
حوادث
نهاية مفجعة لطفل في بركة مائية بالحوز
اهتزت جماعة تمصلوحت بإقليم الحوز، على وقع فاجعة مؤلمة إثر العثور على جثة طفل، كان قد اختفى عن منزله، في بركة مائية بضواحي دوار العطاونة.
وكان الطفل المسمى "علي سلطاني" قد فُقد أثره منذ يوم أمس، مما أثار قلق عائلته التي باشرت البحث عنه، قبل أن يتحول الأمل في العثور عليه حياً إلى حقيقة مفجعة بانتشال جثته من البركة المائية.
وفور علمها بالحادث، هرعت إلى عين المكان السلطات المحلية، مرفوقة بعناصر الدرك الملكي، والقوات المساعدة، وفرقة من الوقاية المدنية بجماعة تمصلوحت، وجرى انتشال جثة الهالك ونقلها صوب مستودع الأموات لاستكمال الإجراءات القانونية اللازمة، فيما فتحت المصالح المختصة تحقيقا لتحديد ملابسات الحادث والأسباب التي أدت إلى الوفاة.
وتثير هذه الفاجعة تساؤلات حول سلامة البرك المائية المكشوفة في المناطق القروية، وضرورة اتخاذ تدابير وقائية لضمان سلامة الأطفال، خاصة مع حلول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة الذي يدفع الأطفال نحو مصادر المياه للعب والتبريد.
اهتزت جماعة تمصلوحت بإقليم الحوز، على وقع فاجعة مؤلمة إثر العثور على جثة طفل، كان قد اختفى عن منزله، في بركة مائية بضواحي دوار العطاونة.
وكان الطفل المسمى "علي سلطاني" قد فُقد أثره منذ يوم أمس، مما أثار قلق عائلته التي باشرت البحث عنه، قبل أن يتحول الأمل في العثور عليه حياً إلى حقيقة مفجعة بانتشال جثته من البركة المائية.
وفور علمها بالحادث، هرعت إلى عين المكان السلطات المحلية، مرفوقة بعناصر الدرك الملكي، والقوات المساعدة، وفرقة من الوقاية المدنية بجماعة تمصلوحت، وجرى انتشال جثة الهالك ونقلها صوب مستودع الأموات لاستكمال الإجراءات القانونية اللازمة، فيما فتحت المصالح المختصة تحقيقا لتحديد ملابسات الحادث والأسباب التي أدت إلى الوفاة.
وتثير هذه الفاجعة تساؤلات حول سلامة البرك المائية المكشوفة في المناطق القروية، وضرورة اتخاذ تدابير وقائية لضمان سلامة الأطفال، خاصة مع حلول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة الذي يدفع الأطفال نحو مصادر المياه للعب والتبريد.
ملصقات
حوادث

حوادث

حوادث

حوادث
