رياضة

مونديال الأندية 2022.. الوداد الرائد قاريا يسعى إلى التألق عالميا


كشـ24 نشر في: 28 يناير 2023

يرفع فريق الوداد الرياضي لكرة القدم، النادي الرائد وطنيا والذي فرض نفسه مؤخرا كواحد من الأندية الكبيرة في إفريقيا، تحديا آخر يتمثل في كأس العالم للأندية (المغرب-2022)، مع الإرادة القوية في التألق عالميا.ويمتلك فريق الوداد، الذي يضم جيلا متعطشا للتتويج، كل المقومات الضرورية للتألق خلال مونديال الأندية الحالي وبالتالي تكريس النجاح الذي حققه سنة 2022، والتي تميز خلالها مشواره بتحقيق ازدواجية رائعة بنيله لقبي البطولة الوطنية الاحترافية وعصبة أبطال إفريقيا. وسيشكل هذا "الموندياليتو"، أيضا فرصة للنادي البيضاوي لتسجيل إنجاز آخر وكتابة اسمه في سجل كرة القدم العالمية، بعد أن تألق على المستويين القاري والوطني.وهذه ليست التجربة الأولى التي يخوضها فريق الوداد في هذه المسابقة الدولية، حيث سبق له أن شارك في دورة 2017 ،التي احتضنتها الإمارات العربية المتحدة، بيد أن مشواره لم يكن موفقا إذ انتهى بحصده لهزيمتين (1-0) أمام سي إف باتشوكا المكسيكي في الجولة الثانية و(2-3) أمام أوراوا ريدز الياباني (مباراة من أجل المركز الخامس). وإلى جانب مشاركته في مونديال الأندية، كان فريق الوداد خاض تجربة دولية سابقة وتمثلت في الكأس الأفرو-آسيوية التي أحرز لقبها سنة 1993، وجاء ذلك على حساب النادي الإيراني باس طهران (ذهابا 0-0 وإيابا 2-0).وسيمكن الأداء الجيد في كأس العالم للأندية ،المقررة من 1 إلى 11 فبراير المقبل في الرباط وطنجة، الفريق الأحمر من تعزيز سمعته على الصعيدين الإفريقي والوطني كناد يلعب من أجل حصد الألقاب. وبالفعل، يمتلك فريق الوداد على المستوى القاري سجلا مشرفا، حيث نال ثلاثة ألقاب لدوري أبطال إفريقيا (1992 و2017 و2022)، بالإضافة إلى كأس الكونفدرالية الإفريقية سنة 2002 والكأس السوبر الإفريقية سنة 2018.وعلى الصعيد الوطني، فاز فريق الوداد بكل شيء، فهو النادي الأكثر تتويجا في البطولة الوطنية برصيد 22 لقبا، منها 17 منذ تأسيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم سنة 1956. كما أحرز النادي البيضاوي لقب كأس العرش تسع مرات سنوات 1970 و1978 و1979 و1981 و1989 و1994 و1997 و1998 و2001 وكأس السوبر 15 مرة.ويبدو أن فريق الوداد ،الذي يتقاسم حاليا صدارة الترتيب المؤقت للبطولة الوطنية الاحترافية مع الجيش الملكي، قد استعاد توازنه بقيادة مدربه التونسي مهدي النفطي، على أمل أن يصل إلى سرعته القصوى خلال المسابقة. وسيدشن فريق الوداد مشواره في الموندياليتو يوم رابع فبراير المقبل بالرباط بمواجهة نادي الهلال السعودي، الفائز بلقب دوري أبطال آسيا (الثالثة والنصف بعد الزوال).وفي حال فوزه على الفريق السعودي، سيواجه الوداد نادي فلامنغو البرازيلي، الفائز بكأس ليبيرتادوريس، يوم 7 فبراير بمدينة طنجة (الثامنة مساء).

يرفع فريق الوداد الرياضي لكرة القدم، النادي الرائد وطنيا والذي فرض نفسه مؤخرا كواحد من الأندية الكبيرة في إفريقيا، تحديا آخر يتمثل في كأس العالم للأندية (المغرب-2022)، مع الإرادة القوية في التألق عالميا.ويمتلك فريق الوداد، الذي يضم جيلا متعطشا للتتويج، كل المقومات الضرورية للتألق خلال مونديال الأندية الحالي وبالتالي تكريس النجاح الذي حققه سنة 2022، والتي تميز خلالها مشواره بتحقيق ازدواجية رائعة بنيله لقبي البطولة الوطنية الاحترافية وعصبة أبطال إفريقيا. وسيشكل هذا "الموندياليتو"، أيضا فرصة للنادي البيضاوي لتسجيل إنجاز آخر وكتابة اسمه في سجل كرة القدم العالمية، بعد أن تألق على المستويين القاري والوطني.وهذه ليست التجربة الأولى التي يخوضها فريق الوداد في هذه المسابقة الدولية، حيث سبق له أن شارك في دورة 2017 ،التي احتضنتها الإمارات العربية المتحدة، بيد أن مشواره لم يكن موفقا إذ انتهى بحصده لهزيمتين (1-0) أمام سي إف باتشوكا المكسيكي في الجولة الثانية و(2-3) أمام أوراوا ريدز الياباني (مباراة من أجل المركز الخامس). وإلى جانب مشاركته في مونديال الأندية، كان فريق الوداد خاض تجربة دولية سابقة وتمثلت في الكأس الأفرو-آسيوية التي أحرز لقبها سنة 1993، وجاء ذلك على حساب النادي الإيراني باس طهران (ذهابا 0-0 وإيابا 2-0).وسيمكن الأداء الجيد في كأس العالم للأندية ،المقررة من 1 إلى 11 فبراير المقبل في الرباط وطنجة، الفريق الأحمر من تعزيز سمعته على الصعيدين الإفريقي والوطني كناد يلعب من أجل حصد الألقاب. وبالفعل، يمتلك فريق الوداد على المستوى القاري سجلا مشرفا، حيث نال ثلاثة ألقاب لدوري أبطال إفريقيا (1992 و2017 و2022)، بالإضافة إلى كأس الكونفدرالية الإفريقية سنة 2002 والكأس السوبر الإفريقية سنة 2018.وعلى الصعيد الوطني، فاز فريق الوداد بكل شيء، فهو النادي الأكثر تتويجا في البطولة الوطنية برصيد 22 لقبا، منها 17 منذ تأسيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم سنة 1956. كما أحرز النادي البيضاوي لقب كأس العرش تسع مرات سنوات 1970 و1978 و1979 و1981 و1989 و1994 و1997 و1998 و2001 وكأس السوبر 15 مرة.ويبدو أن فريق الوداد ،الذي يتقاسم حاليا صدارة الترتيب المؤقت للبطولة الوطنية الاحترافية مع الجيش الملكي، قد استعاد توازنه بقيادة مدربه التونسي مهدي النفطي، على أمل أن يصل إلى سرعته القصوى خلال المسابقة. وسيدشن فريق الوداد مشواره في الموندياليتو يوم رابع فبراير المقبل بالرباط بمواجهة نادي الهلال السعودي، الفائز بلقب دوري أبطال آسيا (الثالثة والنصف بعد الزوال).وفي حال فوزه على الفريق السعودي، سيواجه الوداد نادي فلامنغو البرازيلي، الفائز بكأس ليبيرتادوريس، يوم 7 فبراير بمدينة طنجة (الثامنة مساء).



اقرأ أيضاً
كريم بنزيما ينتقل إلى الدوري الأمريكي
اتخذ الفرنسي كريم بنزيما مهاجم نادي الاتحاد السعودي أول الخطوات من أجل الانتقال إلى الدوري الأمريكي لكرة القدم "MLS" الموسم المقبل، وفقا لصحيفة "نيويورك بوست". ويخطط كريم بنزيما حسب مصادر مقربة من اللاعب الفرنسي الدولي السابق، للانتقال إلى الولايات المتحدة قبل نهائيات بطولة كأس العالم لكرة القدم 2026 هناك، واستعان بمحامي الهجرة البارز في نيويورك مايكل وايلدز لتأمين تأشيرة "P-1"، وهي التأشيرة التي حصل عليها مواطنه اوليفر جيرو قبل الانضمام إلى صفوف فريق لوس أنجلوس في الدوري الأمريكي لكرة القدم. وصف وايلدز، الذي مثل السيدة الأولى ميلانيا ترامب وعائلتها، بنزيما بأنه "أحد أعظم المهاجمين على مر العصور". ولكن لا يوجد اي تصريح رسمي من اللاعب البالغ من العمر 37 عاما، حاليا عن مستقبله. انضم كريم بنزيما إلى صفوف نادي اتحاد جدة في صيف 2023 قادما من ريال مدريد في صفقة انتقال حل، ووقع على عقد مع نادي الاتحاد حتى صيف 2026 مما يمنحه حرية التفاوض مع الأندية الأخرى بداية من يناير المقبل، ورغم هذا، فإن إدارة النادي السعودي تسعى بكل قوة للحفاظ على اللاعب لفترة أطول.
رياضة

إنتر يحفّز اللاعبين بـ10 ملايين يورو مقابل “الفوز بدوري الأبطال”
اقترب نادي إنتر ميلان من كتابة فصل جديد في تاريخه، ليس فقط من خلال إمكانية التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا، بل أيضاً عبر مكافأة مالية ضخمة تنتظر لاعبيه في حال الفوز على باريس سان جيرمان في النهائي المرتقب يوم 31 ماي في ميونيخ. وبحسب صحيفة «لا غازيتا ديلو سبورت» الإيطالية، فقد رصدت إدارة إنتر مكافأة إجمالية مقدارها 10 ملايين يورو ستُمنح للاعبين حافزاً رمزياً بعد نهاية المشوار الأوروبي، مكافأة وُصفت بـ«التاريخية»، وإن كانت، كما أوضحت الصحيفة، لا تهدف إلى تحفيز اللاعبين بقدر ما تمثل تقديراً وامتناناً من الإدارة لما حقَّقوه هذا الموسم. تتوزع هذه المكافأة على شكل مزيج من الحوافز المنصوص عليها في عقود اللاعبين منذ بداية الموسم، إلى جانب مبلغ إضافي قرَّر النادي منحه بشكل استثنائي. وبحسب التقديرات، فإن كل لاعب سيحصل على نحو 400 ألف يورو (إجمالي) في حال رفع الكأس ذات الأذنين. وللمقارنة، فإن مكافأة الوصول إلى النهائي بلغت فقط 3 ملايين يورو، ما يُظهر ضخامة الرقم المرصود للظفر باللقب. وتقول «لا غازيتا» إن المدرب سيموني إنزاغي يدير المرحلة الحالية على محورين: الأول، ضبط الحماس والتركيز على ما تبقى من مباريات الدوري، خشية التهاون في حال حدوث مفاجآت تمنح إنتر فرصة التقدم. والثاني، يتعلق بالتحضير الذهني للنهائي، حيث يُحذر من الاسترخاء الكامل، لكون استعادة التركيز بعد ذلك قد تكون صعبة وخطرة على التحضيرات. ورغم تصريحات لويس إنريكي، التي أشار فيها إلى أن باريس سان جيرمان «يستحق» التتويج، فإن المعنويات في ميلانو مرتفعة جداً. فالتغلب على بايرن ميونيخ في رُبع النهائي، ثم على برشلونة في نصف النهائي، عزَّز من ثقة الفريق الإيطالي بنفسه، وبثّ الحماس في أروقة «أبيانو جنتيلي». وتختم الصحيفة بأن كل من في إنتر، من اللاعبين إلى أصغر موظف في النادي، يعملون الآن بروح واحدة: من أجل التاريخ، ومن أجل مكافأة مستحقة... ومن أجل مجد لا يُنسى.
رياضة

بالڤيديو.. مدرب الكوكب بعد التعادل مع بني ملال: غادي نضطرو نعيشو ايام اخرى تحت الضغط
رياضة

التعادل السلبي يؤجل حلم الصعود للكوكب المراكشي
حسم التعادل السلبي المباراة التي جمعت فريق الكوكب المراكشي ورجاء بني ملال، يومه السبت، لحساب الجولة الـ 28 من منافسات البطولة الاحترافية إنوي في قسمها الثاني. وبهذه النتيجة رفع الكوكب المراكشي رصيده إلى 51 نقطة، لتكون بذلك الجولتان الأخيرتان هي الحاسم في تحديد النادي الذي سيصعد إلى القسم الاحترافي الأول.  
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة