مجتمع

مندوبية السجون تردّ على التصريحات “النارية” لحميد المهداوي


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 22 يوليو 2020

فندت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، اليوم الأربعاء، المزاعم المنشورة لنزيل سابق بالسجن المحلي (تيفلت 2) بشأن عدم استفادته من الرعاية الصحية والتغذية المقدمة للسجناء وتعرضهم للتعذيب، واصفة إياها بأنها "تصريحات باطلة ولا مسؤولة وتهدف المس بصورة القطاع".وأوضحت المندوبية العامة، في بيان توضيحي ردا على الادعاءات الواردة في تصريحات السجين السابق (ح.م) لمجموعة من المواقع الالكترونية، والمفرج عنه بتاريخ 20 يوليوز 2020، أنه بخصوص مزاعم عدم استفادته من الرعاية الطبية، فقد سبق له أن كان موضوع عدة فحوصات داخلية وخارجية، مشيرة إلى أنه على مستوى الفحوصات الطبية داخل المؤسسة، استفاد المعني بالأمر من 50 فحصا للطب العام، و47 فحصا لطب الأسنان، وفحصا واحدا لطب الجلد.أما على مستوى الفحوص المتخصصة بالمستشفيات العمومية، تضيف المندوبية، فقد استفاد السجين المذكور من فحصين على مستوى الجهاز الهضمي، وفحص يخص طب الجلد، و3 فحوصات تخص طب العيون، فضلا عن تدخل على مستوى طب الأسنان بكلية طب الأسنان بالرباط، مبرزة أن المعني بالأمر لم يستفد من مجموعة من المواعيد الطبية الأخرى بسبب رفضه ارتداء الزي الجنائي الخاص بإخراج السجناء إلى المستشفيات العمومية.وأشار البلاغ إلى أنه خلافا لما يدعيه بخصوص ما أسماه بـ"الحالة المتسخة لهذا اللباس"، "كان يتسلم زيا جديدا كلما حان موعد من مواعيده الطبية بالمستشفى العمومي"، مضيفا أن المندوبية العامة تؤكد في هذا الباب أن ارتداء اللباس الجنائي بالنسبة للنزلاء الراغبين في تلقي العلاج خارج المؤسسات السجنية هو إلزامي بنص القانون المصادق عليه من طرف البرلمان "بما يمثله مؤسساتيا من إرادة شعبية، والذي يدعي أنه يحترمه ويدعو الآخرين لاحترامه". وفي ما يتعلق بادعاءات "تعرض السجناء للتعذيب" الصادرة عن المعني بالأمر، أشار المصدر ذاته إلى أن المندوبية العامة "تؤكد جازمة أن هذه الادعاءات غير مسؤولة ولا أساس لها من الصحة، حيث إن إدارة المؤسسات السجنية والموظفين يعاملون جميع السجناء وفقا للمقتضيات القانونية المعمول بها، وكلما حصل تجاوز في الإطار، تتم مراسلة السلطات القضائية المختصة لاتخاذ ما يلزم".وبخصوص ما أثاره السجين السابق بخصوص التغذية المقدمة للسجناء، لفتت المندوبية العامة إلى أن الوجبات الغذائية تقدم وفقا لبرنامج غذائي متنوع يستجيب للمعايير الكمية والكيفية الضرورية من ناحية السعرات الحرارية، مبرزة أن شركات متخصصة هي من تسهر على إعداد هذه الوجبات، "وإلا ما تفسيره لخروجه وهو يتمتع بصحة جيدة علما أنه منذ اعتقاله كان يتناول الوجبات الغذائية المقدمة له من طرف المؤسسة وأن القفة منذئذ كانت ممنوعة؟".واعتبر البلاغ أنه في ما يخص ظروف الإيواء الخاصة بالشخص المذكور، "فقد كان يقيم لوحده في غرفة تتسع لثمانية سجناء بناء على طلبه، تتوفر على كافة شروط الإيواء من نظافة وتهوية وإنارة...، كما كان يستفيد من الاستحمام والاتصال عبر الهاتف بشكل منتظم".أما بخصوص جهود محاربة فيروس كورونا المستجد بالمؤسسات السجنية، يضيف المصدر ذاته، فإن المندوبية العامة تؤكد أن عملية تعقيم هذه المؤسسات كانت تتم بشكل منتظم، كما كان يتم تسليم الكمامات الواقية ومواد التعقيم إلى كافة النزلاء بمن فيهم السجين المعني، وكذا للزوار بمن فيهم زوجته التي قامت بزيارته بتاريخ 15 يوليوز 2020، "وهو ما تم تسجيله بكاميرات المراقبة بالمؤسسة".وذكرت المندوبية العامة ان المعني بالأمر سبق له أن تقدم بشكاية إلى النيابة العامة بخصوص "ظروف إقامته بالسجن المحلي تيفلت 2"، "وهي الشكاية التي تم حفظها بسبب انعدام الأدلة على المزاعم التي وردت بها، سواء ما يتعلق بالتطبيب أو التغذية أو ظروف الإيواء، وهو ما يظهر جليا تهافت السجين السابق على ترويج أكاذيبه سواء خلال قضائه لعقوبته الحبسية أو بمجرد مغادرته للمؤسسة السجنية".وأشارت إلى أن المعني بالأمر سبق له أن صرح لأعضاء المهمة الاستطلاعية حول بعض المؤسسات السجنية المنبثقة عن لجنة العدل والتشريع وحقوق الإنسان بمجلس النواب بأن ظروف اعتقاله بالسجن المحلي عين السبع 1 كانت عادية، وأن معاملة إدارة المؤسسة له كانت معاملة في إطار القانون، مضيفة أن قوله إن هذا التصريح صدر عنه "مخافة رد فعل إدارة المؤسسة" "فهو قول غير مسؤول، هذا علما أن إمكانيات التشكي لديه كانت دائما متاحة ومصانة".وأضاف المصدر ذاته أن المعني بالأمر إذا كان يؤمن بسيادة القانون وتعبيره عن الإرادة الشعبية، وبضرورة احترام المؤسسات، فإن "ما صدر عنه من تصريحات متناقضة فيها مس بهذه المؤسسات والقوانين التي تشتغل وفقها، مما يفيد بأن هناك جهات تدفعه وتحركه بغرض الإساءة إلى صورة المؤسسات وتبخيس عملها".وخلص البلاغ إلى أن المندوبية العامة "تنبه الشخص المعني من مغبة الاستمرار في إصدار تصريحات باطلة ولا مسؤولة بهدف المس بصورة القطاع".

فندت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، اليوم الأربعاء، المزاعم المنشورة لنزيل سابق بالسجن المحلي (تيفلت 2) بشأن عدم استفادته من الرعاية الصحية والتغذية المقدمة للسجناء وتعرضهم للتعذيب، واصفة إياها بأنها "تصريحات باطلة ولا مسؤولة وتهدف المس بصورة القطاع".وأوضحت المندوبية العامة، في بيان توضيحي ردا على الادعاءات الواردة في تصريحات السجين السابق (ح.م) لمجموعة من المواقع الالكترونية، والمفرج عنه بتاريخ 20 يوليوز 2020، أنه بخصوص مزاعم عدم استفادته من الرعاية الطبية، فقد سبق له أن كان موضوع عدة فحوصات داخلية وخارجية، مشيرة إلى أنه على مستوى الفحوصات الطبية داخل المؤسسة، استفاد المعني بالأمر من 50 فحصا للطب العام، و47 فحصا لطب الأسنان، وفحصا واحدا لطب الجلد.أما على مستوى الفحوص المتخصصة بالمستشفيات العمومية، تضيف المندوبية، فقد استفاد السجين المذكور من فحصين على مستوى الجهاز الهضمي، وفحص يخص طب الجلد، و3 فحوصات تخص طب العيون، فضلا عن تدخل على مستوى طب الأسنان بكلية طب الأسنان بالرباط، مبرزة أن المعني بالأمر لم يستفد من مجموعة من المواعيد الطبية الأخرى بسبب رفضه ارتداء الزي الجنائي الخاص بإخراج السجناء إلى المستشفيات العمومية.وأشار البلاغ إلى أنه خلافا لما يدعيه بخصوص ما أسماه بـ"الحالة المتسخة لهذا اللباس"، "كان يتسلم زيا جديدا كلما حان موعد من مواعيده الطبية بالمستشفى العمومي"، مضيفا أن المندوبية العامة تؤكد في هذا الباب أن ارتداء اللباس الجنائي بالنسبة للنزلاء الراغبين في تلقي العلاج خارج المؤسسات السجنية هو إلزامي بنص القانون المصادق عليه من طرف البرلمان "بما يمثله مؤسساتيا من إرادة شعبية، والذي يدعي أنه يحترمه ويدعو الآخرين لاحترامه". وفي ما يتعلق بادعاءات "تعرض السجناء للتعذيب" الصادرة عن المعني بالأمر، أشار المصدر ذاته إلى أن المندوبية العامة "تؤكد جازمة أن هذه الادعاءات غير مسؤولة ولا أساس لها من الصحة، حيث إن إدارة المؤسسات السجنية والموظفين يعاملون جميع السجناء وفقا للمقتضيات القانونية المعمول بها، وكلما حصل تجاوز في الإطار، تتم مراسلة السلطات القضائية المختصة لاتخاذ ما يلزم".وبخصوص ما أثاره السجين السابق بخصوص التغذية المقدمة للسجناء، لفتت المندوبية العامة إلى أن الوجبات الغذائية تقدم وفقا لبرنامج غذائي متنوع يستجيب للمعايير الكمية والكيفية الضرورية من ناحية السعرات الحرارية، مبرزة أن شركات متخصصة هي من تسهر على إعداد هذه الوجبات، "وإلا ما تفسيره لخروجه وهو يتمتع بصحة جيدة علما أنه منذ اعتقاله كان يتناول الوجبات الغذائية المقدمة له من طرف المؤسسة وأن القفة منذئذ كانت ممنوعة؟".واعتبر البلاغ أنه في ما يخص ظروف الإيواء الخاصة بالشخص المذكور، "فقد كان يقيم لوحده في غرفة تتسع لثمانية سجناء بناء على طلبه، تتوفر على كافة شروط الإيواء من نظافة وتهوية وإنارة...، كما كان يستفيد من الاستحمام والاتصال عبر الهاتف بشكل منتظم".أما بخصوص جهود محاربة فيروس كورونا المستجد بالمؤسسات السجنية، يضيف المصدر ذاته، فإن المندوبية العامة تؤكد أن عملية تعقيم هذه المؤسسات كانت تتم بشكل منتظم، كما كان يتم تسليم الكمامات الواقية ومواد التعقيم إلى كافة النزلاء بمن فيهم السجين المعني، وكذا للزوار بمن فيهم زوجته التي قامت بزيارته بتاريخ 15 يوليوز 2020، "وهو ما تم تسجيله بكاميرات المراقبة بالمؤسسة".وذكرت المندوبية العامة ان المعني بالأمر سبق له أن تقدم بشكاية إلى النيابة العامة بخصوص "ظروف إقامته بالسجن المحلي تيفلت 2"، "وهي الشكاية التي تم حفظها بسبب انعدام الأدلة على المزاعم التي وردت بها، سواء ما يتعلق بالتطبيب أو التغذية أو ظروف الإيواء، وهو ما يظهر جليا تهافت السجين السابق على ترويج أكاذيبه سواء خلال قضائه لعقوبته الحبسية أو بمجرد مغادرته للمؤسسة السجنية".وأشارت إلى أن المعني بالأمر سبق له أن صرح لأعضاء المهمة الاستطلاعية حول بعض المؤسسات السجنية المنبثقة عن لجنة العدل والتشريع وحقوق الإنسان بمجلس النواب بأن ظروف اعتقاله بالسجن المحلي عين السبع 1 كانت عادية، وأن معاملة إدارة المؤسسة له كانت معاملة في إطار القانون، مضيفة أن قوله إن هذا التصريح صدر عنه "مخافة رد فعل إدارة المؤسسة" "فهو قول غير مسؤول، هذا علما أن إمكانيات التشكي لديه كانت دائما متاحة ومصانة".وأضاف المصدر ذاته أن المعني بالأمر إذا كان يؤمن بسيادة القانون وتعبيره عن الإرادة الشعبية، وبضرورة احترام المؤسسات، فإن "ما صدر عنه من تصريحات متناقضة فيها مس بهذه المؤسسات والقوانين التي تشتغل وفقها، مما يفيد بأن هناك جهات تدفعه وتحركه بغرض الإساءة إلى صورة المؤسسات وتبخيس عملها".وخلص البلاغ إلى أن المندوبية العامة "تنبه الشخص المعني من مغبة الاستمرار في إصدار تصريحات باطلة ولا مسؤولة بهدف المس بصورة القطاع".



اقرأ أيضاً
عاجل..”التلاعب” في الماستر و”بيع” الديبلومات تقود إلى اعتقال استاذ جامعي بجامعة ابن زهر
قرر قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بمراكش متابعة أستاذ جامعي في حالة اعتقال، وذلك على خلفية تفجر قضية تتعلق بالتلاعب في التسجيل في الماستر ومنح ديبلومات بمقابل. وكانت الفرقة الوطنية للشرطة القضائية قد باشرت الأبحاث في هذا الملف. وجرى اليوم الثلاثاء تقديم جميع الأطراف المعنية أمام الوكيل العام للملك  باستئنافية مراكش. وقرر الوكيل العام بعد استنطاقهم باحالتهم على قاضي التحقيق بالغرفة الثالثة المكلفة بجرائم الاموال والذي قرر إيداع الاستاذ الجامعي والذي يدرس بآسفي، بالسجن المحلي الاوداية، ومتابعة رئيس كتابة الضبط بالمحكمة الابتدائية بآسفي في حالة سراح، مع سحب جواز سفر وإغلاق الحدود في حقه. ونفس الأمر لباقي المتابعين، وهم زوجة الاستاذ الجامعي، وهي محامية، وايضا ابن رئيس كتابة الضبط، وهو محامي متمرن. كما شملت المتابعة محامين آخرين.    
مجتمع

تفاقم انتشار المتشردين والمنحرفين والمختلين بمحيط المحطة الطرقية بمراكش
يعرف محيط المحطة الطريقة بمراكش، تناميا مثيرا لظاهرة انتشار المدمنين والمتشردين والمختلين عقليا، ما حول المنطقة الى نقطة سوداء ومصدر خطر ، لا سيما في ظل خذلان المصالح الصحية وتقويضها لاي مجهود. وحسب ما افاد به الناشط مصطفى الفاطمي فإن منطقة باب دكالة بداية من محيط المحطة الطرقية ومحيط مركب الاطلسي الى حدود شارع 11 يناير صارت بين الفينة والاخرى و لأسباب غير معروفة مجتاحة من طرف مجموعة من النماذج الخطيرة التي تعيش على الهامش منها مدمنو الحكول والسيليسيون والمرضى النفسانيون والمشردون. ومن هذه الفئات من يشكلون خطرا على المواطنين بسبب طبعهم العدواني ومنهم من يستسلم للنوم وقضاء حاجته البيولوجية في الشارع العام علنا بدون حتى ستر أعضائه التناسلية أمام المارة وفي وضعيات مخلة بالحياء أقل ما يقال عنها انها غير إنسانية وتسيء للمدينة وسمعتها العالمية.وتأسف المصدر ذاته، بالنظر الى أن بعض الحالات الشادة يلتقطها بعض السياح الأجانب من عُدماء الضمير الذين يجيدون ضالتهم في التقاط الصور التي تتضمن الاشياء السلبية فقط عوض التقاط الصور للمزارات التاريخية. و يستدعي الامر تدخلا وازنا من طرف اعلى السلطات بولاية جهة مراكش لا سيما و ان السلطات تتجاوب في اغلب الاحيان مع التقارير الصحفية الشكايات بشان انتشار هذه الفئات، الا ان بعض المصالح تقوض مجهوداتها في مقدمتها مستشفى الامراض العقلية و دار البر و الاحسان و باقي المصالح الاجتماعية التي تعيد لفظ هذه الفئات للشارع ساعات قليلة بعد ايداعها من طرف السلطات.
مجتمع

تساقطات ثلجية وموجة برد في مرتفعات أزيلال
شهدت مرتفعات أزيلال، مساء اليوم الثلاثاء، تساقط الثلوج. وجاءت هذه التساقطات في سياق الاستعداد لاستقبال فصل الصيف.  وأثارت مشاهد تساقط الثلوج استغراب عدد من المتتبعين والذين ربطوا بينها وبين التغيرات المناخية. واقترنت هذه التساقطات الثلجية بموجة برد وضباب كثيف في هذه المرتفعات، حيث تحدثت المصادر على أن درجة الحرارة وصلت إلى صفر درجة. وتم تداول مقاطع فيديو في شبكات التواصل الاجتماعي لهذه التساقطات، وهي المقاطع التي أظهرت مناظر مثيرة، في منطقة تعرف بمنعرجاتها الخطيرة، وبنياتها الطرقية المهترئة والتي تشهد وقوع حوادث سير مروعة بين الفينة والأخرى. 
مجتمع

في زمن الانهيارات..توزيع الدعم على جمعيات يثير انتقادات ضد عمدة فاس
موجة من الانتقادات وجهت إلى المكتب المسير للمجلس الجماعي لمدينة فاس، في سياق الجولة الثانية من دورة ماي العادية، والتي عقدت اليوم الثلاثاء، بسبب حادث انهيار بناية في الحي الحسني، وتوزيع "الدعم السخي" لجمعيات رياضية، وأخرى تشتغل في المجال الفني. ووجهت فرق المعارضة انتقادات للعمدة التجمعي البقالي بسبب هذا الدعم، وهي نفس الانتقادات التي رددها عدد من النشطاء المحليين، موردين بأن المدينة تعيش على وقع فاجعة الانهيار التي أدت إلى وفاة عشرة أشخاص وتسجيل ستة إصابات. واعتبروا بأن المجلس كان عليه أن يطرح قضية البنايات المهددة للانهيار للنقاش، وأن يبدع في المساهمة في إيجاد الحلول لخطر الانهيارات التي تهدد مئات البنايات في أحياء عشوائية بالمدينة. وصادق المجلس على اتفاقية شراكة مع جمعية الوداد الرياضي الفاسي – فرع كرة القدم، التي يرأسها البرلماني التجمعي خالد عجلي، بموجبها ستمنحها الجماعة 500 مليون سنتيم سنوياً لمدة ثلاث سنوات (بمجموع مليار ونصف سنتيم). كما صادق على منح جمعية “فاس سايس” دعما قدره 400 مليون سنتيم، في إطار دعم “الأنشطة الثقافية والفنية”، وأشهر مراسلة صادرة عن والي الجهة تدعو إلى مناقشة هذا الدعم.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة