رياضة

كأس محمد السادس الدولية للبولو: الفريق الوطني المغربي يحرز لقب الدورة الرابعة


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 28 مايو 2023

أحرز الفريق الوطني المغربي لرياضة البولو، أمس السبت، لقب الدورة الرابعة لكأس محمد السادس الدولية، التي نظمتها الجامعة الملكية المغربية للعبة من 22 إلى 27 ماي الجاري، تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس.

وتوج الفريق المغربي بطلا للدورة ، التي جرت أطوارها بناديي البولو التابع للحرس الملكي بالرباط و"النخيل للبولو-بارتريك جيرار هيرميس" بمدينة أصيلة، بعد تفوقه على نظيره المصري بحصة 10.5 مقابل 8، في المباراة النهائية التي جمعتهما بنادي البولو التابع للحرس الملكي بالرباط.

وكان الفريق المغربي قد تغلب في نصف النهاية على نظيره السعودي (6-4)، فيما بلغ الفريق المصري النهائي بفوزه على نظيره الإسباني (3-2).

وقال عميد الفريق الوطني للبولو، سيدي محمد المحمدي، عقب التتويج، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء "نهدي الفوز باللقب لصاحب الجلالة الملك محمد السادس الداعم الأول للرياضة، حققنا الفوز وأدخلنا الفرحة على محبي الفريق الوطني".

وأضاف "المباراة مرت في أجواء رياضية جيدة، المنتخب المصري منتخب جيد لعب بطريقة منظمة، ويملك عناصر متمرسة، تحقيق لقب الدورة الرابعة اليوم، سيكون بداية للفوز بمجموعة من الألقاب".

وتشكل الفريق المغربي، الذي شارك في هذه المسابقة، من سيدي محمد المحمدي وأحمد القادري وعبد السلام الحنفي وسيجوندو فرنانديز لورينتي.

وفي ختام هذه التظاهرة الرياضية الدولية، أشرف مولاي عبد الله العلوي، رئيس الجامعة الملكية المغربية للفروسية على تسليم الكأس لعميد الفريق الوطني المغربي.

وعرفت هذه التظاهرة الدولية، المنظمة تحت إشراف الاتحاد الدولي للبولو، مشاركة ثمانية فرق تمثل ، فضلا عن المغرب البلد المضيف، المملكة العربية السعودية والأرجنتين ومصر و الإمارات العربية المتحدة وإسبانيا والولايات المتحدة الأمريكية ونيجيريا.

ويساهم هذا الحدث الرياضي الكبير في تطوير وإشعاع هذا التخصص الرياضي الذي يندرج ضمن رياضات الفروسية في المغرب، سواء من الناحية الاحترافية أو على مستوى ممارسة الهواة، ليجعل من المغرب أحد رواد هذه الرياضة في إفريقيا والعالم.

وتهدف كأس محمد السادس الدولية لرياضة البولو، من خلال هذه المقاربة، إلى تعزيز صورة البلاد ومكانتها على الساحتين الإفريقية والدولية، من خلال تنظيم محكم وذي جودة، بهدف جعل المملكة المغربية وجهة عالمية لرياضة البولو، والمساهمة في تطوير السياحة وخلق فرص مستقبلية للاعبي وعشاق هذه الرياضة.

 

أحرز الفريق الوطني المغربي لرياضة البولو، أمس السبت، لقب الدورة الرابعة لكأس محمد السادس الدولية، التي نظمتها الجامعة الملكية المغربية للعبة من 22 إلى 27 ماي الجاري، تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس.

وتوج الفريق المغربي بطلا للدورة ، التي جرت أطوارها بناديي البولو التابع للحرس الملكي بالرباط و"النخيل للبولو-بارتريك جيرار هيرميس" بمدينة أصيلة، بعد تفوقه على نظيره المصري بحصة 10.5 مقابل 8، في المباراة النهائية التي جمعتهما بنادي البولو التابع للحرس الملكي بالرباط.

وكان الفريق المغربي قد تغلب في نصف النهاية على نظيره السعودي (6-4)، فيما بلغ الفريق المصري النهائي بفوزه على نظيره الإسباني (3-2).

وقال عميد الفريق الوطني للبولو، سيدي محمد المحمدي، عقب التتويج، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء "نهدي الفوز باللقب لصاحب الجلالة الملك محمد السادس الداعم الأول للرياضة، حققنا الفوز وأدخلنا الفرحة على محبي الفريق الوطني".

وأضاف "المباراة مرت في أجواء رياضية جيدة، المنتخب المصري منتخب جيد لعب بطريقة منظمة، ويملك عناصر متمرسة، تحقيق لقب الدورة الرابعة اليوم، سيكون بداية للفوز بمجموعة من الألقاب".

وتشكل الفريق المغربي، الذي شارك في هذه المسابقة، من سيدي محمد المحمدي وأحمد القادري وعبد السلام الحنفي وسيجوندو فرنانديز لورينتي.

وفي ختام هذه التظاهرة الرياضية الدولية، أشرف مولاي عبد الله العلوي، رئيس الجامعة الملكية المغربية للفروسية على تسليم الكأس لعميد الفريق الوطني المغربي.

وعرفت هذه التظاهرة الدولية، المنظمة تحت إشراف الاتحاد الدولي للبولو، مشاركة ثمانية فرق تمثل ، فضلا عن المغرب البلد المضيف، المملكة العربية السعودية والأرجنتين ومصر و الإمارات العربية المتحدة وإسبانيا والولايات المتحدة الأمريكية ونيجيريا.

ويساهم هذا الحدث الرياضي الكبير في تطوير وإشعاع هذا التخصص الرياضي الذي يندرج ضمن رياضات الفروسية في المغرب، سواء من الناحية الاحترافية أو على مستوى ممارسة الهواة، ليجعل من المغرب أحد رواد هذه الرياضة في إفريقيا والعالم.

وتهدف كأس محمد السادس الدولية لرياضة البولو، من خلال هذه المقاربة، إلى تعزيز صورة البلاد ومكانتها على الساحتين الإفريقية والدولية، من خلال تنظيم محكم وذي جودة، بهدف جعل المملكة المغربية وجهة عالمية لرياضة البولو، والمساهمة في تطوير السياحة وخلق فرص مستقبلية للاعبي وعشاق هذه الرياضة.

 



اقرأ أيضاً
غوارديولا: خضت «أصعب موسم» في مسيرتي
أقر مدرب مانشستر سيتي بيب غوارديولا أن هذا الموسم كان الأصعب في مسيرته التدريبية الممتدة 16 عاما، مع خسارته لقب الدوري الإنجليزي الذي هيمن عليه أربع سنوات متتالية، بالإضافة إلى إخفاقه المبكر في دوري أبطال أوروبا في كرة القدم. وحقق الإسباني نتائج رائعة في مشواره التدريبي قبل حقبة سيتي، مع برشلونة الإسباني ثم بايرن ميونيخ الألماني. لكن بعد سيطرته الكاسحة على «بريميرليغ»، تراجع الفريق المملوك للإمارات بدءا من أكتوبر. لا يزال بمقدور سيتي الحلول بين الخمسة الأوائل والتأهل لدوري أبطال أوروبا، كما يملك فرصة في كأس إنجلترا وأخرى في مونديال الأندية في الولايات المتحدة. لكن حتى في حال إنجاز المهمات المتبقية، لم يتغير حكم غوارديولا على الموسم المتعثر. قال ابن الرابعة والخمسين الذي ودع فريقه أمام ريال مدريد الإسباني في ملحق التأهل إلى الأدوار الإقصائية في دوري الأبطال: «كان (الموسم) الأكثر صعوبة دون أي شك». وتابع: «كان أكثر تطلبا، كثيرا. عندما تخفق في تحقيق الفوز، يصبح الأمر أكثر تطلبا عاطفيا وعلى صعيد التحضير والمزاج وكل شيء». ثم أردف: «كان أكثر صعوبة من المواسم السابقة عندما حاربنا على اللقب». وعانى «سيتيزنز» هذا الموسم من إصابة أفضل لاعب في العالم، لاعب وسطه الدفاعي الإسباني رودري، فيما تراجع مستوى بعض نجوم الفريق. ولا يعفي بيب نفسه من اللوم أيضا، «تعرضنا لإصابات عديدة، ولم نمتلك الطاقة. حاولنا معظم الوقت لكن لم نتمكن». وأضاف: «لم أجد الطريقة المناسبة لأريحهم وأفوز بالمباريات». ويحل سيتي، ثالث الترتيب، ضيفا على ساوثامبتون السبت، علما أنه يتقدم بفارق نقطة فقط على كل من نيوكاسل وتشيلسي، قبل ثلاث جولات من نهاية الدوري. شرح المدرب الفذ الذي فاز فريقه في آخر أربع مباريات في الدوري: «لم أكن جيدا بما يكفي لأجد وسيلة لكننا لم نستسلم. لا نزال نحارب للتأهل إلى دوري الأبطال، وهذه جائزة كبيرة جدا جدا، وهناك كأس إنجلترا أيضا». وكان غوارديولا الذي قاد سيتي إلى لقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه، كشف مطلع الشهر انه سيأخذ قسطا من الراحة عندما يترك سيتي، لكنه لا يعرف ما إذا كان سيعتزل اللعبة. وكان بيب قد جدد عقده في نونبر الماضي لسنتين، ليبقى حتى يونيو 2027 في ملعب الاتحاد.
رياضة

مونديال 2030.. مجلس النواب الإسباني يُطالب بضمانات حقوقية
حث مجلس النواب الإسباني الحكومة المركزية بمدريد على اتخاذ تدابير لمنع انتهاكات حقوق الإنسان بالتزامن مع تنظيم كأس العالم التي ستستضيفها إسبانيا إلى جانب البرتغال والمغرب في عام 2030، بالإضافة إلى (الفيفا) بحماية ظروف عمل المشاركين في التحضير لكأس العالم 2034 في المملكة العربية السعودية. وقد تم ذلك من خلال الموافقة على اقتراح غير تشريعي تقدم به اليسار الجمهوري (ERC) وتم الاتفاق عليه مع الحزب الاشتراكي الإسباني، والذي تم التصويت عليه، الثلاثاء الماضي، في لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس. وعلى وجه التحديد، يحث الاقتراح البرلماني حكومة بيدرو سانشيث على وضع "استراتيجيات والتزامات ملزمة لمنع انتهاكات حقوق الإنسان" فيما يتعلق بالبطولة التي ستستضيفها المغرب وإسبانيا والبرتغال. كما تم تعديل نقطة أخرى في الاقتراح غير التشريعي، بما يجعل الحكومة مسؤولة على حث الاتحاد الإسباني لكرة القدم على "مراجعة اتفاقياته الدولية" وتعزيز "ضمان احترام وحماية حقوق الإنسان في الأحداث الرياضية التي تُنظم بشكل مشترك". وعلاوة على ذلك، تدعو المبادرة إلى "تعزيز إدراج بروتوكولات حماية ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي، والتحرش، وكراهية الأجانب، والعنصرية في جميع الأحداث الرياضية المنظمة في إسبانيا أو بمشاركة مع دول أخرى"، مع إنشاء مرصد دولي مستقل لمراقبة الالتزام بحقوق الإنسان أثناء تنظيم الأحداث الرياضية الدولية.
رياضة

رسميا.. باير ليفركوزن يعلن رحيل تشابي ألونسو
أعلن باير ليفركوزن الألماني في موقعه الرسمي على الإنترنت اليوم الجمعة عن رحيل المدرب الإسباني تشابي ألونسو نهاية الموسم الحالي.وسيزيد إعلان باير ليفركوزن من احتمالات انتقال تشابي ألونسو إلى ريال مدريد الإسباني وسط الكثير من شائعات استلامه لمهام تدريب النادي الملكي بدلاً من الإيطالي كارلو أنشيلوتي. وجاء في بيان ليفركوزن: "بعد قرابة سنتين ونصف وخلال أنجح فترة في تاريخ النادي، سيغادر مدربنا مع نهاية الموسم الحالي". وقاد ألونسو (43 عاماً) باير ليفركوزن للفوز بلقب الدوري الألماني وكأس ألمانيا الموسم الفائت إضافة للوصول إلى نهائي الدوري الأوروبي. وتوّج بايرن ميونيخ بلقب الدوري الألماني هذا الموسم لكن باير ليفركوزن نجح في ضمان المركز الثاني. ويبحث ريال مدريد عن مدرب بدلاً من أنشيلوتي الذي يتوقع رحيله نهاية الموسم الحالي خاصة بعد خسارة نهائي كأس الملك أمام برشلونة والخروج من ربع نهائي دوري أبطال أوروبا. ولم ينجح أنشيلوتي في إيجاد الانسجام المطلوب بين لاعبي ريال مدريد بعد انضمام الفرنسي مبابي إلى الفريق بداية الموسم.
رياضة

بسبب مكياجها وأظافرها.. أليشا ليمان تثير الجدل وترد على منتقديها
تعرضت أليشا ليمان لاعبة يوفنتوس والمنتخب السويسري لكرة القدم للسيدات لانتقادات واسعة بسبب مظهرها مؤكدة أن استخدامها للمكياج وطلاء الأظافر لا علاقة له بأدائها في الملعب. وجاءت تصريحات الملقبة بأجمل لاعبة كرة قدم في العالم ردا على موجة من الجدل الذي أثاره ظهورها في المباريات بمظهر أنيق اعتبره البعض لا يليق بلاعبة كرة قدم. وقالت ليمان في مقابلة مع "Small Talk" إنها تأذت في حياتها الخاصة بسبب نظرة الناس إليها. وأضافت: "الناس لا يحبون أن ألعب بالمكياج، لكن ما المشكلة؟ أنا لا أؤذي أحدا". وأكدت أنها لا ترى أي تعارض بين أنوثتها وشغفها بكرة القدم: "أنا فتاة، أنثوية، وأحب طلاء الأظافر لماذا لا يمكنني الظهور كما أحب؟". ووصفت السويسرية الانتقادات التي تطالها بسبب شكلها بأنها غير منطقية، مشيرة إلى أن الإعلام يركز على أمور سطحية لا تؤثر في مستواها. وقالت: "أنا لا أخرج الكرات من الخط الجانبي ولست بحاجة للتخلي عن مظهري كي أكون جيدة أحيانا أضع أحمر الشفاه فقط لأن البعض لا يحب ذلك أفعل ذلك من أجلهم". وأضافت أنها لم تهاجم يوما نساء أخريات بسبب مظهرهن وأنها لا تتأثر إلا بكلام المقربين منها مؤكدة أن الانتقادات لا تهمها طالما أنها تقدم الأداء المطلوب داخل الملعب.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة