الخميس 07 نوفمبر 2024, 05:14

ثقافة-وفن

قطر ضيف مهرجان مراكش للفيلم القصير


كشـ24 - وكالات نشر في: 30 سبتمبر 2024

أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام اختيار قطر ضيف دورة مهرجان مراكش للفيلم القصير، ما يؤكد مدى تأثير قطر المتنامي في عالم السينما.

وكجزء من التبادل الثقافي للاحتفاء بـ «العام الثقافي قطر-المغرب 2024»، تتعاون مؤسسة الدوحة للأفلام مع المهرجان لتقديم برنامج خاص يضم 10 أفلام ضمن برنامج «صنع في قطر» في الفترة من 27 سبتمبر إلى 2 أكتوبر 2024، حيث سيُعرض من خلاله مجموعة متنوعة من القصص التي تعكس ثقافة قطر الغنية وتقاليدها والأصوات الناشئة في صناعة الأفلام.

وقالت فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام ان اختيار قطر البلد الضيف في المهرجان يشكل محل فخر واعتزاز لقطر، ويشرفها أن تشارك قصصها وأصواتها ووجهات نظرها الفريدة من خلال مجموعة من الأفلام ضمن برنامج «صنع في قطر» وذلك في مهرجان مراكش للفيلم القصير، حيث ستعرض أعمال لسينمائيين مخضرمين وناشئين من المغرب في الدوحة.

وتعكس عروض الأفلام والمناقشات العلاقة القوية بين قطر والمغرب وتربط بين صناع الأفلام الموهوبين والمحترفين من كلا البلدين لتبادل الأفكار الجديدة وإلهام التعاون في المستقبل».

أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام اختيار قطر ضيف دورة مهرجان مراكش للفيلم القصير، ما يؤكد مدى تأثير قطر المتنامي في عالم السينما.

وكجزء من التبادل الثقافي للاحتفاء بـ «العام الثقافي قطر-المغرب 2024»، تتعاون مؤسسة الدوحة للأفلام مع المهرجان لتقديم برنامج خاص يضم 10 أفلام ضمن برنامج «صنع في قطر» في الفترة من 27 سبتمبر إلى 2 أكتوبر 2024، حيث سيُعرض من خلاله مجموعة متنوعة من القصص التي تعكس ثقافة قطر الغنية وتقاليدها والأصوات الناشئة في صناعة الأفلام.

وقالت فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام ان اختيار قطر البلد الضيف في المهرجان يشكل محل فخر واعتزاز لقطر، ويشرفها أن تشارك قصصها وأصواتها ووجهات نظرها الفريدة من خلال مجموعة من الأفلام ضمن برنامج «صنع في قطر» وذلك في مهرجان مراكش للفيلم القصير، حيث ستعرض أعمال لسينمائيين مخضرمين وناشئين من المغرب في الدوحة.

وتعكس عروض الأفلام والمناقشات العلاقة القوية بين قطر والمغرب وتربط بين صناع الأفلام الموهوبين والمحترفين من كلا البلدين لتبادل الأفكار الجديدة وإلهام التعاون في المستقبل».



اقرأ أيضاً
مراكش تحتفي بفن العيش بالمدينة بمعرض فوتوغرافي في الهواء الطلق
تحتفي مدينة مراكش "البهجة" باللقاءات والتصوير الفوتوغرافي كوسائل قوية لنقل التراث ومشاركة فن العيش المغربي وذلك من خلال معرض في الهواء الطلق بمبادرة من المجلس الجهوي للسياحة للحفاظ على التراث غير المادي. وحسب بلاغ للمجلس فمن خلال هذه اللحظات الملتقطة، تصبح "البهجة" نافذة مفتوحة على حياتنا اليومية، كاشفة عن فلسفة حياة تفضل التناغم، وحسن الضيافة، واحترام التقاليد.وروح "البهجة" وفق البلاغ ليست فقط طريقة لمواجهة التحديات، بل هي احتفاء بفرح عيشٍ بسيط ولكنه عميق، معاصر وقريب، يحتفي بالأصالة في كل لحظة ويعزز الحكمة الشعبية. والتصوير الفوتوغرافي يخلد هذا التوازن الفريد، وتُشكل اللقاءات جسراً للتبادل الثقافي، مما يسمح لكل فرد بأن يلتقط جوهر أسلوب حياتنا المتناغم مع الطبيعة، ومع الآخرين، ومع الذات.واكد البلاغ ان المجلس الجهوي للسياحة في مراكش - آسفي يلتزم بالحفاظ على هذا التراث غير المادي وتعزيزه من خلال تطوير مبادرات متنوعة لنقل روح "البهجة". عبر تنظيم فعاليات ثقافية، مهرجانات، وشراكات مع الفاعلين المحليين، يُبرز المجلس التقاليد، والحرف اليدوية، وفن العيش المغربي، مشجعاً على لقاءات وتبادل بين الزوار والسكان المحليين.ومن خلال حملات الترويج، وورشات العمل التفاعلية، وتقديم تجارب أصيلة، يسهم المجلس في جعل هذا الإرث متاحاً لجمهور واسع، مع تشجيع سياحة مسؤولة تحترم الثقافة المغربية.
ثقافة-وفن

الاعلان عن برنامج فني وثقافي غني بأسفي من طرف “فانوراميك لفنون العرض”
بدعم من وزارة الشباب والثقافة والتواصل، قطاع الثقافة، وفي إطار دعم توطين الفرق المسرحية بالمسارح الوطنية، تنظم فرقة فانوراميك لفنون العرض خلال أيام: 6-7-8-9-10 نونبر من السنة الجارية، برنامجا فنيا وثقافيا غنيا بحاضرة المحيط أسفي. وتشهد هذه البرمجة الجديدة لفانوراميك، تنظيم أيام فنية تشمل ندوات ولقاءات وعروض وتوقيات ومحاضرات وتقديم لماستر كلاس، وبمشاركة وازنة لوجوه فنية وثقافية، كما يتم إطلاق هذا البرنامج الغني بتزامن مع الاحتفاء بعيد المسيرة الخضراء، المناسبة الغالية على قلوب المغاربة. وتشهد مدينة الفنون والثقافة بآسفي تقديم سلسلة من اللقاءات، ضمن مشروع كبير تقوده فرقة فانوراميك لفنون العرض، طيلة فترة إقامة التوطين بحاضرة المحيط أسفي، والتي اختارت شعارا دالا على مدار أشهر التوطين "التراث الفرجوي المغريي والاختيار الجمالي في المسرح المغربي.. توطين مسرحي وتثمين للموروث الثقافي بالمملكة". وهكذا تنطلق الفعاليات يوم الأربعاء 6 نونبر على الساعة الحادية عشرة بمدينة الفنون، بمحاضرة افتتاحية في "مسرحة العيطة"، يقوم بتسيير فقراتها الفنان الميراني الناجي، وبمشاركة النقاد والباحثين: سالم اكويندي، محمد زيطان، محمد مساعيد. ويحتضن فندق رياض أسفي، في نفس اليوم على الساعة الخامسة مساء، ندوة صحفية لتسليط الضوء على برنامج التوطين وأفاقه المستقبلية، وبحضور ممثلي المنابر الإعلامية بالمدينة. كما تشهد مدينة الفنون لقاء تواصليا أوليا مع منخرطي الورشات، على الساعة السادسة مساء، من تأطير الأستاذ عبد اللطيف فردوس. ويلتقي جمهور المسرح بأسفي، على الساعة السابعة مساء بفضاء خشبة العروض، بعرض مسرحي، موازي لأنشطة التوطين، لفرقة جيل z مسرحية "ملسوع لكلام" تأليف وإخراج عبد اللطيف المودن، وتختتم فعاليات اليوم بفقرة توقيع، لأحدث إصداراته في مجال الكتابة الدرامية، والذي يحمل عنوان: بنت العرعار".وتستمر الفعاليات خلال اليوم الثاني، الخميس 7 نونبر بمدينة الفنون، بتنظيم ماستر كلاس حول التجربة الفنية "لفرقة العبديات بآسفي"، وبحضور نجماتها: نزهة زوفير لبنى حبيبي سميرة سنتيل، ويشرف على تأطير هذا اللقاء الفنان عبد الله سندية. فيما يحتضن نفس الفضاء، خلال أيام: 8-9-10 نونبر، ورشة تهم "تقنيات الكتابة" في محور "مسرحة قصيدة العيطة"، من تأطير الكاتب والفنان المسرحي عبد اللطيف فردوس.
ثقافة-وفن

الكاتب كمال داود يفوز بجائزة “غونكور” عن رواية تعالج أحداث العشرية السوداء بالجزائر
فاز الكاتب الفرنسي من أصل جزائري كمال داود، اليوم الاثنين، 4 نونبر الجاري، بجائزة "غونكور" التي تُعدّ أبرز المكافآت الأدبية الفرنكوفونية عن روايته "الحوريات"  الصادرة عن دار "غاليمار". وتتناول هذه الرواية الحرب الأهلية في الجزائر بين 1992 و2002 ، والتي حصدت آلاف الأرواح من المواطنين الأبرياء، كما جرى فيها اغتيال عدد من رموز الفن والأدب والإعلام. وعرفت هذه الحقبة في التاريخ الحديث في الجزائر بـ"العشرية السوداء". واعتبر داود أن تناول حقبة الإرهاب في الجزائر، يأتي لتجاوز محاولة نسيان تلك الأحداث المروعة. فيما قالت صحف فرنسية أن نجاح الرواية أيضًا يعكس الاعتراف الكبير بلغتها الأدبية الرفيعة التي وصفتها بأنها لغة قوية ومشحونة بالعواطف، وتُعبّر عن مشاعر مختلطة وتتنقل بين الأحاديث العفوية والاعترافات الشخصية، مما يجعل من الرواية نصًا قويًا ومؤثرًا أشبه بنهر جارٍ يعبر عن الآلام والصدمات التي خلفتها الحرب.
ثقافة-وفن

وفاة المنتج الموسيقي الشهير كوينسي جونز
توفي الموسيقي والمنتج الأمريكي الشهير كوينسي جونز يوم أمس الأحد 03 نونبر، عن عمر يناهز 91 عاما، بعد مسيرة فنية حافلة دامت لعقود وتميزت بنجاحات كبيرة.ووفق ما تناقلته وسائل إعلام أمريكية، اعتمادا على وكيل أعماله أرنولد روبنسون الذي لم يحدد سبب موت جونز. واشتهر جونز بإنتاجه لألبومات ناجحة سواء للراحل مايكل جاكسون أو فرانك سيناترا.غير أن شهرة كوينسي جونز استمدها بقوة من تعامله الطويل مع مايكل جاكسون (1958-2009)، خاصة في ألبوم Thriller، الذي صدر في نهاية نونبر 1982. وبدأ جونز مشواره الفني من بوابة موسيقى الجاز، في بداية الخمسينيات من القرن الماضي.
ثقافة-وفن

تكريم المخرج جمال بلمجدوب بمهرجان مراكش الدولي للفيلم القصير جدا
كان موعد عشاق السينما أمس الأربعاء 30 أكتوبر الجاري، مع حفل افتتاح فعاليات الدورة السابعة من مهرجان مراكش الدولي للفيلم القصير جدا، والتي تمتد إلى غاية السبت 02 نونبر 2024. وعرف هذا الحفل، حضورا كبيرا، تنوع بين جمهور عاشق للسينما وبين مهنيين من مخرجين، كتاب السيناريو، وتقنيبين في عالم السينما، إضافة إلى فعاليات إعلامية مثلت مجموعة من المنابر الصحفية التي دأبت على نقل أنشطة المهرجان. وتميز هذا الحفل، الذي جرى في أجواء فنية راقية، بتكريمات عديدة لمجموعة من الفنانين المغاربة، حيث ثم تكريم المخرج المغربي جمال بلمجدوب، والممثلة المغربية سعاد النجار، مع عرض فيلم "أيور" للمخرجة زينب واكريم. كما وتشهد هذه الدورة التفاتة قوية للفنانين الشباب، حيث ثم تكريم المخرجة زينب واكريم احتفاء بعطاءاتها المتميزة و فوزها بعدة جوائز عن فيلمها أيور ( الجائزة الثالثة في مهرجان كان الأخير)، وجوائز أخرى متعددة. وتخلل الافتتاح أيضا حضور المخرج الشاب لطفي أيت الجاوي، والممثلة الشابة رانية التاقي، ومشاركتهما ضمن لجنة التحكيم لهذه الدورة، والتي يرأسها الكاتب والناقد التونسي عماد الوسلاتي، كما تضم لجنة التحكيم بين أعضائها الممثل عزيز حبيبي والممثل جواد العلمي. وقد افتتح عبد المجيد ادهابي مدير المهرحان الفعاليات، بكلمة اكد فيها على أهمية الانفتاح على الثقافات الإنسانية برمتها، وتشجيع الشباب على الابداع ومنحهم حرية المبادرة، كما شدد على قيمة الالتفاف حول قضايانا الوطنية، والدفاع عنها، والتذكير بها في كل محطة ، كذكرى انطلاق المسيرة الخضراء المظفرة، حيث أكد على ملحمية اللحظة وأن المغاربة يد واحدة وقلب واحد وجنود مجندة وراء الملك محمد السادس.وفي الختام تم تذكير الجمهور بباقي أنشطة الدورة، من ورشات تكوينية يؤطرها خبراء من المغرب وتونس والعراق، والندوة الفكرية حول (الفيلم القصير بين الهوية والاحتراف)، وتوقيع كتاب (قضايا سينمائية الأسئلة المعلقة) للكاتب والناقد الدكتور سليمان الحقيوي. ويبقى مهرجان مراكش الدولي للفيلم القصير جدا، الدي ينظم بدعم عدد من الشركاء أبرزهم المركز السينمائي المغربي موعدا، سنويا ينتظره الجمهور المراكشي بكل شغف من أجل معانقة الفن السابع من باب الأفلام القصيرة جدا، إضافة أن المهرجان أصبح مناسبة يلتقي فيها الجمهور مع فنانين من صناع الفرجة السينمائية ومحطة لترويج مجموعة من أفلام الشباب ومنحهم فرصة الانفتاح على الآخر والتعريف بمنتوجاتهم السينمائية.
ثقافة-وفن

المهرجان الدولي للفيلم بمراكش يكرم الفنانة الراحلة نعيمة المشرقي
اختار المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، في دورته الواحدة والعشرين، تكريم ثلاث شخصيات بارزة في السينما الوطنية والعالمية، كان لإسهاماتها الإبداعية، التي امتدت على عدة عقود، أثر كبير في المشهد السينمائي. وذكر بلاغ للمنظمين أنه بمناسبة الدورة الـ21 من المهرجان، المقرر تنظيمه من 29 نونبر إلى 7 دجنبر من السنة الجارية، سيتم تكريم الممثلة المغربية الشهيرة نعيمة المشرقي، التي وافتها المنية مؤخرا، والتي يخصها المهرجان بتكريم بعد الوفاة، والممثل والمخرج الأمريكي المتوج بجائزة الأوسكار شون بين، والمخرج الكندي ديفيد كروننبرغ. وحسب المصدر ذاته، فإن نعيمة المشرقي، التي وافتها المنية بتاريخ 5 أكتوبر، تعد أيقونة حقيقية في الحقل الفني الوطني، وواحدة من أبرز الشخصيات التي تحظى بتقدير كبير من الجمهور المغربي، أضفت موهبتها الفذة وأناقتها الطبيعية وعطاؤها المثالي إشعاعا خاصا على المشهد الثقافي بالمغرب منذ سنوات الستينيات من القرن الماضي. وأوضح أن المسار الفني المتميز لنعيمة المشرقي، الذي انتقلت بفضله من المسرح إلى الشاشة الكبيرة مرورا بالتلفزيون، أتاح لها إمكانية تجسيد العديد من الأدوار وملامسة قلوب أجيال متعاقبة من المغاربة، مسجلا أنها “سيدة عظيمة تمتاز بالتزاماتها المتعددة وشخصيتها المحببة لدى الجميع، سفيرة الثقافة المغربية التي لا تذخر جهدا في القيام بواجبها، كانت أيضا صديقة وفية لمهرجان مراكش وعضو مجلس إدارة مؤسسته”. ولفت البلاغ إلى أن “رحيلها ترك فراغا كبيرا في المشهد الثقافي الوطني”، مبرزا أنه “من خلال تخصيص تكريم لها بعد الوفاة، سيكرم ذكرى فنانة متألقة وسيدة ملتزمة تركت مجموعة من الأعمال المتميزة”. من جهة أخرى، أبرز المنظمون أن الممثل والمخرج الأمريكي شون بين، “بعد أن كشفت أدواره الأولى عن موهبته الفذة، فرض نفسه في سنوات الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي كواحد من أكثر الممثلين موهبة من أبناء جيله، حيث عمل مع سينمائيين كبار أمثال بريان دي بالما، وأوليفر ستون، وديفيد فينشر، وتيرينس ماليك، وودي آلن وغيرهم، وأظهر حضورا قويا وشغفا كبيرا على الشاشة”. وأضاف المصدر ذاته أنه “أبان أيضا عن تفان لا يضاهى في عمله، حيث قام بأداء أدوار متميزة سرعان ما حظي عنها بجوائز مرموقة، منها جائزة أفضل أداء في مهرجان كان السينمائي الدولي، وجائزتا أوسكار أفضل ممثل”، مسجلا أن “شون بين لا يتمتع بموهبة في فن التمثيل فحسب، بل هو أيضا سينمائي موهوب أخرج أفلاما نالت استحسانا كبيرا لدى النقاد، وفنان ملتزم يسخر شهرته العالمية خدمة للعديد من القضايا النبيلة”. أما ديفيد كروننبرغ، يضيف البلاغ، فهو “شخصية رائدة في السينما المعاصرة، استطاع أن ينجز في غضون ستة عقود من الزمن عملا متفردا. فبقدر ما يبهر بإبداعاته الفنية، بقدر ما يثير التساؤلات من خلال تناوله لموضوعاته المفضلة، المتمثلة في التكنولوجيا، والجسد والمرض”. وذكر أن “كروننبرغ، مخرج الأفلام الخارقة التي تتخطى حدود الطبيعي، استطاع في فترة وجيزة أن يضمن لنفسه مكانة متميزة بين العديد من سينمائيي الأجيال اللاحقة الذين يعتبرونه مصدر تأثير كبير عليهم. منذ عقد الثمانينيات إلى اليوم، عمل تحت إدارته العديد من الممثلين الكبار أمثال جيريمي آيرونز، وفيجو مورتنسن، ورالف فينيس، وجود لو، وويليم دافو، ومؤخرا جوليان مور، وروبرت باتينسون وكريستين ستيوارت”. وتابع أنه “باعتباره واحد من أكثر الفنانين شهرة في عصرنا الحاضر، استطاع كروننبرغ أن يؤلف فيلموغرافيا متنوعة تتكون من 23 فيلما طويلا، توج عنها بجوائز مرموقة في كبريات المهرجانات الدولية مثل كان والبندقية”. ونقل البلاغ، عن المخرج الكندي، قوله، “لطالما سمعت عن المهرجان الدولي للفيلم بمراكش الذي يوصف بأنه مهرجان رائع، أخيرا اصطفت النجوم لأتمكن من حضوره. وما يزيد الأمر بهاء هو أنني لن أتمكن من اكتشاف المهرجان فحسب، بل وسأحظى بهذه الجائزة الرائعة عن مجمل أعمالي التي أنجزتها على مدى نصف قرن من الزمن. أي احتفاء هذا، وأي تشريف لشخصي!”. ومنذ أولى دوراته، دأب المهرجان الدولي للفيلم بمراكش على تكريم أسماء كبرى في السينما العالمية.
ثقافة-وفن

وفاة الفنان المصري مصطفى فهمي
توفي الفنان المصري مصطفى فهمي في الساعات الأولى من صباح الأربعاء، عن عمر ناهز 82 عاما. ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية نبأ وفاة الممثل الكبير، فيما كشفت وسائل إعلامية محلية أن الوفاة جاءت بعد صراع مع المرض. وخضع فهمي لعملية جراحية دقيقة لإزالة ورم سرطاني بالمخ، في غشت الماضي، في أحد مستشفيات العاصمة المصرية، قبل أن يخرج بعدها بأيام لاستكمال العلاج في منزله. ولد فهمي، شقيق الممثل حسين فهمي، في السابع من غشت عام 1942 لأسرة أرستقراطية، قبل دراسة التصوير في معهد السينما والمشاركة كمساعد مصور في فيلم “أميرة حبي أنا” عام 1974. وكانت أول أعماله الفنية في نفس العام، من خلال المشاركة في فيلم “أين عقلي”، مع النجمة الراحلة سعاد حسني. وتعد آخر الأعمال الفنية لفهمي، فيلمي “السرب” و”أهل الكهف”، وقد عرضا على شاشات السينما في وقت سابق هذا العام.
ثقافة-وفن

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 07 نوفمبر 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة