مواطنون بتسلطانت يحتجون أمام مؤسسة العمران بمراكش للتنديد بـ”إقصائهم” من التعويض
كشـ24
نشر في: 29 ديسمبر 2015 كشـ24
تظاهر العشرات من المواطنين بجماعة تسلطانت، صباح يومه الثلاثاء 29 دجنبر الجاري، أمام مبنى مؤسسة العمران بشارع محمد الخامس بمقاطعة جليز، للتنديد بما أسموه إقصائهم من التعويض عن هدم منازلهم.
وقال متضررون في اتصال بـ"كشـ24"، إن ما يناهز 140 أسرة بدوار الهبيشات التي تحولت ألى تجزئة الوئام حاليا، إضافة العشرات من الأسرة بدواوير "كوكو"، "الكواسم"، و"أولاد عراض" بجماعة تسلطانت الواقعة على بعد بضع كيلومترات إلى الجنوب من مراكش، لا تزال منذ سنة 2009 بدون تعويض بعد هدم منازلها في إطار عملية إعادة الهيكلة التي شهدتها المنطقة في سياق تجليات تمدد النسيج العمراني للمدينة الحمراء.
وأوضح محتجون أن المئات من الأسر "تشردت" واضطر العديد منها مكرها إلى كراء بيوت لإيوائها وأطفالها من الشارع، بل هناك من تفاقمت وضعيته كما هو الأمر بالنسبة لنجار فقد ورشته فتراكمت عليه الضرائب رغم توقف نشاطه.
وأضاف المحتجون أنهم راسلوا مرات عدة الجهات المعنية لتسوية وضعيتهم، لكن مطالبهم يتم التعاطي معها بنوع من المماطلة والتسويف.
وطالب المتضررون من خلال "كشـ24"، المسؤولين من أجل تدخل عاجل لإنصافهم وتسريع وثيرة تعويضهم وإعادة إيوائهم وأسرهم وأطفالهم.
تظاهر العشرات من المواطنين بجماعة تسلطانت، صباح يومه الثلاثاء 29 دجنبر الجاري، أمام مبنى مؤسسة العمران بشارع محمد الخامس بمقاطعة جليز، للتنديد بما أسموه إقصائهم من التعويض عن هدم منازلهم.
وقال متضررون في اتصال بـ"كشـ24"، إن ما يناهز 140 أسرة بدوار الهبيشات التي تحولت ألى تجزئة الوئام حاليا، إضافة العشرات من الأسرة بدواوير "كوكو"، "الكواسم"، و"أولاد عراض" بجماعة تسلطانت الواقعة على بعد بضع كيلومترات إلى الجنوب من مراكش، لا تزال منذ سنة 2009 بدون تعويض بعد هدم منازلها في إطار عملية إعادة الهيكلة التي شهدتها المنطقة في سياق تجليات تمدد النسيج العمراني للمدينة الحمراء.
وأوضح محتجون أن المئات من الأسر "تشردت" واضطر العديد منها مكرها إلى كراء بيوت لإيوائها وأطفالها من الشارع، بل هناك من تفاقمت وضعيته كما هو الأمر بالنسبة لنجار فقد ورشته فتراكمت عليه الضرائب رغم توقف نشاطه.
وأضاف المحتجون أنهم راسلوا مرات عدة الجهات المعنية لتسوية وضعيتهم، لكن مطالبهم يتم التعاطي معها بنوع من المماطلة والتسويف.
وطالب المتضررون من خلال "كشـ24"، المسؤولين من أجل تدخل عاجل لإنصافهم وتسريع وثيرة تعويضهم وإعادة إيوائهم وأسرهم وأطفالهم.
مواطنون بتسلطانت يحتجون أمام مؤسسة العمران بمراكش للتنديد بـ”إقصائهم” من التعويض
كشـ24
نشر في: 29 ديسمبر 2015 كشـ24
تظاهر العشرات من المواطنين بجماعة تسلطانت، صباح يومه الثلاثاء 29 دجنبر الجاري، أمام مبنى مؤسسة العمران بشارع محمد الخامس بمقاطعة جليز، للتنديد بما أسموه إقصائهم من التعويض عن هدم منازلهم.
وقال متضررون في اتصال بـ"كشـ24"، إن ما يناهز 140 أسرة بدوار الهبيشات التي تحولت ألى تجزئة الوئام حاليا، إضافة العشرات من الأسرة بدواوير "كوكو"، "الكواسم"، و"أولاد عراض" بجماعة تسلطانت الواقعة على بعد بضع كيلومترات إلى الجنوب من مراكش، لا تزال منذ سنة 2009 بدون تعويض بعد هدم منازلها في إطار عملية إعادة الهيكلة التي شهدتها المنطقة في سياق تجليات تمدد النسيج العمراني للمدينة الحمراء.
وأوضح محتجون أن المئات من الأسر "تشردت" واضطر العديد منها مكرها إلى كراء بيوت لإيوائها وأطفالها من الشارع، بل هناك من تفاقمت وضعيته كما هو الأمر بالنسبة لنجار فقد ورشته فتراكمت عليه الضرائب رغم توقف نشاطه.
وأضاف المحتجون أنهم راسلوا مرات عدة الجهات المعنية لتسوية وضعيتهم، لكن مطالبهم يتم التعاطي معها بنوع من المماطلة والتسويف.
وطالب المتضررون من خلال "كشـ24"، المسؤولين من أجل تدخل عاجل لإنصافهم وتسريع وثيرة تعويضهم وإعادة إيوائهم وأسرهم وأطفالهم.
تظاهر العشرات من المواطنين بجماعة تسلطانت، صباح يومه الثلاثاء 29 دجنبر الجاري، أمام مبنى مؤسسة العمران بشارع محمد الخامس بمقاطعة جليز، للتنديد بما أسموه إقصائهم من التعويض عن هدم منازلهم.
وقال متضررون في اتصال بـ"كشـ24"، إن ما يناهز 140 أسرة بدوار الهبيشات التي تحولت ألى تجزئة الوئام حاليا، إضافة العشرات من الأسرة بدواوير "كوكو"، "الكواسم"، و"أولاد عراض" بجماعة تسلطانت الواقعة على بعد بضع كيلومترات إلى الجنوب من مراكش، لا تزال منذ سنة 2009 بدون تعويض بعد هدم منازلها في إطار عملية إعادة الهيكلة التي شهدتها المنطقة في سياق تجليات تمدد النسيج العمراني للمدينة الحمراء.
وأوضح محتجون أن المئات من الأسر "تشردت" واضطر العديد منها مكرها إلى كراء بيوت لإيوائها وأطفالها من الشارع، بل هناك من تفاقمت وضعيته كما هو الأمر بالنسبة لنجار فقد ورشته فتراكمت عليه الضرائب رغم توقف نشاطه.
وأضاف المحتجون أنهم راسلوا مرات عدة الجهات المعنية لتسوية وضعيتهم، لكن مطالبهم يتم التعاطي معها بنوع من المماطلة والتسويف.
وطالب المتضررون من خلال "كشـ24"، المسؤولين من أجل تدخل عاجل لإنصافهم وتسريع وثيرة تعويضهم وإعادة إيوائهم وأسرهم وأطفالهم.