

مجتمع
فعاليات أمازيغية تطعن في استمارة الإحصاء وتتهم مندوبية التخطيط بـ”التمييز”
قالت "مجموعة الوفاء للبديل الأمازيغي" إنها لا تتوقع أن تخرج نتائج إحصاء سنة 2024 بنتائج مغايرة لإحصاء 2014 والتي أكدت أن المتحدثين بالأمازيغية في المغرب لا تتجاوز نسبتھم 27 بالمائة.
وانتقدت استمرار الاتحادي أحمد الحليمي على رأس المندوبية السامية للتخطيط، بعدما قضى أزيد من عشرين عاما في منصبه وأشرف على ثلاثة إحصاءات شككت في نتائجها بخصوص المتحدثين بالأمازيغية.
وأشارت إلى أن جهات الدارالبيضاء سطات والرباط-سلا ومراكش آسفي، وطنجة تطوان ومدن الأقاليم الجنوبية للمملكة، تحتضن عددا مهما من المتكلمين بالأمازيغية، لكن نتائج الإحصاء لا تظهر هذه المعطيات.
وأظهرت نتائج إحصاء سنة 2014 بكون الجھات التي تضم كثافة سكانية كبيرة في المملكة يتحدث سكانھا الدارجة بنسب تتراوح بين 97 و99 بالمائة وھي جھات الدارالبيضاء والرباط وطنجة والأقاليم الجنوبية للمملكة.
وعقد المندوب السامي للتخطيط ندوة صحفية يوم أمس الخميس، خصصت لتقديم أبرز المستجدات في عملية الإحصاء التي يرتقب أن تنطلق مع بداية شهر شتنبر القادم.
وانتقدت المجموعة، في بيان لها، تغييب حروف الأمازيغية تيفيناغ على ملصق هذه الندوة، والاكتفاء فقط بحروف اللغة العربية والفرنسية. واعتبرت بأن الأمر يعد فعلا تمييزيا واضحا يتنافى مع الدستور المغربي، وفعلا إقصائيا غير مقبول.
قالت "مجموعة الوفاء للبديل الأمازيغي" إنها لا تتوقع أن تخرج نتائج إحصاء سنة 2024 بنتائج مغايرة لإحصاء 2014 والتي أكدت أن المتحدثين بالأمازيغية في المغرب لا تتجاوز نسبتھم 27 بالمائة.
وانتقدت استمرار الاتحادي أحمد الحليمي على رأس المندوبية السامية للتخطيط، بعدما قضى أزيد من عشرين عاما في منصبه وأشرف على ثلاثة إحصاءات شككت في نتائجها بخصوص المتحدثين بالأمازيغية.
وأشارت إلى أن جهات الدارالبيضاء سطات والرباط-سلا ومراكش آسفي، وطنجة تطوان ومدن الأقاليم الجنوبية للمملكة، تحتضن عددا مهما من المتكلمين بالأمازيغية، لكن نتائج الإحصاء لا تظهر هذه المعطيات.
وأظهرت نتائج إحصاء سنة 2014 بكون الجھات التي تضم كثافة سكانية كبيرة في المملكة يتحدث سكانھا الدارجة بنسب تتراوح بين 97 و99 بالمائة وھي جھات الدارالبيضاء والرباط وطنجة والأقاليم الجنوبية للمملكة.
وعقد المندوب السامي للتخطيط ندوة صحفية يوم أمس الخميس، خصصت لتقديم أبرز المستجدات في عملية الإحصاء التي يرتقب أن تنطلق مع بداية شهر شتنبر القادم.
وانتقدت المجموعة، في بيان لها، تغييب حروف الأمازيغية تيفيناغ على ملصق هذه الندوة، والاكتفاء فقط بحروف اللغة العربية والفرنسية. واعتبرت بأن الأمر يعد فعلا تمييزيا واضحا يتنافى مع الدستور المغربي، وفعلا إقصائيا غير مقبول.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

