في متابعتها لملف محمد شنوف الذي طرد الاثنين 27 غشت الماضي من غرفة العمليات بمستشفى ابن طفيل التابع للمستشفى الجامعي محمد السادس، قامت صحيفة كش24 بزيارة الى محمد شنوف الذي خضع امس الجمعة 31 غشت لعملية بتر أصابعه بسبب تعفن ناتج عن مرض السكري، العملية التي اشرف عليها طاقم طبي من الاطباء المقيمين الداخليين، بالاضافة الى حضور مدير المستشفى "هشام نجمي" ، كللت بالنجاح حسب مصدر طبي لصحيفة "كش24"، وقد خص محمد شنوف كش24 بتصريح حصري، شكر من خلاله الطاقم الطبي بمستشفى ابن طفيل على المجهودات والمساعدة التي ابداهما الطاقم قبل وبعد العملية، كما قدم اعتذاره للطاقم الطبي والإداري بمستشفى ابن طفيل، على ما بدر منه سابقا حين شب خلاف بينه وبين احد الاطباء ، موضحا ان ذالك راجع الى الضغط النفسي الناتج عن خوفه من العملية. وقد طالبت اللجنة الوطنية للأطباء الداخليين والمقيمينٍ بمراكش، في بيان لها توصلت كش24 بنسخة منه، بفتح تحقيق في الإعتداء الذي كانت تعرضت اليه احدى الممرضات وطبيب معالج من طرف احد المرضى بالمستشفى وارجع البيان سبب الحادث الذي اثار ضجة اعلامية كبيرة الى رفض المريض ، إجراء الفحوصات والتحاليل اللازمة الضرورية لأجراء عملية جراحية من جراء المرض التعفني الدي كان يعاني منه، مشيرا ان مثل هده التدخلات العلاجية تحتاج إلى موافقة صريحة وكتابية من طرف المريض، مما يستوجب في هذه الحالة إعادته إلى المصلحة لإستكمال العلاجات الضرورية وإعطائه فرصة لأجل إعادة التفكير في القرارالدي سيتخذه من العملية وهو الشيء الدي لم يرق للمريض وقال البيان ان المريض ترك غرفة العمليات بمحض إرادته وقام بتكسير ، معدات المركب الجراحي والنيل من كرامة العاملين بالمصلحة من أطباء وممرضين وأعوان بالتوجه إليهم بوابل من التهديدات والشتائم يندى إليها الجبين"يقول البيان، الذي أشار الى تشبث اللجنة الوطنية للأطباء الداخلين والمقيمين بحق المريض في العلاج والاستشفاء ، كما تحدده القوانين الكونية ودون ايه زيادات سياسوية وعلى متابعة كل من سولته له نفسه التشهير بالطبيب المعالج والأطباء بشكل عام.
في متابعتها لملف محمد شنوف الذي طرد الاثنين 27 غشت الماضي من غرفة العمليات بمستشفى ابن طفيل التابع للمستشفى الجامعي محمد السادس، قامت صحيفة كش24 بزيارة الى محمد شنوف الذي خضع امس الجمعة 31 غشت لعملية بتر أصابعه بسبب تعفن ناتج عن مرض السكري، العملية التي اشرف عليها طاقم طبي من الاطباء المقيمين الداخليين، بالاضافة الى حضور مدير المستشفى "هشام نجمي" ، كللت بالنجاح حسب مصدر طبي لصحيفة "كش24"، وقد خص محمد شنوف كش24 بتصريح حصري، شكر من خلاله الطاقم الطبي بمستشفى ابن طفيل على المجهودات والمساعدة التي ابداهما الطاقم قبل وبعد العملية، كما قدم اعتذاره للطاقم الطبي والإداري بمستشفى ابن طفيل، على ما بدر منه سابقا حين شب خلاف بينه وبين احد الاطباء ، موضحا ان ذالك راجع الى الضغط النفسي الناتج عن خوفه من العملية. وقد طالبت اللجنة الوطنية للأطباء الداخليين والمقيمينٍ بمراكش، في بيان لها توصلت كش24 بنسخة منه، بفتح تحقيق في الإعتداء الذي كانت تعرضت اليه احدى الممرضات وطبيب معالج من طرف احد المرضى بالمستشفى وارجع البيان سبب الحادث الذي اثار ضجة اعلامية كبيرة الى رفض المريض ، إجراء الفحوصات والتحاليل اللازمة الضرورية لأجراء عملية جراحية من جراء المرض التعفني الدي كان يعاني منه، مشيرا ان مثل هده التدخلات العلاجية تحتاج إلى موافقة صريحة وكتابية من طرف المريض، مما يستوجب في هذه الحالة إعادته إلى المصلحة لإستكمال العلاجات الضرورية وإعطائه فرصة لأجل إعادة التفكير في القرارالدي سيتخذه من العملية وهو الشيء الدي لم يرق للمريض وقال البيان ان المريض ترك غرفة العمليات بمحض إرادته وقام بتكسير ، معدات المركب الجراحي والنيل من كرامة العاملين بالمصلحة من أطباء وممرضين وأعوان بالتوجه إليهم بوابل من التهديدات والشتائم يندى إليها الجبين"يقول البيان، الذي أشار الى تشبث اللجنة الوطنية للأطباء الداخلين والمقيمين بحق المريض في العلاج والاستشفاء ، كما تحدده القوانين الكونية ودون ايه زيادات سياسوية وعلى متابعة كل من سولته له نفسه التشهير بالطبيب المعالج والأطباء بشكل عام.