التعليقات مغلقة لهذا المنشور
رياضة
نائب رئيس الإتحاد الدولي للسيارات يحل بمراكش لحضور بطولة العالم للسيارات السياحية
نشر في: 6 مايو 2016
ثمن نائب رئيس الإتحاد الدولي للسيارات - فيا - الجهود المبذولة من طرف المغرب لإنجاح بطولة العالم للسيارات السياحية WTCC وهو الحدث الرياضي الذي يعد الأبرز على مستوى دول شمال أفريقيا.
ويصل مساء يومه الجمعة 6 مايو الى مدينة مراكش قادما من الأردن، نائب رئيس الإتحاد الدولي للسيارات ناصر بن خليفة العطية وذلك تلبية لدعوة رسمية من قبل رئيس مجلس إدارة الجامعة الملكية لسباق السيارات السيد يوسف زاهيدي لحضور فعاليات بطولة العالم للسيارات السياحية WTCC التي تستضيفها حلبة مولاي الحسن في الفترة من 6 الي 8 مايو الجاري بمدينة مراكش
وأشار ناصر بن خليفة العطية في تصريح صحفي قائلا: بداية أتقدم بالشكر والتقدير لمعالي وزير الشباب والرياضة المغربي السيد السكوري لحسن ودوره البناء في دعم الرياضة المغربية بكل أشكالها والشكر موصول للسيد رئيس مجلس إدارة الجامعة الملكية لسباق السيارات على هذه الدعوة الكريمة ويسعدنا حقيقة أن نتواجد في بلدنا الثاني، خاصة وأن المملكة المغربية الشقيقة تعيش في مناخ مميز ملئ بالتفاؤل لمستقبل مشرق ينتظر رياضة السيارات
واشار بن خليفة أن المغرب كان ومازال حاضرا وبقوة في تلك البطولات العالمية، ومما لاشك فيه فالمغرب من الدول الرائدة في مجال رياضة السيارات وهناك أمثلة عديدة فمن أبرزها وجود هذا الصرح الرياضي العالمي والمتمثل بحلبة مولاي الحسن بمدينة مراكش التي انضمت إلى روزنامة بطولة العالم للسيارات السياحية WTCC عام 2009، كما أنه استضاف العديد من الفعاليات الرياضية المعنية برياضة السيارات .
وأفاد " العطية " بأن هناك تعاون قائم ومميز مع الجامعة الملكية المغربية لسباق السيارات ومع أجهزة الدولة المختلفة في سبيل الارتقاء بمستوى الرياضة ، ونحن مدركين تماما بأن السيد" يوسف زاهيدي " يسعى الي أيجاد أرضية خصبة للمزيد من التطور لرياضة السيارات المغربية إن جاز التعبير من خلال وضعه لخطة واضحة توفر من خلالها للشباب المغربي فرصة أكبر لإظهار إمكانياتهم ومن ثم تطويرها على أمل تمثيل المغرب بصورة مشرفة في تلك البطولات العالمية.
وأضاف "العطية" نحن اليوم على ثقة بنجاح تلك الخطط المستقبلية في ظل وجود خبرة يتمتع بها كافة الأطراف كما أن المغرب يتمتع بقائمة من الأبطال الذين حققوا العديد من الألقاب الدولية وفي مقدمتهم البطل المغربي" مهدي بناني" فهو اليوم يعتبر منافس قوي على لقب بطولة العالم للسيارات السياحية WTCC ناهيك عن نجاح المغرب في تنظيم جولة من بطولة العالم للراليات الصحراوية، وهناك العديد من الأمثلة التي تجعل المغرب ضمن الدول الراعية والداعمة لرياضة السيارات.
ويصل مساء يومه الجمعة 6 مايو الى مدينة مراكش قادما من الأردن، نائب رئيس الإتحاد الدولي للسيارات ناصر بن خليفة العطية وذلك تلبية لدعوة رسمية من قبل رئيس مجلس إدارة الجامعة الملكية لسباق السيارات السيد يوسف زاهيدي لحضور فعاليات بطولة العالم للسيارات السياحية WTCC التي تستضيفها حلبة مولاي الحسن في الفترة من 6 الي 8 مايو الجاري بمدينة مراكش
وأشار ناصر بن خليفة العطية في تصريح صحفي قائلا: بداية أتقدم بالشكر والتقدير لمعالي وزير الشباب والرياضة المغربي السيد السكوري لحسن ودوره البناء في دعم الرياضة المغربية بكل أشكالها والشكر موصول للسيد رئيس مجلس إدارة الجامعة الملكية لسباق السيارات على هذه الدعوة الكريمة ويسعدنا حقيقة أن نتواجد في بلدنا الثاني، خاصة وأن المملكة المغربية الشقيقة تعيش في مناخ مميز ملئ بالتفاؤل لمستقبل مشرق ينتظر رياضة السيارات
واشار بن خليفة أن المغرب كان ومازال حاضرا وبقوة في تلك البطولات العالمية، ومما لاشك فيه فالمغرب من الدول الرائدة في مجال رياضة السيارات وهناك أمثلة عديدة فمن أبرزها وجود هذا الصرح الرياضي العالمي والمتمثل بحلبة مولاي الحسن بمدينة مراكش التي انضمت إلى روزنامة بطولة العالم للسيارات السياحية WTCC عام 2009، كما أنه استضاف العديد من الفعاليات الرياضية المعنية برياضة السيارات .
وأفاد " العطية " بأن هناك تعاون قائم ومميز مع الجامعة الملكية المغربية لسباق السيارات ومع أجهزة الدولة المختلفة في سبيل الارتقاء بمستوى الرياضة ، ونحن مدركين تماما بأن السيد" يوسف زاهيدي " يسعى الي أيجاد أرضية خصبة للمزيد من التطور لرياضة السيارات المغربية إن جاز التعبير من خلال وضعه لخطة واضحة توفر من خلالها للشباب المغربي فرصة أكبر لإظهار إمكانياتهم ومن ثم تطويرها على أمل تمثيل المغرب بصورة مشرفة في تلك البطولات العالمية.
وأضاف "العطية" نحن اليوم على ثقة بنجاح تلك الخطط المستقبلية في ظل وجود خبرة يتمتع بها كافة الأطراف كما أن المغرب يتمتع بقائمة من الأبطال الذين حققوا العديد من الألقاب الدولية وفي مقدمتهم البطل المغربي" مهدي بناني" فهو اليوم يعتبر منافس قوي على لقب بطولة العالم للسيارات السياحية WTCC ناهيك عن نجاح المغرب في تنظيم جولة من بطولة العالم للراليات الصحراوية، وهناك العديد من الأمثلة التي تجعل المغرب ضمن الدول الراعية والداعمة لرياضة السيارات.
ثمن نائب رئيس الإتحاد الدولي للسيارات - فيا - الجهود المبذولة من طرف المغرب لإنجاح بطولة العالم للسيارات السياحية WTCC وهو الحدث الرياضي الذي يعد الأبرز على مستوى دول شمال أفريقيا.
ويصل مساء يومه الجمعة 6 مايو الى مدينة مراكش قادما من الأردن، نائب رئيس الإتحاد الدولي للسيارات ناصر بن خليفة العطية وذلك تلبية لدعوة رسمية من قبل رئيس مجلس إدارة الجامعة الملكية لسباق السيارات السيد يوسف زاهيدي لحضور فعاليات بطولة العالم للسيارات السياحية WTCC التي تستضيفها حلبة مولاي الحسن في الفترة من 6 الي 8 مايو الجاري بمدينة مراكش
وأشار ناصر بن خليفة العطية في تصريح صحفي قائلا: بداية أتقدم بالشكر والتقدير لمعالي وزير الشباب والرياضة المغربي السيد السكوري لحسن ودوره البناء في دعم الرياضة المغربية بكل أشكالها والشكر موصول للسيد رئيس مجلس إدارة الجامعة الملكية لسباق السيارات على هذه الدعوة الكريمة ويسعدنا حقيقة أن نتواجد في بلدنا الثاني، خاصة وأن المملكة المغربية الشقيقة تعيش في مناخ مميز ملئ بالتفاؤل لمستقبل مشرق ينتظر رياضة السيارات
واشار بن خليفة أن المغرب كان ومازال حاضرا وبقوة في تلك البطولات العالمية، ومما لاشك فيه فالمغرب من الدول الرائدة في مجال رياضة السيارات وهناك أمثلة عديدة فمن أبرزها وجود هذا الصرح الرياضي العالمي والمتمثل بحلبة مولاي الحسن بمدينة مراكش التي انضمت إلى روزنامة بطولة العالم للسيارات السياحية WTCC عام 2009، كما أنه استضاف العديد من الفعاليات الرياضية المعنية برياضة السيارات .
وأفاد " العطية " بأن هناك تعاون قائم ومميز مع الجامعة الملكية المغربية لسباق السيارات ومع أجهزة الدولة المختلفة في سبيل الارتقاء بمستوى الرياضة ، ونحن مدركين تماما بأن السيد" يوسف زاهيدي " يسعى الي أيجاد أرضية خصبة للمزيد من التطور لرياضة السيارات المغربية إن جاز التعبير من خلال وضعه لخطة واضحة توفر من خلالها للشباب المغربي فرصة أكبر لإظهار إمكانياتهم ومن ثم تطويرها على أمل تمثيل المغرب بصورة مشرفة في تلك البطولات العالمية.
وأضاف "العطية" نحن اليوم على ثقة بنجاح تلك الخطط المستقبلية في ظل وجود خبرة يتمتع بها كافة الأطراف كما أن المغرب يتمتع بقائمة من الأبطال الذين حققوا العديد من الألقاب الدولية وفي مقدمتهم البطل المغربي" مهدي بناني" فهو اليوم يعتبر منافس قوي على لقب بطولة العالم للسيارات السياحية WTCC ناهيك عن نجاح المغرب في تنظيم جولة من بطولة العالم للراليات الصحراوية، وهناك العديد من الأمثلة التي تجعل المغرب ضمن الدول الراعية والداعمة لرياضة السيارات.
ويصل مساء يومه الجمعة 6 مايو الى مدينة مراكش قادما من الأردن، نائب رئيس الإتحاد الدولي للسيارات ناصر بن خليفة العطية وذلك تلبية لدعوة رسمية من قبل رئيس مجلس إدارة الجامعة الملكية لسباق السيارات السيد يوسف زاهيدي لحضور فعاليات بطولة العالم للسيارات السياحية WTCC التي تستضيفها حلبة مولاي الحسن في الفترة من 6 الي 8 مايو الجاري بمدينة مراكش
وأشار ناصر بن خليفة العطية في تصريح صحفي قائلا: بداية أتقدم بالشكر والتقدير لمعالي وزير الشباب والرياضة المغربي السيد السكوري لحسن ودوره البناء في دعم الرياضة المغربية بكل أشكالها والشكر موصول للسيد رئيس مجلس إدارة الجامعة الملكية لسباق السيارات على هذه الدعوة الكريمة ويسعدنا حقيقة أن نتواجد في بلدنا الثاني، خاصة وأن المملكة المغربية الشقيقة تعيش في مناخ مميز ملئ بالتفاؤل لمستقبل مشرق ينتظر رياضة السيارات
واشار بن خليفة أن المغرب كان ومازال حاضرا وبقوة في تلك البطولات العالمية، ومما لاشك فيه فالمغرب من الدول الرائدة في مجال رياضة السيارات وهناك أمثلة عديدة فمن أبرزها وجود هذا الصرح الرياضي العالمي والمتمثل بحلبة مولاي الحسن بمدينة مراكش التي انضمت إلى روزنامة بطولة العالم للسيارات السياحية WTCC عام 2009، كما أنه استضاف العديد من الفعاليات الرياضية المعنية برياضة السيارات .
وأفاد " العطية " بأن هناك تعاون قائم ومميز مع الجامعة الملكية المغربية لسباق السيارات ومع أجهزة الدولة المختلفة في سبيل الارتقاء بمستوى الرياضة ، ونحن مدركين تماما بأن السيد" يوسف زاهيدي " يسعى الي أيجاد أرضية خصبة للمزيد من التطور لرياضة السيارات المغربية إن جاز التعبير من خلال وضعه لخطة واضحة توفر من خلالها للشباب المغربي فرصة أكبر لإظهار إمكانياتهم ومن ثم تطويرها على أمل تمثيل المغرب بصورة مشرفة في تلك البطولات العالمية.
وأضاف "العطية" نحن اليوم على ثقة بنجاح تلك الخطط المستقبلية في ظل وجود خبرة يتمتع بها كافة الأطراف كما أن المغرب يتمتع بقائمة من الأبطال الذين حققوا العديد من الألقاب الدولية وفي مقدمتهم البطل المغربي" مهدي بناني" فهو اليوم يعتبر منافس قوي على لقب بطولة العالم للسيارات السياحية WTCC ناهيك عن نجاح المغرب في تنظيم جولة من بطولة العالم للراليات الصحراوية، وهناك العديد من الأمثلة التي تجعل المغرب ضمن الدول الراعية والداعمة لرياضة السيارات.
ملصقات
