التعليقات مغلقة لهذا المنشور
رياضة
موقع روسي: المغرب يتعرض لضربة قاسية من العرب والأفارقة
نشر في: 13 يونيو 2018
ذكر موقع "روسيا اليوم" أن حلم المغرب لاستضافة بطولة كأس العالم لكرة القدم في نسختها لعام 2026، تحول إلى كابوس بعدما أدارت دول كانت تعتبرها المملكة صديقة وشقيقة ظهرها، لترجح كفة الملف الثلاثي الأمريكي.وأوضح الموقع الروسي، أن الصدمة الأولى جاءت من الدول الإفريقية التي تجمعها بالمغرب روابط قوية وعلاقات متينة، ويتقاسم المغرب معها وحدة التصور للقارة السمراء. فبعدما كانت كل المؤشرات تقول إن جل الأصوات الإفريقية ستذهب لصالح الملف المغرب، تراجعت دول القارة السمراء عن دعم ملفه، في وقت حاسم وقاتل، لتمنح أصواتها للملف الأمريكي، ربما مجبرة أو خوفا أو طمعا. ولكن البعض لا يلتمس الأعذار لهذه الدول، التي تخلت عن جار كان يصارع ويقاتل ليمنح القارة السمراء شرف تنظيم المونديال للمرة الثانية في عام 2026، (أي قبل 4 سنوات من مرور قرن من الزمن على إقامة أول بطولة لكأس العالم).وأفاد المصدر ذاته، أن الصدمة الثانية كانت أقوى وقاسية في نفس الوقت، لأنها جاءت من بلدان تتقاسم مع المغرب العروبة والثقافة وربما حتى التقاليد والعقيدة، فعوض أن يصطف العرب إلى جهة المغرب، خرجت مجموعة من الدول عن السرب، وسارت عكس التيار، لتصوت للملف الثلاثي الأمريكي، وتتخلى عن شقيقها في أحلك الظروف وحيدا لاحول له ولا قوة.وزاد موقع "روسيا اليوم"، أنه بخسارته الرهان للمرة الخامس في تاريخه، استحوذ المغرب على لقب البلد صاحب الحظ التعيس في استضافة المونديال، إذ أخفق 5 مرات في كسب الرهان، وهو رقم قياسي غير مسبوق، وربما لن يحطم أو يتكرر.وخلص الموقع الروسي إلى أن انتكاس آمال المغرب في استضافة المونديال، هي حقيقة لا يمكن إنكارها أو تغييرها، ولكن من محاسن ترشحه في محاولته الخامسة، هو " الوضوح " في عملية التصويت، وبالتالي تستطيع بسهولة أن تعرف من صوت لك ومن صوت ضدك، وربما كشفت هذه العملية مجموعة من الخبايا والأسرار حول علاقات المغرب مع الدول "الصديقة والشقيقة والجارة".
ذكر موقع "روسيا اليوم" أن حلم المغرب لاستضافة بطولة كأس العالم لكرة القدم في نسختها لعام 2026، تحول إلى كابوس بعدما أدارت دول كانت تعتبرها المملكة صديقة وشقيقة ظهرها، لترجح كفة الملف الثلاثي الأمريكي.وأوضح الموقع الروسي، أن الصدمة الأولى جاءت من الدول الإفريقية التي تجمعها بالمغرب روابط قوية وعلاقات متينة، ويتقاسم المغرب معها وحدة التصور للقارة السمراء. فبعدما كانت كل المؤشرات تقول إن جل الأصوات الإفريقية ستذهب لصالح الملف المغرب، تراجعت دول القارة السمراء عن دعم ملفه، في وقت حاسم وقاتل، لتمنح أصواتها للملف الأمريكي، ربما مجبرة أو خوفا أو طمعا. ولكن البعض لا يلتمس الأعذار لهذه الدول، التي تخلت عن جار كان يصارع ويقاتل ليمنح القارة السمراء شرف تنظيم المونديال للمرة الثانية في عام 2026، (أي قبل 4 سنوات من مرور قرن من الزمن على إقامة أول بطولة لكأس العالم).وأفاد المصدر ذاته، أن الصدمة الثانية كانت أقوى وقاسية في نفس الوقت، لأنها جاءت من بلدان تتقاسم مع المغرب العروبة والثقافة وربما حتى التقاليد والعقيدة، فعوض أن يصطف العرب إلى جهة المغرب، خرجت مجموعة من الدول عن السرب، وسارت عكس التيار، لتصوت للملف الثلاثي الأمريكي، وتتخلى عن شقيقها في أحلك الظروف وحيدا لاحول له ولا قوة.وزاد موقع "روسيا اليوم"، أنه بخسارته الرهان للمرة الخامس في تاريخه، استحوذ المغرب على لقب البلد صاحب الحظ التعيس في استضافة المونديال، إذ أخفق 5 مرات في كسب الرهان، وهو رقم قياسي غير مسبوق، وربما لن يحطم أو يتكرر.وخلص الموقع الروسي إلى أن انتكاس آمال المغرب في استضافة المونديال، هي حقيقة لا يمكن إنكارها أو تغييرها، ولكن من محاسن ترشحه في محاولته الخامسة، هو " الوضوح " في عملية التصويت، وبالتالي تستطيع بسهولة أن تعرف من صوت لك ومن صوت ضدك، وربما كشفت هذه العملية مجموعة من الخبايا والأسرار حول علاقات المغرب مع الدول "الصديقة والشقيقة والجارة".المصدر: RT
المصدر: RT
ملصقات
اقرأ أيضاً
الكوكب يغادر مسابقة كأس العرش بهزيمة أمام حسنية أكادير
رياضة
رياضة
رغم أهمية المباراة.. إقبال ضعيف على مواجهة الكوكب والحسنية في كأس العرش
رياضة
رياضة
الإمارات ترحل عددا من اللاعبين المصريين
رياضة
رياضة
الأداء المتواضع لـ”الأسود” يضع الركراكي في مرمى الانتقادات
رياضة
رياضة
مشاركة لاعبين مرموقين في الدورة 38 لجائزة الحسن الثاني للتنس بمراكش
رياضة
رياضة
الركراكي: لم نكن في المستوى المطلوب أمام موريتانيا
رياضة
رياضة
كشـ24 ترصد مستجدات الدورة 38 من جائزة الحسن الثاني للتنس
رياضة
رياضة