
رياضة
لقجع: المغرب يطمح لتنظيم تاريخي ونهاية ملحمية بين المغرب واسبانيا في مونديال 2030
عبر فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، عن رؤية طموحة لمستقبل الكرة المغربية، متمنيا أن يكون نهائي كأس العالم 2030 مناسبة تاريخية تجمع بين المنتخب المغربي ونظيره الإسباني، على أرضية الملعب الكبير المرتقب بالدار البيضاء، الذي ينتظر أن يكون من أبرز معالم البنية التحتية الرياضية الحديثة بالمغرب.
وجاء ذلك خلال الكلمة الافتتاحية التي ألقاها لقجع في قمة كرة القدم العالمية، المنظمة بجامعة محمد السادس متعددة التخصصات بمدينة الرباط، والتي تشهد حضور أزيد من 1500 شخصية من عالم الرياضة والاقتصاد وخبراء دوليين.
وأكد المسؤول الكروي المغربي أن هذا الطموح يحمل دلالات عميقة، تتجاوز البعد الرياضي، ليعكس قوة الشراكة بين المغرب وإسبانيا، اللذين يتقاسمان تنظيم هذا الحدث العالمي رفقة البرتغال، كما أشار إلى أن نهائي يجمع بين ممثلي القارتين الإفريقية والأوروبية سيكون تجسيدا رمزيا وعمليا لفلسفة التنظيم المشترك.
واستحضر لقجع الإنجاز التاريخي لأسود الأطلس في مونديال قطر 2022، حيث بلغ المنتخب المغربي نصف النهائي، كأول منتخب إفريقي وعربي يصل إلى هذه المرحلة المتقدمة، ما يعكس حسب قوله الإمكانيات والقدرات التي تؤهل المغرب لبلوغ طموحات كبرى في المنافسات المقبلة.
وشدد على أن احتضان المملكة لنهائيات كأس العالم 2030 لا ينبغي أن يختزل في مجرد استضافة رياضية، بل هو فرصة استراتيجية لتكريس مكانة المغرب كقوة إقليمية صاعدة، وواجهة دولية قادرة على استقطاب كبريات التظاهرات العالمية.
عبر فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، عن رؤية طموحة لمستقبل الكرة المغربية، متمنيا أن يكون نهائي كأس العالم 2030 مناسبة تاريخية تجمع بين المنتخب المغربي ونظيره الإسباني، على أرضية الملعب الكبير المرتقب بالدار البيضاء، الذي ينتظر أن يكون من أبرز معالم البنية التحتية الرياضية الحديثة بالمغرب.
وجاء ذلك خلال الكلمة الافتتاحية التي ألقاها لقجع في قمة كرة القدم العالمية، المنظمة بجامعة محمد السادس متعددة التخصصات بمدينة الرباط، والتي تشهد حضور أزيد من 1500 شخصية من عالم الرياضة والاقتصاد وخبراء دوليين.
وأكد المسؤول الكروي المغربي أن هذا الطموح يحمل دلالات عميقة، تتجاوز البعد الرياضي، ليعكس قوة الشراكة بين المغرب وإسبانيا، اللذين يتقاسمان تنظيم هذا الحدث العالمي رفقة البرتغال، كما أشار إلى أن نهائي يجمع بين ممثلي القارتين الإفريقية والأوروبية سيكون تجسيدا رمزيا وعمليا لفلسفة التنظيم المشترك.
واستحضر لقجع الإنجاز التاريخي لأسود الأطلس في مونديال قطر 2022، حيث بلغ المنتخب المغربي نصف النهائي، كأول منتخب إفريقي وعربي يصل إلى هذه المرحلة المتقدمة، ما يعكس حسب قوله الإمكانيات والقدرات التي تؤهل المغرب لبلوغ طموحات كبرى في المنافسات المقبلة.
وشدد على أن احتضان المملكة لنهائيات كأس العالم 2030 لا ينبغي أن يختزل في مجرد استضافة رياضية، بل هو فرصة استراتيجية لتكريس مكانة المغرب كقوة إقليمية صاعدة، وواجهة دولية قادرة على استقطاب كبريات التظاهرات العالمية.
ملصقات