الثلاثاء 14 يناير 2025, 21:41

سياسة

من هو عبد الحميد المزيد الذي عين عاملا على إقليم القنيطرة؟


كشـ24 نشر في: 18 أكتوبر 2024

ترأس صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، يومه الجمعة 18 أكتوبر 2024 م، الموافق 14 ربيع الثاني 1446 هـ، بالقصر الملكي بالرباط، مجلسا وزاريا، خصص للتداول في التوجهات العامة لمشروع قانون المالية برسم سنة 2025، والمصادقة على مشاريع مراسيم تهم المجال العسكري، إضافة إلى عدد من الاتفاقيات الدولية، ومجموعة من التعيينات في المناصب العليا.

وطبقا لأحكام الفصل 49 من الدستور، وباقتراح من رئيس الحكومة، وبمبادرة من وزير الداخلية، تفضل جلالة الملك، أعزه الله، بتعيين عبد الحميد المزيد عاملا على إقليم القنيطرة.

وولد  عبد الحميد المزيد، سنة 1967 بالناظور، وهو خريج المدرسة الوطنية للإدارة سنة 1992 وحاصل على ماستر في قانون الأعمال.

و بدأ عبد الحميد المزيد مساره المهني سنة 1992 كرئيس لمصلحة الميزانية بإقليم الناظور، قبل أن يرقى إلى منصب رئيس قسم الميزانية والمعدات بنفس الإقليم سنة 2004.

و بتاريخ 21 يوليوز 2010، عين  عبد الحميد المزيد مديرا للمركز الجهوي للاستثمار لجهة تازة-الحسيمة-تاونات.

ترأس صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، يومه الجمعة 18 أكتوبر 2024 م، الموافق 14 ربيع الثاني 1446 هـ، بالقصر الملكي بالرباط، مجلسا وزاريا، خصص للتداول في التوجهات العامة لمشروع قانون المالية برسم سنة 2025، والمصادقة على مشاريع مراسيم تهم المجال العسكري، إضافة إلى عدد من الاتفاقيات الدولية، ومجموعة من التعيينات في المناصب العليا.

وطبقا لأحكام الفصل 49 من الدستور، وباقتراح من رئيس الحكومة، وبمبادرة من وزير الداخلية، تفضل جلالة الملك، أعزه الله، بتعيين عبد الحميد المزيد عاملا على إقليم القنيطرة.

وولد  عبد الحميد المزيد، سنة 1967 بالناظور، وهو خريج المدرسة الوطنية للإدارة سنة 1992 وحاصل على ماستر في قانون الأعمال.

و بدأ عبد الحميد المزيد مساره المهني سنة 1992 كرئيس لمصلحة الميزانية بإقليم الناظور، قبل أن يرقى إلى منصب رئيس قسم الميزانية والمعدات بنفس الإقليم سنة 2004.

و بتاريخ 21 يوليوز 2010، عين  عبد الحميد المزيد مديرا للمركز الجهوي للاستثمار لجهة تازة-الحسيمة-تاونات.



اقرأ أيضاً
ظاهرة استعمال الأضواء المعدلة للمركبات والدراجات النارية تصل البرلمان
وجه النائب البرلماني عبد القادر الطاهر عن فريق المعارضة الاتحادية بمجلس النواب، سؤالا كتابيا إلى وزير التجهيز والنقل، بخصوص ظاهرة استعمال أضواء قوية معدلة وغير قانونية في بعض المركبات والدراجات النارية. وأشار الطاهر، إلى أن مرتفقي الطرق الوطنية داخل المدن وخارجها يعانون من تأثير الأضواء القوية المعدلة، والتي يتم تعديلها بشكل غير قانوني (الفار القوي المعدل)، حيث تتسبب هذه الأضواء في تشويش الرؤية وتزيد من خطر الحوادث المرورية، خصوصا في الليل، وأضاف أن هذه الأضواء لا تحترم المعايير التقنية الوطنية المعمول بها، مما يعرض حياة السائقين ومستعملي الطرق للخطر. وطلب النائب من وزير التجهيز والنقل توضيح الإجراءات التي اتخذتها الوزارة للحد من هذه الفوضى وضبط استعمال المركبات والدراجات النارية التي تستخدم هذه الأضواء المعدلة غير القانونية.
سياسة

“لوموند” تكشف كواليس تحرير 4 رهائن فرنسيين إثر تدخل حاسم للمغرب
سلطت صحيفة "لوموند" الفرنسية، في تحقيق لها الضوء على كواليس إطلاق سراح أربعة فرنسيين محتجزين في بوركينافاسو إثر وساطة مغربية حاسمة. وكتبت "الصحيفة" أنه في في ليلة 18 دجنبر 2024، هبطت طائرة خاصة من نوع "بومباردييه تشالنجر 604" في مطار واغادوغو، في بوركينا فاسو، لنقل العملاء الأربعة إلى فرنسا. ووفق تحقيق الصحيفة، فإن الطائرة المملوكة لشركة "Air Ocean Maroc"، الرائدة في مجال الطيران الخاص في المملكة المغربية، أُرسلت من قبل السلطات المغربية لنقل الرهائن.  وبعد ثلاث ساعات، -تضيف لوموند" صعد أربعة ركاب على متن الطائرة المذكورة، هم عملاء من المديرية العامة للأمن الخارجي (DGSE)، وهو جهاز المخابرات الفرنسية، الذين أمضوا أكثر من عام في الاحتجاز في بوركينا فاسو. في حدود الساعة الثانية عشرة من منتصف ليلة 18 دجنبر، أقلعت الطائرة مجددًا من مطار واغادوغو متوجهة صوب مدين الدار البيضاء، لتنتهي بذلك مهمة إنقاذ معقدة، استمرت لمدة عام، بفضل التدخل المغربي. وأكد التحقيق أن فرنسا كانت قد دخلت في مفاوضات طويلة وسرية مع بوركينا فاسو من أجل تحرير العملاء الأربعة، غير أنها باءت بالفشل، قبل أن تمكن الوساطة المغربية من الإفراج عن هؤلاء. وأضاف المصدر ذاته، أه في 19 دجنبر 2024، وبعد وصول العملاء إلى المغرب، أعلن قصر الإليزيه أن الرئيس إيمانويل ماكرون قد أجرى مكالمة هاتفية مع الملك محمد السادس، شاكراً له جهوده في إنجاح الوساطة التي أدت إلى إطلاق سراح الرهائن الفرنسيين، معتبرا هذا الأمر إنجازًا دبلوماسيًا كبيرًا للمغرب. ولفت التحقيق إلى أن هذا الإنجاز جاء بعد فترة من التوتر في العلاقات بين فرنسا والمغرب، والتي شهدت تحسناً ملحوظاً في الأشهر الأخيرة.
سياسة

انعقاد مجلس الحكومة يوم الخميس المقبل وهذا ما سيتدارسه
يترأس رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، يوم الخميس 16 يناير الجاري، اجتماع مجلس الحكومة لمناقشة عدة مشاريع مراسيم واتفاقيات دولية، وفق بلاغ صادر عن رئاسة الحكومة. وسينطلق المجلس بمناقشة أربعة مشاريع مراسيم، حيث يتناول المشروع الأول تحديد أجرة الخدمات المقدمة من طرف المعهد الوطني لكتابة الضبط والمهن القانونية والقضائية التابع لوزارة العدل. أما المشروعان الثاني والثالث، فيركزان على الهيئة العليا للصحة، من خلال تحديد كيفيات تعيين أعضاء مجلسها وتطبيق المادتين 32 و34 من القانون المنظم لها. فيما يتعلق المشروع الرابع بتعديل المرسوم الخاص بمزاولة مهنة الهندسة المعمارية وهيئة المهندسين الوطنية. وسيخصص المجلس جزءا من أعماله لدراسة اتفاقين دوليين، الأول يتعلق بإنشاء مقر دائم للاتحاد الإفريقي للمكفوفين بالمغرب، الموقع في الرباط بتاريخ 19 مارس 2024، أما الاتفاق الثاني فيتعلق بملحق اتفاق المقر مع منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة، الموقع في بانجول بتاريخ 4 ماي 2024. ويُختتم جدول الأعمال بالنظر في مقترحات التعيين في المناصب العليا، استنادا إلى مقتضيات الفصل 92 من الدستور.
سياسة

