السبت 22 مارس 2025, 10:05

ثقافة-وفن

معرض للفن الإفريقي المعاصر يحول مراكش إلى وجهة فنية


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 6 فبراير 2025

مراكش (المغرب) (أ ف ب) – يراهن معرض دولي للفن التشكيلي الإفريقي المعاصر على الجاذبية السياحية لمراكش للترويج لفنانين أفارقة، ويساهم أيضا في تحفيز النشاط الثقافي بالمدينة المغربية الأشهر في العالم.

وقد قدّم المعرض المسمى "54-1" في دورته الأخيرة التي أقيمت بين 30 كانون الثاني/يناير و2 شباط/فبراير، أعمالا لثلاثين دارا للعروض الفنية من 14 بلدا إفريقيا وأوروبيا، مستهدفا الأثرياء من هواة جمع اللوحات وأيضا المتاحف العالمية المرموقة.

ويتميز هذا المعرض الإفريقي عن الملتقيات المشابهة بكونه "فضاء ضيقا وحصريا للغاية"، ما يجعل الأعمال المعروضة فيه "أكثر بروزا"، كما تقول العارضة السنغالية آيسا ديون لوكالة فرانس برس.

وتضيف ديون، وهي مؤسسة دار العرض "آتيس دكار" في السنغال "تلقينا أصداء جد ممتازة حول فنانينا وهذا مهم جدا، لأن أهمية معرض فني لا تكمن فقط في المبيعات وإنما أيضا في تطوير علاقات مع زبائن مستقبليين" وقد تمكنت من بيع ثلاثة أعمال بسعر إجمالي يناهز 31 ألف دولار.

بدورها خرجت مديرة دار العرض "رواق 38" كانيل هامون جيليه بحصيلة "ناجحة" من هذه الدورة. وتقول "نحن جد سعداء بالزخم الذي أثاره فنانونا وقد بعنا ست لوحات"، مفضلة عدم كشف الثمن.

أُسس معرض 54-1 ذو الاسم المستوحى من عدد بلدان إفريقيا (54)، في لندن العام 2013 بهدف "إعطاء رؤية أكبر للفنانين الأفارفة في عالم الفن المعاصر"، كما توضح مؤسسته ثريا الكلاوي.

وتعزو الكلاوي، وهي رائدة أعمال مغربية فرنسية، اختيار المغرب لكون هذا البلد الإفريقي "يوفر تنوعا من خلال موقعه الجغرافي، وأيضا من خلال العرض السياحي الذي يتيح لنا استقطاب زبائن من مختلف أنحاء العالم" وتشير إلى أن النسخة المغربية لهذا الملتقى تحصد في المعدل "بضعة ملايين من الدولارات".

لكن حجمه يبقى صغيرا بالمقارنة مع الملتقيات العالمية الكبرى، مثل معرض "فياك" في باريس أو "آرت بازل" الذي يقام في سويسرا وميامي وهونغ كونغ.

ويستقطب المعرض المغربي في المتوسط نحو 10 آلاف زائر فقط، بينهم حوالى 3 آلاف أجنبي، من دون أن يقلل الأمر من جاذبيته، كما يلاحظ رجل الأعمال التوغولي كلود غرونيتسكي الذي جاء خصيصا من نيويورك.

ويقول "في الملتقيات الكبيرة يكون هناك ضغط مادي شديد على العارضين، لدرجة أن هواة جمع اللوحات مثلي قد يشعرون بالمضايقة".

على خلاف ذلك "هناك شيء من الحميمية في مراكش حيث تتاح فرصة اكتشاف فنانين لا نعرفهم"، كما يضيف غرونيتسكي وهو عضو بمجلس إدارة المتحف الأميركي المرموق "موما بي إس 1" في نيويورك.

استقطبت هذه الدورة فنانين أفارقة مشاهير مثل الغاني أمواكو بوافو، الذي باع أحد بروتريهاته للمتحف البريطاني "تايت". لكن الملتقى يمنح على الخصوص فرصة التعرف على فنانين صاعدين.

من هؤلاء مصورة الفوتوغرافيا التجريبية الإثيوبية ماهيدر هايليسيلاسي تاديسي، أو النحاتة على الخزف السودانية-الصومالية دينا نور ساتي، والعديد من الرسامين التصويريين مثل النيجيرية شيغوزي أوبي أو الغاني أدجي تاويا.

وتلخص الفنانة المغربية الفرنسية مارغو ديغي أهمية المعرض في "الحركية الاستثنائية التي يوفرها للساحة الفنية الإفريقية برمتها". وهي تقدم بورتريهات مطروزة على القماش باليد من خلال دار العرض المغربية "أتوليي 21".

وتستفيد الساحة الفنية المغربية هي الآخرى من هذه الجاذبية، حيث تنظم بالموازاة زيارات لمعارض وورشات فنية محلية وتعلق ثريا الكلاوي مازحة "لن يمضي زوارنا أكثر من ساعة إذا اكتفوا بمعرض 54-1"، ومن نتائج هذه الحركة أن بعض دور العرض في الدارالبيضاء قررت فتح فضاءات لها في مراكش، مثل "رواق 38".

وهو ما يفسره مؤسس هذا الأخير فهر كتاني قائلا "أصبح المعرض موعدا لا محيد عنه"، وكان "من العوامل التي دفعتنا للإقامة في مراكش، التي حققت في الأعوام الأخيرة قفزات عملاقة في ما يخص الجاذبية الفنية".

مراكش (المغرب) (أ ف ب) – يراهن معرض دولي للفن التشكيلي الإفريقي المعاصر على الجاذبية السياحية لمراكش للترويج لفنانين أفارقة، ويساهم أيضا في تحفيز النشاط الثقافي بالمدينة المغربية الأشهر في العالم.

وقد قدّم المعرض المسمى "54-1" في دورته الأخيرة التي أقيمت بين 30 كانون الثاني/يناير و2 شباط/فبراير، أعمالا لثلاثين دارا للعروض الفنية من 14 بلدا إفريقيا وأوروبيا، مستهدفا الأثرياء من هواة جمع اللوحات وأيضا المتاحف العالمية المرموقة.

ويتميز هذا المعرض الإفريقي عن الملتقيات المشابهة بكونه "فضاء ضيقا وحصريا للغاية"، ما يجعل الأعمال المعروضة فيه "أكثر بروزا"، كما تقول العارضة السنغالية آيسا ديون لوكالة فرانس برس.

وتضيف ديون، وهي مؤسسة دار العرض "آتيس دكار" في السنغال "تلقينا أصداء جد ممتازة حول فنانينا وهذا مهم جدا، لأن أهمية معرض فني لا تكمن فقط في المبيعات وإنما أيضا في تطوير علاقات مع زبائن مستقبليين" وقد تمكنت من بيع ثلاثة أعمال بسعر إجمالي يناهز 31 ألف دولار.

بدورها خرجت مديرة دار العرض "رواق 38" كانيل هامون جيليه بحصيلة "ناجحة" من هذه الدورة. وتقول "نحن جد سعداء بالزخم الذي أثاره فنانونا وقد بعنا ست لوحات"، مفضلة عدم كشف الثمن.

أُسس معرض 54-1 ذو الاسم المستوحى من عدد بلدان إفريقيا (54)، في لندن العام 2013 بهدف "إعطاء رؤية أكبر للفنانين الأفارفة في عالم الفن المعاصر"، كما توضح مؤسسته ثريا الكلاوي.

وتعزو الكلاوي، وهي رائدة أعمال مغربية فرنسية، اختيار المغرب لكون هذا البلد الإفريقي "يوفر تنوعا من خلال موقعه الجغرافي، وأيضا من خلال العرض السياحي الذي يتيح لنا استقطاب زبائن من مختلف أنحاء العالم" وتشير إلى أن النسخة المغربية لهذا الملتقى تحصد في المعدل "بضعة ملايين من الدولارات".

لكن حجمه يبقى صغيرا بالمقارنة مع الملتقيات العالمية الكبرى، مثل معرض "فياك" في باريس أو "آرت بازل" الذي يقام في سويسرا وميامي وهونغ كونغ.

ويستقطب المعرض المغربي في المتوسط نحو 10 آلاف زائر فقط، بينهم حوالى 3 آلاف أجنبي، من دون أن يقلل الأمر من جاذبيته، كما يلاحظ رجل الأعمال التوغولي كلود غرونيتسكي الذي جاء خصيصا من نيويورك.

ويقول "في الملتقيات الكبيرة يكون هناك ضغط مادي شديد على العارضين، لدرجة أن هواة جمع اللوحات مثلي قد يشعرون بالمضايقة".

على خلاف ذلك "هناك شيء من الحميمية في مراكش حيث تتاح فرصة اكتشاف فنانين لا نعرفهم"، كما يضيف غرونيتسكي وهو عضو بمجلس إدارة المتحف الأميركي المرموق "موما بي إس 1" في نيويورك.

استقطبت هذه الدورة فنانين أفارقة مشاهير مثل الغاني أمواكو بوافو، الذي باع أحد بروتريهاته للمتحف البريطاني "تايت". لكن الملتقى يمنح على الخصوص فرصة التعرف على فنانين صاعدين.

من هؤلاء مصورة الفوتوغرافيا التجريبية الإثيوبية ماهيدر هايليسيلاسي تاديسي، أو النحاتة على الخزف السودانية-الصومالية دينا نور ساتي، والعديد من الرسامين التصويريين مثل النيجيرية شيغوزي أوبي أو الغاني أدجي تاويا.

وتلخص الفنانة المغربية الفرنسية مارغو ديغي أهمية المعرض في "الحركية الاستثنائية التي يوفرها للساحة الفنية الإفريقية برمتها". وهي تقدم بورتريهات مطروزة على القماش باليد من خلال دار العرض المغربية "أتوليي 21".

وتستفيد الساحة الفنية المغربية هي الآخرى من هذه الجاذبية، حيث تنظم بالموازاة زيارات لمعارض وورشات فنية محلية وتعلق ثريا الكلاوي مازحة "لن يمضي زوارنا أكثر من ساعة إذا اكتفوا بمعرض 54-1"، ومن نتائج هذه الحركة أن بعض دور العرض في الدارالبيضاء قررت فتح فضاءات لها في مراكش، مثل "رواق 38".

وهو ما يفسره مؤسس هذا الأخير فهر كتاني قائلا "أصبح المعرض موعدا لا محيد عنه"، وكان "من العوامل التي دفعتنا للإقامة في مراكش، التي حققت في الأعوام الأخيرة قفزات عملاقة في ما يخص الجاذبية الفنية".



اقرأ أيضاً
تمديد آجال الترشيح للاستفادة من دعم المشاريع الثقافية والفنية
أعلنت وزارة الشباب والثقافة والتواصل –قطاع الثقافة، عن تمديد أجل إيداع ملفات الترشيح للاستفادة من دعم المشاريع الثقافية والفنية برسم سنة 2025 وذلك إلى غاية 25 مارس الجاري. وذكرت الوزارة في بلاغ أن هذا التمديد يأتي استجابة لرغبة عدد من حاملي المشاريع الثقافية والفنية في مد الآجال المحددة لعملية وضع الترشيحات، ما يوفر فرصا أوفر ويوسع قاعدة الاستفادة. وذكرت الوزارة أن عملية الترشيح ستتم إلكترونيا، لزوما وحصرا، عبر المنصة المخصصة لإيداع الطلبات (http://daam.minculture.gov.ma) التي أعدتها خصيصا لهذا الغرض، وذلك في إطار سعيها الدائم لتسهيل الولوج للخدمات ولتجويد العمل الإداري. يذكر أن القطاعات المعنية بهذا الدعم تهم كلا من قطاع المسرح والموسيقى والفنون التشكيلية والبصرية. ويشمل قطاع المسرح إنتاج وترويج الأعمال المسرحية، وتوطين الفرق المسرحية بالمسارح، والإقامات الفنية وورشات الكتابة والتقنيات، وتنظيم أو المشاركة في المهرجانات والتظاهرات المسرحية، ومسرح وفنون الشارع، والجولات المسرحية الوطنية. أما قطاع الموسيقى، فيشمل الإنتاج الموسيقي والغنائي، وترويج وتوزيع المنتوج الموسيقي والغنائي، والمشاركة في المهرجانات الموسيقية الدولية، والإقامات الفنية، والفنون الاستعراضية والكوريغرافية. من جهته، يشمل قطاع الفنون التشكيلية والبصرية الإقامات الفنية في مجال الفنون التشكيلية والبصرية؛ وتنظيم المعارض والصالونات المتخصصة في الفنون التشكيلية والبصرية؛ والمشاركة في معارض وصالونات الفنون التشكيلية والبصرية؛ والفنون البصرية.
ثقافة-وفن

من لندن إلى المدينة الحمراء: بريطاني يشارك شغفه بمراكش
بعد أن عاش في المغرب لمدة 20 عامًا، أحب المهندس المعماري البريطاني مراكش كثيرًا لدرجة أنه خصص لها كتابًا بعنوان "ظل مراكش". يقول المهندس المعماري البريطاني المولد فيليب بريبنر، الذي يدير فندقا صغيرا يملكه في مراكش، منذ عشرين عاماً: "المناخ في المغرب جميل، والنبيذ رخيص، ولا يوجد عنصرية كامنة هنا كما هو الحال في المملكة المتحدة". كانت رحلته الأولى إلى المغرب في عام 2004. وكان يرافق زوجته في رحلة عمل، وانتهز الفرصة لشراء عقار في المدينة الحمراء. في ذلك الوقت، كان "الرياض متهالكًا" حيث لم يكن لدى الزوجين "الكثير من المال"، لكنهما قررا تجديده قبل افتتاحه كبيت ضيافة في عام 2006، ولم ينظر فيليب إلى الوراء أبدًا، وفقًا لتقارير صحيفة "ميل أونلاين" . ومنذ ذلك الحين، وقع المهندس المعماري البريطاني المولد تحت سحر المدينة. "مراكش مكان ساحر حقًا وموقع رائع. إنه نوع من الواحة، ويمكنك أن تجد كل ما تحتاجه هناك. "في المدينة، جميع المباني بلون موحد، لذا فهي ساحرة حقًا"، كما يصف فيليب. وأضاف: "توجد أيضًا صحراء أجافاي الحجرية القريبة، ومن المدينة يمكنك رؤية جبال الأطلس، حيث يمكنك التزلج إذا كان هناك ما يكفي من الثلج. وبعد ذلك، إذا عبرنا جبال الأطلس، نكتشف الوديان الرائعة، وصحراء الكثبان الرملية والواحات. وبالطبع، الطقس لطيف في معظم الأوقات!". يمكن للمغتربين الذين ينتقلون إلى مراكش اختيار العيش في المدينة القديمة، وهي أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو، والتي تحيط بها الأسواق الملونة والمعالم الرائعة والمساجد وجبال الأطلس" ويتابع فيليب: "تدخل إلى أروع المطاعم ذات البلاط الجميل والديكور المغربي، أو المطاعم الصغيرة، والتي قد تكون على سطح مبنى مع إطلالات جميلة على المدينة". وبحسب قوله، أصبح من الأسهل بكثير على البريطانيين شراء العقارات في المغرب اليوم مقارنة بما كان عليه الحال عندما اشترى رياضه، حيث ارتفع عدد السكان المحليين الذين يتحدثون الإنجليزية كلغة ثانية بدلا من الفرنسية". وعلى الرغم من أن العديد من عمليات شراء العقارات تتم أمام كاتب العدل باللغة الفرنسية أو العربية، إلا أن معظم الناس يتحدثون الآن اللغة الإنجليزية. "منذ عشرين عامًا، كان عدد وكلاء العقارات هنا قليل جدًا، والآن يوجد هنا ما لا يقل عن أربعة أو خمسة وكلاء عقارات إنجليز، وهم في الأساس يهتمون بكل شيء بالنسبة لك"، كما يوضح فيليب. وفيما يتعلق بتكلفة المعيشة، يؤكد المهندس المعماري البريطاني المولد أن المغرب أرخص بكثير من المملكة المتحدة، وأن "الماء والكهرباء رخيصان". ويضيف قائلاً: "إن تناول الطعام المحلي والتسوق في الأسواق المحلية رخيص حقًا" - على الرغم من أنه يمكنك أن تتوقع إنفاق المزيد إذا تناولت الطعام في "المطاعم السياحية" في مراكش أو تسوقت في محلات السوبر ماركت بدلاً من الأسواق.ويسلط الضوء أيضًا على الرعاية الصحية. "الرعاية الصحية ممتازة لأن معظم الأطباء سافروا إلى الخارج للتدريب في فرنسا ثم عادوا، لذا هناك الكثير من العيادات والمستشفيات الخاصة - والأسعار معقولة جدًا". كما أشاد بالضيافة المغربية. ويضيف قائلا "البريطانيون ودودون، لكن المغاربة طيبون للغاية وودودون للغاية". في المغرب، الجميع متسامحون للغاية، لذلك لا يهم إذا كنت أوروبيًا أو من الديانة المسيحية. رغبة فيليب هي العيش في المغرب طوال العام. ولكنه لا يستطيع تحمل هذه الرفاهية في الوقت الراهن، لأنه ليس مواطنا مغربيا. يتعين عليه مغادرة المغرب كل 90 يومًا والعودة إلى بورتو في البرتغال، حيث يعيش الآن بقية العام. "بعد انتقالك إلى المغرب، ستحتاج إلى الحصول على تصريح إقامة للبقاء لأكثر من 90 يومًا، ولكن التنقل عبر البيروقراطية المغربية يمكن أن يكون عملية بطيئة ومجهدة، وتتطلب الصبر والمثابرة"، كما يوضح.
ثقافة-وفن

النجم العالمي أدريان برودي يروج لثقافة السفر في المغرب
استقبل المغرب، خلال الفترة الماضية، النجم الأمريكي الحائز على جائزة الأوسكار أدريان برودي وبطل فلم "عازف البيانو" لتصوير وصلة إشهارية تروج لثقافة السفر والاكتشاف.وقام النجم العالمي بتصوير  إعلان ترويجي على شاكلة فيلم قصير لصالح علامة "مونوس" المتخصصة في صناعة الحقائب، والوصلة الإشهارية التي تحمل عنوان "القسمة"، حيث تجول برودي بين المناظر الطبيعية المغربية، ممتطيا القطار ثم سيارة الأجرة، ليحط رحاله بحقيبة سفره، متعرفا على وجوه أناس جدد يعاملونه بكرم.وحرص برودي خلال هذا الإشهار على تقديم صورة جميلة عن السفر في المغرب، مبرزا جمال محطة لقطار البيضاء المسافرين وزليجها التاريخي، هذا إلى جانب جمال مدينة طنجة.         View this post on Instagram                 A post shared by Monos (@monostravel)
ثقافة-وفن

إصدار جديد لكاتب مصري يسلط الضوء على أحداث زلزال الحوز
أصدر الشاعر والكاتب والصحفي المصري "محمد حميدة" كتابه بعنوان "القاهرة_مراكش، رحلة صحفية إلى جبال الأطلس" عن دار، شمس للنشر والإعلام. ويوثق الكتاب الجديد مشاهداته الحية خلال زلزال المغرب في شتنبر 2023، حيث يعرض من خلاله القصص الإنسانية والمواقف المؤثرة التي شهدها أثناء عمليات الإنقاذ وزيارته للمناطق المتضررة. يتناول الكتاب تفاصيل الحياة في القرى والمدن المتأثرة، مسلطًا الضوء على الطبيعة الثقافية والجغرافية، خاصة في سلاسل جبال الأطلس، حيث تمتزج اللغة الأمازيغية بالعربية. 
ثقافة-وفن

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 22 مارس 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة