مجتمع

مندوبية التخطيط: العمل المستأجر أكثر طلبا من قبل العاطلين بالمغرب


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 28 فبراير 2019

ذكرت المندوبية السامية للتخطيط أن العمل المستأجر يعد الأكثر طلبا من قبل العاطلين خلال سنة 2018.وأوضحت المندوبية في مذكرة أصدرتها مؤخرا حول المميزات الرئيسية للسكان النشيطين العاطلين خلال سنة 2018 أن ما يناهز ثلاث أرباع العاطلين( 75,1في المائة ) يرغبون العمل كمستأجرين، حيث تبقى هذه الحالة في الشغل مبحوث عنها من طرف النساء 80,6 في المائة )أكثر من الرجال (72 في المائة )، ومن قبل الحاصلين على شهادات من المستوى العالي (81,3 في المائة ) أكثر من العاطلين بدون شهادة ( 71,1 في المائة ).ومن جهة أخرى،سجلت المذكرة أن 67,6 في المائة من العاطلين يبدون استعدادهم للعمل في أي قطاع كان، وما يقارب خمس العاطلين (20,1 في المائة ) يبحثون عن شغل في القطاع الخاص و9,3 في المائة منهم يفضلون العمل في القطاع العام، ملاحظة أن من بين العاطلين حاملي الشهادات العليا، نجد أن 19,3 في المائة منهم يفضلون العمل في القطاع العام.وفي ما يتعلق بالمكان المرغوب العمل فيه، أشارت المذكرة الى ان ستة عاطلين من كل عشرة (60 في المائة ) يفضلون العمل في مقر سكناهم، حيث تبلغ هذه النسبة 72,9 في المائة لدى النساء و53 في المائة لدى الرجال.و في سياق متصل سجلت المندوبية أن هناك لجوء ضعيف إلى الوساطة المؤسساتية في البحث عن العمل، مبرزة أن أكثر من ثلثي العاطلين(67,9 في المائة )، يعتمدون في بحثهم عن شغل، على الأقارب والأصدقاء (30,2 في المائة ) وعلى الاتصال المباشر بالمشغلين (37,7 في المائة )، ملاحظة أن استعمال هذه الوسائل يبقى أكبر لدى الرجال(74,2 في المائة ) مقارنة بالنساء (56,4 في المائة ).وبحسب مذكرة المندوبية السامية للتخطيط يلجأ21,9 في المائة من العاطلين في البحث عن شغل الى المباريات (10,4 في المائة ) والرد على الإعلانات(11,5 في المائة )، حيث أن النساء العاطلات هن أكثرا استعمالا (32,9 في المائة ) من الرجال العاطلين (16 في المائة ).ويستعمل العاطلون ذوو الشهادات العليا في بحثهم عن شغل الرد على الإعلانات (24,8 في المائة) أو مباريات التوظيف ( 25,0 في المائة )، في حين يعتمد العاطلون بدون شهادة على الأقارب والأصدقاء 44,2) في المائة ) و الاتصال المباشر بالمشغلين ) 44 في المائة ) .و بخصوص مميزات العاطلين الذين سبق لهم أن اشتغلوا ، أوضحت المندوبية السامية للتخطيط في مذكرتها أن العاطلين الذين سبق لهم العمل يشكلون 42,1 في المائة من مجموع العاطلين. وهم في غالبيتهم قاطنون في المدن ( 82,2 في المائة ) وذكور (74,2في المائة ) وشباب بالغين من العمر مابين 15 الى 34 سنة (63,7 في المائة ).كما أن ثلثي هذه الفئة من العاطلين يتوفرون على شهادة 67,1) في المائة )، أو على شهادة متوسطة 46,6 في المائة ، أو على شهادة عاليا (20,5 في المائة).و من بين مجموع العاطلين، فإن88,3 في المائة كانوا أجراء، و8,5 في المائة مستقلين. كما أن 50,3 في المائة منهم كانوا يزاولون بقطاع الخدمات و20,4 في المائة بالصناعة بمافيهاالصناعة التقليدية و19,5 في المائة بقطاع البناء والأشغال العمومية.كما أنهم كانوا يزاولون أنشطتهم كعمال يدويين، وعمال المهن الصغرى غير الفلاحية (28,9 في المائة) وكحرفين وعمال مؤهلين في المهن الحرفية (25,9 في المائة ) وكمستخدمين (20 في المائة).وتضم خمس جهات80 في المائة من مجموع السكان العاطلين الذين سبق لهم أن اشتغلوا، حيث تأتي جهة الدار البيضاء-سطات في المركز الأول بنسبة 27,9 في المائة من مجموع هؤلاء العاطلين، متبوعة بالجهة الشرقية (17,2 في المائة) وجهة الرباط-سلا-القنيطرة (15,7في المائة ) ،وجهة سوس-ماسة 10,4) في المائة ) ثم جهة مراكش-آسفي 8,5) في المائة ).

ذكرت المندوبية السامية للتخطيط أن العمل المستأجر يعد الأكثر طلبا من قبل العاطلين خلال سنة 2018.وأوضحت المندوبية في مذكرة أصدرتها مؤخرا حول المميزات الرئيسية للسكان النشيطين العاطلين خلال سنة 2018 أن ما يناهز ثلاث أرباع العاطلين( 75,1في المائة ) يرغبون العمل كمستأجرين، حيث تبقى هذه الحالة في الشغل مبحوث عنها من طرف النساء 80,6 في المائة )أكثر من الرجال (72 في المائة )، ومن قبل الحاصلين على شهادات من المستوى العالي (81,3 في المائة ) أكثر من العاطلين بدون شهادة ( 71,1 في المائة ).ومن جهة أخرى،سجلت المذكرة أن 67,6 في المائة من العاطلين يبدون استعدادهم للعمل في أي قطاع كان، وما يقارب خمس العاطلين (20,1 في المائة ) يبحثون عن شغل في القطاع الخاص و9,3 في المائة منهم يفضلون العمل في القطاع العام، ملاحظة أن من بين العاطلين حاملي الشهادات العليا، نجد أن 19,3 في المائة منهم يفضلون العمل في القطاع العام.وفي ما يتعلق بالمكان المرغوب العمل فيه، أشارت المذكرة الى ان ستة عاطلين من كل عشرة (60 في المائة ) يفضلون العمل في مقر سكناهم، حيث تبلغ هذه النسبة 72,9 في المائة لدى النساء و53 في المائة لدى الرجال.و في سياق متصل سجلت المندوبية أن هناك لجوء ضعيف إلى الوساطة المؤسساتية في البحث عن العمل، مبرزة أن أكثر من ثلثي العاطلين(67,9 في المائة )، يعتمدون في بحثهم عن شغل، على الأقارب والأصدقاء (30,2 في المائة ) وعلى الاتصال المباشر بالمشغلين (37,7 في المائة )، ملاحظة أن استعمال هذه الوسائل يبقى أكبر لدى الرجال(74,2 في المائة ) مقارنة بالنساء (56,4 في المائة ).وبحسب مذكرة المندوبية السامية للتخطيط يلجأ21,9 في المائة من العاطلين في البحث عن شغل الى المباريات (10,4 في المائة ) والرد على الإعلانات(11,5 في المائة )، حيث أن النساء العاطلات هن أكثرا استعمالا (32,9 في المائة ) من الرجال العاطلين (16 في المائة ).ويستعمل العاطلون ذوو الشهادات العليا في بحثهم عن شغل الرد على الإعلانات (24,8 في المائة) أو مباريات التوظيف ( 25,0 في المائة )، في حين يعتمد العاطلون بدون شهادة على الأقارب والأصدقاء 44,2) في المائة ) و الاتصال المباشر بالمشغلين ) 44 في المائة ) .و بخصوص مميزات العاطلين الذين سبق لهم أن اشتغلوا ، أوضحت المندوبية السامية للتخطيط في مذكرتها أن العاطلين الذين سبق لهم العمل يشكلون 42,1 في المائة من مجموع العاطلين. وهم في غالبيتهم قاطنون في المدن ( 82,2 في المائة ) وذكور (74,2في المائة ) وشباب بالغين من العمر مابين 15 الى 34 سنة (63,7 في المائة ).كما أن ثلثي هذه الفئة من العاطلين يتوفرون على شهادة 67,1) في المائة )، أو على شهادة متوسطة 46,6 في المائة ، أو على شهادة عاليا (20,5 في المائة).و من بين مجموع العاطلين، فإن88,3 في المائة كانوا أجراء، و8,5 في المائة مستقلين. كما أن 50,3 في المائة منهم كانوا يزاولون بقطاع الخدمات و20,4 في المائة بالصناعة بمافيهاالصناعة التقليدية و19,5 في المائة بقطاع البناء والأشغال العمومية.كما أنهم كانوا يزاولون أنشطتهم كعمال يدويين، وعمال المهن الصغرى غير الفلاحية (28,9 في المائة) وكحرفين وعمال مؤهلين في المهن الحرفية (25,9 في المائة ) وكمستخدمين (20 في المائة).وتضم خمس جهات80 في المائة من مجموع السكان العاطلين الذين سبق لهم أن اشتغلوا، حيث تأتي جهة الدار البيضاء-سطات في المركز الأول بنسبة 27,9 في المائة من مجموع هؤلاء العاطلين، متبوعة بالجهة الشرقية (17,2 في المائة) وجهة الرباط-سلا-القنيطرة (15,7في المائة ) ،وجهة سوس-ماسة 10,4) في المائة ) ثم جهة مراكش-آسفي 8,5) في المائة ).



اقرأ أيضاً
بسبب غرق طفل مغربي.. إدانة دار حضانة بهولندا
أدانت محكمة هويزين، بهولندا، دار رعاية أطفال في المدينة بالتسبب في وفاة الطفل المغربي أمين، البالغ من العمر عامين. وكان الطفل الصغير هو الوحيد الذي تم إهماله بعد جولة لعب، ووُجد لاحقًا غارقًا. وقالت وسائل إعلام هولندية، أن المحكمة اعتبرت في قرارها، أن المسؤولين عن الحضانة تصرفت "بإهمال واضح". وفي صباح الثالث من أبريل 2023، كان أمين يلعب في الخارج مع مجموعة أطفاله الصغار عندما ساءت الأمور. وعندما عادت المجموعة إلى الداخل، كان الطفل أمين قد اختفى. وعثر عليه أحد المسؤولين لاحقًا في خندق مائي خلف دار الحضانة. وحاولت فرق الطوارئ إنعاشه، لكن دون جدوى. وكشف التحقيق أن هذه ليست المرة الأولى التي ينجح فيها أمين في الهرب. فقد عُثر عليه سابقًا دون رقابة في حديقة قريبة مرتين، حتى أن أحد المشرفين صرّح بأن الطفل الصغير شوهد خارج الحديقة مرتين من قبل، وأن المشرفين كانوا يعلمون أنه يستطيع فتح البوابات بنفسه. وحمّلت المحكمة مُقدّم رعاية الأطفال مسؤولية الإخلال بواجبه في الرعاية والتصرف "بإهمال وتقصير جسيمين"، وهو ما يُعادل القتل غير العمد. وكانت النيابة العامة قد طالبت بغرامة قدرها 30 ألف يورو، منها 25 ألف يورو بشروط، مع فترة مراقبة لمدة ثلاث سنوات للجزء المشروط.
مجتمع

اعتقال مغربي بإسبانيا بسبب التخلي عن قريبه القاصر
ألقت الشرطة الوطنية الإسبانية القبض على رجلين من أصل مغربي بتهمة التخلي عن قاصر يبلغ من العمر 17 عامًا، بعد أن اقتادوه إلى مركز شرطة متظاهرًا بأنه وحيد في إسبانيا. وبحسب الشرطة الإسبانية، فإن المعتقلين هما رجلان أحدهما عم القاصر والآخر صديق للعائلة، وكلاهما متهمان بالتخلي عن قاصر والجريمة الثانية هي المساعدة والتحريض على الهجرة غير الشرعية. وقام المتهمان اللذان تم الإفراج عنهما بكفالة، بمحاكاة إهمال الطفل واقتياده إلى مقر الشرطة، متظاهرين بأنهما عثرا عليه في أحد شوارع غرناطة. ووقعت الحادثة قبل أسابيع عندما قام عم الصبي البالغ من العمر 17 عامًا باصطحابه سرا من المغرب إلى الأندلس عبر الحدود البحرية. وبعد أن أقام مع عمه بضعة أيام، اتصل الرجل البالغ بصديق للعائلة لنقل القاصر إلى غرناطة والتظاهر بأنه وجده يتجول في شوارع المدينة. وكان الهدف من وراء هذه الخطوة، هو إدخاله إلى مركز احتجاز الأحداث في غرناطة من أجل الحصول على تصريح إقامة، وفي نهاية المطاف الحصول على حق لم شمل الأسرة مع بقية أفراد عائلته الذين يعيشون في المغرب، وفقًا للشرطة الوطنية. وبمجرد وصول القاصر إلى مركز الشرطة في المنطقة الشمالية من غرناطة، قام الضباط بإجراء الإجراءات اللازمة لقبوله مؤقتًا في مركز للأحداث تابع للحكومة الإقليمية وبدأوا تحقيقًا في هويته وانتمائه وظروفه الشخصية
مجتمع