وهبي: قمنا بتزويد المحاكم الابتدائية بأجهزة السوار الالكتروني
أعلن وزير العدل، عبد اللطيف وهبي، أن قانون العقوبات البديلة في المغرب سيطبق قريبا، مشيرا إلى أن رئيس الحكومة، أشرف شخصيا على إخراج هذا القانون إلى حيز التنفيذ. وأوضح الوزير، خلال جلسة الأسئلة الشفهية بمجلس النواب يوم أمس الاثنين، أنه تم تشكيل ثلاث لجان مختصة لضمان التنزيل القضائي الأمثل لنظام العقوبات البديلة، وصياغة النصوص التنظيمية المرتبطة بالقانون، إضافة إلى اختيار الشركة التي سيتم التعاقد معها لتنفيذ المشروع. وأكد وهبي أن هذه اللجان تضم وزارة العدل، والمندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، وصندوق الإيداع والتدبير، الذي سيتولى مسؤولية اختيار الشركة المشرفة على تنفيذ النظام. وأشار الوزير إلى أن دورات تدريبية مكثفة تم تنظيمها لفائدة القضاة لتأهيلهم للتعامل مع هذا النظام الجديد، كما جرى تزويد المحاكم الابتدائية بأجهزة السوار الإلكتروني، وهذا السوار سيستخدم لمراقبة الأشخاص الذين تقرر متابعتهم في حالة سراح بدل اعتقالهم احتياطيا. وأضاف وهبي أن هيئات مغربية ستقوم بزيارات لدول أجنبية، مثل السنغال، للاطلاع على التجارب الدولية في مجال العقوبات البديلة والاستفادة منها.
سياسة

نزار بركة: لدى الشباب أسباب موضوعية ومشروعة للشعور بالقلق تجاه المستقبل
تحول غير عادي في نبرة خطاب الأمين العام لحزب الاستقلال، نزار بركة، في الحديث عن الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية في المغرب، في وقت ظل فيه رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، يتحدث عن إنجازات مهمة وأوراش كبرى لتنزيل مشروع الدولة الاجتماعية.الأمين العام لحزب الاستقلال، وهو مشارك في حكومة أخنوش، قال بمناسبة الذكرى الواحدة والثمانون لتقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال، في تجمع عقده الحزب بالدار البيضاء، نهاية الأسبوع الماضي، إن لدى شبابِ بلادِنا أسبابٌ موضوعية ومشروعة للشعور بالقلق تجاه المستقبل، ومخاوف من اللايقين، مما يساهم في خلق أزمة ثقة مركبة ومتعددة الأبعاد. وتحدث على أن من مؤشرات هذه الأسباب، الارتفاع المتزايد للبطالة التي سجلت في السنوات الأخيرة مستويات عالية جدا، بحيث بَلَغَتْ حسب الإحصاء الأخير21,3%، وهي أكثر ارتفاعا بخصوص الشباب بنسبة 39,5%، والنساءبـ 29,6%.كما تطرق إلى اندحار الطبقة الوسطى جَرَّاءَ غلاء المعيشة وتعميق الفوارق الاجتماعية رغم الجهود المبذولة من خلال التغطية الصحية والدعم الاجتماعي والرفع من الأجور وتخفيض الضريبة على الدخل، وكذا قلة وهشاشة مناصب الشغل المحدثة، وبالتالي محدوديةُ فرص الارتقاء الاجتماعي بالنسبة للشباب.وسجل في خطاب حزب الاستقلال توجه جديد لمغازلة الشباب في سياق ترتيبات الأحزاب استعدادا لمحطة انتخابات 2026.واعتبر بركة أن التقدم الرقمي المتواصل والمتسارع، يعَمِّقُ الهُوَّةَ بين شباب الدول المتقدمة وشبابنا، وتيشَكِّلُ تهديدا للعديد من المهن ومناصب الشغل الحالية والمستقبلية.كما تطرق إلى تداعيات سلبية لفضاءات التواصل الاجتماعي من خلال انتشار المعلومات المضللة والأخبار الزائفة، والتعرض للتحرش والتنمر، والترويج للسلوكات الحياتية السلبية، ونماذج النجاحات الفردية السهلة أو غير الأخلاقية، وهو الأمر الذي يولد شعورًا بالإحباط والفشل، ويزرع الارتباك واليأس والسوداوية، ويغذي الإحساس "باللا أمان" لدى الشباب.واعتبر أيضا أن تواتر الظواهر الطبيعية القصوى (من جفاف وفيضانات ونُدرة المياه) بسبب التغيرات المناخية، لها آثار سلبية على قدرات الصمود لدى الشباب، ومقومات العيش الحيوية بالنسبة للأجيال القادمة، لا سيما مع تفاقم الظواهر الوبائية والأزمات الصحية في السنوات الأخيرة، بتداعياتها البشرية والاقتصادية والاجتماعية.وأورد الأمين العام لحزب الاستقلال بأن هناك انحسار للجواب السياسي والثقافي أمام هذه التحديات المعقدة، في مقابل تفشي منطق التقطابات الحادة التي تذكي التوترات والشروخ داخل المجتمع، وتخلق مناخًا من عدم اليقين والقلق، والتي تؤدي إلى فقدان الثقة في المؤسسات المنتخبة وفي الأحزاب السياسية.لكنه، في المقابل، أكد أن هذه المخاوف، وهذه الأسباب الموضوعية للقلق لن تزولَ بمُفْرَدِها، ولن تَتَبَدَّدَ إلا إذا خرج الشباب من منطقة الانتظارية إلى منطقة الفعل والمساهمة في صياغة الحلول والبدائل، وأَخَذُوا زِمام المبادرة بالقوة الاقتراحية والمشاركة في مسالك الإنجاز وفي العمل السياسي.وأوضح أن هناك اليوم فرص سانحة على الصعيد الإقليمي والقاري والدولي، لايُمكن تحويلها إلى محركات للنمو ومشاريع لخلق الثروة إلا بتعبئة وانخراط الشباب. وبحسب الأمين العام لحزب "الميزان"، فإن تنظيم كأس العالم 2030 مع إسبانيا والبرتغال يشكل محطة كبرى لإبراز قدراتنا في كل الميادين.
سياسة

لفتيت: بإمكان المواطنات والمواطنين التأكد من التسجيل في اللوائح الانتخابية قبل 17 يناير
قال وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، إنه بإمكان المواطنات والمواطنين المسجلين في اللوائح الانتخابية العامة التأكد أنهم ما زالوا مسجلين في اللوائح المذكورة، كما أن أي شخص لاحظ شطب إسمه من اللائحة الانتخابية بصفة غير قانونية، له الحق في تقديم شكوى في الموضوع لدى اللجنة الإدارية المعنية. ولفت وزير الداخلية في بلاغ له، الجمعة الماضي، عقب اجتماعات اللجان الإدارية المكلفة بمراجعة اللوائح الانتخابية العامة، أنظار المواطنات والمواطنين المسجلين في اللوائح الانتخابية العامة إلى ” الإمكانية المتاحة لهم قانونا بشأن التأكد أنهم ما زالوا مسجلين في اللوائح المذكورة إما لدى السلطة الإدارية المحلية التابع لها محل إقامتهم أو عن طريق توجيه رسالة نصية قصيرة إلى الرقم المجاني 2727″. كما أشار إلى أنه ” إذا لاحظ شخص أنه تم شطب اسمه من اللائحة الانتخابية بصفة غير قانونية، يحق له تقديم شكوى في الموضوع لدى اللجنة الإدارية المعنية، وذلك خلال الفترة ما بين 18 و24 يناير الجاري “. وذكر وزير الداخلية المواطنات والمواطنين بأنه يحق لكل من يعنيه الأمر الاطلاع على الجداول التعديلية المؤقتة طيلة الفترة ما بين 10 و17 يناير الجاري بالمكاتب الإدارية المذكورة. كما يذكر المواطنين غير المسجلين في اللوائح الانتخابية العامة، المستوفين للشروط القانونية، أنه يمكنهم تقديم طلبات تسجيلهم خلال الفترة ما بين 18 و24 يناير الجاري، لدى مكاتب السلطة الإدارية المحلية القريبة من محل إقامتهم أو مباشرة عن طريق الموقع الإلكتروني www.listeselectorales.ma. وستعرض طلبات التسجيل الجديدة على اللجان الإدارية لبحثها واتخاذ القرارات اللازمة في شأنها خلال الاجتماعات التي ستعقدها لهذه الغاية ما بين 10 و14 فبراير 2025. وكانت اللجان الإدارية المكلفة بمراجعة اللوائح الانتخابية العامة قد عقدت، تحت رئاسة القضاة، اجتماعاتها برسم سنة 2025، وذلك ما بين 5 و9 يناير الجاري. وقد قامت اللجان بدراسة طلبات التسجيل الجديدة، وطلبات نقل التسجيل المقدمة إليها وإجراء التشطيبات القانونية، وإصلاح الأخطاء المادية التي تم رصدها. كما قامت اللجان السالفة الذكر، يوم الجمعة الماضي، بإيداع الجداول التعديلية المؤقتة المتضمنة للقرارات التي اتخذتها بمكاتب السلطات الإدارية المحلية ومكاتب مصالح الجماعات.
سياسة

جون أفريك: الأداء الدبلوماسي للمغرب أفضل من الجزائر
يفرض المغرب نفسه في أفريقيا على الصعيد الدبلوماسي، وبالتحديد في منطقة الساحل، حيث يتراجع نفوذ الجزائر، وخصصت مجلة جون أفريك مقالا لتفوق السياسة الخارجية للمغرب في منطقة الساحل مقارنة بالمقاربة الجزائرية. وسلطت المجلة الإفريقية الضوء على الاختلافات الجوهرية بين استراتيجيات البلدين في التعامل مع القضايا الإقليمية. وأشارت إلى أنه في حين يعتمد المغرب على القوة الناعمة والتنمية الاقتصادية المشتركة لتعزيز نفوذه، فإن الجزائر تواصل التركيز على مقاربة تقليدية خالية من البعد التنموي. ولدعم استراتيجيته، يذكر كاتب المقال أن المقاربة المغربية تقوم على رؤية متوازنة وطويلة المدى، حيث قامت الرباط ببناء شبكة من التحالفات القوية مع البلدان الأفريقية من خلال مشاريع اقتصادية وإنسانية مبتكرة. ومن بين هذه المشاريع، خط أنابيب الغاز الذي يربط نيجيريا بالمغرب، وهو نموذج للتعاون الإقليمي البناء. ويسعى المغرب أيضا إلى تعزيز الاستقرار في منطقة الساحل من خلال مبادرات تشمل التعليم والصحة والبنية التحتية، بينما يستضيف اجتماعات إقليمية تهدف إلى دمج منطقة الساحل في الفضاء الأطلسي. ومن جهة أخرى، تتعرض السياسة الخارجية الجزائرية لانتقادات بسبب تركيزها على دعم الحركات الانفصالية واتباعها نهجا أمنيا وعسكريا برؤية محدودة، حسبما يُشير المقال. ويضيف الكاتب أن غياب استراتيجية واضحة لدى الجزائر أدى إلى تراجع نفوذها في أفريقيا، حيث تقتصر تدخلاتها على المساعدات تقديم حلول دائمة للتحديات الكبرى مثل الفقر والتطرف.
سياسة

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 14 يناير 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة