مغاربة العالم

مغاربة عالقون ببلدان العالم يناشدون الملك لإرجاعهم إلى أرض الوطن


أمال الشكيري نشر في: 7 أبريل 2020

لا يزال المغاربة العالقون في عدد من دول العالم، يترقبون قرار المملكة المغربية من أجل إرجاعهم إلى أرض الوطن، بعد إغلاق العالم لحدوده وفرض حالة الطوارئ تفادياً لانتشار فيروس "كوفيد-19".وتوالت مراسلات مغاربة العالم، للكثير من الجهات المسؤولة بما فيها الحكومة، من أجل التدخل لترحيلهم إلى ارض الوطن، على غرار مجموعة من الدول التي تقوم بإجلاء رعاياها.ومع تواصل معاناة المغاربة المقيمين في المهجر بفعل تداعيات الجائحة الوبائية التي اجتاحت العالم، إذ وجد مئات السياح المغاربة أنفسهم عالقين في بلدان الخارج، طرق هؤلاء باب الملك محمد السادس من أجل التدخل لإرجاعهم إلى حضن الوطن.ووجه مغاربة العالم استعطافا إلى الملك، يناشدونه قصد التدخل لإعادتهم إلى حضن المملكة، نتيجة تفاقم الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية، ما يهدد بتشردهم في الشوارع ما لم يتم التدخل قصد إرجاع الأمور إلى نصابها.ويورد نص النداء الذي توصلت "كشـ24" بنسخة منها ما يلي: "نحن المواطنين المغاربة الذين تواجدوا خارج البلاد لأسباب مهنية أو عائلية أو سياحية أو للدراسة لحظة تعليق الرحلات الجوية والبرية والبحرية من والى المغرب والذين بقوا عالقين ببلدان الإستقبال نتوجه غلى جنابكم الشريف بطلب شملنا بعطفكم وإعطاء اوامركم المطاعة للجهات المختصةن من اجل إرجاعنا إلى حضن وطننا واهلنا مع استعدادنا للحجر الصحي بالطريقة والشكل العادي، الذي تراه الحكومة مناسبا حفاظا على سلامة أسرنا ومواطنينا.وأسترسل المعنيون: "وإننا يا مولانا واعون كل الوعي بأن كل الإجراءات الغحترازية والوقائية التي اتخدتها السلطات المغربية تحت قيادتكم الرشيدة، لا يمكن إلى ان ننحني لها إجلال وإكبارا، لكن ظروف المهجر والامكانيات المحدودة وفراق الاهل والابناء، يزيد من صعوبة العيش في ظل الحجر الصحي والخوف من بؤر المرض. خصوصا مع طول فترة تعليق الرحلات وتواجد مرضى واطفال مسنين من ضمننا، مما يزيد من المعانات النفسية والجسدية للعالقين". 

لا يزال المغاربة العالقون في عدد من دول العالم، يترقبون قرار المملكة المغربية من أجل إرجاعهم إلى أرض الوطن، بعد إغلاق العالم لحدوده وفرض حالة الطوارئ تفادياً لانتشار فيروس "كوفيد-19".وتوالت مراسلات مغاربة العالم، للكثير من الجهات المسؤولة بما فيها الحكومة، من أجل التدخل لترحيلهم إلى ارض الوطن، على غرار مجموعة من الدول التي تقوم بإجلاء رعاياها.ومع تواصل معاناة المغاربة المقيمين في المهجر بفعل تداعيات الجائحة الوبائية التي اجتاحت العالم، إذ وجد مئات السياح المغاربة أنفسهم عالقين في بلدان الخارج، طرق هؤلاء باب الملك محمد السادس من أجل التدخل لإرجاعهم إلى حضن الوطن.ووجه مغاربة العالم استعطافا إلى الملك، يناشدونه قصد التدخل لإعادتهم إلى حضن المملكة، نتيجة تفاقم الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية، ما يهدد بتشردهم في الشوارع ما لم يتم التدخل قصد إرجاع الأمور إلى نصابها.ويورد نص النداء الذي توصلت "كشـ24" بنسخة منها ما يلي: "نحن المواطنين المغاربة الذين تواجدوا خارج البلاد لأسباب مهنية أو عائلية أو سياحية أو للدراسة لحظة تعليق الرحلات الجوية والبرية والبحرية من والى المغرب والذين بقوا عالقين ببلدان الإستقبال نتوجه غلى جنابكم الشريف بطلب شملنا بعطفكم وإعطاء اوامركم المطاعة للجهات المختصةن من اجل إرجاعنا إلى حضن وطننا واهلنا مع استعدادنا للحجر الصحي بالطريقة والشكل العادي، الذي تراه الحكومة مناسبا حفاظا على سلامة أسرنا ومواطنينا.وأسترسل المعنيون: "وإننا يا مولانا واعون كل الوعي بأن كل الإجراءات الغحترازية والوقائية التي اتخدتها السلطات المغربية تحت قيادتكم الرشيدة، لا يمكن إلى ان ننحني لها إجلال وإكبارا، لكن ظروف المهجر والامكانيات المحدودة وفراق الاهل والابناء، يزيد من صعوبة العيش في ظل الحجر الصحي والخوف من بؤر المرض. خصوصا مع طول فترة تعليق الرحلات وتواجد مرضى واطفال مسنين من ضمننا، مما يزيد من المعانات النفسية والجسدية للعالقين". 