أسلحة بيضاء وتبادل العنف في الشارع العام تسقط ستة أشخاص بفاس
أحالت مصالح ولاية أمن فاس على النيابة العامة المختصة، صباح اليوم الخميس 3 يوليوز الجاري، ستة أشخاص من بينهم ثلاثة قاصرين، تتراوح أعمارهم مابين 16 و23 سنة، وذلك للاشتباه في تورطهم في قضية تتعلق بالضرب والجرح وحيازة السلاح الأبيض في ظروف تشكل خطرا على الأشخاص والممتلكات.  وكانت مصالح الشرطة قد توصلت، أول أمس الثلاثاء، بإشعار حول تورط مجموعة من الأشخاص في إحداث الضوضاء الليلي وتبادل العنف والضرب والجرح باستعمال السلاح الأبيض بالشارع العام، وهي الأفعال الإجرامية التي شكلت موضوع شريط فيديو تداوله مستعملو تطبيقات التراسل الفوري على الهواتف المحمولة.  وأسفر التدخل الفوري لعناصر الشرطة عن توقيف ستة أشخاص من بين المشتبه فيهم، وذلك قبل أن تمكن عملية الضبط والتفتيش من العثور بحوزتهم على ستة أسلحة بيضاء. وقالت المصادر إنه تم إخضاع المشتبه فيهم الراشدين لتدبير الحراسة النظرية، فيما تم الاحتفاظ بالموقوفين القاصرين تحت تدبير المراقبة رهن إشارة البحث القضائي الذي جرى تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وذلك قبل أن تتم إحالتهم على العدالة يومه الخميس، بينما لازالت الأبحاث والتحريات جارية بغرض توقيف باقي المتورطين في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
مجتمع

انفجار غامض يتسبب في وفاة مغربية بإسبانيا
توفيت امرأتان ، إحداهما مغربية، من ضحايا الانفجار العنيف الذي وقع يوم 19 يونيو الماضي في حانة في سان بيدرو دي بيناتار (مورسيا) والذي أسفر عن إصابة 17 شخصا، حسب جريدة "ليبرتاد ديجيتال" الإسبانية وبقيت المرأتان في المستشفى حتى وفاتهما. وأفادت الصحيفة أن إحداهما، وهي مغربية تبلغ من العمر 38 عامًا ، كانت تدير الحانة، وكانت داخل المنشأة وقت وقوع الانفجار. وأُدخلت إلى وحدة الحروق لتلقي العلاج المناسب، بعد أن أصيبت بحروق بالغة. الضحية الأخرى، وهي مواطنة إسبانية تبلغ من العمر 56 عامًا، كانت من المارة في السوق الشعبي وقت الانفجار. وقد عانت من إصابات خطيرة في الرأس، واحتاجت إلى جراحة لعلاج إصابة دماغية.ووقع الانفجار يوم الخميس 19 يونيو الماضي، حوالي الساعة 12:30 ظهرًا، بينما كان مقهى "كاسا خافي" لا يزال مغلقًا والسوق الشعبي المجاور يعجّ بالزبائن. إضافةً إلى الإصابات، تسبب الحريق في أضرار مادية جسيمة. وقد فُتح تحقيق لتحديد سبب الانفجار.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة