“كام تو ماي هوم ” بمراكش ..شعر وموسيقى ورقص في حفل يحتفي بتعدد الثقافات
كشـ24
نشر في: 13 أكتوبر 2013 كشـ24
كان الجمهور المراكشي، مساء أمس الجمعة، على موعد مع شعراء وموسيقيين أتوا من بلدان مختلفة لإبراز تعدد الثقافات حيث امتزجت القصائد الشعرية من مختلف أنحاء العالم مع نغمات موسيقية لتترجمها لغة الجسد عبر رقصات.فعلى خشبة المسرح الملكي بالمدينة الحمراء، جسد شعراء وفنانون موسيقيون من آفاق مختلفة، وبأداء بارع، الحوار البناء بين الثقافات وهو المبدأ الذي يرتكز عليه تنظيم تظاهرة “كام تو ماي هوم” (تعال إلى بيتي).
ومن خلال هذا الحفل برهن الفنانون على أن الفن، في تعدديته وتنوعه، يعد لغة عالمية تتجاوز الاختلافات والحدود لترسخ في الإنسانية مبادئ الإدراك الفطري للجمال والحب والتسامح.
ويعد هذا الحفل نتاج لقاء واستلهام نابع من حب اكتشاف الآخر والتقاسم والتأمل من خلال الجو الاحتفالي الذي يطبع المدينة الحمراء التي تحتضن الدورة الثالثة لتظاهرة ” كام تو ماي هوم”.
وقد تميز حفل انطلاق هذا الحدث أول أمس بتنظيم معرض تشكيلي حول موضوع “تخيلات” بفضاء المسرح الملكي ضم أعمال فنانين مرموقين وأخرى لأطفال ينحدرون من أوساط مهمشة، تخللته نغمات موسيقية من إبداع فنانين مشاركين في هذه التظاهرة.
كان الجمهور المراكشي، مساء أمس الجمعة، على موعد مع شعراء وموسيقيين أتوا من بلدان مختلفة لإبراز تعدد الثقافات حيث امتزجت القصائد الشعرية من مختلف أنحاء العالم مع نغمات موسيقية لتترجمها لغة الجسد عبر رقصات.فعلى خشبة المسرح الملكي بالمدينة الحمراء، جسد شعراء وفنانون موسيقيون من آفاق مختلفة، وبأداء بارع، الحوار البناء بين الثقافات وهو المبدأ الذي يرتكز عليه تنظيم تظاهرة “كام تو ماي هوم” (تعال إلى بيتي).
ومن خلال هذا الحفل برهن الفنانون على أن الفن، في تعدديته وتنوعه، يعد لغة عالمية تتجاوز الاختلافات والحدود لترسخ في الإنسانية مبادئ الإدراك الفطري للجمال والحب والتسامح.
ويعد هذا الحفل نتاج لقاء واستلهام نابع من حب اكتشاف الآخر والتقاسم والتأمل من خلال الجو الاحتفالي الذي يطبع المدينة الحمراء التي تحتضن الدورة الثالثة لتظاهرة ” كام تو ماي هوم”.
وقد تميز حفل انطلاق هذا الحدث أول أمس بتنظيم معرض تشكيلي حول موضوع “تخيلات” بفضاء المسرح الملكي ضم أعمال فنانين مرموقين وأخرى لأطفال ينحدرون من أوساط مهمشة، تخللته نغمات موسيقية من إبداع فنانين مشاركين في هذه التظاهرة.