اقرأ أيضاً
انتخاب المغربية ياسمين الحسناوي عضوةً في المكتب التنفيذي للجنة النساء والسياسة في الجنوب العالمي
في إنجاز أكاديمي جديد، تم انتخاب الدكتورة ياسمين الحسناوي، أستاذة العلوم السياسية بالجامعة الأمريكية الدولية في الكويت، عضوةً في المكتب التنفيذي للجنة «النساء والسياسة في الجنوب العالمي» التابعة للجمعية الدولية للعلوم السياسية (IPSA). جاء ذلك خلال المؤتمر العالمي الذي احتضنته العاصمة الكورية الجنوبية سيول، بمشاركة قرابة ثلاثة آلاف أكاديمي وخبير سياسي من أكثر من 80 دولة. وفي واحدة من أبرز محطات المؤتمر، قدمت الدكتورة الحسناوي ورقة بحثية سلطت فيها الضوء على محور بالغ الأهمية يتعلق بدور المرأة في حل نزاع الصحراء المغربية، مستندةً في طرحها إلى قرار مجلس الأمن رقم 1325 الذي يحث على إشراك النساء في عمليات حفظ السلام وتسوية النزاعات. وتعمّقت الأكاديمية المغربية في خلفية النزاع من زوايا تاريخية وقانونية، مؤكدةً مغربية الصحراء من منظور موثق، كما استعرضت الجهود التي يبذلها المغرب لتفعيل مقتضيات القرار الأممي المذكور، معتبرةً إياه فرصة لتعزيز المشاركة النسائية كجزء من أي تسوية عادلة وشاملة. ولم تغفل ورقة الدكتورة الحسناوي الإشارة إلى الأدوار الملموسة التي لعبتها النساء المغربيات في هذا الملف، سواء من خلال العمل الدبلوماسي أو الميداني أو في مبادرات بناء السلام، مبرزةً كيف أصبح صوت المرأة رافدًا أساسيًا لإرساء استقرار دائم بالمنطقة. وتندرج مساهمة الحسناوي ضمن توجه أكاديمي أوسع يهدف إلى إعادة الاعتبار لأهمية البعد النسائي في النزاعات الإقليمية، وتسليط الضوء على إمكانيات إدماج النساء في جميع مراحل صناعة السلام. وتزامن هذا الحراك الأكاديمي مع إعلان إدارة مدينة سيول ومنظمة سيول للسياحة عن استضافة المدينة لفعاليات كبرى من بينها المؤتمر العالمي للعلوم السياسية ومؤتمر الاقتصاديين العالمي لسنة 2025، بعدما تفوقت العاصمة الكورية على مدن مرشحة أخرى مثل ميامي وأوسلو. ويُرتقب أن تستقبل سيول، بفضل هذه الدينامية، نحو 98 تظاهرة دولية كبرى إلى حدود 2028، ما يعزز مكانتها كوجهة مؤثرة في احتضان الفعاليات العلمية والسياسية والاقتصادية على الصعيد العالمي.
مغاربة العالم

انخفاض تحويلات المغاربة المقيمين بالخارج
سجلت تحويلات المغاربة المقيمين بالخارج في الخمسة أشهر الأولى من العام الحالي انخفاضا بنسبة 2,8 في المائة، بينما ارتفع عدد السياح الذين توافدوا على المملكة بنسبة 22 في المائة.وأفاد مكتب الصرف، في نشرته  حول المؤشرات الشهرية للمبادلات الخارجية، الصادرة اليوم الثلاثاء فاتح يوليوز، أن تلك التحويلات بلغت في متم ماي الماضي 45,64 مليار درهم في متم ماي، مقابل 46,94 مليار درهم في الفترة نفسها من العام الماضي. وكانت تلك التحويلات وصلت في العام الماضي إلى 117,71 مليار درهم في العام الماضي، مسجلة زيادة بنسبة 2,1 في المائة، مقارنة بعام 2023، الذي بلغت فيه 115,26 مليار درهم. توقع بنك المغرب بعد الاجتماع الفصلي لمجلسه في 24 يونيو المنصرم، أن تواصل تحويلات المغاربة المقيمين بالخارج تراجعها الملحوظ خلال الأشهر الأخيرة،، لتنهي السنة الجارية بانخفاض قبل أن تتجه من جديد نحو الارتفاع لتبلغ في متم العام المقبل 121 مليار درهم. وتعد تحويلات مغاربة العالم أول مصدر للعملة الصعبة، التي يترقب بنك المغرب أن تصل في العام الحالي إلى 407 مليار درهم، ثم 423,7 مليار درهم في 2026، أي ما يعادل تقريبا 5 أشهر ونصف من واردات السلع والخدمات.
مغاربة العالم

تعيين عالمة أحياء مغربية عضوا في الأكاديمية الإيبيرو-أمريكية للصيدلة
تم تعيين المغربية جنان الزواقي، المتخصصة في علم الأحياء الطبي وعلم الوراثة للإنجاب بمساعدة طبية، كعضو مراسل بالأكاديمية الإيبيرو-أمريكية للصيدلة.الثلاثاء بكلية الصيدلة في غرناطة، بحضور عدد من الشخصيات الأكاديمية والعلمية البارزة من إسبانيا، البرتغال، ودول أمريكا اللاتينية، إلى جانب ممثلين عن المغرب. وأبرزت الزواقي في محاضرة علمية ألقتها بهذه المناسبة حول تاريخ الصيدلة في المغرب، التحول الاستراتيجي الذي تقوم به المملكة، تحت القيادة المستنيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، بهدف تعزيز سيادتها الصحية. وأكدت أن هذه الدينامية مكنت المغرب من تعزيز مكانته كوجهة صناعية مرجعية، وفرض نفسه كفاعل استراتيجي وتنافسي على الصعيدين الإقليمي والدولي. وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أعربت الزواقي عن عميق فخرها وشرفها الكبير بانضمامها إلى هذه المؤسسة المرموقة، معتبرة ذلك اعترافا ليس فقط على المستوى الشخصي، بل أيضا للمرأة المغربية والمغرب. وأكدت أن هذا الاعتراف ي سهم في الإشعاع العلمي للمغرب على الصعيد الدولي. وجنان الزواقي، هي من مواليد مدينة تطوان، حاصلة على دكتوراه في الصيدلة، متخصصة في علم الأحياء الطبي، وعلم الوراثة للإنجاب بمساعدة طبية، وتعد أول مغربية وإفريقية تحصل على وسام الامتياز من جامعة غرناطة، وهو تكريس يتوج مسيرة مهنية غنية بالتكوين ويعكس التزامها بالبحث العلمي. كما تعد الزواقي أيضا أول امرأة مغربية تنضم إلى الأكاديمية الملكية للصيدلة في كتالونيا. كما تطوعت جنان الزواقي، خلال الجائحة لمساعدة الفرق الطبية. وعملت مع فريقها في مختبر البيولوجيا الجزيئية بمستشفى تطوان سانية الرمل خلال الوباء، حيث عملت دون كلل لكشف وتدريب الفرق. 
مغاربة العالم

مغاربة يتظاهرون بإسبانيا بعد مقتل مغربي على يد “بوليسي”
تجمع العشرات من سكان توريخون، السبت الماضي، في ساحة إسبانيا للاحتجاج على وفاة عبد الرحيم، وهو شاب مغربي توفي الأسبوع الماضي، بعد تقييده من قبل ضابط شرطة بلدية مدريد خارج الخدمة. ووقعت الحادثة ليلة الثلاثاء - الأربعاء. وفي مقطع فيديو انتشر على نطاق واسع، يظهر ضابط شرطة وهو يُقيد الضحية من رقبته. ورغم أن شهودًا طلبوا منه إطلاق سراح الشاب البالغ من العمر 35 عامًا، إلا أن الضابط أبقاه على هذا الوضع حتى وصول دورية للشرطة الوطنية. وأثارت هذه المأساة ردود فعل اجتماعية قوية. ودعت مجموعة "كوريدور إن لوتشا" إلى التظاهر ضد ما وصفته بـ"جريمة قتل عنصرية" ارتكبتها الشرطة. كما دعت منظمة (SOS Racismo) إلى مظاهرة في ساحة كاياو بمدريد للمطالبة بتحقيق شامل والتنديد باستخدام أساليب الشرطة الخطيرة. وطالب المتظاهرون بالعدالة، كما طالبوا بعدم التطبيع مع الممارسات المتعسفة لللشرطة. وتم إلقاء القبض على ضابط شرطة بلدي في توريخون دي أردوز (مدريد). ولم يتمكن الضباط إلا من تأكيد وفاة الضحية، إذ لم يستجب لمحاولات الإنعاش. وكان الضحية يعاني من مرض نفسي وله سجل إجرامي حافل. عاش حياةٍ مضطربة. وأثّرت المخدرات سلبًا على بنيته الجسدية. "كان أخي يعاني من الفصام ، ولدينا كل التقارير، وكان في مستشفى للأمراض النفسية، ومنذ عام قفز من الطابق الثالث وأصيب بكسر في ساقه.. نحن مدمرون، نريد العدالة "، يقول شقيق الضحة، الذي جاء من توليدو بعد أن سمع عن مأساة شقيقه. وفُتح تحقيق لكشف ملابسات الحادث. وسجّل محققو الشرطة القضائية في مدريد أقوال ضابط الشرطة البلدية المعتقل، كما جمعوا إفادات الشهود. كما استُجوب ضابط الشرطة المتقاعد الآخر كشاهد. وسيُحدد تشريح الجثة، الذي سيُجرى خلال الأيام المقبلة، ملابسات هذه الواقعة.
مغاربة العالم

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 19 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة