أعلن الحزب الليبرالي المغربي مقاطعته للانتخابات التشريعية، المزمع إجراؤها في السابع من أكتوبر المقبل.
وعزا حزب محمد زيان قرار المقاطعة، ، إلى ما اعتبره أسبابا "وجيهة" تتمثل في "الدعم الهزيل الذي خصصته وزارة الداخلية للأحزاب الصغرى، لدعم حملاتها، مقابل دعم كبير لباقي الأحزاب".
وقال الحزب الذي يشكل رفقة العهد والإنصاف لحركة "الرافضون" في بلاغ للرأي العام إن "الحزب المغربي الليبرالي وفي بمبادئ الرافضون يعلن أنه لن يشارك في الانتخابات التشريعية المقبلة، التي ستكون في 7 أكتوبر 2016 ".
وعن حزبي العهد والتجديد والإنصاف قال "نترك الاختيار للأحزاب التي تتكون منها حركة الرافضون، حسب قناعتهم، أن يتبعوا الحزب المغربي الليبرالي أو أن يشاركوا في الانتخابات التشريعية المقبلة" .
وتنبني الأرضية المشتركة لحركة "الرافضون " التي تأسست في 24 يونيو الماضي حول ، رفض كل الممارسات السياسوية التي تحاول ضرب مبدأ تكافؤ الفرص بين الفرقاء السياسيين، و الاستعداد لخوض غمار الاستحقاقات المقبلة بكل شفافية وحزم وتعبئة المواطنين بهدف المشاركة المكثفة إضافة إلى العمل على تنسيق المجهودات بين الأحزاب الثلاث طبقا للقوانين الانتخابية الجاري بها العمل.
أعلن الحزب الليبرالي المغربي مقاطعته للانتخابات التشريعية، المزمع إجراؤها في السابع من أكتوبر المقبل.
وعزا حزب محمد زيان قرار المقاطعة، ، إلى ما اعتبره أسبابا "وجيهة" تتمثل في "الدعم الهزيل الذي خصصته وزارة الداخلية للأحزاب الصغرى، لدعم حملاتها، مقابل دعم كبير لباقي الأحزاب".
وقال الحزب الذي يشكل رفقة العهد والإنصاف لحركة "الرافضون" في بلاغ للرأي العام إن "الحزب المغربي الليبرالي وفي بمبادئ الرافضون يعلن أنه لن يشارك في الانتخابات التشريعية المقبلة، التي ستكون في 7 أكتوبر 2016 ".
وعن حزبي العهد والتجديد والإنصاف قال "نترك الاختيار للأحزاب التي تتكون منها حركة الرافضون، حسب قناعتهم، أن يتبعوا الحزب المغربي الليبرالي أو أن يشاركوا في الانتخابات التشريعية المقبلة" .
وتنبني الأرضية المشتركة لحركة "الرافضون " التي تأسست في 24 يونيو الماضي حول ، رفض كل الممارسات السياسوية التي تحاول ضرب مبدأ تكافؤ الفرص بين الفرقاء السياسيين، و الاستعداد لخوض غمار الاستحقاقات المقبلة بكل شفافية وحزم وتعبئة المواطنين بهدف المشاركة المكثفة إضافة إلى العمل على تنسيق المجهودات بين الأحزاب الثلاث طبقا للقوانين الانتخابية الجاري بها العمل.