فضاء جديد يدخل الخدمة بمطار محمد الخامس الدولي في الدار البيضاء – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الأربعاء 16 أبريل 2025, 12:39

مجتمع

فضاء جديد يدخل الخدمة بمطار محمد الخامس الدولي في الدار البيضاء


كشـ24 نشر في: 15 أبريل 2025

تم يومه الثلاثاء 15 أبريل الجاري، افتتاح الساحة الخارجية الجديدة لمطار محمد الخامس الدولي بالدار البيضاء، التي أعيد تصميمها بالكامل من أجل انسيابية أكبر لعملية المغادرة وتعزيز جودة الخدمات.

وحسب بلاغ للمكتب الوطني للمطارات، أصبح الفضاء الخارجي للساحة نقطة انطلاق استراتيجية لجميع المسافرين، وهي خطوة تندرج ضمن دينامية التحول التي بدأها المطار خلال الأسابيع الأخيرة في إطار استراتيجية "مطارات 2030".

وقال المكتب إن عملية التهيئة مكنت من إعادة النظر بصورة شمولية في هذا المسلك الطرقي، ووضع علامات جديدة للمسارات ومناطق إنزال المسافرين، إلى جانب تحديث نظام التشوير لضمان توجيه أمثل.

كما تم وضع لوحات إعلامية حديثة تربط كل شركة طيران ببوابتها المخصصة وتوجه المسافرين مباشرةً إلى شبابيك التسجيل الخاصة بها، في حين تم تعزيز نظام الإضاءة لضمان الأمان والراحة في جميع الأوقات.

ومن خلال تسهيل الولوج إلى المطار منذ لحظة الوصول، وتبسيط منظومة التشوير، وتنويع خيارات التوقف، مع توفير فترة توقف مجانية لمدة 10 دقائق، تُحسّن هذه الساحة الجديدة بشكل ملموس جودة استقبال المسافرين ومرافقيهم. 

وتمثل بذلك، وفق البلاغ، مرحلة مفصلية في تطوير تجربة السفر، من خلال جعل المسافر والكفاءة والوضوح في صلب منظومة الاستقبال، مشيرا إلى أن هذه التحولات تهدف كذلك إلى تخفيف الضغط على بوابات الدخول إلى المطار، وضمان انسيابية تدفقات المسافرين خلال فترات الذروة، وتوفير بيئة استقبال تتسم بالوضوح وسهولة الاستخدام.

وفي السياق ذاته، أطلق المكتب الوطني للمطارات تنظيما جديدًا للمسالك الطُرُقية، يسمح بتقسيم واضح ومهيكل لتدفقات المسافرين بحسب وضعيتهم.

وأصبح التوقف السريع الخاص بالمغادرين متاحًا مباشرة عبر الطابق الأول، للمسافرين القادمين بسياراتهم الخاصة أو بسيارات الأجرة.

أما بالنسبة للمسافرين الذين يتم استقبالهم، فقد تم تخصيص المستوى الأرضي (0) لاستقبالهم بشكل سلس ومنفصل عن باقي التدفقات. في حين يظل ركن السيارات متاحًا للمسافرين المستعملين لسياراتهم الخاصة أو سيارات الكراء.

وأكد المكتب أن هذا الفضاء الجديد يأتي ضمن الدينامية الشاملة للتحول التي أطلقها المكتب الوطني للمطارات مؤخرًا في إطار استراتيجيته الجديدة «مطارات 2030»، مشيرا إلى إزالة أجهزة التفتيش ببوابات الدخول إلى المطار في 5 مارس 2025، بما في ذلك أجهزة المسح البصري والبوابات الأمنية، بهدف تخفيف الضغط عند مدخل المحطة، مع الحفاظ على معايير السلامة. 

وفي 15 مارس، تم تعويض نظام المراقبة المزدوجة للجوازات بأبواب أوتوماتيكية، ما أسهم في تقليص زمن العبور وتحسين تدبير تدفق المسافرين. كما أعاد المطار، في 30 مارس، فتح فضاءاته العمومية بشكل تدريجي، "مما أتاح للمرافقين الوصول إلى منطقة التسجيل وخلق بيئة أكثر رحابة".

وأبرز المكتب أن تنفيذ كل هذه الإجراءات تم "بفضل التعبئة والتنسيق المثالي لمختلف الشركاء لاسيما وزارة الداخلية، ومديرية الهجرة ومراقبة الحدود، والمديرية العامة للأمن الوطني، والدرك الملكي، ومصالح إدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة، وولاية جهة الدار البيضاء".

تم يومه الثلاثاء 15 أبريل الجاري، افتتاح الساحة الخارجية الجديدة لمطار محمد الخامس الدولي بالدار البيضاء، التي أعيد تصميمها بالكامل من أجل انسيابية أكبر لعملية المغادرة وتعزيز جودة الخدمات.

وحسب بلاغ للمكتب الوطني للمطارات، أصبح الفضاء الخارجي للساحة نقطة انطلاق استراتيجية لجميع المسافرين، وهي خطوة تندرج ضمن دينامية التحول التي بدأها المطار خلال الأسابيع الأخيرة في إطار استراتيجية "مطارات 2030".

وقال المكتب إن عملية التهيئة مكنت من إعادة النظر بصورة شمولية في هذا المسلك الطرقي، ووضع علامات جديدة للمسارات ومناطق إنزال المسافرين، إلى جانب تحديث نظام التشوير لضمان توجيه أمثل.

كما تم وضع لوحات إعلامية حديثة تربط كل شركة طيران ببوابتها المخصصة وتوجه المسافرين مباشرةً إلى شبابيك التسجيل الخاصة بها، في حين تم تعزيز نظام الإضاءة لضمان الأمان والراحة في جميع الأوقات.

ومن خلال تسهيل الولوج إلى المطار منذ لحظة الوصول، وتبسيط منظومة التشوير، وتنويع خيارات التوقف، مع توفير فترة توقف مجانية لمدة 10 دقائق، تُحسّن هذه الساحة الجديدة بشكل ملموس جودة استقبال المسافرين ومرافقيهم. 

وتمثل بذلك، وفق البلاغ، مرحلة مفصلية في تطوير تجربة السفر، من خلال جعل المسافر والكفاءة والوضوح في صلب منظومة الاستقبال، مشيرا إلى أن هذه التحولات تهدف كذلك إلى تخفيف الضغط على بوابات الدخول إلى المطار، وضمان انسيابية تدفقات المسافرين خلال فترات الذروة، وتوفير بيئة استقبال تتسم بالوضوح وسهولة الاستخدام.

وفي السياق ذاته، أطلق المكتب الوطني للمطارات تنظيما جديدًا للمسالك الطُرُقية، يسمح بتقسيم واضح ومهيكل لتدفقات المسافرين بحسب وضعيتهم.

وأصبح التوقف السريع الخاص بالمغادرين متاحًا مباشرة عبر الطابق الأول، للمسافرين القادمين بسياراتهم الخاصة أو بسيارات الأجرة.

أما بالنسبة للمسافرين الذين يتم استقبالهم، فقد تم تخصيص المستوى الأرضي (0) لاستقبالهم بشكل سلس ومنفصل عن باقي التدفقات. في حين يظل ركن السيارات متاحًا للمسافرين المستعملين لسياراتهم الخاصة أو سيارات الكراء.

وأكد المكتب أن هذا الفضاء الجديد يأتي ضمن الدينامية الشاملة للتحول التي أطلقها المكتب الوطني للمطارات مؤخرًا في إطار استراتيجيته الجديدة «مطارات 2030»، مشيرا إلى إزالة أجهزة التفتيش ببوابات الدخول إلى المطار في 5 مارس 2025، بما في ذلك أجهزة المسح البصري والبوابات الأمنية، بهدف تخفيف الضغط عند مدخل المحطة، مع الحفاظ على معايير السلامة. 

وفي 15 مارس، تم تعويض نظام المراقبة المزدوجة للجوازات بأبواب أوتوماتيكية، ما أسهم في تقليص زمن العبور وتحسين تدبير تدفق المسافرين. كما أعاد المطار، في 30 مارس، فتح فضاءاته العمومية بشكل تدريجي، "مما أتاح للمرافقين الوصول إلى منطقة التسجيل وخلق بيئة أكثر رحابة".

وأبرز المكتب أن تنفيذ كل هذه الإجراءات تم "بفضل التعبئة والتنسيق المثالي لمختلف الشركاء لاسيما وزارة الداخلية، ومديرية الهجرة ومراقبة الحدود، والمديرية العامة للأمن الوطني، والدرك الملكي، ومصالح إدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة، وولاية جهة الدار البيضاء".



اقرأ أيضاً
نشطاوي لـكشـ24: اختراق موقع “CNSS” جرس إنذار لتحديث البنية المعلوماتية للدولة
في خضم تداعيات الهجمات الإلكترونية التي استهدفت مؤخرا مؤسسات حساسة في المغرب، وعلى رأسها الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، حذر الأستاذ محمد نشطاوي، أستاذ العلاقات الدولية بجامعة القاضي عياض بمراكش، من خطورة الوضع، مؤكدا أن ما وقع يعكس ضعف البنية الأمنية السيبرانية للمؤسسات العمومية، ويطرح تساؤلات عميقة حول مدى قدرة الدولة على حماية المعطيات الشخصية للمواطنين. وقال نشطاوي، في تصريحه لموقع "كشـ24"، إن الحادث يستوجب إعادة ترتيب الأدوار والمسؤوليات داخل القطاعات المعنية، خاصة تلك المرتبطة بأمن المعطيات والحكامة الرقمية، من قبيل وزارة الداخلية، المديرية العامة للأمن الوطني، والهيئات المكلفة بالأمن السيبراني، مشددا على ضرورة الإسراع في بلورة حلول واقعية ومتكاملة، للحيلولة دون تكرار مثل هذه الاختراقات مستقبلا، لكون الأمر في غاية الخطورة، ولعل ما وقع يدفع صناع القرار السياسي ليعيدوا ترتيب الأولويات. وأشار الأستاذ الجامعي إلى أن المغرب، الذي يسعى إلى اللحاق بركب "المدن الذكية" والانخراط في ثورة الذكاء الاصطناعي، مطالب اليوم أكثر من أي وقت مضى بالاستثمار الجدي في حماية البنية المعلوماتية للمؤسسات، ولفت إلى أن ما تم عرضه من طرف أزيد من 188 عارض من مختلف الجنسيات، في معرض "جيتكس" من حلول تكنولوجية عالمية، يشكل فرصة حقيقية للحكومة والمؤسسات العمومية ومختلف الفاعلين لاعتماد استراتيجيات فعالة في مجال التحول الرقمي، تراعي حماية الحقوق والمصالح الأساسية للمرتفقين. وضرب مصرحنا، المثال بالولايات المتحدة التي شهدت مؤخرا إحداث صندوق ضخم بقيمة 500 مليار دولار، بمبادرة من كبريات شركات التكنولوجيا مثل "ميتا"، "أمازون" و"جوجل"، بهدف دعم وتطوير الذكاء الاصطناعي، وحتى فرنسا، رغم تخلفها النسبي عن الركب، خصصت بدورها حوالي 40 مليار دولار لهذا المجال، أما المغرب، ورغم مظاهر التحديث التي تطبع اقتصاده ومؤسساته، فإنه لا يزال متأخرا بشكل كبير في مجال الاستثمار في الذكاء الاصطناعي، الذي يرتقب أن يحدث ثورة في سوق الشغل ويقدم إضافات نوعية في مختلف القطاعات، وبناء عليه، يرى المتحدث أن الوقت قد حان لتعزيز هذا الاستثمار، وتبني مزيد من الشفافية والجدية في مواجهة التهديدات المرتبطة بتسريب المعطيات أو حماية البيانات الشخصية، باعتبارها رهانا استراتيجيا. وختم نشطاوي تصريحه محذرا من أن استمرار التقصير في هذا المجال لا يشكل فقط خطرا على المعطيات الشخصية، بل قد يتحول إلى نقطة ضعف إستراتيجية تمس بقدرة البلاد على جذب الاستثمارات، وتمس أيضا بأمن الدولة الشامل، الذي لم يعد محصورا في الحدود البرية والجوية، بل أصبح مرتبطا أساسا بكيفية حماية الأنظمة الرقمية للمؤسسات.
مجتمع

سماسرة “الفيزا” يطورون نشاطهم
اهتدى سماسرة التأشيرات (الفيزا) إلى إنشاء شركات استيراد وتصدير وتحويلها إلى وحدات لإنتاج الوثائق المطلوبة في ملفات طلب التأشيرة، خاصة ببلدان الاتحاد الأوربي. ووفق ما أوردته يومية "الصباح"، توظف هذه الشركات وسطاء لجلب الحالمين بالهجرة إلى بلدان الاتحاد الأوربي، بحثا عن آفاق أرحب، ويتقاضى هؤلاء الوسطاء عمولات عن كل مرشح للهجرة. وكتبت اليومية ذاتها، أن أصحاب هذه الشركات يباشرون كل الترتيبات ويتبعون المساطر لتكون مقاولاتهم قانونية، وتتوفر على كل الوثائق المطلوبة، مثل التصريح القانوني بالشركة والانخراط في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، للتمكن من إصدار الوثائق المعتمدة في ملفات التأشيرة، مثل التوقيع على الأوامر بمهمة، والمشاركة في بعض المعارض بالخارج أو التكوين. وأضافت “الصباح” أن أصحاب شركات المتاجرة في التأشيرات، يؤدون انخراطات في غرف التجارة، التابعة لبعض البلدان الأجنبية الموجودة بالمغرب، من أجل التمويه وإعطاء الانطباع على أن الأمر يتعلق بشركات موثوقة، علما أن قيمة الانخراط فيها لا تتجاوز في أحيان كثيرة، 5 آلاف درهم. ويتيح انخراط هذه الشركات في الغرف التجارية الأجنبية بالمغرب-يضيف المصدر ذاته-، نسج علاقات مع شركات بالبلدان التابعة لها هذه الغرف، لتسهيل الحصول على دعوات أو شهادات موافقة باستفادة أجراء الشركة من تدريب أو تكوين لديها أو المشاركة في بعض المعارض الدولية. وتوفر هذه الشركة للراغبين في الهجرة إلى أوربا ملفا متكاملا، يتضمن جدول الانخراط في الضمان الاجتماعي وشهادة العمل والأجرة وأمرا بالمهمة إلى الخارج، ما يمكنهم من الحصول بسهولة على التأشيرة، مقابل أداء مبالغ لأصحاب هذه الشركات، تتراوح بين 40 ألف درهم و60 ألفا، حسب الوجهة. وعمد بعضهم إلى إنشاء شركات متعددة، لتفادي إثارة انتباه المسؤولين بالتمثيليات الدبلوماسية الأجنبية المعنية، وضمان تقديم أكبر عدد من الملفات لتحصيل مبالغ مالية أكثر، تقول "الصباح". وأفادت “الصباح” أن شركات تمكنت من تهجير عدد من المغاربة بطرق قانونية، لكن بالتدليس في الوثائق المطلوبة، ما جعلها تعرف إقبالا كبيرا، خاصة أن بعض تأشيرات تبادل الخبرات أو التكوين تمتد على مدى ستة أشهر، ما يسمح للمستفيد منها بالبحث عن فرص عمل واستصدار أوراق إقامة. ويطالب أصحاب هذه الشركات الذين يقصدونها للحصول على وثائق التأشيرة، بالتوقيع مسبقا على الاستقالة من الشركة، لضمان عدم متابعتهم إياها لدى المحاكم بتهمة الطرد التعسفي ومطالبتها بالتعويض، ما داموا يتوفرون على كل الوثائق، التي تثبت أنهم أجراء لديها.
مجتمع

مطالب بالتحقيق في ملابسات إغلاق مدخل إقامة سكنية بمراكش + صور
عبر مواطنون من ساكنة منطقة برادي 2 على مشارف شارع النخيل بحي المحاميد بمراكش عن استيائهم من إقدام احد الساكنة على الترامي على الملك العام و اغلاق مدخل الاقامة بشكل عمدي اضر بمصالح المواطنين. وحسب اتصالات متضررين بـ "كشـ24" ؟ـ، فيرجح ان المعني بالامر يريد استغلال جزء من الملك العام في مشروع ما مستقبلي مستخرج من منزله، ومقابل ذلك فضل اغلاق ممر حيوي للساكنة نحو منازلهم، في سلوك وصفه المتضررون بالاناني، فضلا عن كونه غير قانوني على اعتبار انه لا يملك الصفة او الصلاحية للقيام باي اشغال اغلاق اي طريق او ممر او اي جزء من الملك العام.    وطالب المتضررون من السلطات والجهات المعنية، بفتح تحقيق واتخاذ اجراءات رادعة في حق المعني بالامر، خاصة وانه يعاود الكرة كل مرة بعد تدخل السلطات وازالة ما يضعه لعرقلة السير ولاغلاق الممر الحيوي. 
مجتمع

إغلاق مجرى الفيض خلال عملية اعادة بناء منزل متضرر من الزلزال يُنذر بكارثة
وجه مواطن من ساكنة دوار الشويرو بمنطقة لمزوضية باقليم شيشاوة، شكاية إلى قائد قيادة المزوضية مطالبا برفع ضرر اغلاق مجرى الفيض خلال عملية اعادة بناء منزل لمتضرر من الزلزال وحسب ما جاء في الشكاية التي اطلعت "كشـ24" على نسخة منه فقد تم في إطار إعادة إسكان متضرري الزلزال ، بناء مسكن جديد لفائدة مواطن يقطن بمحاذاة منزل المشتكي بدوار الشويرو بجماعة لمزوضية، إلا أن عملية البناء لم يراعى فيها مجرى مياه الفيض النازلة من أعلى التل حيث تم إغلاق جميع المجاري التي تصرف مياه الفيض.وبناء عليه اصبحت تتجمع داخل منزل المشتكي ما حول منزل المشتكي اليوم مهددا بالسقوط بسبب تسرب مياه الأمطار الأخيرة الى الداخل وتحت الجدران.والتمس المشتكي من القائد بصفته ممثلا للسطات المحلية التدخل العاجل من موقع مسووليته لإنصاف المتضرر ورفع الضرر عنه قبل ان يقع ما لا تحمد عقباه.  
مجتمع

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 16 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة