رياضة

كأس العالم للسيدات .. المنتخب الوطني يواجه نظيره الكوري بعزيمة الفوز


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 29 يوليو 2023

تطلع المنتخب الوطني لكرة القدم النسوية، في مباراته الثانية من منافسات كأس العالم للسيدات، والتي ستجمعه، غدا الأحد، بمنتخب كوريا الجنوبية ، إلى تحقيق نتيجة إيجابية تنعش آماله للذهاب بعيدا في العرس الكروي العالمي.

وتسعى "لبؤات الأطلس" في هذه المباراة، التي ستجرى على أرضية ملعب "كوبرز" بمدينة أديلايد الأسترالية انطلاقا من الخامسة والنصف صباحا برسم الجولة الثانية من المجموعة الثامنة ، إلى تدارك خيبة أمل هزيمة المباراة الأولى أمام منتخب ألمانيا الذي سبق وأن توج بلقب الكأس العالمية مرتين.

وبعد أن أظهرن قتالية وتنافسية كبيرة في مباراتهم الافتتاحية للكأس العالمية ، واجهت لاعبات المدرب رينالد بيدروس العقبة الألمانية التي كان الفوز عليها أمر صعبا.

وكانت الخبرة المتراكمة في هذا النوع من المنافسات قد قلبت الموازين لصالح الفريق الألماني، النادي الرائد في كرة القدم النسوية وسيق أن خاض أول مباراة دولية له في عام 1982 .

وتحدو المنتخب المغربي النسوي ، العاقد العزم على طي صفحة مباراته أمام ألمانيا ، إرادة قوية لتحقيق نتيجة مشرفة أمام خصمه الكوري الجنوبي، وبالتالي تقوية حظوظه في تجاوز دور المجموعات.

ولكسب رهان هذه المقابلة القوية ، كان مدرب المنتخب الوطني النسوي رينالد بيدروس قد أكد أن الأهم هو التعلم من الأخطاء وأخذ العبرة والدروس لتجنب انتكاسة أخرى والظهور بشكل جيد في مواجهة منتخب كوريا الجنوبية.

وقال بيدروس، في تصريح صحفي عقب مباراة ألمانيا، إن الهدف هو تصحيح الأخطاء المرتكبة في المباراة الأولى والتركيز على تحقيق نتيجة إيجابية في مواجهة الفريق الخصم .

وأضاف أنه على الرغم من هذه الهزيمة فإن اللاعبات مدعوات للحفاظ على تركيزهن وتقديم كل ما لديهن بهدف تحقيق نتيجة تمنح أملا لمواصلة المشوار في هذه المنافسة.

وسيتعين على العناصر الوطنية، خلال مباراتهم ضد كوريا الجنوبية، التي انهزمت في مباراتها الأولى في كأس العالم ضد كولومبيا، الحفاظ على تركيزهم ونسيان نتيجة المباراة الأولى من المنافسة.

ولن تكون مهمة المنتخب الوطني سهلة أمام خصمه ، الذي يحتل المركز ال 18 في تصنيف الفيفا ووصيف بطل كأس آسيا ، حيث يتعين على اللاعبات تقديم أداء جيد في هذه المواجهة القوية.

ومن أجل كسب التحدي ، فإن اللاعبات مدعوات للعب المباراة بقوة دفاعية كما هو الشأن بالنسبة للمباريات الاستعدادية ضد سويسرا وإيطاليا ، وكذا المزيد من الفعالية الهجومية وترجمة الفرص المتاحة إلى أهداف.

كما أن المجموعة المغربية ، التي تتوفر على لاعبات موهوبات ويتمتعن بقدرات تقنية كبيرة وتتطور بشكل جيد منذ انطلاق التصفيات الافريقية المؤهلة لكأس العالم ، مدعوة أيضا إلى أن تكون متراصة وقوية ذهنيا لانتزاع الفوز الذي سينعش آمال الفريق المغربي من أجل ضمان التأهل إلى الدور المقبل.

تطلع المنتخب الوطني لكرة القدم النسوية، في مباراته الثانية من منافسات كأس العالم للسيدات، والتي ستجمعه، غدا الأحد، بمنتخب كوريا الجنوبية ، إلى تحقيق نتيجة إيجابية تنعش آماله للذهاب بعيدا في العرس الكروي العالمي.

وتسعى "لبؤات الأطلس" في هذه المباراة، التي ستجرى على أرضية ملعب "كوبرز" بمدينة أديلايد الأسترالية انطلاقا من الخامسة والنصف صباحا برسم الجولة الثانية من المجموعة الثامنة ، إلى تدارك خيبة أمل هزيمة المباراة الأولى أمام منتخب ألمانيا الذي سبق وأن توج بلقب الكأس العالمية مرتين.

وبعد أن أظهرن قتالية وتنافسية كبيرة في مباراتهم الافتتاحية للكأس العالمية ، واجهت لاعبات المدرب رينالد بيدروس العقبة الألمانية التي كان الفوز عليها أمر صعبا.

وكانت الخبرة المتراكمة في هذا النوع من المنافسات قد قلبت الموازين لصالح الفريق الألماني، النادي الرائد في كرة القدم النسوية وسيق أن خاض أول مباراة دولية له في عام 1982 .

وتحدو المنتخب المغربي النسوي ، العاقد العزم على طي صفحة مباراته أمام ألمانيا ، إرادة قوية لتحقيق نتيجة مشرفة أمام خصمه الكوري الجنوبي، وبالتالي تقوية حظوظه في تجاوز دور المجموعات.

ولكسب رهان هذه المقابلة القوية ، كان مدرب المنتخب الوطني النسوي رينالد بيدروس قد أكد أن الأهم هو التعلم من الأخطاء وأخذ العبرة والدروس لتجنب انتكاسة أخرى والظهور بشكل جيد في مواجهة منتخب كوريا الجنوبية.

وقال بيدروس، في تصريح صحفي عقب مباراة ألمانيا، إن الهدف هو تصحيح الأخطاء المرتكبة في المباراة الأولى والتركيز على تحقيق نتيجة إيجابية في مواجهة الفريق الخصم .

وأضاف أنه على الرغم من هذه الهزيمة فإن اللاعبات مدعوات للحفاظ على تركيزهن وتقديم كل ما لديهن بهدف تحقيق نتيجة تمنح أملا لمواصلة المشوار في هذه المنافسة.

وسيتعين على العناصر الوطنية، خلال مباراتهم ضد كوريا الجنوبية، التي انهزمت في مباراتها الأولى في كأس العالم ضد كولومبيا، الحفاظ على تركيزهم ونسيان نتيجة المباراة الأولى من المنافسة.

ولن تكون مهمة المنتخب الوطني سهلة أمام خصمه ، الذي يحتل المركز ال 18 في تصنيف الفيفا ووصيف بطل كأس آسيا ، حيث يتعين على اللاعبات تقديم أداء جيد في هذه المواجهة القوية.

ومن أجل كسب التحدي ، فإن اللاعبات مدعوات للعب المباراة بقوة دفاعية كما هو الشأن بالنسبة للمباريات الاستعدادية ضد سويسرا وإيطاليا ، وكذا المزيد من الفعالية الهجومية وترجمة الفرص المتاحة إلى أهداف.

كما أن المجموعة المغربية ، التي تتوفر على لاعبات موهوبات ويتمتعن بقدرات تقنية كبيرة وتتطور بشكل جيد منذ انطلاق التصفيات الافريقية المؤهلة لكأس العالم ، مدعوة أيضا إلى أن تكون متراصة وقوية ذهنيا لانتزاع الفوز الذي سينعش آمال الفريق المغربي من أجل ضمان التأهل إلى الدور المقبل.



