الاثنين 17 يونيو 2024, 03:25

منوعات

في تجربة وصفت بـ”الحقيرة”.. علماء صينيون يجبرون الفئران الذكور على الإنجاب


كشـ24 نشر في: 19 يونيو 2021

أنجبت ذكور الفئران في الصين صغارا نمت بشكل طبيعي وولدت بعملية قيصرية، بعد تجربة وصفت بـ"الحقيرة" تضمنت وصل فأر ذكر بأنثى وزرع رحم داخله.وفي حديثها إلى صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، وصفت إميلي ماكيفور، كبيرة السياسات العلمية في منظمة بيتا (PETA)، وهي منظمة الأشخاص الذين يطالبون بمعاملة مساوية للحيوانات، الأمر بأنه "دراسة فرانكنشتاين" و"دراسة حقيرة" عن كائنات حساسة تشعر بالألم والفرح والوحدة.واستلهم الفريق، من الجامعة الطبية البحرية في شنغهاي، التجربة من فرس البحر الذكور الذين يلدون، لمعرفة ما إذا كان يمكن للجنين أن يعيش في "رحم ذكر".وضم الفريق ذكرا وأنثى فأر معا عن طريق ربط جلدهما ومشاركة الدم بين نصفي الاقتران الجديد، ثم زرع الرحم في النصف الذكر وزرع الأجنة في كل من ذكور وإناث الجرذان.وتم السماح للأجنة بالتطور حتى النهاية، أي 21.5 يوما، مع عشرة صغار ناجحة من أصل 27 جنينا "طبيعيا" في الذكور ولدوا عن طريق عمليات قيصرية.وأوضح الفريق أن أولئك الذين بقوا على قيد الحياة حتى النهاية استمروا في العيش حتى سن الرشد وكانوا قادرين على التكاثر، ولم يعانوا من آثار سيئة على القلب أو الرئة أو الكبد.وقال الفريق إن الدراسة قد يكون لها "تأثير عميق على بيولوجيا الإنجاب"، مضيفا: "لقد أنشأنا نموذجا حيوانيا للثدييات لحمل الذكور".ولم يذكروا ما هي الآثار المترتبة على ذلك بالنسبة للبشر، لكن الدراسات السابقة استكشفت إمكانية زرع رحم في النساء المتحولات جنسيا.ويعد حمل الذكور ظاهرة نادرة بشكل لا يصدق في الطبيعة، وهي نادرة جدا لدرجة أن زمارات البحر (syngnathidae)، وهي عائلة من الأسماك تضم فرس البحر والأسماك الأنبوبية والسيدراجون، هي النوع الوحيد المعروف الذي يحمل الذكور ذريتهم أثناء الحمل.وتعتمد الدراسة على تجارب سابقة حيث تم زرع أجنة الفئران في أجزاء أخرى من جسم الذكر، وليس الرحم، لكنها تتطور لفترة قصيرة فقط.لذلك قاموا بتصميم "نموذج الفئران" الذي أزال هذه القيود، وقاموا بربط الفئران الذكور والإناث معا بشكل فعال لإنشاء كيان واحد متصل.وقالت السيدة ماكيفور من بيتا: "التوصيل جراحيا إلى جرذان حساسين، عانوا من التشويه وأسابيع من المعاناة المطولة، أمر غير أخلاقي وفي عالم فرانكنشتاين".واستخدم الفريق جرذان المختبر، التي يتراوح حملها من 21 إلى 23 يوما، مع مجموعات من إناث الفئران المختارة إما لرحمها أو لتطوير الجنين الأولي.وقاموا بزرع الرحم من أنثى إلى ذكر الجرذ، الذي كان مخصيا من قبل. ثم قام الفريق بزرع أجنة في الرحم المزروع حديثا، بالإضافة إلى الرحم الأصلي للأنثى الجرذ التي كانت ما تزال ملتصقة بالذكور.وسمح لهم ذلك بمراقبة التطور الجنيني في الرحم المزروع في الذكور بعد مشاركة "دم الحمل".وعمل زرع الأجنة في رحم أنثى الجرذ المرفقة كاختبار وأيضا حتى يمكن للأجنة الموجودة في الذكر أن تتطور تحت "دم الحمل" المشترك.وفي المجموع، كان لديهم 46 زوجا من الفئران الملتصقة مع كلا الجانبين، وتم نقل إجمالي 562 جنينا إلى إناث و280 منهم إلى الذكور.وقال الفريق بقيادة رونغجيا تشانغ: "وجدنا أن 169 جنينا نمت بشكل طبيعي في الرحم الأصلي للإناث، في حين أن 27 فقط نمت بشكل طبيعي في ذكور الجرذان".وأثناء إجراء العملية القيصرية على الذكور، وجدوا بعض الأجنة الميتة بشكل غير طبيعي، وهي ظاهرة لم يتم ملاحظتها في أولئك الذين ولدوا للأنثى.وتختلف هذه الأجنة الميتة عن الأجنة الطبيعية من حيث الشكل واللون. وقال الفريق إنهما كانتا مصحوبتين بمشيمة ضامرة أو منتفخة.وكان هناك أيضا أجنة على قيد الحياة، استمر بعضها لمدة ساعتين فقط والبعض الآخر أكثر من يوم واحد، وفقا للباحثين، الذين قالوا إن وزن الجسم بعد ساعتين لم يكن مختلفا بشكل كبير عن وزن الأنثى.وأضاف الفريق أن الجراء العشرة الناجحة التي ولدت من ذكور الجرذان تطورت إلى مرحلة البلوغ و"تكاثرت وظيفيا".ولم يكن لدى هذه الجراء أيضا تشوهات واضحة في القلب أو الرئة أو الكبد أو الكلى أو الدماغ أو الخصية أو المبيض أو الرحم ، بناء على الفحص النسيجي.وكتب المؤلفون في ورقتهم البحثية: "على حد علمنا، لم يتم الإبلاغ عن الحمل مطلقا في ذكور الحيوانات الثديية. وفي هذه الدراسة، أنشأنا نموذجا لحمل الفئران عند الذكر ووجدنا أن الأجنة المزروعة كانت قادرة على التطور إلى مرحلة البلوغ في أرحام الذكور (الملتصقة بأنثى) أثناء التعرض لدم الأنثى الحامل".وأضافوا: "كان معدل نجاح التجربة بأكملها منخفضا جدا، ولكن تمت ولادة 10 صغار فئران بنجاح من الذكور بعملية قيصرية".وأشارت ماكيفور إلى أن هذه التجارب المروعة مدفوعة بالفضول فقط ولا تفعل شيئا لتعزيز فهمنا للجهاز التناسلي البشري. قائلة إن الحيوانات تستحق أن تُحترم وتُترك في سلام، وليس تربيتها في المختبرات، وإخضاعها للتجارب، ومعاملتها مثل الأشياء التي يمكن التخلص منها.وتم نشر نتائج هذه الدراسة المثيرة للجدل في مجلة bioRxiv.org.المصدر: روسيا اليوم عن ديلي ميل

أنجبت ذكور الفئران في الصين صغارا نمت بشكل طبيعي وولدت بعملية قيصرية، بعد تجربة وصفت بـ"الحقيرة" تضمنت وصل فأر ذكر بأنثى وزرع رحم داخله.وفي حديثها إلى صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، وصفت إميلي ماكيفور، كبيرة السياسات العلمية في منظمة بيتا (PETA)، وهي منظمة الأشخاص الذين يطالبون بمعاملة مساوية للحيوانات، الأمر بأنه "دراسة فرانكنشتاين" و"دراسة حقيرة" عن كائنات حساسة تشعر بالألم والفرح والوحدة.واستلهم الفريق، من الجامعة الطبية البحرية في شنغهاي، التجربة من فرس البحر الذكور الذين يلدون، لمعرفة ما إذا كان يمكن للجنين أن يعيش في "رحم ذكر".وضم الفريق ذكرا وأنثى فأر معا عن طريق ربط جلدهما ومشاركة الدم بين نصفي الاقتران الجديد، ثم زرع الرحم في النصف الذكر وزرع الأجنة في كل من ذكور وإناث الجرذان.وتم السماح للأجنة بالتطور حتى النهاية، أي 21.5 يوما، مع عشرة صغار ناجحة من أصل 27 جنينا "طبيعيا" في الذكور ولدوا عن طريق عمليات قيصرية.وأوضح الفريق أن أولئك الذين بقوا على قيد الحياة حتى النهاية استمروا في العيش حتى سن الرشد وكانوا قادرين على التكاثر، ولم يعانوا من آثار سيئة على القلب أو الرئة أو الكبد.وقال الفريق إن الدراسة قد يكون لها "تأثير عميق على بيولوجيا الإنجاب"، مضيفا: "لقد أنشأنا نموذجا حيوانيا للثدييات لحمل الذكور".ولم يذكروا ما هي الآثار المترتبة على ذلك بالنسبة للبشر، لكن الدراسات السابقة استكشفت إمكانية زرع رحم في النساء المتحولات جنسيا.ويعد حمل الذكور ظاهرة نادرة بشكل لا يصدق في الطبيعة، وهي نادرة جدا لدرجة أن زمارات البحر (syngnathidae)، وهي عائلة من الأسماك تضم فرس البحر والأسماك الأنبوبية والسيدراجون، هي النوع الوحيد المعروف الذي يحمل الذكور ذريتهم أثناء الحمل.وتعتمد الدراسة على تجارب سابقة حيث تم زرع أجنة الفئران في أجزاء أخرى من جسم الذكر، وليس الرحم، لكنها تتطور لفترة قصيرة فقط.لذلك قاموا بتصميم "نموذج الفئران" الذي أزال هذه القيود، وقاموا بربط الفئران الذكور والإناث معا بشكل فعال لإنشاء كيان واحد متصل.وقالت السيدة ماكيفور من بيتا: "التوصيل جراحيا إلى جرذان حساسين، عانوا من التشويه وأسابيع من المعاناة المطولة، أمر غير أخلاقي وفي عالم فرانكنشتاين".واستخدم الفريق جرذان المختبر، التي يتراوح حملها من 21 إلى 23 يوما، مع مجموعات من إناث الفئران المختارة إما لرحمها أو لتطوير الجنين الأولي.وقاموا بزرع الرحم من أنثى إلى ذكر الجرذ، الذي كان مخصيا من قبل. ثم قام الفريق بزرع أجنة في الرحم المزروع حديثا، بالإضافة إلى الرحم الأصلي للأنثى الجرذ التي كانت ما تزال ملتصقة بالذكور.وسمح لهم ذلك بمراقبة التطور الجنيني في الرحم المزروع في الذكور بعد مشاركة "دم الحمل".وعمل زرع الأجنة في رحم أنثى الجرذ المرفقة كاختبار وأيضا حتى يمكن للأجنة الموجودة في الذكر أن تتطور تحت "دم الحمل" المشترك.وفي المجموع، كان لديهم 46 زوجا من الفئران الملتصقة مع كلا الجانبين، وتم نقل إجمالي 562 جنينا إلى إناث و280 منهم إلى الذكور.وقال الفريق بقيادة رونغجيا تشانغ: "وجدنا أن 169 جنينا نمت بشكل طبيعي في الرحم الأصلي للإناث، في حين أن 27 فقط نمت بشكل طبيعي في ذكور الجرذان".وأثناء إجراء العملية القيصرية على الذكور، وجدوا بعض الأجنة الميتة بشكل غير طبيعي، وهي ظاهرة لم يتم ملاحظتها في أولئك الذين ولدوا للأنثى.وتختلف هذه الأجنة الميتة عن الأجنة الطبيعية من حيث الشكل واللون. وقال الفريق إنهما كانتا مصحوبتين بمشيمة ضامرة أو منتفخة.وكان هناك أيضا أجنة على قيد الحياة، استمر بعضها لمدة ساعتين فقط والبعض الآخر أكثر من يوم واحد، وفقا للباحثين، الذين قالوا إن وزن الجسم بعد ساعتين لم يكن مختلفا بشكل كبير عن وزن الأنثى.وأضاف الفريق أن الجراء العشرة الناجحة التي ولدت من ذكور الجرذان تطورت إلى مرحلة البلوغ و"تكاثرت وظيفيا".ولم يكن لدى هذه الجراء أيضا تشوهات واضحة في القلب أو الرئة أو الكبد أو الكلى أو الدماغ أو الخصية أو المبيض أو الرحم ، بناء على الفحص النسيجي.وكتب المؤلفون في ورقتهم البحثية: "على حد علمنا، لم يتم الإبلاغ عن الحمل مطلقا في ذكور الحيوانات الثديية. وفي هذه الدراسة، أنشأنا نموذجا لحمل الفئران عند الذكر ووجدنا أن الأجنة المزروعة كانت قادرة على التطور إلى مرحلة البلوغ في أرحام الذكور (الملتصقة بأنثى) أثناء التعرض لدم الأنثى الحامل".وأضافوا: "كان معدل نجاح التجربة بأكملها منخفضا جدا، ولكن تمت ولادة 10 صغار فئران بنجاح من الذكور بعملية قيصرية".وأشارت ماكيفور إلى أن هذه التجارب المروعة مدفوعة بالفضول فقط ولا تفعل شيئا لتعزيز فهمنا للجهاز التناسلي البشري. قائلة إن الحيوانات تستحق أن تُحترم وتُترك في سلام، وليس تربيتها في المختبرات، وإخضاعها للتجارب، ومعاملتها مثل الأشياء التي يمكن التخلص منها.وتم نشر نتائج هذه الدراسة المثيرة للجدل في مجلة bioRxiv.org.المصدر: روسيا اليوم عن ديلي ميل



اقرأ أيضاً
ميزات جديدة وعملية تظهر في “واتس آب”
أعلن القائمون على تطبيق "واتس آب" عن إطلاق تحديث جديد للتطبيق، سيمنح المستخدمين ميزات مهمة وعملية. وأشارت الصفحات التابعة لـ"واتس آب" على الإنترنت إلى أن التحديث الجديد مخصص لجميع الأجهزة العاملة بأنظمة Android وiOS وWindows وMacOS. ومع التحديث الجديد بات بإمكان مستخدمي التطبيق عبر جميع الأنظمة المذكورة إجراء مكالمات فيديو تضم 32 مستخدما، فيما كان هذا الأمر مقتصرا سابقا على مستخدمي الأجهزة المحمولة فقط. وحمل التحديث لمكالمات الفيديو ميزة إضافية أيضا، فعند تفعليها بات التطبيق يسلط الضوء على المتحدث أثناء المكالمة الجماعية بشكل أفضل، ويوسع الصورة لبقية المشاركين في المكالمة.ومع التحديث الجديد تحسنت ميزات المشاركة أثناء مكالمات الفيديو، وبات بإمكان المستخدم مشاركة الأصوات بشكل أفضل من جهازه، وهذه الميزة مثالية لمشاهدة الأفلام بشكل مشترك عبر التطبيق. وأشارت بعض مواقع الإنترنت إلى أن مطوري "واتس آب" بدأوا أيضا باختبار ميزة جديدة تسهل عمليات أرشفة محتويات المراسلات ونقلها من جهاز إلى آخر باستخدام رموز الـ QR.، لكن هذه الميزة تختبر حاليا عند بعض مستخدمي التطبيق عبر أجهزة أندرويد. المصدر: روسيا اليوم عن mail.ru
منوعات

غوغل تختبر ميزة لحماية أجهزة أندرويد من السرقة
أعلنت غوغل أنها بدأت باختبار ميزة جديدة، ستساعد على حماية أجهزة أندرويد من السرقة. أشارت غوغل إلى أن ميزة Theft Detection Lock المخصصة لأنظمة "أندرويد 15" يتم اختبارها حاليا عن المسجلين في برنامج اختبار أنظمة أندرويد الجديدة في البرازيل، ويمكن لأي مستفيد من هذا البرنامج في هذا البلد تجربتها. وكان الخبراء في غوغل قد ذكروا في وقت سابق أن الميزة تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، وصممت لاكتشاف الحركات أو الاستخدامات غير الاعتيادية للهاتف التي قد تشير إلى محاولة سرقته، وتعمل على قفل الأجهزة تلقائيا لحماية بياناتها. وبفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي يمكن لميزة Theft Detection Lock أيضا أن تكتشف فيما إذا كان الهاتف يتم استخدامه مع شبكات غير اعتيادية، أو اكتشاف ابتعاد الهاتف لفترة طويلة عن الشبكة التي اعتاد مستخدمه استعمالها، وبالتالي ستقوم بشكل تلقائي بقفل الهاتف. ويختبر مستخدمو أنظمة أندرويد في البرازيل أيضا ميزات جديدة تتعلق بتطبيق "واتس آب"، وميزات تسهل عمليات البحث عن الأطباء وتحديد مواعيد لزيارة عياداتهم من خلال الإنترنت. المصدر: روسيا اليوم
منوعات

نصائح ستساعدك في تحقيق التوازن الصحيح بين العمل والحياة
تعد القدرة على الموازنة بين العمل والحياة الشخصية أمراً بالغ الأهمية لتحقيق الرفاهية وإيجاد الطرق المثالية لإعادة شحن طاقتك وتجديد نشاطك خارج العمل، وجعلك أكثر إنتاجية ورضا في جميع مجالات حياتك. سواء كان ذلك من خلال ممارسة الهوايات، أو تقنيات الاسترخاء، أو قضاء الوقت مع أحبائك، فإن تخصيص الوقت لنفسك أمر ضروري. لذلك تقدم الباحثة في مجال علم النفس الإكلينيكي، سوزان هنداوي الإجابة عن كيف يمكنك تحقيق توازن أفضل بين العمل والحياة من خلال التركيز على التنمية الشخصية والرعاية الذاتية. تخصيص الوقت في هذا العصر تسيطر التكنولوجيا على العقول والأذهان في جميع الأوقات، لذلك فمن المهم أن تخصص الوقت للمهام المختلفة في جميع الأيام. وننصحك تخصيص وقت كل مساء لإيقاف تشغيل هاتفك والابتعاد عن الكمبيوتر والانفصال عن العالم الرقمي. يسمح هذا التخلص الرقمي من السموم لعقلك بالراحة وإعادة التركيز، مما يقلل من التوتر ويحسن نوعية النوم. استغل هذا الوقت لممارسة الأنشطة التي تغذي روحك، مثل قراءة كتاب أو التأمل أو مجرد الاستمتاع بالهدوء. إعطاء الأولويات يعد النشاط البدني مسكناً قوياً للتوتر ومعززاً للمزاج. قم بإعطاء الأولوية للياقة البدنية من خلال جدولة التدريبات المنتظمة في أسبوعك كما لو كانت اجتماعات عمل لا يمكن تفويتها. سواء كان ذلك الركض في الصباح، أو دروس اليوجا، أو جلسة رقص، ابحث عن نشاط تستمتع به ويحفز قلبك. لا تعمل التمارين الرياضية على تحسين صحتك البدنية فحسب، بل تعزز أيضاً الوضوح العقلي والمرونة العاطفية. تقوية الاتصالات العلاقات الاجتماعية حيوية لصحتك العاطفية، لذلك من الضروري تعزيز الاتصالات من خلال تخصيص الوقت للأصدقاء والعائلة. قم بجدولة لقاءات منتظمة، أو شارك في هوايات مشتركة، أو قم ببساطة بإجراء محادثات هادفة. توفر هذه التفاعلات الدعم والضحك والشعور بالانتماء، مما قد يقلل بشكل كبير من التوتر المرتبط بالعمل ويحسن سعادتك بشكل عام. تنمية الهوايات الهوايات هي طريقة رائعة لاستغلال إبداعك وشغفك خارج العمل. قم بتنمية الهوايات التي تجذبك، أو تجلب لك السعادة، أو تسمح لك بالدخول في حالة من التدفق حيث يبدو أن الوقت قد توقف. سواء كان ذلك الرسم أو البستنة أو العزف على آلة موسيقية، توفر الهوايات إحساساً بالإنجاز ويمكن أن تكون وسيلة مرضية لقضاء وقت فراغك. اليقظة الذهنية تتضمن اليقظة الذهنية أن تكون حاضراً بشكل كامل ومشاركاً في اللحظة الحالية. مارس اليقظة الذهنية من خلال أنشطة مثل التأمل أو تمارين التنفس العميق أو ببساطة الاستمتاع بالمشي الهادئ. من خلال التركيز على هنا والآن، فإنك تقلل من القلق بشأن الماضي أو المستقبل، مما يؤدي إلى حالة ذهنية أكثر توازناً ورضا تؤثر بشكل إيجابي على التوازن بين العمل والحياة. في الختام، من الضروري جدولة وقت التوقف عن العمل في حياتك المزدحمة، استغل هذا الوقت في عدم القيام بأي شيء على الإطلاق أو الراحة أو ممارسة أنشطة ترفيهية دون أي جدول أعمال. يعد السماح لنفسك بلحظات من الترفيه دون الشعور بالذنب أمراً ضرورياً للتعافي، ويمكن أن يؤدي إلى زيادة الإنتاجية والإبداع عند العودة إلى العمل. المصدر : سيدتي
منوعات

آبل تعلن عن نظام تشغيل جديد لحواسبها المحمولة
أعلنت آبل خلال مؤتمر WWDC 2024 عن نظام تشغيل جديد، سيمنح حواسب MacBook ميزات إضافية. أشار الخبراء في آبل إلى أن نظام macOS 15 Sequoia الجديد يحمل معه العديد من الميزات التي تحسن أداء حواسب MacBook، ويسهل عملية إقران هذه الأجهزة بهواتف آيفون. ومن بين أبرز الميزات التي يوفرها نظام التشغيل الجديد هي ميزة iPhone Mirroring، والتي تمكن المستخدم من عرض شاشة هاتف آيفون على شاشة الحاسب، وتعمل هذه الميزة إذا كان كلا الجهازين متصل بنفس شبكة Wi-Fi. ويمكن من خلال الميزة المذكورة التحكم بهاتف آيفون وتطبيقاته من خلال الحاسب، أو نقل الملفات بسرعة من الهاتف إلى الحاسب، بما فيها الملفات النصية والصور ومقاطع الفيديو، كما يمكن من خلالها نقل الصور من حاسب MacBook إلى معرض الصور في الهاتف. وباستخدام iPhone Mirroring يمكن للمستخدم أيضا الاطلاع من الحاسب على الإشعارات التي ترد إلى هاتفه، أو التحكم بأي تطبيق موجود في الهاتف من خلال شاشة الحاسب. وحمل macOS 15 Sequoia إلى حواسب آبل بعض التحسينات التي تتعلق بمتصفح "سفاري"، إضافة إلى ميزة جديدة تدعى "Highlights"، يمكن من خلالها استخراج المعلومات من صفحات الويب. المصدر: روسيا اليوم عن ixbit
منوعات

آبل تطرح ميزة جديدة!
كشفت شركة آبل النقاب عن ميزة جديدة مع نظام التشغيل iOS 18، أثارت جدلا بين المستخدمين ووصفها البعض بأنها "جنة الغشاشين". وتتيح الميزة الجديدة إمكانية إخفاء أو قفل التطبيقات على شاشة "آيفون" الرئيسية، مع الحفاظ على المعلومات الشخصية بعيدا عن أعين المتطفلين. وبينما روجت شركة آبل لهذه الميزة على أنها تحافظ على خصوصية التطبيقات المصرفية وتمنع الأطفال من شراء العناصر غير اللازمة على أمازون، يرى الكثير من الأشخاص أن هذه الميزة تساعد الناس على ممارسة الغش بسهولة، حيث قال أحد المستخدمين في منشور على منصة X: "شكرا آبل. سأحاول إخفاء تطبيق المواعدة عبر الإنترنت عن زوجتي". وأطلق آخرون نكاتا قائلين إن الميزة "ستعمل على تفكيك العلاقات". وفي إعلان عقب مؤتمر المطورين العالمي يوم الاثنين، شاركت آبل: "يمكن للمستخدمين الآن قفل التطبيق؛ ولمزيد من الخصوصية، يمكنهم إخفاء تطبيق ما، ونقله إلى مجلد تطبيقات مقفل ومخفي. وبالتالي إخفاء المحتوى، مثل الرسائل أو رسائل البريد الإلكتروني الموجودة داخل التطبيق من البحث والإشعارات والأماكن الأخرى عبر النظام". وتسمح الميزة للمستخدمين بإخفاء رمز التطبيق واسمه على الشاشة الرئيسية، ما سيؤدي أيضا إلى إيقاف الإشعارات مؤقتا. ويمكن للمستخدمين أيضا قفل التطبيقات المدمجة، مثل البريد والرسائل والملاحظات والصور وSafari، التي لا يمكن فتحها إلا باستخدام Face ID (ميزة التعرف على الوجه). وأوضحت آبل: "توفر التطبيقات المقفلة والمخفية راحة البال للمستخدمين بشأن المعلومات التي يريدون الحفاظ على خصوصيتها، مثل إشعارات التطبيق والمحتوى". كما أعلنت آبل عما تسميه Apple Intelligence، وهو نظام جديد بالكامل مدعوم بالذكاء الاصطناعي يعمل عبر منصاتها وأجهزتها ويمكنه حل مشكلات المستخدمين، كما أنه قادر على إنشاء نصوص وصور جديدة. وسيكون النظام قادرا على الحصول على معلومات من مختلف التطبيقات، مثل الخرائط والبريد والرسائل، للمساعدة في الجدولة والتخطيط وتقديم عمليات إعادة الكتابة والملخصات وتدقيق النصوص وإنشاء صور جديدة بناء على المطالبات أو الأفكار من المستخدمين. المصدر: روسيا اليوم عن ديلي ميل
منوعات

صور صادمة لطائرة هشمها البرد في النمسا جراء عواصف رعدية قوية
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي الاثنين صوراً صادمة ظهرت فيها مقدمة طائرة محطمة بشكل كبير في النمسا جراء العواصف الرعدية التي ضربت البلاد. ووفقا لوسائل إعلام نمساوية فقد ألحقت عاصفة من البَرَد أضرارا بالغة بطائرة ركاب أثناء اقترابها من مطار فيينا الأحد. وتسبب البَرَد في تحطيم جزء من مقدمة الطائرة وبتشقق نوافذ قمرة القيادة في طائرة الخطوط الجوية النمساوية التي كانت تقل سياحا عائدين من بالما دي مايوركا. وبعد إصدار نداء استغاثة، هبطت الطائرة بسلام في مطار فيينا، ولم يصب أي من الركاب أو أفراد الطاقم في الحادث بأذى. وذكرت شركة الطيران في بيان رسمي الاثنين: "بحسب طاقم قمرة القيادة، لم تكن العاصفة مرئية على رادار الطقس". هذا وتتعرض النمسا لموجة عواصف رعدية عنيفة مصحوبة بأمطار غزيرة خلفت فيضانات في مختلف أنحاء البلاد. وفي الأسابيع الأخيرة، أدت الأمطار الغزيرة إلى حدوث فيضانات في جميع أنحاء النمسا حيث تدخل رجال الإطفاء أكثر من 2000 مرة في عدة مقاطعات. وقالت السلطات المحلية الاثنين إنها ما زالت تبحث عن شخص يبلغ من العمر 77 عامًا فُقد أثرُه في ولاية بورغنلاند النمساوية بعد أن قاد سيارته إلى مركز الاقتراع للتصويت في الانتخابات الأوروبية التي جرت الأحد. وقالت الشرطة في بيان إن كرواتيًا يبلغ من العمر 36 عامًا توفي في نهاية الأسبوع بعد سقوط الحفار الذي كان يقوم بتشغيله في مجرى مائي في ستيريا في وقت متأخر من يوم الجمعة. وتوقعت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية في النمسا استمرار هطول الأمطار حتى مساء الأربعاء.
منوعات

علماء: الأطفال يثقون بالروبوتات أكثر من البشر
كثرت في المؤلفات الأدبية والرسوم المتحركة والأفلام الحديثة القصص التي يصبح فيها الروبوت صديقا للطفل. فما مدى ثقة الأطفال بهذه "الأجهزة"؟ وهل يتأثرون بها؟ قام فريق من العلماء من السويد وألمانيا وأستراليا بدراسة العلاقة بين الأطفال والآلات الذكية، حيث شملت الدراسة 111 طفلا تتراوح أعمارهم بين 3 إلى 6 أعوام. وتم عرض أشياء مختلفة مألوفة وغير مألوفة عليهم مع شرح طبيعة هذه الأشياء. وشارك في الشرح روبوتات وأشخاص عاديين. وكان الشرح أحيانا صحيحا، وخاطئا تماما أحيانا أخرى. وكانت النتيجة أن معظم الأطفال صدقوا ما قالته الروبوتات، رغم إدراكهم أن تفسيراتها في بعض الأحيان لا تتوافق مع معرفتهم الحالية. ولم تقلل أخطاء الروبوتات من ثقة الأطفال بشكل عام، فقد اعتبروها عشوائية وفضلوا الاستمرار في التواصل معها. بينما كان الأطفال متحيزين ضد أخطاء الناس. مع ذلك فقد تم التشكيك بموثوقية وسلطة "المدرسين الآليين" العام الماضي من قبل الباحثين من جامعة سنغافورة. وفي تجاربهم، التي نشرت نتائجها في مجلة Child Development فإن أطفال ما قبل المدرسة، على العكس من ذلك، يثقون بالمدرسين البشريين أكثر، على الرغم من أنهم قدموا معلومات كاذبة عمدا. وافترض أصحاب التجربة أن زيادة الثقة في الناس كانت ناجمة فقط عن حقيقة تفيد بأن الأطفال اختاروا مصدرا أكثر موثوقية في رأيهم، لأنهم كانوا يعرفونه منذ فترة طويلة. بينما رأى الكثيرون الروبوتات لأول مرة، ولكن وفقا للتوقعات، فمع انتشار "الآلات الذكية التي تشبه البشر"، ستزداد الثقة بها، حيث يشير الباحثون إلى أن "الأطفال يتواصلون مع الروبوتات بسهولة دون أي تحيز". المصدر: كومسومولسكايا برافدا
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 17 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة