لهذا السبب ضيّع حزب العدالة والتنمية مقعد بدائرة جليز النخيل

وأرجعت المصادر عجز الحزب عن تحقيق تفوق مماثل بدائرتي المنارة والمدينة سيدي يوسف بن علي التي تمكن وكلائها من حصد مقعدين بكل منهما، إلى إبعاد بعض الوجوه الحزبية المعروفة بدائرة جليز من اللائحة التي أسندت بعد منع السلفي القباج من الترشح إلى يوسف أيت الحاج والذي يبقى من الوجوه المغمورة نسبيا.
وكانت مصادر كشفت لـ”كشـ24″، أن أجواء من عدم الرضى خيمت على الإجتماع الذي عقده الجمعة 16 شتنبر المنصرم فريق أغلبية مستشاري جليز بعد تناقل أنباء عن تعويض حماد القباج بمرشحين من خارج دائرة جليز، حيث هدد أعضاء الأغلبية بتقديم استقالتهم في حال عدم تمثيل مقاطعة جليز في اللائحة.