

مجتمع
لجان تشدد إجراءات تتبع جودة السلع ومراقبة الأثمان بإقليم برشيد
قامت لجان المراقبة والتتبع، تحت إشراف عامل إقليم برشيد، بقيادة قياد وباشوات ورؤساء الدوائر، من خلال تعبئة هذه اللجان المختلطة، على المستوى الإقليمي، والمكونة من رجال السلطة المحلية، ومكاتب حفظ الصحة بالجماعات، ومكاتب السلامة الصحية للمنتجات الغذائية، فضلا عن أفراد من القوات المساعدة، وعناصر الأمن الوطني والدرك الملكي والوقاية المدنية، بحملات واسعة النطاق، لمراقبة الأسعار وجودة المنتجات الغذائية، بعدد من المحلات التجارية وعلى مستوى الأسواق الأسبوعية.
وراقبت اللجان المختلطة المذكورة، وفق مصادر الصحيفة الإلكترونية "كشـ24"، عددا كبيرا من نقط البيع، بالفضاءات العمومية والمحلات التجارية والأسواق الأسبوعية، للوقوف على مدى إحترام التجار، للأسعار وجودة المنتجات المعروضة، قصد الحفاظ على القدرة الشرائية للمواطنين والمواطنات وحماية صحتهم، ومن ثم إتخاذ الإجراءات الكفيلة، بعكس المنحى التصاعدي لأثمان المواد الأساسية.
وقالت المصادر في هذا الإطار، بأن عمليات المراقبة التي تقوم بها المصالح المعنية، بقيادة رجال السلطة المحلية، تهدف إلى الوقوف على وفرة المواد الأساسية وجودتها، ومراقبة الأسعار والتصدي لكل أنواع المضاربات، والإحتكار والتخزين السري للمواد الغذائية.
وأضافت المصادر نفسها، أن أعضاء هذه اللجان المختلطة، إطلعوا على عدة محلات تجارية للبيع بالجملة والتقسيط، وسيواصلون في الأيام المقبلة، قبيل وخلال شهر رمضان الأبرك، حملات مماثلة لتشمل كل نقط البيع بالإقليم، مشيرة إلى أنه تم إعطاء الأهمية، أكثر لعمليات التحسيس والتوعية، من أجل إحترام التدابير الجاري بها العمل، بما في ذلك شروط عرض السلع والنظافة وكذا التخزين.
وكان عامل إقليم برشيد نورالدين أوعبو، قد أصدر تعليماته لرجال السلطة المحلية والمصالح التابعة له، من أجل مراقبة السلع المعروضة، وإلزام التجار بإشهار الأثمنة، ومنع الإحتكار ورفع الأسعار، مشددا في تعليماتها، على وجوب إتخاذ كافة التدابير اللازمة، من أجل ضمان تزود الأسواق بالمواد الغدائية، وتفادي حصول أي نقص فيها، خلال شهر رمضان الفضيل.
قامت لجان المراقبة والتتبع، تحت إشراف عامل إقليم برشيد، بقيادة قياد وباشوات ورؤساء الدوائر، من خلال تعبئة هذه اللجان المختلطة، على المستوى الإقليمي، والمكونة من رجال السلطة المحلية، ومكاتب حفظ الصحة بالجماعات، ومكاتب السلامة الصحية للمنتجات الغذائية، فضلا عن أفراد من القوات المساعدة، وعناصر الأمن الوطني والدرك الملكي والوقاية المدنية، بحملات واسعة النطاق، لمراقبة الأسعار وجودة المنتجات الغذائية، بعدد من المحلات التجارية وعلى مستوى الأسواق الأسبوعية.
وراقبت اللجان المختلطة المذكورة، وفق مصادر الصحيفة الإلكترونية "كشـ24"، عددا كبيرا من نقط البيع، بالفضاءات العمومية والمحلات التجارية والأسواق الأسبوعية، للوقوف على مدى إحترام التجار، للأسعار وجودة المنتجات المعروضة، قصد الحفاظ على القدرة الشرائية للمواطنين والمواطنات وحماية صحتهم، ومن ثم إتخاذ الإجراءات الكفيلة، بعكس المنحى التصاعدي لأثمان المواد الأساسية.
وقالت المصادر في هذا الإطار، بأن عمليات المراقبة التي تقوم بها المصالح المعنية، بقيادة رجال السلطة المحلية، تهدف إلى الوقوف على وفرة المواد الأساسية وجودتها، ومراقبة الأسعار والتصدي لكل أنواع المضاربات، والإحتكار والتخزين السري للمواد الغذائية.
وأضافت المصادر نفسها، أن أعضاء هذه اللجان المختلطة، إطلعوا على عدة محلات تجارية للبيع بالجملة والتقسيط، وسيواصلون في الأيام المقبلة، قبيل وخلال شهر رمضان الأبرك، حملات مماثلة لتشمل كل نقط البيع بالإقليم، مشيرة إلى أنه تم إعطاء الأهمية، أكثر لعمليات التحسيس والتوعية، من أجل إحترام التدابير الجاري بها العمل، بما في ذلك شروط عرض السلع والنظافة وكذا التخزين.
وكان عامل إقليم برشيد نورالدين أوعبو، قد أصدر تعليماته لرجال السلطة المحلية والمصالح التابعة له، من أجل مراقبة السلع المعروضة، وإلزام التجار بإشهار الأثمنة، ومنع الإحتكار ورفع الأسعار، مشددا في تعليماتها، على وجوب إتخاذ كافة التدابير اللازمة، من أجل ضمان تزود الأسواق بالمواد الغدائية، وتفادي حصول أي نقص فيها، خلال شهر رمضان الفضيل.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

