سياسة
نافنتيا الإسبانية تشرع في تصنيع زورق دورية للبحرية الملكية
بدأت أمس الجمعة أعمال التصنيع رقم 565 في حوض بناء السفن التابع بشركة نافنتيا الاسبانية، والذي سيخلق 1100 منصب عمل في ثلاث سنوات، حسب جريدة "20 مينوتوس" الإسبانية.
وحسب الجريدة الإيبيرية، بدأت أعمال التصنيع في حوض بناء السفن بمنطقة سان فرناندو بمدينة قادس، بحضور كل من محمد صلوح (ضابط كبير في البحرية المغربية) ومدير شركة نافانتيا، ريكاردو دومينغيز، بالإضافة إلى مسؤولين آخرين ف الشركة الاسبانية.
ووقعت الحكومة المغربية عقد قرض بقيمة 95 مليون يورو مع البنك الإسباني "Santander"، لتمويل صفقة اقتناء زورق دورية من شركة "نافنتيا" للصناعات البحرية. وحسب تفاصيل العقد، الذي نشرت تفاصيله في الجريدة الرسمية عدد 7132، تمت الموافقة على عقد القرض بين المملكة المغربية والمؤسسة البنكية الإسبانية في 31 غشت 2022.
وأوضح المرسوم أن هذا القرض يهم تمويل العقد التجاري المبرم بين إدارة الدفاع الوطني والشركة الإسبانية، لاقتناء القطعة البحرية التي ستكون مخصصة للمراقبة المتطورة ومسلحة بأنظمة صواريخ موجهة للدفاع الجوي.
وتتوفر الفرقاطة على صواريخ مضادة للسفن، إضافة إلى مدفع ثقيل عيار 76 ملم. كما أفادت المصادر بأن المغرب والشركة الإسبانية لم يتفقا على تسليح كامل للسفينة، وأرجعت الأمر إلى أن الرباط تفضّل في الغالب صواريخ فرنسية، وأنها قد تعتمد راداراً فرنسياً تماماً كباقي القطع التي تستخدم بالبحرية الملكية.
وتزن الفرقاطة 1500 طن بطول 80 متراً، لطاقم يتشكل من 80 بحاراً، واكتفاء ذاتي على مدى 4000 ميل بحري ومجهزة بقاعدة لإقلاع وهبوط المروحيات ومدفع “أوتو ميلارا من عيار 76 ملم، وستكون مخصصة دوريات أعالي البحار، حيث تعمل البحرية الملكية على تعزيز أسطولها بسبب المساحة الكبيرة للمناطق البحرية السيادية
بدأت أمس الجمعة أعمال التصنيع رقم 565 في حوض بناء السفن التابع بشركة نافنتيا الاسبانية، والذي سيخلق 1100 منصب عمل في ثلاث سنوات، حسب جريدة "20 مينوتوس" الإسبانية.
وحسب الجريدة الإيبيرية، بدأت أعمال التصنيع في حوض بناء السفن بمنطقة سان فرناندو بمدينة قادس، بحضور كل من محمد صلوح (ضابط كبير في البحرية المغربية) ومدير شركة نافانتيا، ريكاردو دومينغيز، بالإضافة إلى مسؤولين آخرين ف الشركة الاسبانية.
ووقعت الحكومة المغربية عقد قرض بقيمة 95 مليون يورو مع البنك الإسباني "Santander"، لتمويل صفقة اقتناء زورق دورية من شركة "نافنتيا" للصناعات البحرية. وحسب تفاصيل العقد، الذي نشرت تفاصيله في الجريدة الرسمية عدد 7132، تمت الموافقة على عقد القرض بين المملكة المغربية والمؤسسة البنكية الإسبانية في 31 غشت 2022.
وأوضح المرسوم أن هذا القرض يهم تمويل العقد التجاري المبرم بين إدارة الدفاع الوطني والشركة الإسبانية، لاقتناء القطعة البحرية التي ستكون مخصصة للمراقبة المتطورة ومسلحة بأنظمة صواريخ موجهة للدفاع الجوي.
وتتوفر الفرقاطة على صواريخ مضادة للسفن، إضافة إلى مدفع ثقيل عيار 76 ملم. كما أفادت المصادر بأن المغرب والشركة الإسبانية لم يتفقا على تسليح كامل للسفينة، وأرجعت الأمر إلى أن الرباط تفضّل في الغالب صواريخ فرنسية، وأنها قد تعتمد راداراً فرنسياً تماماً كباقي القطع التي تستخدم بالبحرية الملكية.
وتزن الفرقاطة 1500 طن بطول 80 متراً، لطاقم يتشكل من 80 بحاراً، واكتفاء ذاتي على مدى 4000 ميل بحري ومجهزة بقاعدة لإقلاع وهبوط المروحيات ومدفع “أوتو ميلارا من عيار 76 ملم، وستكون مخصصة دوريات أعالي البحار، حيث تعمل البحرية الملكية على تعزيز أسطولها بسبب المساحة الكبيرة للمناطق البحرية السيادية
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة