محاكمة مستشار عن “البيجيدي” وآخرون بتهم السرقة والإختطاف والإغتصاب – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الاثنين 21 أبريل 2025, 17:24

مجتمع

محاكمة مستشار عن “البيجيدي” وآخرون بتهم السرقة والإختطاف والإغتصاب


كشـ24 نشر في: 25 فبراير 2020

تستأنف غرفة الجنايات الإبتدائية لدى محكمة الإستئناف بمراكش، يومه الثلاثاء 25 فبراير الجاري، البث في قضية خمسة أشخاص بينهم أحد نواب رئيس جماعة أيت ايمور المحسوب على حزب العدالة والتنمية، والذين يتابعون من طرف النيابة العامة من أجل تهم تتعلق بالإختطاف باستعمال ناقلة ذات محرك والسرقة الموصوفة والضرب والجرح باستعمال السلاح والإحتجاز والإغتصاب كل حسب المنسوب إليه، وهي الجرائم المنصوص عليها وعلى عقوبتها في المادة 436 و509و400و401 و486 من القانون الجنائي.وقررت هيئة المحكمة في آخر جلسة لها يوم 24 يناير المنصرم، تأجيل البث في هذا الملف إلى غاية يومه الثلاثاء من أجل استدعاء ثلاثة شهود للإداء بإفادتهم في القضية، حيث يمثل أربعة متهمين إلى جانب الضحية.وكان المتهمون الخمسة الذين يتابعون في حالة سراح، أحيلوا من طرف الوكيل العام للملك لدى محكمة الإستئناف بمراكش على قاضي التحقيق الأستاذ عبد الرحيم بلكحل ملف تحقيق عدد 16/637 لتعميق البحث معهم بعد متابعتهم من أجل التهم المذكورة.وتعود تفاصيل القضية إلى شهر يوليوز 2016، حينما تقدم المتهم الخامس المسمى “ع، س” بشكاية إلى عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي أكفاي، يزعم من خلالها أن صديقا له اسمه”ن، س” اتصل به هاتفيا وطلب منه الإلتحاق به بمكان عمله بإحدى الضعيات، تفاجأ بوجود المستشار الجماعي المذكور رفقة “م، ع” وإبن عمه وشقيقين يدعيان “ن، ب” و”ع،ب”، حيث عمد الأخير إلى ضربه على رأسه بواسطة آلة حادة عبارة عن مدية ليسقط أرضا وشرع الثلاثة الآخرون في ضربه قبل أن يقوموا بتكبيله ورميه في الصندوق الخلفي للسيارة، ثم اقتادوه إلى مكان خالي، وبدأو في صفعه وتهديده متهمينه بربط علاقة مع فتاة تربطها صلة عائلية مع المتابعين في هاته القضية، والتسبب في فرارها من المنزل ثم سلبوه هاتفه النقال لتفحصه.وقد أكد خال الفتاة “ن،ب” خلال الإستماع اليه تمهيديا، أنه علم بكون المشتكي على علاقة بابنة أخته التي اختفت ساعتها، فتوجهت شكوكه نحو المشتكي، فاصطحب المتهم الثاني إلى الضيعة التي يعمل بها صديق المشتكي، وهناك وجد الأخير فاستفسره عن الفتاة ما جعله ينفي وجود أية علاقة بينهما، وحينهخا انتزاع منه هاتفه النقال واطلع على ذاكرته فاتضح له تبادل مكالمة هاتفية إضافة إلى رسائل نصية مع ابنة شقيقته، مشيرا إلى أنه تبادل الضرب مع صاحب الهاتف بعدما طالب باستعادته قبل أن ينصرف الى منزله ويتصل بصهره الذي يشغل نائب رئيس جماعة أيت ايمور الذي طلب منه الإحتفاظ بالهاتف لكونه حجة ثابتة في حق المشتكي، وهي التصريحات التي أكدها باقي المتهمين.وقرر قاضي التحقيق متابعة المتهم الأول والثاني والرابع من أجل الاختطاف باستعمال ناقلة ذات محرك والسرقة الموصوفة والضرب والجرح، ومن أجل الاختطاف باستعمال ناقلة ذات محرك والسرقة الموصوفة والضرب والجرح بالسلاح للمتهم الثالث، بينما تابع المتهم الخامس من أجل الإختطاف والإحتجاز والاغتصاب والضرب والجرح، حيث أن محاولة انكار المتهم الثالث تكذبه تصريحات المشتكي وشهود القضية الذين أكدوا أنهم عاينوه رفقة باقي المتهمين يقوم بضرب المشتكي واختطافه وسرقه هاتفه النقال باستعمال سلاح عبارة عن مدية (شفرة)، بينما اعتبر قاضي التحقيق انكار المشتكي وجود أية علاقة بينه وبين الفتاة التي شكلت جوهر النزاع بين اطراف القضية، بكونه محاولة يائسة للتخلص من المسؤولية الجنائية، وتكذبه تصريحات الفتاة في محضر سماعها من طرف قاضي التحقيق والتي أكدت تعرضها للإختطاف والإحتجاز والإغتصاب من طرف المشتكي “ع،س”.

تستأنف غرفة الجنايات الإبتدائية لدى محكمة الإستئناف بمراكش، يومه الثلاثاء 25 فبراير الجاري، البث في قضية خمسة أشخاص بينهم أحد نواب رئيس جماعة أيت ايمور المحسوب على حزب العدالة والتنمية، والذين يتابعون من طرف النيابة العامة من أجل تهم تتعلق بالإختطاف باستعمال ناقلة ذات محرك والسرقة الموصوفة والضرب والجرح باستعمال السلاح والإحتجاز والإغتصاب كل حسب المنسوب إليه، وهي الجرائم المنصوص عليها وعلى عقوبتها في المادة 436 و509و400و401 و486 من القانون الجنائي.وقررت هيئة المحكمة في آخر جلسة لها يوم 24 يناير المنصرم، تأجيل البث في هذا الملف إلى غاية يومه الثلاثاء من أجل استدعاء ثلاثة شهود للإداء بإفادتهم في القضية، حيث يمثل أربعة متهمين إلى جانب الضحية.وكان المتهمون الخمسة الذين يتابعون في حالة سراح، أحيلوا من طرف الوكيل العام للملك لدى محكمة الإستئناف بمراكش على قاضي التحقيق الأستاذ عبد الرحيم بلكحل ملف تحقيق عدد 16/637 لتعميق البحث معهم بعد متابعتهم من أجل التهم المذكورة.وتعود تفاصيل القضية إلى شهر يوليوز 2016، حينما تقدم المتهم الخامس المسمى “ع، س” بشكاية إلى عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي أكفاي، يزعم من خلالها أن صديقا له اسمه”ن، س” اتصل به هاتفيا وطلب منه الإلتحاق به بمكان عمله بإحدى الضعيات، تفاجأ بوجود المستشار الجماعي المذكور رفقة “م، ع” وإبن عمه وشقيقين يدعيان “ن، ب” و”ع،ب”، حيث عمد الأخير إلى ضربه على رأسه بواسطة آلة حادة عبارة عن مدية ليسقط أرضا وشرع الثلاثة الآخرون في ضربه قبل أن يقوموا بتكبيله ورميه في الصندوق الخلفي للسيارة، ثم اقتادوه إلى مكان خالي، وبدأو في صفعه وتهديده متهمينه بربط علاقة مع فتاة تربطها صلة عائلية مع المتابعين في هاته القضية، والتسبب في فرارها من المنزل ثم سلبوه هاتفه النقال لتفحصه.وقد أكد خال الفتاة “ن،ب” خلال الإستماع اليه تمهيديا، أنه علم بكون المشتكي على علاقة بابنة أخته التي اختفت ساعتها، فتوجهت شكوكه نحو المشتكي، فاصطحب المتهم الثاني إلى الضيعة التي يعمل بها صديق المشتكي، وهناك وجد الأخير فاستفسره عن الفتاة ما جعله ينفي وجود أية علاقة بينهما، وحينهخا انتزاع منه هاتفه النقال واطلع على ذاكرته فاتضح له تبادل مكالمة هاتفية إضافة إلى رسائل نصية مع ابنة شقيقته، مشيرا إلى أنه تبادل الضرب مع صاحب الهاتف بعدما طالب باستعادته قبل أن ينصرف الى منزله ويتصل بصهره الذي يشغل نائب رئيس جماعة أيت ايمور الذي طلب منه الإحتفاظ بالهاتف لكونه حجة ثابتة في حق المشتكي، وهي التصريحات التي أكدها باقي المتهمين.وقرر قاضي التحقيق متابعة المتهم الأول والثاني والرابع من أجل الاختطاف باستعمال ناقلة ذات محرك والسرقة الموصوفة والضرب والجرح، ومن أجل الاختطاف باستعمال ناقلة ذات محرك والسرقة الموصوفة والضرب والجرح بالسلاح للمتهم الثالث، بينما تابع المتهم الخامس من أجل الإختطاف والإحتجاز والاغتصاب والضرب والجرح، حيث أن محاولة انكار المتهم الثالث تكذبه تصريحات المشتكي وشهود القضية الذين أكدوا أنهم عاينوه رفقة باقي المتهمين يقوم بضرب المشتكي واختطافه وسرقه هاتفه النقال باستعمال سلاح عبارة عن مدية (شفرة)، بينما اعتبر قاضي التحقيق انكار المشتكي وجود أية علاقة بينه وبين الفتاة التي شكلت جوهر النزاع بين اطراف القضية، بكونه محاولة يائسة للتخلص من المسؤولية الجنائية، وتكذبه تصريحات الفتاة في محضر سماعها من طرف قاضي التحقيق والتي أكدت تعرضها للإختطاف والإحتجاز والإغتصاب من طرف المشتكي “ع،س”.



اقرأ أيضاً
محاكمة تلميذ بتهمة التحرش الجنسي بأستاذته بثانوية في تيغسالين
يمثل تلميذ يبلغ من العمر 17 سنة، يتابع دراسته بإحدى الثانويات بمنطقة تيغسالين بإقليم خنيفرة، أمام أنظار المحكمة الابتدائية بخنيفرة، بعد متابعته في حالة اعتقال بتهم تتعلق بـ"التحرش الجنسي" و"إهانة موظف عمومي أثناء أداء مهامه". وجاء توقيف التلميذ من طرف عناصر الدرك الملكي بتيغسالين، إثر شكاية تقدّمت بها أستاذة تعمل بالمؤسسة نفسها، اتهمته فيها باعتراض سبيلها خارج أسوار المؤسسة، وتوجيه عبارات سب وشتم إليها، إلى جانب قيامه بأفعال يُشتبه في كونها تدخل ضمن خانة التحرش الجنسي. وباشرت الضابطة القضائية تحقيقا في القضية، استمعت خلاله إلى الأستاذة المشتكية وكذا إلى التلميذ الموقوف، قبل أن يُحال الملف على أنظار النيابة العامة التي قررت متابعته في حالة اعتقال، بتاريخ 16 أبريل الجاري. وعُرض المتهم على أنظار المحكمة في أولى جلسات محاكمته الجنحية، حيث تمت مناقشة ملفه بحضور هيئة الدفاع وممثل النيابة العامة، كما تم الاستماع إلى الضحية بشأن الوقائع المنسوبة إليه. ومن المرتقب أن تصدر المحكمة حكمها في القضية خلال الجلسة التي ستُعقد زوال الخميس 24 أبريل الجاري.
مجتمع

نقل امرأة حامل على نعش الأموات يثير الاستياء في مواقع التواصل الاجتماعي
شهد دوار "أمشاشتو"، التابع لجماعة آيت عباس بإقليم أزيلال، يوم الأحد 20 أبريل 2025، واقعة مؤثرة أعادت إلى الواجهة واقع العزلة القاسية التي تعيشها مناطق جبلية نائية، بعدما اضطر سكان الدوار إلى نقل سيدة حامل على "نعش"، في محاولة للوصول بها إلى أقرب نقطة يمكن لسيارة إسعاف أن تلجها. وحسب ما تداولته صفحات محلية على مواقع التواصل الاجتماعي، فإن المرأة فاجأها المخاض في منزلها، في وقت كانت فيه كل المسالك وعرة ويصعب على سيارات الإسعاف الوصول إلى الدوار، ما دفع الساكنة إلى حملها بنفس الطريقة التي يُنقل بها الموتى، وقطع مسافة طويلة مشياً على الأقدام وسط تضاريس جبلية وعرة. المشهد، الذي وثقته صور تم تداولها على نطاق واسع، أثار موجة من التعاطف والاستياء في آنٍ واحد، وفتح من جديد النقاش حول هشاشة البنية التحتية في المناطق الجبلية، خاصة ما يتعلق بالطرق والمسالك التي تسمح بتدخل الإسعافات في الوقت المناسب. وطالب نشطاء ومواطنون الجهات المعنية بالتدخل العاجل لفك العزلة عن مثل هذه الدواوير، مؤكدين أن غياب الطرق لا يُهدد فقط الحق في التنمية، بل يهدد الحق في الحياة في لحظات حرجة، كما هو حال النساء الحوامل والمصابين في الحالات الاستعجالية.
مجتمع

رحيل الفنان محمد علي الصوت المراكشي الذي طبع الأغنية المغربية
توفي صباح يومه الإثنين 21 أبريل 2025، الفنان محمد علي، عن عمر ناهز 88 سنة، بعد صراع طويل مع المرض وتقدم السن.وكان الفنان الراحل محمد علي قد راكم تجربة فنية غنية، حيث قدم من مدينة مراكش ليستقر بمدينة الرباط، وهناك بدأ يعرف بصوته القوي وحسّه الموسيقي العالي، حيث اشتغل لسنوات بالإذاعة الوطنية، حيث حظي بالاهتمام والدعم، ما ساعده على صقل موهبته وتقديم مجموعة من الأعمال التي بصمت ذاكرة الفن المغربي. وخلف الفنان الراحل محمد علي رصيدا فنيا متنوعا، شمل الأغنية الطربية والأعمال الإذاعية، وكان له حضور بارز في عدة مهرجانات ومحافل فنية خلال السبعينيات والثمانينيات، حيث تعاون مع أسماء معروفة في مجال التأليف، من بينها عبد السلام عامر ومحمد بلخياط  وعبد الله عصامي.  ولم يكتف بالغناء فقط، بل تألق أيضا كملحن، حيث تعاون مع كبار المطربين والمطربات المغاربة، من بينهم سميرة بنسعيد، وإسماعيل أحمد، وبهيجة إدريس، وعماد عبد الكبير، والبشير عبدو. ومن المرتقب أن يوارى جثمان الفقيد الثرى بمدينة الرباط، بحضور أفراد أسرته وأصدقائه وعدد من محبيه من الوسط الفني
مجتمع

عاجل.. النيابة العامة تقرر متابعة المجرم الخطير الزائر في ملف جديد
في اطار متابعتها لملف المجرم الخطير "الزائر'" علمت كشـ24 من مصدر مطلع أن النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية بمراكش، قررت متابعة المعني بالامر في ملف جديد بتهم تكوين عصابة و الاتجار في المخدرات، و تحديد 28 ابريل موعدا لاولى جلسات محاكمته في الملف الجديد. وكان المجرم الخطير "الزائر" الذي شغل الرأي العام مؤخرا، قد تم استقدامه من جديد صبيحة يومه الاثنين 21 ابريل من سجن لوداية لعرضه على انظار النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية من جديد، وذلك في اطار التحقيق في ملفات اخرى يشتبه في تورطه فيها خلال فترة فراره من العدالة، وخاصة بعد ورود اسمه في التحقيقات التي تخص نشاط شبكة للاتجار في المخدرات والمؤثرات العقلية. ومعلوم ام المحكمة الابتدائية بمراكش، كانت قد اصدرت في 24 مارس الماضي، حكمها في حق المجرم الخطير "الزائر" ومن معه، حيث قضت هيئة الحكم بإدانة المتهم الرئيسي "الزائر" بـ 10 سنوات سجنا نافذا، وذلك بعد أن توبع من اجل الحيازة والاتجار في الأقراص المخدرة، الاتجار في المخدرات وحيازتها وحيازة سلاح ابيض بدون سند والفرار من مكان مخصص للاعتقال والعصيان والاهانة والاعتداء على موظف عمومي. وموازاة مع ذلك، فقد عرض "الزائر" اكثر من مرة على محكمة الاستئناف نهاية الشهر الماضي في إطار مسطرة تنفيذ أحكام غيابية سابقة صادرة في حقه تصل مدتها إلى 22 سنة سجنا نافذا ويتعلق الأمر بجريميتي محاولة القتل والمشاركة في القتل.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 21 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة