رياضة
نشطاء بالحركة الأمازيغية يطالبون المدرب السكتيوي بالاعتذار عن تصريحات تمييزية
نددت مجموعة الوفاء للبديل الأمازيغي بتصريحات مدرب المنتخب الوطني طارق السكتيوي والتي قال فيها إن الإنجاز الذي حققه الفريق الأولمبي لكرة القدم في أولمبياد باريس هو إنجاز للعرب وإنجاز للكرة العربية والمدرب العربي ومبروك للعرب كاملين، دون أن يذكر الأمازيغ ولو مرة واحدة طيلة الأولمبياد.
وقالت المجموعة إن هذا التصريح مثقل بشحنة تمييزية وإقصائية "عنصرية" للهوية المغربية الأمازيغية، على اعتبار أن المنتخب الأولمبي المغربي يمثل وطنه وشعبه أولا وأخيرا، ثم قارة إفريقيا التي ينتمي إليها.
وطالبت المجموعة بإعتذار مدرب المنتخب الأولمبي المغربي طارق السكيتيوي وسحبه للتصريحات المستفزة، واعتبار الفوز والتتويج إنجاز مغربي لمنتخب أفريقي كما ھو متعارف عليه دوليا.
كما دعت رئيس الجامعة الملكية لكرة القدم للتفعيل الفوري للطابع الرسمي للأمازيغية داخل جميع الأجهزة الإدارية للجامعة واعتمادها لغة للتواصل، ووضع الحرف الأمازيغي على القميص الوطني لجميع لاعبي وأطقم المنتخبات الوطنية بجميع فئاته.
وشددت على جميع وسائل الإعلام والقنوات العمومية والخاصة الوطنية والأجنبية، بضرورة احترام الهوية الأمازيغية للمغرب، وابتعادها عن الخطابات العنصرية المستفزة للمغاربة التي تستقي مضمونھا من إيديولوجية القومية العربية العنصرية وخطابات الإسلام السياسي القومي العربي المتطرف، حسب تعبيرها.
المجموعة اعتبرت أن الإجهاز على الحقوق اللغوية والثقافية الأمازيغية قد تحول لممارسة مؤسساتية وإعلامية متعمدة وفق خطة ممنهجة تستهدف تفكيك الهوية الحضارية الممتدة للمغرب، وجددت دعوتھا لجميع الفعاليات الأمازيغية إلى ضرورة عقد المؤتمر الوطني للحركة الأمازيغية الذي سبق ودعت إليه المجموعة وشرعت في محاولات عقده منذ سنوات.
نددت مجموعة الوفاء للبديل الأمازيغي بتصريحات مدرب المنتخب الوطني طارق السكتيوي والتي قال فيها إن الإنجاز الذي حققه الفريق الأولمبي لكرة القدم في أولمبياد باريس هو إنجاز للعرب وإنجاز للكرة العربية والمدرب العربي ومبروك للعرب كاملين، دون أن يذكر الأمازيغ ولو مرة واحدة طيلة الأولمبياد.
وقالت المجموعة إن هذا التصريح مثقل بشحنة تمييزية وإقصائية "عنصرية" للهوية المغربية الأمازيغية، على اعتبار أن المنتخب الأولمبي المغربي يمثل وطنه وشعبه أولا وأخيرا، ثم قارة إفريقيا التي ينتمي إليها.
وطالبت المجموعة بإعتذار مدرب المنتخب الأولمبي المغربي طارق السكيتيوي وسحبه للتصريحات المستفزة، واعتبار الفوز والتتويج إنجاز مغربي لمنتخب أفريقي كما ھو متعارف عليه دوليا.
كما دعت رئيس الجامعة الملكية لكرة القدم للتفعيل الفوري للطابع الرسمي للأمازيغية داخل جميع الأجهزة الإدارية للجامعة واعتمادها لغة للتواصل، ووضع الحرف الأمازيغي على القميص الوطني لجميع لاعبي وأطقم المنتخبات الوطنية بجميع فئاته.
وشددت على جميع وسائل الإعلام والقنوات العمومية والخاصة الوطنية والأجنبية، بضرورة احترام الهوية الأمازيغية للمغرب، وابتعادها عن الخطابات العنصرية المستفزة للمغاربة التي تستقي مضمونھا من إيديولوجية القومية العربية العنصرية وخطابات الإسلام السياسي القومي العربي المتطرف، حسب تعبيرها.
المجموعة اعتبرت أن الإجهاز على الحقوق اللغوية والثقافية الأمازيغية قد تحول لممارسة مؤسساتية وإعلامية متعمدة وفق خطة ممنهجة تستهدف تفكيك الهوية الحضارية الممتدة للمغرب، وجددت دعوتھا لجميع الفعاليات الأمازيغية إلى ضرورة عقد المؤتمر الوطني للحركة الأمازيغية الذي سبق ودعت إليه المجموعة وشرعت في محاولات عقده منذ سنوات.
ملصقات
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة