حوادث

مقتل شخص و إصابة آخرين بسبب السياقة الإستعراضية ليلة رأس السنة بالبيضاء


كشـ24 نشر في: 1 يناير 2023

برشيد/ نورالدين حيمود.توفي سائق دراجة نارية، في الساعات الأولى من اليوم الأحد، الموافق ل فاتح يناير من السنة الميلادية الجديدة 2023، وأصيب آخرون بجروح متفاوتة الخطورة، إثر حادثة سير مميتة، بسبب السياقة الإستعراضية والتهور، وذلك على مستوى الشريط الساحلي، لبحر المحيط الأطلسي عين الذئاب بالدار البيضاء.وحسب مصادر كشـ24 من مكان الحادث، فإن سائق الدراجة النارية الأولى، كان يقوم بالسياقة الإستعراضية، ليلة رأس السنة على مستوى شاطئ عين الذئاب، ليصطدم بشجرة بجنبات ومحيط الشارع العام، إلا أن هذا الإصطدام القوي، تسبب في وفاته على الفور و بعين المكان، في الوقت الذي وقع فيه إصطدام آخر، كان بدوره قوي وغير بعيد من مكان الحادث الأول المميت.الحادث المأساوي الثاني، وقع بنفس الطريقة والكيفية، و مشابها للحادث الأول، وفق مصادر الصحيفة الإلكترونية كشـ24، وتسبب بدوره في إصابة شخصين بجروح خطيرة، إستدعت نقلهما على وجه السرعة، على متن سيارة إسعاف، تابعة لمصالح الوقاية المدنية، صوب قسم المستعجلات، بالمستشفى الجامعي بن رشد، لتلقي العلاجات الضرورية اللازمة.وزادت المصادر نفسها، أن ممثلي السلطات المحلية، و عناصر الأمن الوطني و أفراد القوات المساعدة، ترجلوا إلى مكان الحادث، قصد القيام بالمتطلب، واتخاذ المتعين وفق كل اختصاص، و قاموا بتوجيه الجريحين، بواسطة سيارة إسعاف، إلى المستشفى الجامعي السالف الذكر، لتلقي الإسعافات الأولية، فيما جرى تنفيذا لتعليمات النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية الدار البيضاء، نقل جثة الهالك، إلى مستودع حفظ الأموات، مع ضرورة إخضاعها لفحص و معاينة، من قبل طبيب شرعي مختص، و فتح بحث من طرف المصالح الأمنية، في موضوع الحادث لتحديد المسؤوليات.في مقابل ذلك، عبر عدد من مرتادي الشريط الساحلي عين الذئاب، بالتزامن مع احتفالات رأس السنة الميلادية الجديدة، في إتصالات متفرقة بكش 24، عن إستيائهم وتدمرهم من مثل هذه السلوكيات، الغير المقبولة لا شكلا ولا مضمونا، والسياقة الإستعراضية المتهورة، التي يقوم بها العديد من الشباب الطائش، وهو ما يتسبب في حوادث سير مميتة، مطالبين الجهات الأمنية المسؤولة، بإيجاد حلول آنية و عاجلة، لإيقاف ما أسموه بالنزيف الحاد، الذي يودي بحياة عشرات الأشخاص.

برشيد/ نورالدين حيمود.توفي سائق دراجة نارية، في الساعات الأولى من اليوم الأحد، الموافق ل فاتح يناير من السنة الميلادية الجديدة 2023، وأصيب آخرون بجروح متفاوتة الخطورة، إثر حادثة سير مميتة، بسبب السياقة الإستعراضية والتهور، وذلك على مستوى الشريط الساحلي، لبحر المحيط الأطلسي عين الذئاب بالدار البيضاء.وحسب مصادر كشـ24 من مكان الحادث، فإن سائق الدراجة النارية الأولى، كان يقوم بالسياقة الإستعراضية، ليلة رأس السنة على مستوى شاطئ عين الذئاب، ليصطدم بشجرة بجنبات ومحيط الشارع العام، إلا أن هذا الإصطدام القوي، تسبب في وفاته على الفور و بعين المكان، في الوقت الذي وقع فيه إصطدام آخر، كان بدوره قوي وغير بعيد من مكان الحادث الأول المميت.الحادث المأساوي الثاني، وقع بنفس الطريقة والكيفية، و مشابها للحادث الأول، وفق مصادر الصحيفة الإلكترونية كشـ24، وتسبب بدوره في إصابة شخصين بجروح خطيرة، إستدعت نقلهما على وجه السرعة، على متن سيارة إسعاف، تابعة لمصالح الوقاية المدنية، صوب قسم المستعجلات، بالمستشفى الجامعي بن رشد، لتلقي العلاجات الضرورية اللازمة.وزادت المصادر نفسها، أن ممثلي السلطات المحلية، و عناصر الأمن الوطني و أفراد القوات المساعدة، ترجلوا إلى مكان الحادث، قصد القيام بالمتطلب، واتخاذ المتعين وفق كل اختصاص، و قاموا بتوجيه الجريحين، بواسطة سيارة إسعاف، إلى المستشفى الجامعي السالف الذكر، لتلقي الإسعافات الأولية، فيما جرى تنفيذا لتعليمات النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية الدار البيضاء، نقل جثة الهالك، إلى مستودع حفظ الأموات، مع ضرورة إخضاعها لفحص و معاينة، من قبل طبيب شرعي مختص، و فتح بحث من طرف المصالح الأمنية، في موضوع الحادث لتحديد المسؤوليات.في مقابل ذلك، عبر عدد من مرتادي الشريط الساحلي عين الذئاب، بالتزامن مع احتفالات رأس السنة الميلادية الجديدة، في إتصالات متفرقة بكش 24، عن إستيائهم وتدمرهم من مثل هذه السلوكيات، الغير المقبولة لا شكلا ولا مضمونا، والسياقة الإستعراضية المتهورة، التي يقوم بها العديد من الشباب الطائش، وهو ما يتسبب في حوادث سير مميتة، مطالبين الجهات الأمنية المسؤولة، بإيجاد حلول آنية و عاجلة، لإيقاف ما أسموه بالنزيف الحاد، الذي يودي بحياة عشرات الأشخاص.



اقرأ أيضاً
حصيلة مؤقتة.. 5 وفيات و7 إصابات في انهيار عمارة عشوائية بفاس
قالت المصادر إن عدد الوفيات التي سجلت في انهيار عمارة عشوائية بفاس قد وصلت إلى 5 وفيات. بينما تم تسجيل 7 إصابات. ولا تزال مجهودات إزالة الانقاض للوصول الى الضحايا متواصلة.. وزار قبل قليل والي الجهة، معاد الجامعي، مكان حادث الانهيار بالحي الحسني في منطقة المرينيين. ويعتبر هذا الحي احد اكبر الأحياء الشعبية بالمدينة. ويضم عددا من العمارات العشوائية التي بنيت في عقود سابقة دون أي التزام بمعايير البناء. وفي مقابل حضور السلطات الوازن لمتابعة عمليات إزالة الانقاض ونقل الضحايا الى المستعجلات، فإن المتتخبين بصموا على غياب واضح، حيث لم يحضر اي برلماني او مسؤول جماعي إلى عين المكان لمعاينة الوضع، وهو ما خلف استياء الساكنة المحلية. ويتوقع ان ترتفع حصيلة الضحايا بالنظر إلى أن البناية المنهارة تتكون من اربع طوابق وفي جهتين وتقطن بها اكثر من عشرة أسرة أشارت المصادر إلى أنها راجعت السلطات المحلية في الأيام الأخيرة لإشعارها يخطر الانهيار، وتمكينها من بديل، لكن دون جدوى.
حوادث

انهيار عمارة بفاس..مواطنون يعيدون للواجهة احتجاجات سابقة للمطالبة بـ”بدائل”
غضب يسود في أوساط عدد من سكان الحي الحسني بمنطقة المرينيين بفاس، جراء انهيار صادم لعمارة سكنية ليلة اليوم الخميس/الجمعة، حيث لا تزال المجهودات متواصلة لإزالة الأنقاض والوصول إلى الضحايا. وقالت المصادر إن الساكنة سبق لها أن احتجت لأكثر من مرة للمطالبة ببدائل لمغادرة البنايات المهددة بالانهيار والتي بنيت في عقود ماضية دون أن تتوفر فيها المعايير الأساسية للبناء. وبنيت عدد من البنايات من قبل "مافيا البناء العشوائي"، في استغلال لغط الطرف من جهة السلطات والمنتخبين حينها. وتكتفي السلطات بإشعار الساكنة بوجود خطر محذق لانهيار هذه العمارات، لكن الأسر التي تعاني أوضاع اجتماعية صعبة ترفض المغادرة، وتطالب ببدائل.وتشير المصادر إلى أن هذا الحي بالتحديد يحتضن عددا من العمارات العشوائية المهددة بالانهيار، وهو ما يستدعي مقاربات ناجعة من جهة كل الفاعلين.
حوادث

كشـ24 تواكب مستجدات انهيار فاس بمعطيات حصرية
قالت المصادر إن أكثر من عشرة أسرة تقطن في البناية السكنية التي انهارت قبل قليلة من ليلة اليوم الخميس/الجمعة، في الحي الحسني بمنطقة المرينيين بفاس. وتوقعت المصادر تسجيل عدد من الوفيات، في وقت لا تزال فيه المجهودات متواصلة من أجل إزالة الأنقاض ونقل المصابين إلى المستعجلات. وتجري هذه العملية التي يشارك فيها متطوعون من أبناء الحي، إلى جانب عناصر الوقاية المدنية بوسائل تقليدية، بالنظر إلى أن إدخال التجهيزات المتطورة صعب في حي شعبي معروف بأزقته الضيقة. وكانت هذه البناية مصنفة في خانة البنايات المهددة بالانهيار. وتتكون من أربع طوابق. لكن غياب البديل، جعل الأسر القاطنة تواصل السكن بها رغم خطر الانهيار المحذق.
حوادث

انهيار فاس..العمارة كانت مهددة بالانهيار والسلطات أشعرت الأسر بالإفراغ
قالت المصادر إن البناية التي انهارت قبل قليل من ليلة اليوم الخميس/الجمعة، بمدينة فاس، كانت مهددة بالانهيار. وأشارت المصادر ذاتها إلى أن السلطات سبق لها أن أشعرت الأسر التي تقطن بها بضرورة الإفراغ. لكن الأسر، في ظل غياب البديل، ظلت عاجزة عن المغادرة، إلى أن وقع الانهيار. وانهارت العمارة المكونة من أربع طوابق في الحي الحسني بمنطقة المرينيين. وتجري مجهودات للسلطات والوقاية المدنية، والمتطوعين من أبناء الساكنة، لإزالة الأنقاض والوصول إلى الضحايا. فيما ظلت سيارات الإسعاف تنقل المصابين إلى المستعجلات. ويعود بناء هذه العمارات العشوائية إلى عقود خلت، حيث تناسلت الأحياء العشوائية بمحيط المدينة. وسميت هذه الأحياء بـأحزمة الفقر". ورغم حوادث انهيارات كثيرة سبق أن شهدتها المنطقة، فإن السلطات لم تعمل على إيجاد مقاربة ناجعة. وإلى جانب الانهيارات التي تعانيها فاس العتيقة بين الفينة والأخرى بسبب هشاشة البنايات التاريخية، فإن الانهيارات أيضا تعاني منها عدد من الأحياء الشعبية المحيطة بالمدينة، خاصة في مقاطعة المرينيين.
حوادث

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة