سياحة
مهنيو النقل السياحي يطالبون الجواهري بتمديد آجال تسديد القروض
توجهت الفدرالية الوطنية للنقل السياحي، بمراسلة إلى والي بنك المغرب، عبد اللطيف الجواهري، تطالب من خلالها بتمديد آجال تسديد قروض النقل السياحي.وأوضح مهنيو النقل السياحي، في مراسلة لها، أن وكالات النقل السياحي بالمغرب تواجه خطر الإفلاس التام، بسبب استمرار تداعيات أزمة الإفلاس، بسبب تداعيات أزمة كورونا، بالإضافة إلى الضغوطات التي تمارسها بعض المؤسسات المانحة للقروض على المقاولات، والتي وصلت إلى القضاء في بعض الحالات، في حين كانت أخرى تنتظر نهاية العام 2020، للشروع في المسطرة القضائية.وأكد المصدر ذاته، أن “مقاولات النقل السياحي شبه متوقفة عن العمل منذ ما يزيد عن 9 أشهر بسبب تأثير الجائحة على قطاع السياحة، والأزمة مازالت مستمرة، مما يجعل أداء أقساط الديون والحفاظ على مناصب الشغل من المستحيلات في هذه الوضعية”.وطالبت الفدرالية الوطنية للنقل السياحي، بـ “تمديد تأجيل سداد الديون إلى غاية 31 دجنبر 2021″، وذلك لعدة اعتبارات “أهمها دخول دول الإتحاد الأوروبي باعتبارها أكبر سوق خارجي ينشط القطاع السياحي المغربي من حيث الزبائن في المرحلة الثالثة من الحجر الصحي بسبب تحور فيروس كورونا وظهور طفرة جديدة، وانشغال العالم بعمليات التلقيح بمن فيها المغرب الذي أعلن أن انتهائها لن يكون قبل ماي المقبل، الأمر الذي سيبقي حركية السياحة بالمملكة متوقفة”.ودعت الفيدرالية نفسها، إلى “تمديد استفادة شغيلة القطاع من الدعم الشهري المحدد في 2000 درهم إلى ما بعد شهر يونيو 2021 على أقل تقدير، و” إيقاف المتابعات القضائية التي تخوضها بعض شركات التمويل والقروض ضد الناقلين السياحيين إلى حين تعافي الإقتصاد العالمي وتمكينهم فعليا وبدون مراوغة من الإستفادة من تأجيل سداد ديون سنة 2020 بدون فوائد تأخير، مع تأجيل ديون سنة 2021 بفائدة تضامنية على غرار ما قامت به بعض الدول الأوروبية.نادية زهير
توجهت الفدرالية الوطنية للنقل السياحي، بمراسلة إلى والي بنك المغرب، عبد اللطيف الجواهري، تطالب من خلالها بتمديد آجال تسديد قروض النقل السياحي.وأوضح مهنيو النقل السياحي، في مراسلة لها، أن وكالات النقل السياحي بالمغرب تواجه خطر الإفلاس التام، بسبب استمرار تداعيات أزمة الإفلاس، بسبب تداعيات أزمة كورونا، بالإضافة إلى الضغوطات التي تمارسها بعض المؤسسات المانحة للقروض على المقاولات، والتي وصلت إلى القضاء في بعض الحالات، في حين كانت أخرى تنتظر نهاية العام 2020، للشروع في المسطرة القضائية.وأكد المصدر ذاته، أن “مقاولات النقل السياحي شبه متوقفة عن العمل منذ ما يزيد عن 9 أشهر بسبب تأثير الجائحة على قطاع السياحة، والأزمة مازالت مستمرة، مما يجعل أداء أقساط الديون والحفاظ على مناصب الشغل من المستحيلات في هذه الوضعية”.وطالبت الفدرالية الوطنية للنقل السياحي، بـ “تمديد تأجيل سداد الديون إلى غاية 31 دجنبر 2021″، وذلك لعدة اعتبارات “أهمها دخول دول الإتحاد الأوروبي باعتبارها أكبر سوق خارجي ينشط القطاع السياحي المغربي من حيث الزبائن في المرحلة الثالثة من الحجر الصحي بسبب تحور فيروس كورونا وظهور طفرة جديدة، وانشغال العالم بعمليات التلقيح بمن فيها المغرب الذي أعلن أن انتهائها لن يكون قبل ماي المقبل، الأمر الذي سيبقي حركية السياحة بالمملكة متوقفة”.ودعت الفيدرالية نفسها، إلى “تمديد استفادة شغيلة القطاع من الدعم الشهري المحدد في 2000 درهم إلى ما بعد شهر يونيو 2021 على أقل تقدير، و” إيقاف المتابعات القضائية التي تخوضها بعض شركات التمويل والقروض ضد الناقلين السياحيين إلى حين تعافي الإقتصاد العالمي وتمكينهم فعليا وبدون مراوغة من الإستفادة من تأجيل سداد ديون سنة 2020 بدون فوائد تأخير، مع تأجيل ديون سنة 2021 بفائدة تضامنية على غرار ما قامت به بعض الدول الأوروبية.نادية زهير
ملصقات
سياحة
سياحة
سياحة
سياحة
سياحة
سياحة
سياحة