
رياضة
فضيحة.. الاتفاق المراكشي يخوض مباراة بسبعة لاعبين قبل إيقافها بعد 12 دقيقة!
في مشهد غير مسبوق داخل كرة القدم المغربية، تحول لقاء الاتفاق المراكشي ووداد تمارة، اليوم الأحد، ضمن منافسات القسم الوطني هواة، إلى "فضيحة كروية" بعد اضطرار الفريق المراكشي إلى خوض المباراة بثمانية لاعبين فقط، قبل أن يتقلص العدد إلى سبعة بعد إصابة أحد لاعبيه، ما أجبر الحكم على إيقاف المواجهة بعد 12 دقيقة فقط من انطلاقها.
ويعود السبب وراء هذا الوضع الغريب إلى عدم تأهيل عدد من لاعبي الاتفاق المراكشي، ليجد الفريق نفسه في موقف محرج، يعكس خللًا واضحًا في تدبيره الإداري والفني. فبينما تسعى كرة القدم الوطنية لترسيخ صورة احترافية تليق بقيمتها، خصوصًا مع اقتراب المغرب من احتضان كأس أمم إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030، تأتي مثل هذه الوقائع لتكشف عن واقع آخر يهدد سمعة اللعبة في البلاد.
وتعيد هذه الحادثة النقاش حول أوضاع بعض الأندية الوطنية، ومدى جاهزيتها لمواكبة طموحات تطوير كرة القدم المغربية، في وقت يُفترض فيه أن تكون مثل هذه الممارسات جزءًا من الماضي، لا عنوانًا بارزًا في حاضر الكرة الوطنية.
في مشهد غير مسبوق داخل كرة القدم المغربية، تحول لقاء الاتفاق المراكشي ووداد تمارة، اليوم الأحد، ضمن منافسات القسم الوطني هواة، إلى "فضيحة كروية" بعد اضطرار الفريق المراكشي إلى خوض المباراة بثمانية لاعبين فقط، قبل أن يتقلص العدد إلى سبعة بعد إصابة أحد لاعبيه، ما أجبر الحكم على إيقاف المواجهة بعد 12 دقيقة فقط من انطلاقها.
ويعود السبب وراء هذا الوضع الغريب إلى عدم تأهيل عدد من لاعبي الاتفاق المراكشي، ليجد الفريق نفسه في موقف محرج، يعكس خللًا واضحًا في تدبيره الإداري والفني. فبينما تسعى كرة القدم الوطنية لترسيخ صورة احترافية تليق بقيمتها، خصوصًا مع اقتراب المغرب من احتضان كأس أمم إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030، تأتي مثل هذه الوقائع لتكشف عن واقع آخر يهدد سمعة اللعبة في البلاد.
وتعيد هذه الحادثة النقاش حول أوضاع بعض الأندية الوطنية، ومدى جاهزيتها لمواكبة طموحات تطوير كرة القدم المغربية، في وقت يُفترض فيه أن تكون مثل هذه الممارسات جزءًا من الماضي، لا عنوانًا بارزًا في حاضر الكرة الوطنية.
ملصقات