اقرأ أيضاً
افتتاح فعاليات الدورة الأربعين لأسبوع الفرس
جرى، أمس السبت، بالمركب الملكي للفروسية وسباقات التبوريدة دار السلام افتتاح الفعاليات الرسمية للدورة الأربعين لأسبوع الفرس، وهي التظاهرة السنوية المرموقة في مجال رياضات الفروسية والترفيه الوطني. ويقام الحدث على . ويهدف هذا الحدث، المقام على مدار 9 أيام، بمشاركة أكثر من 400 فارس وفَرَس والمنظم من طرف الجامعة الملكية المغربية للفروسية، إلى تسليط الضوء على المواهب الوطنية المؤهلة من عدة جهات من المملكة، بعد نجاحها في مراحل انتقاء محلية على مدار العام. وستتواصل الفعاليات الرسمية للدورة الأربعين لأسبوع الفرس إلى غاية الثالث عشر من شهر يوليوز الجاري، وتشمل تنافسا في جميع المراحل العمرية من الفرسان الصغار إلى المحترفين، بما فيها فئات الهواة وأقل من 21 سنة و"الكبار"
رياضة

رغم الاستقالة من النادي..شبح الجامعي يخلق أزمة في المغرب الفاسي
خرجة أخرى لمشجعي المغرب الفاسي ضد إسماعيل الجامعي، الرئيس السابق للنادي، رغم إعلانه الابتعاد بشكل نهائي عن شؤون الفريق. وارتبطت هذه الخرجة بقرب عقد جمع عام للجمعية، لكن وسط انتقادات تهم التحكم في النتائج مسبقا بسبب قضية الانخراطات. وقال فصيل "فطال تيغرز" إن الجمعية تواجه مشكلا قانونيا، و ذلك في الشق المرتبط بقانون المنخرطين، حيث الفراغ الذي يتبع استقالة الرئيس الحالي سيتم ملؤه عن طريق التصويت من طرف المنخرطين السابقين في الجمعية.وذكر الفصيل أن أغلب المنخرطين الحاليين هم من أتباع الجامعي و عائلته، وتساءل عما إذا كانت العائلة ستختار الابتعاد عن شؤون الفريق أم ستواصل الحضور، رغم موجة الانتقادات التي وصلت إلى درجة تنظيم مسيرات حاشدة في الشوارع الرئيسية للمدينة، وتحويل مدرجات الملاعب إلى فضاءات لرفع شعارات مناوئة. وطالب الجمهور الفاسي بالعمل على إعداد فريق ينافس على الألقاب الموسم القادم، وقال إنه لا مجال لتنشيط البطولة أو تفادي النزول. كما دعا إلى تجويد التواصل، والعمل على تنويع الدعم ومداخيل النادي، وتجاوز المشاكل والجوانب المرتبطة بتنظيم المباريات وما يشوبها من اختلالات مرتبطة بالتنظيم وبيع التذاكر.
رياضة

رئيس “الكاف”: المغرب يساهم بقوة في تطوير كرة القدم النسوية بإفريقيا
أكد رئيس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، باتريس موتسيبي، اليوم السبت بسلا، أن المغرب ما فتئ يساهم في تطوير كرة القدم بشكل عام، وكرة القدم النسوية على وجه الخصوص. وقال موتيسبي لدى وصوله إلى مطار الرباط ـ سلا لحضورالمباراة الافتتاحية لكأس إفريقيا للأمم لكرة القدم للسيدات التي يحتضنها المغرب من 5 إلى 26 يوليوز الجاري، “أود أن أعرب عن شكري لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، ولحكومة وشعب المغرب على كرم الضيافة، وعلى مساهمة المملكة في تطوير كرة القدم في القارة”. وأضاف أن “إنه لأمر مميز بالنسبة لي أن أحل مجددا في بلدي. للمغرب وللشعب المغربي مكانة خاصة في قلبي، كما في قلوب الاتحادات الأعضاء ال54 في الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم”. وأضاف “نحن سعداء بافتتاح كأس الأمم الأفريقية للسيدات اليوم السبت، ونتوقع مباراة مثيرة بين المغرب وزامبيا”. وحسب موتسيبي، فإن مستوى كرة القدم النسوية في إفريقيا في تحسن مستمر، مسجلا أن المنتخبات الإفريقية للسيدات أثبتت في نهايات كأس العالم الأخيرة التي أقيمت في أستراليا ونيوزيلندا عام 2023، أن “كرة القدم النسوية في القارة من الطراز العالمي”. وقال إن “كرة القدم توحد الشعوب، بغض النظر عن الأصل أو العرق أو اللغة أو الدين، ونحن ممتنون للمغرب، الأرض التي تجمع الأفارقة”. وستواجه لبؤات الأطلس زامبيا مساء اليوم السبت (التاسعة ليلا) على أرضية الملعب الأولمبي بالرباط في افتتاح مباريات لكأس الإمم الإفريقية للسيدات (ضمن المجموعة الأولى)، قبل أن يواجهن الكونغو الديمقراطية يوم 9 يوليوز الجاري (الثامنة مساء). وفي في الجولة الثالثة والأخيرة المقررة في 12 يوليوز (الثامنة مساء) سينازل المغرب السنغال. وتضم المجموعة الثانية في هذه البطولة كلا من نيجيريا وتونس والجزائر وبوتسوانا، بينما تضم المجموعة الثالثة جنوب إفريقيا وغانا ومالي وتنزانيا.
رياضة

تصريحات مثيرة للويس إنريكي قبل مواجهة البايرن في ربع نهائي مونديال الأندية
شدد لويس إنريكي المدير الفني لفريق باريس سان جيرمان الفرنسي على صعوبة المواجهة المرتقبة بين فريقه وبايرن ميونخ الألماني في بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم. ويلتقي سان جيرمان مع بايرن في وقت لاحق من عشية اليوم السبت في دور الثمانية للمسابقة العالمية المقامة حاليا في الولايات المتحدة حيث يأمل فريق العاصمة الفرنسية في المضي قدما بالبطولة عقب فوزه الكبير 4 - 2 على فلامنغو البرازيلي بدور الـ16 يوم الأحد الماضي. وقال إنريكي عشية المباراة "بصراحة لا بد لي من القول إن الأسبوع كان صعبا للغاية فقد كان طويلا جدا في ظل وجود فاصل يبلغ 6 أيام بين المباريات هذا وقت طويل في نهاية الموسم". وأضاف إنريكي "لقد خضنا أسبوعا تدريبيا ممتازا وقمنا بالعمل على أكمل وجه أعتقد أن الفريق جاهز بالطبع ستكون المهمة صعبة ضد فريق قوي للغاية في البطولة وفي أوروبا." وأوضح المدرب الإسباني "لقد واجهنا بايرن بالفعل نعرف هذا الفريق جيدا ستكون مباراة مفتوحة بين فريقين هجوميين أنا متأكد من أن الجماهير سوف تقدر ذلك نريد مواصلة المنافسة هذا هدفنا الواضح على أي حال إنها لحظة إيجابية للغاية". وعن رغبة سان جيرمان في الثأر من خسارته صفر1-0 أمام بايرن في آخر مواجهة بينهما وذلك في مرحلة الدوري ببطولة دوري أبطال أوروبا في نوفمبر الماضي كشف إنريكي "سيكون من السهل جدا القول إن مباراة واحدة كانت نقطة تحول". وأكد إنريكي في تصريحاته التي نقلها الموقع الإلكتروني الرسمي لسان جيرمان "أعتقد أننا شهدنا تطور الفريق طوال الموسم عانينا من نقص في الكفاءة في بداية الموسم وخاصة في دوري أبطال أوروبا". وكان باريس سان جيرمان وصل إلى هذا الدور بعد فوزه الكبير على إنتر ميامي الأمريكي برباعية نظيفة فيما تأهل بايرن ميونخ عقب تغلبه على فلامنغو البرازيلي بنتيجة 4-2 في مباراة مثيرة.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة