مجتمع
مرحلة إفلاس؟.. شركة “سيتي باص” بفاس لم تصرف الأجور للمستخدمين
علمت "كشـ24" من مصادرها أن شركة "سيتي باص" والتي تتولى التدبير المفوض للنقل الحضري بفاس، لم تصرف أجور المستخدمين لشهر شتنبر الماضي.
وقالت المصادر إن الشركة اعتادت على أن تصرف الرواتب قبل نهاية كل شهر، أي في الفترة ما بين 26 و28 من كل شهر، لكنها تأخرت بشكل غير مسبوق في هذه العملية، وسط انتشار أخبار في أوساط العمال تتحدث عن صعوبات مالية تعيشها الشركة.
ولم يصدر، في الآونة الأخيرة، أي بلاغات توضيحية من جهة "سيتي باص" والتي واجهت موجة من الانتقادات غير معهودة بعد حوادث مثيرة لحافلاتها، أخرها حادثة انقلاب في منطقة باب الكيسة أسفرت عن إدخال حوالي 60 شخصا إلى المستعجلات.
وقال عمدة فاس، في تصريحات سابقة، إنه تم توقيف 49 حافلة بسبب الفحص التقني السلبي، مضيفا بأن القرار اتخذ من قبل لجنة مختلطة من السلطات المحلية والأمنية والجماعة.
وأكد أن الحوادث الأخيرة لعدد من حافلات النقل الحضري تعود إلى عدم اتخاذ ما يلزم من إجراءات مرتبطة بالصيانة من قبل الشركة التي تتولى التدبير المفوض للقطاع.
وتم استقدام دفعة أخرى من الحافلات المستعملة إلى المدينة، حيث وضعتها مصالح وزارة الداخلية رهن إشارة الشركة التي تدبر القطاع، حيث ارتفع عدد الحافلات المستعملة التي تم استقدامها من الدار البيضاء منذ أكتوبر الماضي، إلى 102 حافلة.
لكن هذه الحافلات تحتاج إلى الصيانة. ويجهل ما إذا كان عدم التزام الشركة بأعمال الصيانة يعود إلى أزمة في قطع الغيار أم إلى صعوبات مالية تعيشها جعلتها تعجز عن اقتناء هذه القطع.
علمت "كشـ24" من مصادرها أن شركة "سيتي باص" والتي تتولى التدبير المفوض للنقل الحضري بفاس، لم تصرف أجور المستخدمين لشهر شتنبر الماضي.
وقالت المصادر إن الشركة اعتادت على أن تصرف الرواتب قبل نهاية كل شهر، أي في الفترة ما بين 26 و28 من كل شهر، لكنها تأخرت بشكل غير مسبوق في هذه العملية، وسط انتشار أخبار في أوساط العمال تتحدث عن صعوبات مالية تعيشها الشركة.
ولم يصدر، في الآونة الأخيرة، أي بلاغات توضيحية من جهة "سيتي باص" والتي واجهت موجة من الانتقادات غير معهودة بعد حوادث مثيرة لحافلاتها، أخرها حادثة انقلاب في منطقة باب الكيسة أسفرت عن إدخال حوالي 60 شخصا إلى المستعجلات.
وقال عمدة فاس، في تصريحات سابقة، إنه تم توقيف 49 حافلة بسبب الفحص التقني السلبي، مضيفا بأن القرار اتخذ من قبل لجنة مختلطة من السلطات المحلية والأمنية والجماعة.
وأكد أن الحوادث الأخيرة لعدد من حافلات النقل الحضري تعود إلى عدم اتخاذ ما يلزم من إجراءات مرتبطة بالصيانة من قبل الشركة التي تتولى التدبير المفوض للقطاع.
وتم استقدام دفعة أخرى من الحافلات المستعملة إلى المدينة، حيث وضعتها مصالح وزارة الداخلية رهن إشارة الشركة التي تدبر القطاع، حيث ارتفع عدد الحافلات المستعملة التي تم استقدامها من الدار البيضاء منذ أكتوبر الماضي، إلى 102 حافلة.
لكن هذه الحافلات تحتاج إلى الصيانة. ويجهل ما إذا كان عدم التزام الشركة بأعمال الصيانة يعود إلى أزمة في قطع الغيار أم إلى صعوبات مالية تعيشها جعلتها تعجز عن اقتناء هذه القطع.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع