منوعات

في تجربة وصفت بـ”الحقيرة”.. علماء صينيون يجبرون الفئران الذكور على الإنجاب


كشـ24 نشر في: 19 يونيو 2021

أنجبت ذكور الفئران في الصين صغارا نمت بشكل طبيعي وولدت بعملية قيصرية، بعد تجربة وصفت بـ"الحقيرة" تضمنت وصل فأر ذكر بأنثى وزرع رحم داخله.وفي حديثها إلى صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، وصفت إميلي ماكيفور، كبيرة السياسات العلمية في منظمة بيتا (PETA)، وهي منظمة الأشخاص الذين يطالبون بمعاملة مساوية للحيوانات، الأمر بأنه "دراسة فرانكنشتاين" و"دراسة حقيرة" عن كائنات حساسة تشعر بالألم والفرح والوحدة.واستلهم الفريق، من الجامعة الطبية البحرية في شنغهاي، التجربة من فرس البحر الذكور الذين يلدون، لمعرفة ما إذا كان يمكن للجنين أن يعيش في "رحم ذكر".وضم الفريق ذكرا وأنثى فأر معا عن طريق ربط جلدهما ومشاركة الدم بين نصفي الاقتران الجديد، ثم زرع الرحم في النصف الذكر وزرع الأجنة في كل من ذكور وإناث الجرذان.وتم السماح للأجنة بالتطور حتى النهاية، أي 21.5 يوما، مع عشرة صغار ناجحة من أصل 27 جنينا "طبيعيا" في الذكور ولدوا عن طريق عمليات قيصرية.وأوضح الفريق أن أولئك الذين بقوا على قيد الحياة حتى النهاية استمروا في العيش حتى سن الرشد وكانوا قادرين على التكاثر، ولم يعانوا من آثار سيئة على القلب أو الرئة أو الكبد.وقال الفريق إن الدراسة قد يكون لها "تأثير عميق على بيولوجيا الإنجاب"، مضيفا: "لقد أنشأنا نموذجا حيوانيا للثدييات لحمل الذكور".ولم يذكروا ما هي الآثار المترتبة على ذلك بالنسبة للبشر، لكن الدراسات السابقة استكشفت إمكانية زرع رحم في النساء المتحولات جنسيا.ويعد حمل الذكور ظاهرة نادرة بشكل لا يصدق في الطبيعة، وهي نادرة جدا لدرجة أن زمارات البحر (syngnathidae)، وهي عائلة من الأسماك تضم فرس البحر والأسماك الأنبوبية والسيدراجون، هي النوع الوحيد المعروف الذي يحمل الذكور ذريتهم أثناء الحمل.وتعتمد الدراسة على تجارب سابقة حيث تم زرع أجنة الفئران في أجزاء أخرى من جسم الذكر، وليس الرحم، لكنها تتطور لفترة قصيرة فقط.لذلك قاموا بتصميم "نموذج الفئران" الذي أزال هذه القيود، وقاموا بربط الفئران الذكور والإناث معا بشكل فعال لإنشاء كيان واحد متصل.وقالت السيدة ماكيفور من بيتا: "التوصيل جراحيا إلى جرذان حساسين، عانوا من التشويه وأسابيع من المعاناة المطولة، أمر غير أخلاقي وفي عالم فرانكنشتاين".واستخدم الفريق جرذان المختبر، التي يتراوح حملها من 21 إلى 23 يوما، مع مجموعات من إناث الفئران المختارة إما لرحمها أو لتطوير الجنين الأولي.وقاموا بزرع الرحم من أنثى إلى ذكر الجرذ، الذي كان مخصيا من قبل. ثم قام الفريق بزرع أجنة في الرحم المزروع حديثا، بالإضافة إلى الرحم الأصلي للأنثى الجرذ التي كانت ما تزال ملتصقة بالذكور.وسمح لهم ذلك بمراقبة التطور الجنيني في الرحم المزروع في الذكور بعد مشاركة "دم الحمل".وعمل زرع الأجنة في رحم أنثى الجرذ المرفقة كاختبار وأيضا حتى يمكن للأجنة الموجودة في الذكر أن تتطور تحت "دم الحمل" المشترك.وفي المجموع، كان لديهم 46 زوجا من الفئران الملتصقة مع كلا الجانبين، وتم نقل إجمالي 562 جنينا إلى إناث و280 منهم إلى الذكور.وقال الفريق بقيادة رونغجيا تشانغ: "وجدنا أن 169 جنينا نمت بشكل طبيعي في الرحم الأصلي للإناث، في حين أن 27 فقط نمت بشكل طبيعي في ذكور الجرذان".وأثناء إجراء العملية القيصرية على الذكور، وجدوا بعض الأجنة الميتة بشكل غير طبيعي، وهي ظاهرة لم يتم ملاحظتها في أولئك الذين ولدوا للأنثى.وتختلف هذه الأجنة الميتة عن الأجنة الطبيعية من حيث الشكل واللون. وقال الفريق إنهما كانتا مصحوبتين بمشيمة ضامرة أو منتفخة.وكان هناك أيضا أجنة على قيد الحياة، استمر بعضها لمدة ساعتين فقط والبعض الآخر أكثر من يوم واحد، وفقا للباحثين، الذين قالوا إن وزن الجسم بعد ساعتين لم يكن مختلفا بشكل كبير عن وزن الأنثى.وأضاف الفريق أن الجراء العشرة الناجحة التي ولدت من ذكور الجرذان تطورت إلى مرحلة البلوغ و"تكاثرت وظيفيا".ولم يكن لدى هذه الجراء أيضا تشوهات واضحة في القلب أو الرئة أو الكبد أو الكلى أو الدماغ أو الخصية أو المبيض أو الرحم ، بناء على الفحص النسيجي.وكتب المؤلفون في ورقتهم البحثية: "على حد علمنا، لم يتم الإبلاغ عن الحمل مطلقا في ذكور الحيوانات الثديية. وفي هذه الدراسة، أنشأنا نموذجا لحمل الفئران عند الذكر ووجدنا أن الأجنة المزروعة كانت قادرة على التطور إلى مرحلة البلوغ في أرحام الذكور (الملتصقة بأنثى) أثناء التعرض لدم الأنثى الحامل".وأضافوا: "كان معدل نجاح التجربة بأكملها منخفضا جدا، ولكن تمت ولادة 10 صغار فئران بنجاح من الذكور بعملية قيصرية".وأشارت ماكيفور إلى أن هذه التجارب المروعة مدفوعة بالفضول فقط ولا تفعل شيئا لتعزيز فهمنا للجهاز التناسلي البشري. قائلة إن الحيوانات تستحق أن تُحترم وتُترك في سلام، وليس تربيتها في المختبرات، وإخضاعها للتجارب، ومعاملتها مثل الأشياء التي يمكن التخلص منها.وتم نشر نتائج هذه الدراسة المثيرة للجدل في مجلة bioRxiv.org.المصدر: روسيا اليوم عن ديلي ميل

أنجبت ذكور الفئران في الصين صغارا نمت بشكل طبيعي وولدت بعملية قيصرية، بعد تجربة وصفت بـ"الحقيرة" تضمنت وصل فأر ذكر بأنثى وزرع رحم داخله.وفي حديثها إلى صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، وصفت إميلي ماكيفور، كبيرة السياسات العلمية في منظمة بيتا (PETA)، وهي منظمة الأشخاص الذين يطالبون بمعاملة مساوية للحيوانات، الأمر بأنه "دراسة فرانكنشتاين" و"دراسة حقيرة" عن كائنات حساسة تشعر بالألم والفرح والوحدة.واستلهم الفريق، من الجامعة الطبية البحرية في شنغهاي، التجربة من فرس البحر الذكور الذين يلدون، لمعرفة ما إذا كان يمكن للجنين أن يعيش في "رحم ذكر".وضم الفريق ذكرا وأنثى فأر معا عن طريق ربط جلدهما ومشاركة الدم بين نصفي الاقتران الجديد، ثم زرع الرحم في النصف الذكر وزرع الأجنة في كل من ذكور وإناث الجرذان.وتم السماح للأجنة بالتطور حتى النهاية، أي 21.5 يوما، مع عشرة صغار ناجحة من أصل 27 جنينا "طبيعيا" في الذكور ولدوا عن طريق عمليات قيصرية.وأوضح الفريق أن أولئك الذين بقوا على قيد الحياة حتى النهاية استمروا في العيش حتى سن الرشد وكانوا قادرين على التكاثر، ولم يعانوا من آثار سيئة على القلب أو الرئة أو الكبد.وقال الفريق إن الدراسة قد يكون لها "تأثير عميق على بيولوجيا الإنجاب"، مضيفا: "لقد أنشأنا نموذجا حيوانيا للثدييات لحمل الذكور".ولم يذكروا ما هي الآثار المترتبة على ذلك بالنسبة للبشر، لكن الدراسات السابقة استكشفت إمكانية زرع رحم في النساء المتحولات جنسيا.ويعد حمل الذكور ظاهرة نادرة بشكل لا يصدق في الطبيعة، وهي نادرة جدا لدرجة أن زمارات البحر (syngnathidae)، وهي عائلة من الأسماك تضم فرس البحر والأسماك الأنبوبية والسيدراجون، هي النوع الوحيد المعروف الذي يحمل الذكور ذريتهم أثناء الحمل.وتعتمد الدراسة على تجارب سابقة حيث تم زرع أجنة الفئران في أجزاء أخرى من جسم الذكر، وليس الرحم، لكنها تتطور لفترة قصيرة فقط.لذلك قاموا بتصميم "نموذج الفئران" الذي أزال هذه القيود، وقاموا بربط الفئران الذكور والإناث معا بشكل فعال لإنشاء كيان واحد متصل.وقالت السيدة ماكيفور من بيتا: "التوصيل جراحيا إلى جرذان حساسين، عانوا من التشويه وأسابيع من المعاناة المطولة، أمر غير أخلاقي وفي عالم فرانكنشتاين".واستخدم الفريق جرذان المختبر، التي يتراوح حملها من 21 إلى 23 يوما، مع مجموعات من إناث الفئران المختارة إما لرحمها أو لتطوير الجنين الأولي.وقاموا بزرع الرحم من أنثى إلى ذكر الجرذ، الذي كان مخصيا من قبل. ثم قام الفريق بزرع أجنة في الرحم المزروع حديثا، بالإضافة إلى الرحم الأصلي للأنثى الجرذ التي كانت ما تزال ملتصقة بالذكور.وسمح لهم ذلك بمراقبة التطور الجنيني في الرحم المزروع في الذكور بعد مشاركة "دم الحمل".وعمل زرع الأجنة في رحم أنثى الجرذ المرفقة كاختبار وأيضا حتى يمكن للأجنة الموجودة في الذكر أن تتطور تحت "دم الحمل" المشترك.وفي المجموع، كان لديهم 46 زوجا من الفئران الملتصقة مع كلا الجانبين، وتم نقل إجمالي 562 جنينا إلى إناث و280 منهم إلى الذكور.وقال الفريق بقيادة رونغجيا تشانغ: "وجدنا أن 169 جنينا نمت بشكل طبيعي في الرحم الأصلي للإناث، في حين أن 27 فقط نمت بشكل طبيعي في ذكور الجرذان".وأثناء إجراء العملية القيصرية على الذكور، وجدوا بعض الأجنة الميتة بشكل غير طبيعي، وهي ظاهرة لم يتم ملاحظتها في أولئك الذين ولدوا للأنثى.وتختلف هذه الأجنة الميتة عن الأجنة الطبيعية من حيث الشكل واللون. وقال الفريق إنهما كانتا مصحوبتين بمشيمة ضامرة أو منتفخة.وكان هناك أيضا أجنة على قيد الحياة، استمر بعضها لمدة ساعتين فقط والبعض الآخر أكثر من يوم واحد، وفقا للباحثين، الذين قالوا إن وزن الجسم بعد ساعتين لم يكن مختلفا بشكل كبير عن وزن الأنثى.وأضاف الفريق أن الجراء العشرة الناجحة التي ولدت من ذكور الجرذان تطورت إلى مرحلة البلوغ و"تكاثرت وظيفيا".ولم يكن لدى هذه الجراء أيضا تشوهات واضحة في القلب أو الرئة أو الكبد أو الكلى أو الدماغ أو الخصية أو المبيض أو الرحم ، بناء على الفحص النسيجي.وكتب المؤلفون في ورقتهم البحثية: "على حد علمنا، لم يتم الإبلاغ عن الحمل مطلقا في ذكور الحيوانات الثديية. وفي هذه الدراسة، أنشأنا نموذجا لحمل الفئران عند الذكر ووجدنا أن الأجنة المزروعة كانت قادرة على التطور إلى مرحلة البلوغ في أرحام الذكور (الملتصقة بأنثى) أثناء التعرض لدم الأنثى الحامل".وأضافوا: "كان معدل نجاح التجربة بأكملها منخفضا جدا، ولكن تمت ولادة 10 صغار فئران بنجاح من الذكور بعملية قيصرية".وأشارت ماكيفور إلى أن هذه التجارب المروعة مدفوعة بالفضول فقط ولا تفعل شيئا لتعزيز فهمنا للجهاز التناسلي البشري. قائلة إن الحيوانات تستحق أن تُحترم وتُترك في سلام، وليس تربيتها في المختبرات، وإخضاعها للتجارب، ومعاملتها مثل الأشياء التي يمكن التخلص منها.وتم نشر نتائج هذه الدراسة المثيرة للجدل في مجلة bioRxiv.org.المصدر: روسيا اليوم عن ديلي ميل



اقرأ أيضاً
“واتس آب” يقدّم حلا ذكيا لمتابعة المحادثات دون قراءتها بالكامل
أطلقت "ميتا" ميزة جديدة في "واتس آب" تتيح للمستخدمين تلخيص الرسائل غير المقروءة باستخدام الذكاء الاصطناعي، ما يوفّر طريقة سريعة لمتابعة المحادثات دون الحاجة لقراءتها بالكامل. وتعتمد الميزة، التي أُعلن عنها في منشور رسمي على مدونة "واتس آب"، على تقنيات الذكاء الاصطناعي من ميتا لتوليد ملخصات موجزة للرسائل، تُعرض في نقاط واضحة، بهدف تمكين المستخدم من فهم محتوى الدردشة قبل التفاعل معها تفصيلا. وقالت الشركة: "في بعض الأحيان، تحتاج فقط إلى متابعة رسائلك بسرعة. ولهذا السبب، يسعدنا تقديم "ملخصات الرسائل"، وهي ميزة جديدة تلخص الرسائل غير المقروءة بشكل خاص وسريع". وأكدت ميتا أن الميزة تستخدم ما يعرف بـ"تقنية المعالجة الخاصة" لحماية خصوصية المستخدم، بحيث لا تتمكن جهات الاتصال من معرفة ما إذا كانت رسائلهم قد تم تلخيصها أو عرضها. وفي المرحلة الأولى، ستتوفر الميزة لمستخدمي اللغة الإنجليزية في الولايات المتحدة فقط، على أن تُطرح لاحقا في مزيد من الدول واللغات خلال العام الجاري. وتندرج هذه الميزة ضمن استراتيجية أوسع تعمل عليها ميتا لنشر أدوات الذكاء الاصطناعي عبر منصاتها المختلفة، بعد أن أطلقت روبوتات دردشة تعتمد على الذكاء الاصطناعي في كل من "واتس آب" و"فيسبوك" و"إنستغرام". وفي حديث سابق، أشار مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، إلى إمكانية أن تصبح روبوتات الذكاء الاصطناعي "أصدقاء رقميين" تساعد المستخدمين، خاصة أولئك الذين يعانون من الوحدة أو يفتقرون للدعم النفسي. لكن في المقابل، حذر عدد من الباحثين من مخاطر الاعتماد العاطفي على روبوتات المحادثة، خاصة بالنسبة للمصابين باضطرابات نفسية. وأوضح الدكتور سورين دينيسن أوستيرغارد، أستاذ الطب النفسي في جامعة آرهوس بالدنمارك، أن الذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى ظاهرة جديدة يطلق عليها "ذهان روبوتات الدردشة". وكتب في افتتاحية بمجلة Schizophrenia Bulletin: "قد تقدم روبوتات الدردشة معلومات خاطئة أو مربكة، خاصة لمن يعانون من أمراض عقلية. هؤلاء الأشخاص قد لا يطلبون المساعدة المناسبة بسبب سوء الفهم الناتج عن هذه التفاعلات". وأضاف: "أنا مقتنع بأن الأفراد المعرضين للذهان قد يعانون، أو يعانون بالفعل، من أوهام ناتجة عن تفاعلهم مع روبوتات الدردشة التي تدعمها أنظمة الذكاء الاصطناعي". المصدر: إندبندنت
منوعات

“فوربس” تنشر اللائحة السنوية لأغنى 50 امرأة في العالم
نشرت مجلة "فوربس" اللائحة السنوية لأغنى 50 امرأة عصامية في العالم، وتشمل القائمة رائدات أعمال من مختلف القطاعات أبرزها الصناعة والتكنولوجيا. وتتصدر قائمة أغنى السيدات العصاميات في العالم السيدة رافاييلا أبونتيه ديامانت، تنتمي لقطب الشحن البحري السويسرية، بثروة تقدر بـ38.8 مليار دولار. وفي المرتبة الثانية، تأتي الأمريكية ديان هندريكس وتقدر ثروتها الصافية بـ 22.3 مليار دولار، المؤسسة المشاركة لشركة "ABC Supply"، إحدى أكبر موزعي الأسقف والواجهات وغيرها. وهي واحدة من 18 أمريكية ضمن قائمة أفضل 50 شخصية، من بينهن سيدات بارزات مثل أوبرا وينفري وشيريل ساندبرج. وأوضحت المجلة أن أصغر السيدات سنا هي الأسترالية ميلاني بيركنز، التي شاركت في تأسيس شركة برمجيات التصميم "كانفا" عام 2013، إذ تبلغ من العمر 38 عاما، وتليها الروسية تاتيانا كيم 49 عاما، وهي المؤسسة والرئيسة التنفيذية لشركة "وايلدبيريز" الروسية. وانضمت تاتيانا كيم، مؤسسة شركة "وايلدبيريز" الروسية، إلى قائمة فوربس لأغنى 50 امرأة عصامية في العالم اللاتي حققن النجاح والثروة بجهودهن الذاتية، واحتلت كيم، بثروة قدرها 4.6 مليار دولار، المركز الثامن عشر. وبلغ الحد الأدنى لدخول قائمة أغنى النساء العصاميات هذا العام 2.1 مليار دولار. وتضم القائمة 18 أمريكية و18 صينية، وينتمي ما يقرب من نصف المشاركات 24 في التصنيف إلى منطقة آسيا والمحيط الهادئ، و20 من أمريكا الشمالية، والست الباقيات من أوروبا. ولم يتضمن التصنيف أي ممثلات من إفريقيا أو أمريكا الجنوبية، فيما تعمل 14 من المشاركات في التصنيف في قطاع التكنولوجيا، الذي يعد "الطريق الأكثر شيوعا للثراء"، وفقا لمجلة "فوربس". المصدر: "فوربس"
منوعات

غوغل تطرح هاتفا يعمل مع الذكاء الاصطناعي ويتصل بالأقمار الصناعية
سرّبت بعض مواقع الإنترنت معلومات تتعلق بمواصفات هاتف Pixel 10 الذي ستطرحه غوغل قريبا لتنافس من خلاله أفضل هواتف أندرويد. زوّد الهاتف بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ USB Type-C 3.2، وماسح لبصمات الأصابع مدمج في الشاشة، وشريحة NFC، وتقنيات لطلب النجدة عبر الأقمار الصناعية، وتقنيات Circle to Search التي تعمل مع الذكاء الاصطناعي، وبطارية بسعة 4970 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 29 واط، ويمكن شحنها بشاحن لاسلكي باستطاعة 15 واط. وتبعا للتسريبات فإن هيكله جاء مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP68/IP69، وسيتحمى الواجهتين الأمامية والخلفية للهيكل بزجاج Gorilla Glass Victus 2 المضاد للصدمات والخدوش. شاشة الهاتف أتت LTPO OLED بمقاس 6.3 بوصة، دقة عرضها (2424/1080) بيكسل، ترددها 120 هيرتز، معدل سطوعها يصل إلى 3000 شمعة/م تقريبا. يعمل الجهاز بنظام "أندرويد-16" قابل للتحديث، ومعالج Google Tensor G5، ومعالج رسوميات Mali-G715 MC7، وذواكر وصول عشوائي 12 غيغابايت، وذواكر داخلية 128/256 غيغابايت. كاميرته الأساسية أتت ثلاثية العدسة بدقة (48+12+10.8) بيكسل، فيها عدسة telephoto وعدسة ultrawide، أما كاميرته الأمامية فأتت بدقة 10.5 ميغابيكسل، مجهزة بعدسة ultrawide، وقادرة على توثيق فيديوهات 4K بمعدل 60 إطارا في الثانية. المصدر: روسيا اليوم عن gsmarena
منوعات

دراسة تكشف عن عادة مالية تجعلك سعيدا بغض النظر عن دخلك!
بينما يعتقد الكثيرون أن الثروة هي طريق السعادة، كشفت دراسة أسترالية حديثة أن سر الرضا الحقيقي قد لا يكون في مقدار ما تجنيه من مال، بل في طريقة إدارتك له. فقد توصل الباحثون بعد متابعة أكثر من 20 ألف شخص على مدى 20 عاما إلى أن العادات المالية البسيطة مثل الادخار المنتظم وسداد الفواتير في الوقت المحدد، لها تأثير إيجابي على الصحة النفسية يفوق في بعض الأحيان مجرد امتلاك دخل مرتفع. وهذه النتائج المثيرة، التي نشرت في مجلة Stress and Health، تثبت أن الانضباط المالي - وليس بالضرورة الثراء - هو العامل الحاسم في تحقيق السلام النفسي والاستقرار العاطفي، حتى في خضم الأزمات الاقتصادية الصعبة. وما يجعل هذه النتائج مثيرة للاهتمام هو أنها تظل صحيحة حتى في أصعب الظروف الاقتصادية، بما في ذلك الأزمات المالية الكبرى مثل أزمة 2008 وجائحة كورونا. ويبدو أن الشخص الذي يدخر بانتظام ويحسن إدارة مصروفاته، حتى لو كان دخله محدودا، يتمتع بمستويات أقل من القلق ومستويات أعلى من الرضا عن الحياة مقارنة بمن يكسبون نفس المبلغ ولكن دون انضباط مالي. ويكمن السر في أن الإدارة المالية الجيدة تقلل من ما يسمى "الضغوط المالية الخفية"، ذلك القلق المستمر الذي يشعر به الشخص عندما لا يكون متأكدا من قدرته على تغطية النفقات المفاجئة أو الالتزامات المالية. وهذه الضغوط قد تؤدي إلى حلقة مفرغة من القروض والديون، حيث يضطر الشخص للاقتراض لتغطية احتياجاته الأساسية، ما يزيد من أعبائه المالية بدلا من تخفيفها. ومن المثير للانتباه أن الدراسة وجدت أن فوائد العادات المالية الجيدة تظهر بوضوح أكبر عند الرجال في ما يتعلق بالادخار، رغم أن كلا الجنسين يستفيدان من الناحية النفسية. كما استبعد الباحثون احتمال أن تكون الصحة النفسية الجيدة هي السبب في الإدارة المالية الجيدة، ما يؤكد أن تحسين العادات المالية هو طريق فعلي لتحسين الحالة النفسية وليس مجرد نتيجة لها. المصدر: روسيا اليوم عن نيويورك بوست
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة