أفادت مصادر لـ"كشـ24"، أن الأشغال الجارية في القرية التي ستحتضن قمة المناخ بمدينة مراكش تشارف على الإنتهاء ليكون بذلك هذا الفضاء جاهزا في الوقت المحدد.
وفي هذا السياق، كشف بلاغ للجنة المنظمة لمؤتمر الأطراف "كوب22"، أنه جرى تسليم حوالي 98 في المائة من أشغال موقع باب إغلي، الذي يضم خمسا وخمسون خيمة ستشكل قرية مؤتمر المناخ، على مساحة 300.00 ألف متر مربع.
وأوضح المصدر ذاته، أن القرية التي ستوجد في المنطقة الزرقاء تغطيها مظلة تمتد لـ700 متر في الطول و26 مترا في العرض، كما أن هذا المجال يتوفر كذلك على أماكن لعقد اللقاءات والاجتماعات والمفاوضات.
الأشغال، التي تواصلت لثلاثة أشهر، وفق البلاغ، أصبحت من خلالها القرية جاهزة لاستقبال 20.000 ألف مندوب يتوقع حضورهم، يمثلون 197 دولة ستشارك في المؤتمر.
ويضيف البلاغ، أن الأشغال تقتصر الآن على ضبط الترتيبات الأخيرة للتجهيزات الخارجية؛ "بما أن جميع قاعات الاجتماعات، بما في ذلك القاعتان المخصصتان للجلسات العامة، قد تم الانتهاء منها"، يؤكد منظمو "كوب 22".
أفادت مصادر لـ"كشـ24"، أن الأشغال الجارية في القرية التي ستحتضن قمة المناخ بمدينة مراكش تشارف على الإنتهاء ليكون بذلك هذا الفضاء جاهزا في الوقت المحدد.
وفي هذا السياق، كشف بلاغ للجنة المنظمة لمؤتمر الأطراف "كوب22"، أنه جرى تسليم حوالي 98 في المائة من أشغال موقع باب إغلي، الذي يضم خمسا وخمسون خيمة ستشكل قرية مؤتمر المناخ، على مساحة 300.00 ألف متر مربع.
وأوضح المصدر ذاته، أن القرية التي ستوجد في المنطقة الزرقاء تغطيها مظلة تمتد لـ700 متر في الطول و26 مترا في العرض، كما أن هذا المجال يتوفر كذلك على أماكن لعقد اللقاءات والاجتماعات والمفاوضات.
الأشغال، التي تواصلت لثلاثة أشهر، وفق البلاغ، أصبحت من خلالها القرية جاهزة لاستقبال 20.000 ألف مندوب يتوقع حضورهم، يمثلون 197 دولة ستشارك في المؤتمر.
ويضيف البلاغ، أن الأشغال تقتصر الآن على ضبط الترتيبات الأخيرة للتجهيزات الخارجية؛ "بما أن جميع قاعات الاجتماعات، بما في ذلك القاعتان المخصصتان للجلسات العامة، قد تم الانتهاء منها"، يؤكد منظمو "كوب 22".