مجتمع

مبادرة فريدة بالحوز..جامعة نرويجية توزع لوحات رقمية على تلاميذ بجماعة تزارت


كشـ24 نشر في: 10 سبتمبر 2014

مبادرة فريدة بالحوز..جامعة نرويجية توزع لوحات رقمية على تلاميذ بجماعة تزارت
تعتزم جامعة "ليل هامر النرويجية"، توزيع وحات رقمية "Epad" على تلاميذ منطقة ايت عبدي بجماعة تزارت التابعة لإقليم الحوز.
 
وبحسب بلاغ صحافي للجهات المشرفة على هذه المبادرة، فإن توزيع هذه الوسائل التواصلية التكنولوجية الحديثة، سيجري غدا الخميس في حفل بحضور عامل اقليم الحوز، يونس البطحيوي، ممثلين عن جامعة القاضي عياض، الفضاء الاقليمي للجمعيات وفعاليات المجتمع المدني والمؤسسات المنتخبة ورؤساء المصالح الخارجية الأمنية والإدارية.
 
وتضم اللوحة برامج مختلفة على مستوى الشق المهاراتي المبسط، وتتيح للتلاميذ فرصة اتقان دروس حسابية وهندسية وفق برنامج مبسط ودقيق.
 
وتاتي هذه المبادرة الهامة،  في إطار اتفاقية الشراكة المبرمة بين جامعة "ليل هامر" النرويجية وعمالة إقليم الحوز و"جمعية تدوكلا" بايت عبدي بجماعة تزارت والفضاء الاقليمي للجمعيات بالحوز.

مبادرة فريدة بالحوز..جامعة نرويجية توزع لوحات رقمية على تلاميذ بجماعة تزارت
تعتزم جامعة "ليل هامر النرويجية"، توزيع وحات رقمية "Epad" على تلاميذ منطقة ايت عبدي بجماعة تزارت التابعة لإقليم الحوز.
 
وبحسب بلاغ صحافي للجهات المشرفة على هذه المبادرة، فإن توزيع هذه الوسائل التواصلية التكنولوجية الحديثة، سيجري غدا الخميس في حفل بحضور عامل اقليم الحوز، يونس البطحيوي، ممثلين عن جامعة القاضي عياض، الفضاء الاقليمي للجمعيات وفعاليات المجتمع المدني والمؤسسات المنتخبة ورؤساء المصالح الخارجية الأمنية والإدارية.
 
وتضم اللوحة برامج مختلفة على مستوى الشق المهاراتي المبسط، وتتيح للتلاميذ فرصة اتقان دروس حسابية وهندسية وفق برنامج مبسط ودقيق.
 
وتاتي هذه المبادرة الهامة،  في إطار اتفاقية الشراكة المبرمة بين جامعة "ليل هامر" النرويجية وعمالة إقليم الحوز و"جمعية تدوكلا" بايت عبدي بجماعة تزارت والفضاء الاقليمي للجمعيات بالحوز.


ملصقات


اقرأ أيضاً
مختصة نفسية تكشف لـ”كشـ24″ أبعاد سخرية المغاربة من موجة الحرارة على مواقع التواصل
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي في المغرب خلال الأيام الماضية، موجة واسعة من المنشورات الساخرة، تفاعلا مع الارتفاع المهول في درجات الحرارة التي تشهدها مختلف المدن، حيث عبر عدد من النشطاء بروح دعابة عن معاناتهم اليومية مع القيظ، في تدوينات جمعت بين الطرافة والتهكم، وأحيانا الإبداع، الأمر الذي أثار اهتمام المتتبعين وأعاد إلى الواجهة دور السخرية في المجتمع.وفي هذا السياق، أوضحت الأخصائية النفسية والباحثة في علم النفس الاجتماعي، الأستاذة بشرى المرابطي، في تصريحها لموقع "كشـ24"، أن السخرية تعد بمثابة رسائل نفسية واجتماعية، وأحيانا حتى سياسية، تهدف إلى إنتاج الضحك وتوفير مساحة جماعية للتنفيس، وأشارت إلى أن الضحك، كما يرى الفيلسوف الفرنسي هنري بيركسون، يحتاج الضحك للصدى عكس البكاء الذي يمكن الإنسان من التنفيس عن ذاته لكن بشكل فردي وأكدت المرابطي أن السخرية في علاقتها بموجات الحرارة المفرطة لا تعبر فقط عن استهزاء سطحي، بل هي آلية دفاعية واعية أو غير واعية، يلجأ إليها الأفراد لتغيير حالة الرتابة والملل التي ترافق فترات الصيف الطويلة، خاصة مع التوتر الناتج عن ارتفاع الحرارة.وأبرزت المتحدثة أن الفكاهة والسخرية تلعبان دورا مهما في المناعة النفسية، باعتبارهما وسائل فعالة للتقليل من التوتر والقلق والغضب، بل وتحمي الإنسان من بعض الأعراض البيولوجية المرتبطة بالحالة النفسية، مضيفة أن وسائل التواصل الاجتماعي وفرت فضاء سهلا ومفتوحا للتقاسم الجماعي لهذه المشاعر، وهو ما يعزز الشعور بالانتماء والتخفيف الجماعي من الضغط.واعتبرت الأخصائية النفسية، أن انتشار هذه الظاهرة في السياق المغربي هو مؤشر إيجابي على صحة المزاج العام، لكون المغاربة يميلون بالفطرة إلى النكتة والدعابة، مضيفة، جميل جدا أن نحول معاناتنا اليومية إلى مادة للضحك والسخرية، لأنها تعكس حيوية المجتمع وروح مقاومته النفسية للظروف الصعبة.وختمت المرابطي حديثها بالتشديد على أن هذا الأسلوب التفاعلي مع الظواهر الطبيعية والاجتماعية، يظهر قدرة المجتمع على تحويل المحن إلى لحظات فرج وفرجة، مؤكدة أن الضحك الجماعي ليس مجرد وسيلة للهروب، بل سلوك دفاعي إيجابي يدعم التوازن النفسي للفرد والجماعة.
مجتمع

خبير دولي لـ”كشـ24″: موجات الحرارة بالمغرب مرشحة للتفاقم والمستقبل أكثر قسوة
كشف تقرير مناخ المغرب لسنة 2024 الذي أصدرته وزارة التجهيز والماء، ومديرة الأرصاد الجوية، أن السنة الماضية كانت من بين أشد السنوات حرارة على الإطلاق، وهي حقيقة لم تفاجئ المتخصصين في قضايا المناخ والبيئة، بقدر ما عمقت المخاوف من المستقبل الذي بات يلوح بمزيد من القسوة المناخية، لا سيما في الدول الأكثر تأثرا كالمغرب.وفي هذا السياق، أوضح محمد بازة، الخبير الدولي في الموارد المائية والتغيرات المناخية، في تصريحه لموقع كشـ24، أن هذا الارتفاع المهول في درجات الحرارة يأتي في سياق طبيعي بالنسبة لمن يدرك دينامية التغيرات المناخية، لكنه في ذات الوقت مخيف ومؤسف، لما يحمله من تداعيات وخسائر بيئية وبشرية محتملة.وأشار بازة إلى أن الاحتباس الحراري والتغيرات المناخية ليست وليدة اللحظة، بل هي نتيجة تراكمات طويلة من الانبعاثات الغازية السامة التي تطلقها الدول الصناعية الكبرى، مضيفا أن المشكل الأخطر حاليا هو التطبيع مع هذا التغير، وكأنه صار أمرا اعتياديا، رغم ما يصاحبه من موجات حر مفرطة وجفاف وتذبذب في الفيضانات. أكد الخبير أن المغرب من بين الدول الأوائل التي تعاني من تأثيرات الحرارة المفرطة، مستدلا بما شهده خلال الأشهر الثلاثة الماضية من أربع إلى خمس موجات حر شديدة قادمة من الصحراء، وهي موجات غير مسبوقة من حيث الوتيرة والحدة مقارنة بما كان يسجل في العقود الماضية.وفي هذا الصدد، أشار إلى أن هذه التغيرات لم تقتصر فقط على ارتفاع درجات الحرارة، بل مست أيضا مواعيدها، حيث أصبحت هذه الموجات تظهر مبكرا في أبريل وماي، بدل يوليوز وغشت كما كان في السابق، مما يزيد من صعوبة التكيف معها.وسجل مصرحنا أن مدينة مراكش تعتبر من أكثر المناطق المتأثرة، بالنظر إلى ضعف التساقطات المطرية التي عرفتها مقارنة مع مدن الشمال، إضافة إلى قلة الغطاء النباتي والمساحات الخضراء، وهو ما يجعل سكانها أكثر عرضة لتأثيرات الحرارة.وفي ختام تصريحه، نبّه بازة إلى أن الإحساس بحرارة مرتفعة رغم أن المؤشر قد لا يتجاوز 35 درجة، غالبا ما يكون مرتبطا بارتفاع نسبة الأشعة فوق البنفسجية، داعيا إلى ضرورة تفادي التعرض المباشر لها خلال فترات الذروة، واستعمال واقيات الجلد، نظرا لخطرها على الصحة، خصوصا وأنها سبب مباشر لمرض سرطان الجلد.
مجتمع

وزارة الصحة تحذر من موجة الحر وتدعو لاتخاذ احتياطات وقائية
حذرت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، المواطنين من المخاطر الصحية المرتبطة بارتفاع درجات الحرارة، داعية إلى الالتزام بإجراءات وقائية لتفادي مضاعفات موجات الحر، خاصة لدى الفئات الأكثر هشاشة. وجاء في منشورات توعوية نشرتها الوزارة على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، على أهمية شرب كميات كافية من الماء بشكل يومي، من أجل تعويض السوائل المفقودة بسبب التعرق والحفاظ على ترطيب الجسم. وحذرت الوزارة من أن تأثيرات درجات الحرارة المرتفعة قد تطال فئات واسعة من المواطنين، لاسيما الرضع، والأطفال الصغار، وكبار السن، والنساء الحوامل، والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة، معتبرة إياهم الفئات الأكثر عرضة لخطر ضربات الشمس، داعية إلى التوجه الفوري للطبيب عند ظهور أعراض مثل الحمى، شحوب الجلد، تشنج العضلات، العطش الشديد، الصداع، الغثيان أو فقدان الوعي، باعتبارها مؤشرات محتملة لضربة شمس. وشددت وزارة الصحة على أن الوقاية تبقى السبيل الأمثل لتفادي هذه الأخطار، موجهة المواطنين إلى ضرورة تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس خلال فترات الذروة، وتهيئة منازلهم بوسائل التهوية المناسبة، إلى جانب ارتداء ملابس خفيفة وشرب الماء بانتظام.
مجتمع

حصري.. تعليمات عليا تقود القائد الجهوي لدرك سطات لزيارة سرية السوالم الطريفية
أجرى مساء ّأمس الأحد، الموافق ل 29 يونيو الجاري، القائد الجهوي للدرك الملكي بسطات، الكولونيل المجاهد هشام، زيارة تفقدية إلى مقر سرية السوالم الطريفية، التابعة ترابيا لعمالة إقليم برشيد، التي تم إحداثها أخيرا. مصادر كشـ24، قالت في تصريح خصت به الجريدة، بأن المسؤول الأول بالقيادة الجهوية للدرك الملكي بسطات، قام بجولة تفقدية في مختلف المكاتب والأقسام والمصالح، وإستفسر بعض الدركيين العاملين بالمركز الترابي السوالم الطريفية، عن الوضع الأمني بالمنطقة، وخاصة الشريط الساحلي لبحر المحيط الأطلسي لدوار البراهمة، ونظيره سيدي رحال الشاطى، بالتزامن مع حلول فصل الصيف، وذلك تنفيذا لتعليمات وتوصيات، القيادة العليا للدرك الملكي بالرباط، المتعلقة أساسا، بإحداث هذه السرية الجديدة، الغاية منها محاربة الجريمة، ومكافحة ظاهرة الهجرة السرية والإتجار بالبشر، والتهريب الدولي للمخدرات والمؤثرات العقلية. ووفقا لمصادر كشـ24، فإن إحداث هذه السرية وتعيين قائد جديد لها، يدخل في إطار إطلاق إصلاح عميق وجذري للمنظومة الأمنية، وفي إطار متابعة مستجدات تنزيل مراكز قضائية وترابية جديدة، الهدف الأسمى منها، إستتباب الأمن ومحاربة مختلف أشكال الجريمة، في عدد من مناطق الإقليم، خاصة تلك المسجلة نقطا سوداء، وأيضا للوقاية من مختلف الأفعال الإجرامية، وملاحقة الأشخاص المبحوث عنهم، بما يضمن تدعيم الشعور بالأمن، لدى المواطنين والمواطنات، والتصدي الاستباقي لبعض مظاهر الجريمة.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 30 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة