
مجتمع
كلية الآداب والعلوم الانسانية بمراكش تفتح النقاش حول العمل الاجتماعي في المغرب
في إطار تعزيز النقاش الأكاديمي حول قضايا العمل الاجتماعي بالمغرب، تحتضن كلية الآداب والعلوم الإنسانية بمراكش، التابعة لجامعة القاضي عياض، يوم الجمعة 11 أبريل الجاري، لقاء علميا تحت عنوان، "العمل الاجتماعي بالمغرب: رؤى متقاطعة".
ويعد هذا اللقاء، الذي تنظمه شعبة علم الاجتماع بالكلية، مناسبة للوقوف على واقع وتحديات العمل الاجتماعي في السياق المغربي، من خلال مقاربات متعددة تجمع بين البعد النظري والتطبيقي، والمؤسساتي والمدني، بمشاركة نخبة من الباحثين والأساتذة الجامعيين والخبراء الميدانيين.
ويتضمن البرنامج العلمي مجموعة من الكلمات الافتتاحية يلقيها كل من عميد الكلية، ورئيسة الشعبة، وممثلي اللجنة المنظمة، قبل أن تنطلق سلسلة من المداخلات المتنوعة التي تعالج أبعادا مختلفة للعمل الاجتماعي، من أبرزها، التعاون الوطني، والعمل الاجتماعي مع الفئات الهشة، ودور الوكالة الوطنية لتنمية العمل الاجتماعي والتنمية، بالاضافة مساهمة الجمعيات في العمل الاجتماعي خلال فترات الأزمات، وتوظيف تقنيات العمل الاجتماعي في التدخلات المهنية، والعلاقة بين التكوين الأكاديمي والممارسة المهنية للعمل الاجتماعي.
ويشرف على تنسيق هذا اللقاء العلمي كل من حسن كامل ومحمد ياسين عبار، في سياق سعي مشترك لتقوية جسور الربط بين الجامعة والفاعلين في مجال العمل الاجتماعي.
وتراهن الندوة، على إرساء حوار علمي وتطبيقي بناء، يمكن من بلورة رؤى متقاطعة وفعالة لتحسين التدخلات الاجتماعية وتعزيز العدالة المجالية في تقديم الخدمات الاجتماعية، خاصة في ظل التحولات المجتمعية الراهنة والتحديات المتعددة التي تعرفها البلاد.
في إطار تعزيز النقاش الأكاديمي حول قضايا العمل الاجتماعي بالمغرب، تحتضن كلية الآداب والعلوم الإنسانية بمراكش، التابعة لجامعة القاضي عياض، يوم الجمعة 11 أبريل الجاري، لقاء علميا تحت عنوان، "العمل الاجتماعي بالمغرب: رؤى متقاطعة".
ويعد هذا اللقاء، الذي تنظمه شعبة علم الاجتماع بالكلية، مناسبة للوقوف على واقع وتحديات العمل الاجتماعي في السياق المغربي، من خلال مقاربات متعددة تجمع بين البعد النظري والتطبيقي، والمؤسساتي والمدني، بمشاركة نخبة من الباحثين والأساتذة الجامعيين والخبراء الميدانيين.
ويتضمن البرنامج العلمي مجموعة من الكلمات الافتتاحية يلقيها كل من عميد الكلية، ورئيسة الشعبة، وممثلي اللجنة المنظمة، قبل أن تنطلق سلسلة من المداخلات المتنوعة التي تعالج أبعادا مختلفة للعمل الاجتماعي، من أبرزها، التعاون الوطني، والعمل الاجتماعي مع الفئات الهشة، ودور الوكالة الوطنية لتنمية العمل الاجتماعي والتنمية، بالاضافة مساهمة الجمعيات في العمل الاجتماعي خلال فترات الأزمات، وتوظيف تقنيات العمل الاجتماعي في التدخلات المهنية، والعلاقة بين التكوين الأكاديمي والممارسة المهنية للعمل الاجتماعي.
ويشرف على تنسيق هذا اللقاء العلمي كل من حسن كامل ومحمد ياسين عبار، في سياق سعي مشترك لتقوية جسور الربط بين الجامعة والفاعلين في مجال العمل الاجتماعي.
وتراهن الندوة، على إرساء حوار علمي وتطبيقي بناء، يمكن من بلورة رؤى متقاطعة وفعالة لتحسين التدخلات الاجتماعية وتعزيز العدالة المجالية في تقديم الخدمات الاجتماعية، خاصة في ظل التحولات المجتمعية الراهنة والتحديات المتعددة التي تعرفها البلاد.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع
