التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ثقافة-وفن
مراكش تحتضن الرواق الدولي للفن التشكيلي والخط العربي
نشر في: 28 أكتوبر 2017
يحتضن المسرح الملكي بمراكش ، خلال الفترة الممتدة ما بين 10 و12 نونبر المقبل، الرواق الدولي للفن التشكيلي والخط العربي تحت شعار “حوار الفنون والثقافة”.
ويعرف هذا الرواق، المنظم بمبادرة من “حوار الفنون المعاصرة”، مشاركة فنانين تشكيليين من فرنسا وتونس والجزائر والسعودية وسويسرا وهولندا وإسبانيا والمغرب.
وتهدف هذه التظاهرة، حسب الجهة المنظمة، إلى استخلاص عناصر الحوار والتبادل الثقافي والفني ونشر قيم التسامح والتعايش، وخلق مجال فني وثقافي ينثر بلاغة جديدة في مجال الفن المعاصر بالمغرب.
ومن شأن هذا الإنجاز في بعده الثقافي والفني الوطني والعالمي، حسب ذات المصدر، أن يوحد القراء من مختلف الجنسيات لترى بعين واحدة من مراكش، أن الفن التشكيلي والشعر والأدب والنقد ركيزة أساسية للتنمية الثقافية والفنية والجمالية المستدامة، ومدخلا لتأسيس منطق القيم الإيجابي لمستقبل جمالي أساسه الحوار والتعايش والسلام، وفسحة للانفتاح على الثقافات الإنسانية، والتواصل مع مختلف دول العالم.
كما يأتي تنظيم هذه التظاهرة انطلاقا من الأهمية التي يكتسيها الفن والثقافة باعتبارهما رصيدا مشتركا للمغرب ولكل دول العالم، وانسجاما مع التوجهات الفنية للجهة المنظمة فيما يخص الرقي بمختلف الفنون وضمان تنمية مستدامة في نطاق مختلف الاستراتيجيات الفنية وفق نظام شامل للحكامة الثقافية والفنية.
وسيعرف الرواق، أيضا، تنظيم ندوة حوارية حول الفن التشكيلي والخط العربي، وأمسية شعرية وورشات في فن الخط العربي، فضلا عن تكريم بعض أعلام الفن والثقافة خلال أمسية احتفالية تتخللها فقرات موسيقية وغنائية.
ويعرف هذا الرواق، المنظم بمبادرة من “حوار الفنون المعاصرة”، مشاركة فنانين تشكيليين من فرنسا وتونس والجزائر والسعودية وسويسرا وهولندا وإسبانيا والمغرب.
وتهدف هذه التظاهرة، حسب الجهة المنظمة، إلى استخلاص عناصر الحوار والتبادل الثقافي والفني ونشر قيم التسامح والتعايش، وخلق مجال فني وثقافي ينثر بلاغة جديدة في مجال الفن المعاصر بالمغرب.
ومن شأن هذا الإنجاز في بعده الثقافي والفني الوطني والعالمي، حسب ذات المصدر، أن يوحد القراء من مختلف الجنسيات لترى بعين واحدة من مراكش، أن الفن التشكيلي والشعر والأدب والنقد ركيزة أساسية للتنمية الثقافية والفنية والجمالية المستدامة، ومدخلا لتأسيس منطق القيم الإيجابي لمستقبل جمالي أساسه الحوار والتعايش والسلام، وفسحة للانفتاح على الثقافات الإنسانية، والتواصل مع مختلف دول العالم.
كما يأتي تنظيم هذه التظاهرة انطلاقا من الأهمية التي يكتسيها الفن والثقافة باعتبارهما رصيدا مشتركا للمغرب ولكل دول العالم، وانسجاما مع التوجهات الفنية للجهة المنظمة فيما يخص الرقي بمختلف الفنون وضمان تنمية مستدامة في نطاق مختلف الاستراتيجيات الفنية وفق نظام شامل للحكامة الثقافية والفنية.
وسيعرف الرواق، أيضا، تنظيم ندوة حوارية حول الفن التشكيلي والخط العربي، وأمسية شعرية وورشات في فن الخط العربي، فضلا عن تكريم بعض أعلام الفن والثقافة خلال أمسية احتفالية تتخللها فقرات موسيقية وغنائية.
يحتضن المسرح الملكي بمراكش ، خلال الفترة الممتدة ما بين 10 و12 نونبر المقبل، الرواق الدولي للفن التشكيلي والخط العربي تحت شعار “حوار الفنون والثقافة”.
ويعرف هذا الرواق، المنظم بمبادرة من “حوار الفنون المعاصرة”، مشاركة فنانين تشكيليين من فرنسا وتونس والجزائر والسعودية وسويسرا وهولندا وإسبانيا والمغرب.
وتهدف هذه التظاهرة، حسب الجهة المنظمة، إلى استخلاص عناصر الحوار والتبادل الثقافي والفني ونشر قيم التسامح والتعايش، وخلق مجال فني وثقافي ينثر بلاغة جديدة في مجال الفن المعاصر بالمغرب.
ومن شأن هذا الإنجاز في بعده الثقافي والفني الوطني والعالمي، حسب ذات المصدر، أن يوحد القراء من مختلف الجنسيات لترى بعين واحدة من مراكش، أن الفن التشكيلي والشعر والأدب والنقد ركيزة أساسية للتنمية الثقافية والفنية والجمالية المستدامة، ومدخلا لتأسيس منطق القيم الإيجابي لمستقبل جمالي أساسه الحوار والتعايش والسلام، وفسحة للانفتاح على الثقافات الإنسانية، والتواصل مع مختلف دول العالم.
كما يأتي تنظيم هذه التظاهرة انطلاقا من الأهمية التي يكتسيها الفن والثقافة باعتبارهما رصيدا مشتركا للمغرب ولكل دول العالم، وانسجاما مع التوجهات الفنية للجهة المنظمة فيما يخص الرقي بمختلف الفنون وضمان تنمية مستدامة في نطاق مختلف الاستراتيجيات الفنية وفق نظام شامل للحكامة الثقافية والفنية.
وسيعرف الرواق، أيضا، تنظيم ندوة حوارية حول الفن التشكيلي والخط العربي، وأمسية شعرية وورشات في فن الخط العربي، فضلا عن تكريم بعض أعلام الفن والثقافة خلال أمسية احتفالية تتخللها فقرات موسيقية وغنائية.
ويعرف هذا الرواق، المنظم بمبادرة من “حوار الفنون المعاصرة”، مشاركة فنانين تشكيليين من فرنسا وتونس والجزائر والسعودية وسويسرا وهولندا وإسبانيا والمغرب.
وتهدف هذه التظاهرة، حسب الجهة المنظمة، إلى استخلاص عناصر الحوار والتبادل الثقافي والفني ونشر قيم التسامح والتعايش، وخلق مجال فني وثقافي ينثر بلاغة جديدة في مجال الفن المعاصر بالمغرب.
ومن شأن هذا الإنجاز في بعده الثقافي والفني الوطني والعالمي، حسب ذات المصدر، أن يوحد القراء من مختلف الجنسيات لترى بعين واحدة من مراكش، أن الفن التشكيلي والشعر والأدب والنقد ركيزة أساسية للتنمية الثقافية والفنية والجمالية المستدامة، ومدخلا لتأسيس منطق القيم الإيجابي لمستقبل جمالي أساسه الحوار والتعايش والسلام، وفسحة للانفتاح على الثقافات الإنسانية، والتواصل مع مختلف دول العالم.
كما يأتي تنظيم هذه التظاهرة انطلاقا من الأهمية التي يكتسيها الفن والثقافة باعتبارهما رصيدا مشتركا للمغرب ولكل دول العالم، وانسجاما مع التوجهات الفنية للجهة المنظمة فيما يخص الرقي بمختلف الفنون وضمان تنمية مستدامة في نطاق مختلف الاستراتيجيات الفنية وفق نظام شامل للحكامة الثقافية والفنية.
وسيعرف الرواق، أيضا، تنظيم ندوة حوارية حول الفن التشكيلي والخط العربي، وأمسية شعرية وورشات في فن الخط العربي، فضلا عن تكريم بعض أعلام الفن والثقافة خلال أمسية احتفالية تتخللها فقرات موسيقية وغنائية.
ملصقات
