ثقافة-وفن
مراكش تحتفي بفن العيش بالمدينة بمعرض فوتوغرافي في الهواء الطلق
تحتفي مدينة مراكش "البهجة" باللقاءات والتصوير الفوتوغرافي كوسائل قوية لنقل التراث ومشاركة فن العيش المغربي وذلك من خلال معرض في الهواء الطلق بمبادرة من المجلس الجهوي للسياحة للحفاظ على التراث غير المادي.
وحسب بلاغ للمجلس فمن خلال هذه اللحظات الملتقطة، تصبح "البهجة" نافذة مفتوحة على حياتنا اليومية، كاشفة عن فلسفة حياة تفضل التناغم، وحسن الضيافة، واحترام التقاليد.
وروح "البهجة" وفق البلاغ ليست فقط طريقة لمواجهة التحديات، بل هي احتفاء بفرح عيشٍ بسيط ولكنه عميق، معاصر وقريب، يحتفي بالأصالة في كل لحظة ويعزز الحكمة الشعبية. والتصوير الفوتوغرافي يخلد هذا التوازن الفريد، وتُشكل اللقاءات جسراً للتبادل الثقافي، مما يسمح لكل فرد بأن يلتقط جوهر أسلوب حياتنا المتناغم مع الطبيعة، ومع الآخرين، ومع الذات.
واكد البلاغ ان المجلس الجهوي للسياحة في مراكش - آسفي يلتزم بالحفاظ على هذا التراث غير المادي وتعزيزه من خلال تطوير مبادرات متنوعة لنقل روح "البهجة". عبر تنظيم فعاليات ثقافية، مهرجانات، وشراكات مع الفاعلين المحليين، يُبرز المجلس التقاليد، والحرف اليدوية، وفن العيش المغربي، مشجعاً على لقاءات وتبادل بين الزوار والسكان المحليين.
ومن خلال حملات الترويج، وورشات العمل التفاعلية، وتقديم تجارب أصيلة، يسهم المجلس في جعل هذا الإرث متاحاً لجمهور واسع، مع تشجيع سياحة مسؤولة تحترم الثقافة المغربية.
تحتفي مدينة مراكش "البهجة" باللقاءات والتصوير الفوتوغرافي كوسائل قوية لنقل التراث ومشاركة فن العيش المغربي وذلك من خلال معرض في الهواء الطلق بمبادرة من المجلس الجهوي للسياحة للحفاظ على التراث غير المادي.
وحسب بلاغ للمجلس فمن خلال هذه اللحظات الملتقطة، تصبح "البهجة" نافذة مفتوحة على حياتنا اليومية، كاشفة عن فلسفة حياة تفضل التناغم، وحسن الضيافة، واحترام التقاليد.
وروح "البهجة" وفق البلاغ ليست فقط طريقة لمواجهة التحديات، بل هي احتفاء بفرح عيشٍ بسيط ولكنه عميق، معاصر وقريب، يحتفي بالأصالة في كل لحظة ويعزز الحكمة الشعبية. والتصوير الفوتوغرافي يخلد هذا التوازن الفريد، وتُشكل اللقاءات جسراً للتبادل الثقافي، مما يسمح لكل فرد بأن يلتقط جوهر أسلوب حياتنا المتناغم مع الطبيعة، ومع الآخرين، ومع الذات.
واكد البلاغ ان المجلس الجهوي للسياحة في مراكش - آسفي يلتزم بالحفاظ على هذا التراث غير المادي وتعزيزه من خلال تطوير مبادرات متنوعة لنقل روح "البهجة". عبر تنظيم فعاليات ثقافية، مهرجانات، وشراكات مع الفاعلين المحليين، يُبرز المجلس التقاليد، والحرف اليدوية، وفن العيش المغربي، مشجعاً على لقاءات وتبادل بين الزوار والسكان المحليين.
ومن خلال حملات الترويج، وورشات العمل التفاعلية، وتقديم تجارب أصيلة، يسهم المجلس في جعل هذا الإرث متاحاً لجمهور واسع، مع تشجيع سياحة مسؤولة تحترم الثقافة المغربية.
ملصقات
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن