
حوادث
كشـ24 تكشف مستجدات تعذيب شاب حتى الموت على يد عصابة مخدرات بنواحي البيضاء
توصلت كشـ24، بمعطيات ومعلومات دقيقة، عن جريمة قتل بشعة يكتسيها طابع الإنتقام وتصفية حسابات التي اهتزت على إثرها ساكنة دوار الخلايف، جماعة وقيادة السوالم الطريفية، عمالة إقليم برشيد، في الأيام الأخيرة الماضية، بعد أن عثر على الضحية مرميا بالشارع العام، بإحدى دواوير الجماعة الترابية أولاد عزوز، عمالة إقليم النواصر بنواحي البيضاء، وهو في وضعية جد حرجة، وعليه آثار التعذيب والعنف على مستوى الرأس، وسائر الجسد بواسطة آلة حادة.
المعطيات والمعلومات التي تحصلت عليها كشـ24 من مصادر جيدة الإطلاع، مفادها توقيف واعتقال العنصر الثامن، من أفراد هذه الشبكة الإجرامية الخطيرة، الذي كان قد غادر مسرح الجريمة صوب إقليم الجديدة، مفضلا التواري عن الأنظار، بإحدى الدواوير والقرى، التابعة ترابيا لجماعة إثنين آشتوكة، إلى أن تربصت له عناصر درك المركز الترابي حد السوالم، التابعة لسرية برشيد، عبر الإستعانة بعناصر درك المركز الترابي اثنين آشتوكة بسرية الجديدة، وتتبعت خطواته بطرق علمية، بعدما وضعت سدا أمنيا، على مستوى الطريق الساحلية، الرابطة بين الدار البيضاء والجديدة، وما أن هم بالوصول على مثن سيارة أجرة من النوع الكبير، متوجها صوب العاصمة الإقتصادية للمملكة، من أجل التخفي والتواري عن أعين المصالح والأجهزة الأمنية، حتى تمت مباغتته وهو داخل سيارة الأجرة، قبل أن يتم إقتياده صوب مقر مركز الدرك الملكي حد السوالم، قصد الإستماع إليه في محضر رسمي حول المنسوب إليه، وإخضاعه لتدابير الحراسة النظرية، تنفيذا لتعليمات وتوصيات النيابة العامة المختصة باستئنافية سطات.
وكانت مصالح الدرك الملكي، بكل من المركز الترابي حد السوالم، ومركز القرب السوالم الطريفية، عبر الإستعانة بعناصر من المركز القضائي لسرية برشيد، بقيادة قائد السرية ومساعده الأول، تبعا لتعليمات القائد الجهوي للدرك الملكي بجهوية سطات ونائبه، بعد الوقوف على تفاصيل الجريمة المرعبة، قد سارعت إلى تجنيد دوريات دركية متنقلة وأخرى ثابتة، بمختلف المناطق المشكوك فيها، وبالضبط بدوار الخلايف، وهو ما جعل منذ الوهلة الأولى، أصابع الإتهام تحوم حول أفراد عصابة إجرامية خطيرة، تنشط في مجال الحيازة والإتجار في الممنوعات، قائدها بارون مخدرات شهير الذي يشغل معه الجناة الموقوفين في مجال ترويج وتوزيع المخدرات، رغم أن الأبحاث الأولية بينت في الظاهر أنه بعيد كل البعد عن الجريمة، لكن في الجوهر والعمق، وخاصة بعد أن إختفى عن الأنظار مباشرة بعد إكتشاف الواقعة المرعبة، يؤكد مما لا مجال يدعو للشك فيه، أنه شريك فعلي في الجريمة، في إنتظار ما ستسفر عنه تحقيقات الظابطة القضائية، وسلطة الإتهام وإعترافات الجناة المتورطين في القضية.
وبأمر من النيابة العامة المختصة، لدى محكمة الإستئناف بسطات، تواصل مصالح الدرك الملكي والأجهزة المختصة، تحرياتها الميدانية والعلمية والتقنية، وأبحاثها الماراطونية المكثفة، لكشف جميع ملابسات الجريمة ودوافعها، لإيقاف باقي المشتبه فيهم المختفين والفارين من قبضة العدالة، وذلك بالموازاة مع ملاحقة البارون ومعاونيه، مع وضع جميع الأماكن التي من المفترض أن يتردد عليها البارون تحت المراقبة، وهي الخطة التي ستسفر عن إيقافه، وتقديمه أمام أنظار العدالة، لمتابعته بالمنسوب إليه، وفق ما يمليه القانون الجنائي.
توصلت كشـ24، بمعطيات ومعلومات دقيقة، عن جريمة قتل بشعة يكتسيها طابع الإنتقام وتصفية حسابات التي اهتزت على إثرها ساكنة دوار الخلايف، جماعة وقيادة السوالم الطريفية، عمالة إقليم برشيد، في الأيام الأخيرة الماضية، بعد أن عثر على الضحية مرميا بالشارع العام، بإحدى دواوير الجماعة الترابية أولاد عزوز، عمالة إقليم النواصر بنواحي البيضاء، وهو في وضعية جد حرجة، وعليه آثار التعذيب والعنف على مستوى الرأس، وسائر الجسد بواسطة آلة حادة.
المعطيات والمعلومات التي تحصلت عليها كشـ24 من مصادر جيدة الإطلاع، مفادها توقيف واعتقال العنصر الثامن، من أفراد هذه الشبكة الإجرامية الخطيرة، الذي كان قد غادر مسرح الجريمة صوب إقليم الجديدة، مفضلا التواري عن الأنظار، بإحدى الدواوير والقرى، التابعة ترابيا لجماعة إثنين آشتوكة، إلى أن تربصت له عناصر درك المركز الترابي حد السوالم، التابعة لسرية برشيد، عبر الإستعانة بعناصر درك المركز الترابي اثنين آشتوكة بسرية الجديدة، وتتبعت خطواته بطرق علمية، بعدما وضعت سدا أمنيا، على مستوى الطريق الساحلية، الرابطة بين الدار البيضاء والجديدة، وما أن هم بالوصول على مثن سيارة أجرة من النوع الكبير، متوجها صوب العاصمة الإقتصادية للمملكة، من أجل التخفي والتواري عن أعين المصالح والأجهزة الأمنية، حتى تمت مباغتته وهو داخل سيارة الأجرة، قبل أن يتم إقتياده صوب مقر مركز الدرك الملكي حد السوالم، قصد الإستماع إليه في محضر رسمي حول المنسوب إليه، وإخضاعه لتدابير الحراسة النظرية، تنفيذا لتعليمات وتوصيات النيابة العامة المختصة باستئنافية سطات.
وكانت مصالح الدرك الملكي، بكل من المركز الترابي حد السوالم، ومركز القرب السوالم الطريفية، عبر الإستعانة بعناصر من المركز القضائي لسرية برشيد، بقيادة قائد السرية ومساعده الأول، تبعا لتعليمات القائد الجهوي للدرك الملكي بجهوية سطات ونائبه، بعد الوقوف على تفاصيل الجريمة المرعبة، قد سارعت إلى تجنيد دوريات دركية متنقلة وأخرى ثابتة، بمختلف المناطق المشكوك فيها، وبالضبط بدوار الخلايف، وهو ما جعل منذ الوهلة الأولى، أصابع الإتهام تحوم حول أفراد عصابة إجرامية خطيرة، تنشط في مجال الحيازة والإتجار في الممنوعات، قائدها بارون مخدرات شهير الذي يشغل معه الجناة الموقوفين في مجال ترويج وتوزيع المخدرات، رغم أن الأبحاث الأولية بينت في الظاهر أنه بعيد كل البعد عن الجريمة، لكن في الجوهر والعمق، وخاصة بعد أن إختفى عن الأنظار مباشرة بعد إكتشاف الواقعة المرعبة، يؤكد مما لا مجال يدعو للشك فيه، أنه شريك فعلي في الجريمة، في إنتظار ما ستسفر عنه تحقيقات الظابطة القضائية، وسلطة الإتهام وإعترافات الجناة المتورطين في القضية.
وبأمر من النيابة العامة المختصة، لدى محكمة الإستئناف بسطات، تواصل مصالح الدرك الملكي والأجهزة المختصة، تحرياتها الميدانية والعلمية والتقنية، وأبحاثها الماراطونية المكثفة، لكشف جميع ملابسات الجريمة ودوافعها، لإيقاف باقي المشتبه فيهم المختفين والفارين من قبضة العدالة، وذلك بالموازاة مع ملاحقة البارون ومعاونيه، مع وضع جميع الأماكن التي من المفترض أن يتردد عليها البارون تحت المراقبة، وهي الخطة التي ستسفر عن إيقافه، وتقديمه أمام أنظار العدالة، لمتابعته بالمنسوب إليه، وفق ما يمليه القانون الجنائي.
ملصقات