السبت 22 مارس 2025, 21:53

رياضة

كأس العالم 2030.. فرصة مهمة للشباب المغربي


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 7 فبراير 2025

أكد متدخلون في لقاء نظم، مساء أمس الخميس بالدار البيضاء، حول موضوع “كأس العالم، أي فرص متاحة للشباب؟”، أن كأس العالم 2030 تمثل فرصة غير مسبوقة للشباب المغربي.

وذكّروا، خلال هذا اللقاء المنظم في إطار تظاهرة “النقاش/ L’Débat”، بأن المغرب سيحتاج إلى حوالي 30 ألف متطوع شاب خلال تظاهرة كأس العالم 2030، مؤكدين أن هذا الاستحقاق الرياضي العالمي يعد فرصة فريدة للشباب المغربي لاكتساب مهارات جديدة، والاستفادة من تكوينات وتداريب، والولوج إلى فرص مهنية.

وسلطوا الضوء على الفوائد التي سيجنيها هؤلاء المتطوعون الشباب من انخراطهم، خاصة فرصة العمل إلى جانب محترفين في المجال الرياضي، مشيرين إلى أن هذا الانخراط سيمكنهم من تطوير معارفهم، وكذا بناء شبكة قوية في قطاع يشهد توسعا متزايدا. وفي ختام هذا الحدث الكبير، سيتم منحهم شهادة مشاركة تتوج انخراطهم والمهارات التي اكتسبوها.

وأكد المتدخلون أن كأس العالم 2030 يمكن أن تشكل أيضا فرصة لفئة الشباب العاطلين عن العمل والذين لا يتابعون الدراسة أو التكوين، من خلال إدماجهم في إطار تنظيمي، بهدف منحهم تجربة هيكلية ومساعدتهم في إيجاد مهنة مستدامة.

وأكدوا كذلك على أهمية التوزيع الترابي العادل لمنافع هذه المنافسة الرياضية، معتبرين أن جميع المجالات الترابية بالمملكة ينبغي أن تستفيد من الفرص التي يتيحها تنظيم كأس العالم، بغية ضمان تنمية متناغمة في سائر أنحاء البلاد.

وأشار الخبراء، المشاركون في هذا اللقاء، إلى أن المغرب يتوفر على الرأسمال البشري اللازم لتنظيم حدث من هذا الحجم، مذكرين بنجاح تنظيم كأس أمم إفريقيا لكرة القدم داخل القاعة.

كما أبرزوا الاستثمارات الهامة للمملكة في مجال البنيات التحتية الرياضية والنقل، مع تحديث الملاعب وتطوير المطارات وتحسين الطرق وتوسيع الشبكة السككية، خاصة مع القطار فائق السرعة. وتعكس كل هذه الجهود جدية المغرب والتزامه بضمان تنظيم مثالي لكأس العالم 2030.

وشكل هذا اللقاء فرصة لتسليط الضوء على الآفاق التي يتيحها هذا الحدث العالمي بالنسبة للشباب المغربي، والتأكيد على ضرورة التعبئة الوطنية لتحقيق أقصى استفادة من التظاهرة.

وتميز هذا اللقاء، الذي نظمته جمعيتا “مغاربة بصيغة الجمع” و”Oxy’Jeunes”، بحضور أسماء لامعة في مجال كرة القدم والصحافة الرياضية، من بينهم على الخصوص، عزيز بودربالة وحمزة حشلاف ولينو باكو. ويشكل “L’Débat” فضاء للحوار بين الأجيال، كما يوفر للشباب فرصة التعبير عن أفكارهم أمام فاعلين في مجالات مختلفة.

أكد متدخلون في لقاء نظم، مساء أمس الخميس بالدار البيضاء، حول موضوع “كأس العالم، أي فرص متاحة للشباب؟”، أن كأس العالم 2030 تمثل فرصة غير مسبوقة للشباب المغربي.

وذكّروا، خلال هذا اللقاء المنظم في إطار تظاهرة “النقاش/ L’Débat”، بأن المغرب سيحتاج إلى حوالي 30 ألف متطوع شاب خلال تظاهرة كأس العالم 2030، مؤكدين أن هذا الاستحقاق الرياضي العالمي يعد فرصة فريدة للشباب المغربي لاكتساب مهارات جديدة، والاستفادة من تكوينات وتداريب، والولوج إلى فرص مهنية.

وسلطوا الضوء على الفوائد التي سيجنيها هؤلاء المتطوعون الشباب من انخراطهم، خاصة فرصة العمل إلى جانب محترفين في المجال الرياضي، مشيرين إلى أن هذا الانخراط سيمكنهم من تطوير معارفهم، وكذا بناء شبكة قوية في قطاع يشهد توسعا متزايدا. وفي ختام هذا الحدث الكبير، سيتم منحهم شهادة مشاركة تتوج انخراطهم والمهارات التي اكتسبوها.

وأكد المتدخلون أن كأس العالم 2030 يمكن أن تشكل أيضا فرصة لفئة الشباب العاطلين عن العمل والذين لا يتابعون الدراسة أو التكوين، من خلال إدماجهم في إطار تنظيمي، بهدف منحهم تجربة هيكلية ومساعدتهم في إيجاد مهنة مستدامة.

وأكدوا كذلك على أهمية التوزيع الترابي العادل لمنافع هذه المنافسة الرياضية، معتبرين أن جميع المجالات الترابية بالمملكة ينبغي أن تستفيد من الفرص التي يتيحها تنظيم كأس العالم، بغية ضمان تنمية متناغمة في سائر أنحاء البلاد.

وأشار الخبراء، المشاركون في هذا اللقاء، إلى أن المغرب يتوفر على الرأسمال البشري اللازم لتنظيم حدث من هذا الحجم، مذكرين بنجاح تنظيم كأس أمم إفريقيا لكرة القدم داخل القاعة.

كما أبرزوا الاستثمارات الهامة للمملكة في مجال البنيات التحتية الرياضية والنقل، مع تحديث الملاعب وتطوير المطارات وتحسين الطرق وتوسيع الشبكة السككية، خاصة مع القطار فائق السرعة. وتعكس كل هذه الجهود جدية المغرب والتزامه بضمان تنظيم مثالي لكأس العالم 2030.

وشكل هذا اللقاء فرصة لتسليط الضوء على الآفاق التي يتيحها هذا الحدث العالمي بالنسبة للشباب المغربي، والتأكيد على ضرورة التعبئة الوطنية لتحقيق أقصى استفادة من التظاهرة.

وتميز هذا اللقاء، الذي نظمته جمعيتا “مغاربة بصيغة الجمع” و”Oxy’Jeunes”، بحضور أسماء لامعة في مجال كرة القدم والصحافة الرياضية، من بينهم على الخصوص، عزيز بودربالة وحمزة حشلاف ولينو باكو. ويشكل “L’Débat” فضاء للحوار بين الأجيال، كما يوفر للشباب فرصة التعبير عن أفكارهم أمام فاعلين في مجالات مختلفة.



اقرأ أيضاً
الركراكي يستدعي يوسف بلعمري لمواجهة تنزانيا
أفادت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بأن الناخب الوطني، وليد الركراكي، وجه الدعوة ليوسف بلعمري، لاعب فريق الرجاء الرياضي، للانضمام إلى التجمع الإعدادي الذي تخوضه النخبة الوطنية استعدادا لمباراة التي ستجمعها بتنزانيا ضمن التصفيات الإفريقية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026. وستجرى هذه المباراة يوم الثلاثاء المقبل بالمركب الشرفي بمدينة وجدة ابتداء من الساعة التاسعة والنصف مساء. وكان المنتخب المغربي قد فاز، مساء أمس الجمعة على الملعب ذاته، على نظيره النيجري بنتيجة هدفين لهدف، ليعزز صدارته للمجموعة الخامسة برصيد 12 نقطة، أمام كل من النيجر وتنزانيا، اللذين يحتلان مناصفة المركز الثاني بـ 6 نقاط، فيما تحتل زامبيا المركز الرابع بـ 3 نقاط.
رياضة

الهلال السعودي يحسم الجدل بشأن التعاقد مع محمد صلاح
حسم مسؤولو نادي الهلال مسألة التعاقد مع المصري محمد صلاح المحترف في صفوف ليفربول الإنجليزي خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة. وينتهي عقد محمد صلاح مع ليفربول الموسم الحالي ويصبح من حقه الانتقال إلى ناد آخر خلال فترة الانتقالات الصيفية دون الرجوع لمسؤولي الريدز. ولم يقم مسؤولو ليفربول بفتح باب التجديد مع صلاح وسط تكهنات برحيله عن النادي الإنجليزي الموسم المقبل. وقد أشارت وسائل إعلام منذ شهور إلى وجود مفاوضات من قبل نادي الهلال مع محمد صلاح للتعاقد معه قبل انطلاق بطولة كأس العالم للأندية التي ستقام في أمريكا العام الجاري. لكن وفقا للإعلامي السعودي بندر الوقيت المهتم بأخبار نادي الهلال ذكر عبر حسابه على منصة "إكس" فإن "جميع الأخبار التي تشير إلى أن الهلال يفاوض صلاح غير صحيحة". وأضاف: "الهلال صرف النظر بشكل نهائي عن صلاح". ويقدم محمد صلاح موسما مبهرا مع ليفربول إذ يتصدر هدافي الدوري الإنجليزي برصيد 27 هدفا، كما يعد أفضل صانع ألعاب بتقديمه 17 تمريرة حاسمة حتى الآن.
رياضة

رغم الفوز على النيجر.. الركراكي قلق وغاضب من أداء بعض اللاعبين
أكد الناخب الوطني، وليد الركراكي، أمس الجمعة بوجدة، أن مواجهة النيجر مكنت المنتخب الوطني من استخلاص دروس مهمة ستفيده فيما تبقى من مساره، سواء بالنسبة لكأس إفريقيا للأمم أو إقصائيات كأس العالم 2026. وقال الركراكي، خلال ندوة صحفية عقبت المباراة التي فاز بها المنتخب المغربي على النيجر بـ 2-1 برسم الجولة الخامسة للمجموعة الخامسة من التصفيات الإفريقية المؤهلة لمونديال 2026، إن “هدف النيجر الأول كان بمثابة تنبيه لما ينتظرنا، ودفعنا إلى استدراك الأمر بفضل الأداء الجيد في النصف ساعة الأخيرة من زمن المباراة والحالة الذهنية الجيدة للاعبين”. ولفت إلى أن ” الطريق أمامنا ما يزال طويلا قبل انطلاق كأس إفريقيا للأمم، وهناك مراكز يمكن تغييرها داخل التشكيلة، لأنه عند تحقيق نتائج إيجابية، سيتاح أمامنا المزيد من خيارات التغيير”، مؤكدا أن هناك “الكثير من الأوراق للعبها على مستوى دكة الاحتياط”. وأضاف “كنت أعلم أننا لن نخوض مباراة سهلة لأن جميع المنتخبات تريد الانتصار علينا”، مؤكدا أن سيناريو مباراة النيجر جيد “لأنه يتيح الاستفادة والاستعداد بشكل أفضل للاستحقاقات المقبلة”. ولم يخف الركراكي عدم رضاه على أداء بعض اللاعبين، وقال إن الأداء أمام منتخب النيجر سيفتح المجال أمامه لإجراء بعض التغييرات على تشكيلة "الأسود" في المباراة المقبلة أمام تنزانيا، خاصة وأن هامش الاختيارات أمامه كبير. وقال الناخب الوطني: "رغم الفوز أنا قلق، ربما المباريات السابقة حين فزنا بـ5 و7 أهداف، جعلت اللاعبين يأتون إلى التجمع التدريبي الحالي وهم متراخين، ربما يجب أن يكون خطابي معم أكثر صرامة". وأضاف: "أي لاعب حين يأتي لحمل القميص الوطني، لا يجب أن يلعب متحفظا بنسبة 50 في المائة أو 60 في المائة، لهذا سأتخذ القرارات الصحيحة".  
رياضة

سلامي يعرب عن سعادته بأداء المنتخب الأردني
أعرب جمال سلامي مدرب منتخب الأردن عن سعادته بأداء فريقه في الشوط الأول بعدما تغلب على ضيفه منتخب فلسطين 3 / 1 الخميس بالعاصمة عمّان، ضمن الجولة السابعة من منافسات المجموعة الثانية في الدور الثالث من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم لكرة القدم 2026. وسجل يزن العرب الهدف الأول للأردن مبكراً في الدقيقة الثالثة، قبل أن يضيف عبد الله نصيب وموسى التعمري الهدفين الثاني والثالث لأصحاب الأرض في الدقيقتين 11 والثالثة من الوقت المحتسب بدلاً من الضائع للشوط الأول، في حين أحرز تامر صيام هدف منتخب فلسطين الوحيد في الدقيقة 33. وحافظت كوريا الجنوبية على صدارة ترتيب المجموعة برصيد 15 نقطة من سبع مباريات، مقابل 12 نقطة لكل من الأردن والعراق، و7 لعمان، و5 للكويت، و3 لفلسطين. وقال سلامي: «أشكر اللاعبين على المجهود الذي قدموه، وأشكر الجمهور الذي حضر اليوم رغم الظروف الجوية. هذا الفوز كان مهماً جداً في أولى جولات التصفيات هذا العام، وهو سيعطينا دفعة إيجابية قبل المباراة المقبلة». وأضاف في تصريحاته التي نقلها الموقع الإلكتروني الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم: «كل شيء سار بشكل جيد؛ إذ لم يتعرض أي لاعب للإصابة، ولم يحصل أي لاعب على إنذار ثانٍ، وبالتالي لن نعاني من مشكلة غيابات في الجولة المقبلة». وأوضح المدرب المغربي: «كنا نعرف أن المباراة لن تكون سهلة؛ لأن المنتخب الفلسطيني خطير في المرتدات، وهذا ما فعلوه عندما سجلوا هدفاً في مرمانا... الأمر الأكثر إيجابية بالنسبة لنا في هذه المباراة كان الصلابة الدفاعية؛ إذ قام مدافعونا بواجباتهم الدفاعية على أكمل وجه، بل قاموا كذلك بتسجيل هدفين من أصل أهدافنا الثلاثة اليوم». وتابع: «تسجيل هدفين في بداية المباراة منحنا ثقة كبيرة، ثم جاء هدف موسى التعمري في وقت مناسب، ثم في الشوط الثاني عملنا على المحافظة على اللاعبين وخفض المجهود البدني قبل المباراة المقبلة، وكذلك قمنا باستبدال التعمري بسبب تعرضه لإصابة طفيفة، بالإضافة إلى حصوله على إنذار سابق قد يؤثر على مشاركته في المباراة المقبلة أمام كوريا الجنوبية». يشار إلى أنه يتأهل أول فريقين من كل مجموعة مباشرة إلى نهائيات كأس العالم 2026، في حين ينتقل المنتخبان الحاصلان على المركزين الثالث والرابع لخوض الدور الرابع من أجل التنافس على بطاقتين إلى كأس العالم وبطاقة إلى الملحق العالمي.
رياضة

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 22 مارس 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة