
جهوي
مصدر مسؤول لـ كشـ24.. لا حالات “بوحمرون” تذكر في صفوف تلاميذ مراكش
أكد مصدر مسؤول بالاكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش لـ كشـ24، ان مدينة مدينة مراكش لم تسجل مؤخرا اي حالات اصابة تذكر ب"بوحمرون" في صفوف التلاميذ، وذلك بفضل التدابير الاستباقية التي تم اتخاذها مؤخرا، من طرف وزارة الصحة والحماية الاجتماعية بتعاون مع وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة ووزارة الداخلية.
وأضاف المصدر ذاته في اتصال بـ "كشـ24" ان المصالح الصحية المعنية باكاديمة مراكش، لم تسجل بمدارس المدينة اية حالة تذكر، مؤكدا ان الحالة مستقرة، وانه لا يوجد ما يستدعي القلق حاليا، منوها بالعمل الذي تم القيام به منذ بداية العام الجاري في إطار الحملة الوطنية للكشف والتكفل بالمشاكل الصحية لفائدة المتعلمات والمتعلمين برسم الموسم الدراسي 2024-2025.
وقد تضمنت الجهود المبذولة في هذا الاطار، لقاءات تواصلية تحسيسية مع ممثلي جمعيات أمهات وآباء وأولياء تلميذات وتلاميذ المؤسسات التعليمية، وتقديم عروض مفصلة توضيحية من طرف ممثلي وزارة الصحة والحماية الاجتماعية.
وقد تم التشديد خلال الحملة المشتركة على أهمية الكشف الصحي واستكمال عمليات التلقيح بالنسبة للتلميذات والتلاميذ حماية لهم من الأمراض المعدية، ووقاية لهم من تزايد حالات الإصابة بالحصبة والوفيات المرتبطة بها، وتسهيلا لولوج الفئة المتمدرسة إلى الخدمات الصحية، وذلك من خلال الزيارات التي تقوم بها الأطقم الطبية للمؤسسات التعليمية.
ويشار ان الحملة ركزت بالاساس على اطفال التعليم الاولي وتليميذات وتلاميذ السنة الاولى من التعليم الابتدائي وتلميذات وتلاميذ نفس المستويات في التعليم العتيق، وتم خلالها اجراء فحص شامل للفئة المستهدفة، بما في ذلك الكشف عن الاضطرابات الحسية واضطرابات النمو والاضطرابات العصبية.
أكد مصدر مسؤول بالاكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش لـ كشـ24، ان مدينة مدينة مراكش لم تسجل مؤخرا اي حالات اصابة تذكر ب"بوحمرون" في صفوف التلاميذ، وذلك بفضل التدابير الاستباقية التي تم اتخاذها مؤخرا، من طرف وزارة الصحة والحماية الاجتماعية بتعاون مع وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة ووزارة الداخلية.
وأضاف المصدر ذاته في اتصال بـ "كشـ24" ان المصالح الصحية المعنية باكاديمة مراكش، لم تسجل بمدارس المدينة اية حالة تذكر، مؤكدا ان الحالة مستقرة، وانه لا يوجد ما يستدعي القلق حاليا، منوها بالعمل الذي تم القيام به منذ بداية العام الجاري في إطار الحملة الوطنية للكشف والتكفل بالمشاكل الصحية لفائدة المتعلمات والمتعلمين برسم الموسم الدراسي 2024-2025.
وقد تضمنت الجهود المبذولة في هذا الاطار، لقاءات تواصلية تحسيسية مع ممثلي جمعيات أمهات وآباء وأولياء تلميذات وتلاميذ المؤسسات التعليمية، وتقديم عروض مفصلة توضيحية من طرف ممثلي وزارة الصحة والحماية الاجتماعية.
وقد تم التشديد خلال الحملة المشتركة على أهمية الكشف الصحي واستكمال عمليات التلقيح بالنسبة للتلميذات والتلاميذ حماية لهم من الأمراض المعدية، ووقاية لهم من تزايد حالات الإصابة بالحصبة والوفيات المرتبطة بها، وتسهيلا لولوج الفئة المتمدرسة إلى الخدمات الصحية، وذلك من خلال الزيارات التي تقوم بها الأطقم الطبية للمؤسسات التعليمية.
ويشار ان الحملة ركزت بالاساس على اطفال التعليم الاولي وتليميذات وتلاميذ السنة الاولى من التعليم الابتدائي وتلميذات وتلاميذ نفس المستويات في التعليم العتيق، وتم خلالها اجراء فحص شامل للفئة المستهدفة، بما في ذلك الكشف عن الاضطرابات الحسية واضطرابات النمو والاضطرابات العصبية.
ملصقات