رياضة

كلام لابد منه بخصوص واقعة الإعتداء الشنيع على مشجع مراكشي باكادير


كشـ24 نشر في: 9 ديسمبر 2016

خلفت واقعة الاعتداء الشنيع الذي تعرض له مشجع مراكشي شاب، أثناء تنقله لمدينة اكادير لتشجيع فريق الكوكب المراكشي، موجة من الغضب لدى رواد مواقع التواصل الاجتماعي.

ووفق ما عاينته "كشـ24"، فإن الفيديو الذي نشر بالموقع مساء أمس الخميس، والذي يوثق لواقعة الاعتداء والسرقة التي تعرض لها المشجع القاصر المنحدر من دوار زمران ضواحي مراكش، على يد مشجعين لفريق الحسنية المحلي، فجر موجة من الغضب تخللها الكثير من الوعيد من طرف متتبعي  صفحة "كشـ24" على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، وهو الامر الذي وجب التوقف عنده  كي يحقق الهدف من نشر "كشـ24" للفيديو الصادم.

الفيديو الذي صور من طرف احد المعتدين، وثق لمعاملة دنيئة من طرف مشجعين تابعين للالتراس المشجعة للفريق السوسي وجلهم مراهقين، لأحد أبناء وطنهم، وكيف تعرض الضحية للسرقة والتنكيل والارهاب الواضح، تجسيدا لافكار عنصرية مستنسخة من ادبيات الالتراس الاكثر عنصرية، وهو أمر غير مقبول و يندى له الجبين، إلا ان هذا السلوك، لا يبرر الغضب الذي قد يصل حد الرغبة في الانتقام، وتكريس نفس الطرق غير المقبولة. 

والرسالة التي تود "كشـ24" إيصالها، هي أن الهدف من نشر الفيديو، هو فضح السلوك الرعواني للمعتدين والكشف عن عملهم الاجرامي، من أجل تحرك أمني عاجل لتوقيف المعتدين، وإتخاد إجراءات أمنية مناسبة من طرف السلطات الامنية بأكادير، لتأمين محيط ملعب المدينة بالشكل المطلوب وحماية زوار المدينة من مختلف مدن المغرب، والحفاظ على الامن، والضرب بيد من حديد على كل "المشرملين" المندسين وسط الجماهير العاشقة لكرة القدم. 

ومن هذا المنطلق، نهيب بكل الجماهير المراكشية بالتزام تميزها، وتجسيد ما يرددونه في ملاعب المدينة ويوجهون من خلاله رسائل معينة أثناء ترديد" مراكش الحضارة" في المدرجات، وعدم إستغلال الواقعة من أجل وضع جماهير اكادير، كعدو جديد وجب التنكيل به وعدم استقباله بالشكل اللائق رياضيا والمحترم لحقيقة إنتمائنا لنفس الوطن والمجتمع.

وللتذكير والتأريخ الواجب، فإن الاعتداء الذي تعرض له الجمهور المراكشي بآسفي قبل 6 سنوات، أدخل شباب المدينتين في عداوة خلفت مناوشات عديدة  خلفت اصابات وعاهات لضحايا من المدينتين، وتشهيرا مقيتا بمدينة آسفي على جدران الشوارع بمراكش والحال كذالك  في بعض شوارع مدينة آسفي، بعدما تم تجريد الالتراس الاولى في تاريخ مراكش "اولترا بهجاوي" من شعارها  من طرف جمهور فريق اولمبيك أسفي سنة 2006، و إجبارها على تغيير إسمها لـ"كريزي بويز"، وفق ما تمليه القوانين البليدة للالتراس التي تشجع على العنف وإقصاء الآخر والتنكيل به، من أجل حصد الانجازات الوهمية، وإستعراض العضلات عبر عرض شعارت الفرق المنافسة في المدرجات، بشكل مقلوب كشكل من أشكال التباهي، قبل ان تتدخل أيادي بيضاء بعد سنوات من العداوة وتعيد المياه لمجاريها بين جماهير المدينيتن وشبابهما. 

لذا نجدد دعوتنا لكل الغاضبين، بعدم تكرار نفس الاخطاء ومقابلة العنف بالعنف، وفرض أدبيات عنيفة دخيلة على مجتمعنا، لان الحفاظ على الامن والغيرة على الوطن والنظام العام،  وعلى القيم التي تفتخر بها في مراكش وفي المغرب عموما، تفرض على الجميع الاستمرار في تقديم أحسن صورة لمراكش وجمهورها وساكنة المدينة بصفة عامة، وتفرض علينا أن نفصل بين مجرمين مندسين وسط الجماهير الرياضية في كل مكان حتى في مراكش،  وبين الجماهير الرياضية التي لايجب ان تقابل بالعنف او الانتقام لذنب ارتكبه مجرمون، وجب ان ينالو عقابهم  وفق القانون بعيدا عن قانون الغاب ولغة الانتقام، وبه وجب الاعلام والسلام.

خلفت واقعة الاعتداء الشنيع الذي تعرض له مشجع مراكشي شاب، أثناء تنقله لمدينة اكادير لتشجيع فريق الكوكب المراكشي، موجة من الغضب لدى رواد مواقع التواصل الاجتماعي.

ووفق ما عاينته "كشـ24"، فإن الفيديو الذي نشر بالموقع مساء أمس الخميس، والذي يوثق لواقعة الاعتداء والسرقة التي تعرض لها المشجع القاصر المنحدر من دوار زمران ضواحي مراكش، على يد مشجعين لفريق الحسنية المحلي، فجر موجة من الغضب تخللها الكثير من الوعيد من طرف متتبعي  صفحة "كشـ24" على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، وهو الامر الذي وجب التوقف عنده  كي يحقق الهدف من نشر "كشـ24" للفيديو الصادم.

الفيديو الذي صور من طرف احد المعتدين، وثق لمعاملة دنيئة من طرف مشجعين تابعين للالتراس المشجعة للفريق السوسي وجلهم مراهقين، لأحد أبناء وطنهم، وكيف تعرض الضحية للسرقة والتنكيل والارهاب الواضح، تجسيدا لافكار عنصرية مستنسخة من ادبيات الالتراس الاكثر عنصرية، وهو أمر غير مقبول و يندى له الجبين، إلا ان هذا السلوك، لا يبرر الغضب الذي قد يصل حد الرغبة في الانتقام، وتكريس نفس الطرق غير المقبولة. 

والرسالة التي تود "كشـ24" إيصالها، هي أن الهدف من نشر الفيديو، هو فضح السلوك الرعواني للمعتدين والكشف عن عملهم الاجرامي، من أجل تحرك أمني عاجل لتوقيف المعتدين، وإتخاد إجراءات أمنية مناسبة من طرف السلطات الامنية بأكادير، لتأمين محيط ملعب المدينة بالشكل المطلوب وحماية زوار المدينة من مختلف مدن المغرب، والحفاظ على الامن، والضرب بيد من حديد على كل "المشرملين" المندسين وسط الجماهير العاشقة لكرة القدم. 

ومن هذا المنطلق، نهيب بكل الجماهير المراكشية بالتزام تميزها، وتجسيد ما يرددونه في ملاعب المدينة ويوجهون من خلاله رسائل معينة أثناء ترديد" مراكش الحضارة" في المدرجات، وعدم إستغلال الواقعة من أجل وضع جماهير اكادير، كعدو جديد وجب التنكيل به وعدم استقباله بالشكل اللائق رياضيا والمحترم لحقيقة إنتمائنا لنفس الوطن والمجتمع.

وللتذكير والتأريخ الواجب، فإن الاعتداء الذي تعرض له الجمهور المراكشي بآسفي قبل 6 سنوات، أدخل شباب المدينتين في عداوة خلفت مناوشات عديدة  خلفت اصابات وعاهات لضحايا من المدينتين، وتشهيرا مقيتا بمدينة آسفي على جدران الشوارع بمراكش والحال كذالك  في بعض شوارع مدينة آسفي، بعدما تم تجريد الالتراس الاولى في تاريخ مراكش "اولترا بهجاوي" من شعارها  من طرف جمهور فريق اولمبيك أسفي سنة 2006، و إجبارها على تغيير إسمها لـ"كريزي بويز"، وفق ما تمليه القوانين البليدة للالتراس التي تشجع على العنف وإقصاء الآخر والتنكيل به، من أجل حصد الانجازات الوهمية، وإستعراض العضلات عبر عرض شعارت الفرق المنافسة في المدرجات، بشكل مقلوب كشكل من أشكال التباهي، قبل ان تتدخل أيادي بيضاء بعد سنوات من العداوة وتعيد المياه لمجاريها بين جماهير المدينيتن وشبابهما. 

لذا نجدد دعوتنا لكل الغاضبين، بعدم تكرار نفس الاخطاء ومقابلة العنف بالعنف، وفرض أدبيات عنيفة دخيلة على مجتمعنا، لان الحفاظ على الامن والغيرة على الوطن والنظام العام،  وعلى القيم التي تفتخر بها في مراكش وفي المغرب عموما، تفرض على الجميع الاستمرار في تقديم أحسن صورة لمراكش وجمهورها وساكنة المدينة بصفة عامة، وتفرض علينا أن نفصل بين مجرمين مندسين وسط الجماهير الرياضية في كل مكان حتى في مراكش،  وبين الجماهير الرياضية التي لايجب ان تقابل بالعنف او الانتقام لذنب ارتكبه مجرمون، وجب ان ينالو عقابهم  وفق القانون بعيدا عن قانون الغاب ولغة الانتقام، وبه وجب الاعلام والسلام.


ملصقات


اقرأ أيضاً
رغم الاستقالة من النادي..شبح الجامعي يخلق أزمة في المغرب الفاسي
خرجة أخرى لمشجعي المغرب الفاسي ضد إسماعيل الجامعي، الرئيس السابق للنادي، رغم إعلانه الابتعاد بشكل نهائي عن شؤون الفريق. وارتبطت هذه الخرجة بقرب عقد جمع عام للجمعية، لكن وسط انتقادات تهم التحكم في النتائج مسبقا بسبب قضية الانخراطات. وقال فصيل "فطال تيغرز" إن الجمعية تواجه مشكلا قانونيا، و ذلك في الشق المرتبط بقانون المنخرطين، حيث الفراغ الذي يتبع استقالة الرئيس الحالي سيتم ملؤه عن طريق التصويت من طرف المنخرطين السابقين في الجمعية.وذكر الفصيل أن أغلب المنخرطين الحاليين هم من أتباع الجامعي و عائلته، وتساءل عما إذا كانت العائلة ستختار الابتعاد عن شؤون الفريق أم ستواصل الحضور، رغم موجة الانتقادات التي وصلت إلى درجة تنظيم مسيرات حاشدة في الشوارع الرئيسية للمدينة، وتحويل مدرجات الملاعب إلى فضاءات لرفع شعارات مناوئة. وطالب الجمهور الفاسي بالعمل على إعداد فريق ينافس على الألقاب الموسم القادم، وقال إنه لا مجال لتنشيط البطولة أو تفادي النزول. كما دعا إلى تجويد التواصل، والعمل على تنويع الدعم ومداخيل النادي، وتجاوز المشاكل والجوانب المرتبطة بتنظيم المباريات وما يشوبها من اختلالات مرتبطة بالتنظيم وبيع التذاكر.
رياضة

رئيس “الكاف”: المغرب يساهم بقوة في تطوير كرة القدم النسوية بإفريقيا
أكد رئيس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، باتريس موتسيبي، اليوم السبت بسلا، أن المغرب ما فتئ يساهم في تطوير كرة القدم بشكل عام، وكرة القدم النسوية على وجه الخصوص. وقال موتيسبي لدى وصوله إلى مطار الرباط ـ سلا لحضورالمباراة الافتتاحية لكأس إفريقيا للأمم لكرة القدم للسيدات التي يحتضنها المغرب من 5 إلى 26 يوليوز الجاري، “أود أن أعرب عن شكري لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، ولحكومة وشعب المغرب على كرم الضيافة، وعلى مساهمة المملكة في تطوير كرة القدم في القارة”. وأضاف أن “إنه لأمر مميز بالنسبة لي أن أحل مجددا في بلدي. للمغرب وللشعب المغربي مكانة خاصة في قلبي، كما في قلوب الاتحادات الأعضاء ال54 في الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم”. وأضاف “نحن سعداء بافتتاح كأس الأمم الأفريقية للسيدات اليوم السبت، ونتوقع مباراة مثيرة بين المغرب وزامبيا”. وحسب موتسيبي، فإن مستوى كرة القدم النسوية في إفريقيا في تحسن مستمر، مسجلا أن المنتخبات الإفريقية للسيدات أثبتت في نهايات كأس العالم الأخيرة التي أقيمت في أستراليا ونيوزيلندا عام 2023، أن “كرة القدم النسوية في القارة من الطراز العالمي”. وقال إن “كرة القدم توحد الشعوب، بغض النظر عن الأصل أو العرق أو اللغة أو الدين، ونحن ممتنون للمغرب، الأرض التي تجمع الأفارقة”. وستواجه لبؤات الأطلس زامبيا مساء اليوم السبت (التاسعة ليلا) على أرضية الملعب الأولمبي بالرباط في افتتاح مباريات لكأس الإمم الإفريقية للسيدات (ضمن المجموعة الأولى)، قبل أن يواجهن الكونغو الديمقراطية يوم 9 يوليوز الجاري (الثامنة مساء). وفي في الجولة الثالثة والأخيرة المقررة في 12 يوليوز (الثامنة مساء) سينازل المغرب السنغال. وتضم المجموعة الثانية في هذه البطولة كلا من نيجيريا وتونس والجزائر وبوتسوانا، بينما تضم المجموعة الثالثة جنوب إفريقيا وغانا ومالي وتنزانيا.
رياضة

تصريحات مثيرة للويس إنريكي قبل مواجهة البايرن في ربع نهائي مونديال الأندية
شدد لويس إنريكي المدير الفني لفريق باريس سان جيرمان الفرنسي على صعوبة المواجهة المرتقبة بين فريقه وبايرن ميونخ الألماني في بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم. ويلتقي سان جيرمان مع بايرن في وقت لاحق من عشية اليوم السبت في دور الثمانية للمسابقة العالمية المقامة حاليا في الولايات المتحدة حيث يأمل فريق العاصمة الفرنسية في المضي قدما بالبطولة عقب فوزه الكبير 4 - 2 على فلامنغو البرازيلي بدور الـ16 يوم الأحد الماضي. وقال إنريكي عشية المباراة "بصراحة لا بد لي من القول إن الأسبوع كان صعبا للغاية فقد كان طويلا جدا في ظل وجود فاصل يبلغ 6 أيام بين المباريات هذا وقت طويل في نهاية الموسم". وأضاف إنريكي "لقد خضنا أسبوعا تدريبيا ممتازا وقمنا بالعمل على أكمل وجه أعتقد أن الفريق جاهز بالطبع ستكون المهمة صعبة ضد فريق قوي للغاية في البطولة وفي أوروبا." وأوضح المدرب الإسباني "لقد واجهنا بايرن بالفعل نعرف هذا الفريق جيدا ستكون مباراة مفتوحة بين فريقين هجوميين أنا متأكد من أن الجماهير سوف تقدر ذلك نريد مواصلة المنافسة هذا هدفنا الواضح على أي حال إنها لحظة إيجابية للغاية". وعن رغبة سان جيرمان في الثأر من خسارته صفر1-0 أمام بايرن في آخر مواجهة بينهما وذلك في مرحلة الدوري ببطولة دوري أبطال أوروبا في نوفمبر الماضي كشف إنريكي "سيكون من السهل جدا القول إن مباراة واحدة كانت نقطة تحول". وأكد إنريكي في تصريحاته التي نقلها الموقع الإلكتروني الرسمي لسان جيرمان "أعتقد أننا شهدنا تطور الفريق طوال الموسم عانينا من نقص في الكفاءة في بداية الموسم وخاصة في دوري أبطال أوروبا". وكان باريس سان جيرمان وصل إلى هذا الدور بعد فوزه الكبير على إنتر ميامي الأمريكي برباعية نظيفة فيما تأهل بايرن ميونخ عقب تغلبه على فلامنغو البرازيلي بنتيجة 4-2 في مباراة مثيرة.
رياضة

عالم الرياضة يودع ديوغو جوتا في مراسم مهيبة وأجواء حزينة + صور
في أجواء مليئة بالحزن والأسى ودع الآلاف اللاعب البرتغالي الدولي ديوغو جوتا الذي قضى وشقيقه أندريه سيلفا بحادث مأساوي مؤخرا.وأقيمت مراسم التشييع في مسقط رأسه بمدينة غوندومار شمال البرتغال بحضور شخصيات رسمية ورياضية بارزة أبرزها رئيس الوزراء البرتغالي لويس مونتينيغرو، الذي أمضى وقتا مع عائلة الفقيد قبل مغادرته دون إبداء أي تصريحات. وتجمع لاعبو ليفربول في بلدة جوندومار البرتغالية الصغيرة اليوم السبت لحضور جنازة زميلهم ديوغو.وكان قائد الفريق فيرجيل فان دايك وحارس المرمى كيفن كيليهير والمدرب أرني سلوت من بين زملائه السابقين والحاليين الذين وصلوا إلى البرتغال في وقت متأخر من أمس الجمعة لتقديم العزاء. وانطلق الموكب الجنائزي من مشرحة بويبلا دي سانابريا، بالقرب من موقع الحادث الذي شهد خروج سيارة اللاعب من الطريق وانفجار أحد إطاراتها، ما أدى إلى اشتعال النيران فيها.وقد تم نقل الجثمانين إلى كنيسة صغيرة في غوندومار حيث فتح المجال أمام الجمهور لإلقاء النظرة الأخيرة في كنيسة المدينة. وتجاوزت ردود الفعل على وفاة جوتا الحدود المحلية حيث توالت رسائل التعزية من زملائه في نادي ليفربول ومنتخب البرتغال والأندية الأوروبية الكبرى.وكما أعلنت أندية مثل باريس سان جيرمان وبايرن ميونيخ وريال مدريد عن إقامة دقائق صمت خلال تدريباتها تكريما لذكرى اللاعب الراحل. يذكر أن جوتا كان في طريقه إلى ليفربول بعد خضوعه لجراحة في الرئة نتيجة إصابة في الضلوع حيث نصحه الأطباء بتجنب السفر الجوي. وكان اللاعب البالغ من العمر 28 عاما قد تزوج قبل أسابيع قليلة من زوجته روت كاردوسو، التي رافقته منذ أيام الدراسة في غوندومار لتصبح جزءا لا يتجزأ من مسيرته الشخصية والرياضية.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة