سياسة

فريق التقدم والاشتراكية يشهر أرقاما مخيفة للهدر ويتهم حكومة أخنوش بالفشل في إصلاح التعليم


لحسن وانيعام نشر في: 19 مايو 2025

في تعقيب له على رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، في جلسة المساءلة الشهرية المخصصة للتعليم، اليوم بمجلس النواب، اعتبر فريق التقدم والاشتراكية، أن الحكومة فشلت في تنزيل البرامج التي أعلنت عنها لإصلاح القطاع.
وقال حسن أومريبط، عضو فريق التقدم والاشتراكية بالمجلس، إن الحكومة التزمت بتصنيف بلادنا ضمن أحسن 60 بلداً عالميا من حيثُ التعليم، لكنها أخفقت في ذلك بشكل ذريع.


كما التزمت بإعادة النظر في البرامج والمناهج والمقررات الدراسية؛ لكنها لم تقترب من هذا الملف الإصلاحي الجوهري أبداً. كما لا تزالُ تغطية المدارس من حيثُ تدريسُ اللغة الأمازيغية ضعيفةً للغاية.


والتزمت الحكومة بزيادة 2500 درهم صافية في أجرة نساء ورجال التعليم، منذ بداية مسارهم المهني، لكن فريق حزب "الكتاب" اعتبر أن الحكومة تنكرت لذلك ولم تستجب إلا جزئياًّ، بعد الاستخفافِ والارتباك أمام احتجاجاتٍ تاريخية. كما لجأت إلى تسقيفٍ إقصائي وغير علمي لِسِنِّ وُلوج مِهَنِ التدريس في 30 سنة.


والتزمت الحكومة بتعميم المدارس الجماعاتية والنقل والمطعم المدرسييْن، لكن الأرقام المخيفة للهدر المدرسي، ولا سيما في العالَم القروي، وفي صفوف الفتيات، تُـــــعَرِّي الواقع الــــمُرّ . وذكر البرلماني أومريبط، في هذا الصدد، أن 295 ألف تلميذة وتلميذ يُغادرون الدراسة كل سنة، بما يشكِّلُ قنبلةً اجتماعية تُفَاقِمُ أوضاعَ Les NEET الذين يفوق عددهم أربعة ملايين.


وفي قطاع التعليم العالي، أورد فريق التقدم والاشتراكية أن الحكومة تملصت من خيار الأنوية الجامعية ومن خيار المُركَّبات الجامعية معاً. وانتقد ارتفاع نسبة الهدر الجامعي والتي تُقارِب 50%، في ظل غياب كلية قريبة، وغياب المنحة أو هزالتها، وعدم توفُّر سرير بحيٍّ جامعي.


وذكر ما يعانيه حاملو الباكالوريا مع نظام التوجيه؛ وارتفاع البطالة لدى خريجي الجامعات إلى نحو 30%؛ وتحدث أيضا عن الضُّعف الشديد في معدل التأطير الجامعي؛ وضُعف عدد الطلبة الباحثين (1400 لكل مليون نسمة)؛ وضُعف ميزانية البحث العلمي (0.75% من الناتج الداخلي الخام، في حين يجب أن يتراوح بين 1.5 و2.5 مثل التجارب المقارنة).


وأكد فريق التقدم والاشتراكية بأنه لا يمكنُ أبداً تحقيقُ مجتمع المعرفة من دون تعليمٍ عمومي جيد، ومن دون اهتمامٍ حقيقي بمربيات ومربّي التعليم الأولي، ومن دون مَحوٍ حقيقي للأمية التي لا تزال تمسُّ رُبْعَ المغاربة البالغين من العمر أكثر من 10 سنوات، وثُلثَ النساء، و38% من ساكنة العالم القروي، وذلك حسب نتائجِ الإحصاء العام للسكان والسكنى الأخير.

في تعقيب له على رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، في جلسة المساءلة الشهرية المخصصة للتعليم، اليوم بمجلس النواب، اعتبر فريق التقدم والاشتراكية، أن الحكومة فشلت في تنزيل البرامج التي أعلنت عنها لإصلاح القطاع.
وقال حسن أومريبط، عضو فريق التقدم والاشتراكية بالمجلس، إن الحكومة التزمت بتصنيف بلادنا ضمن أحسن 60 بلداً عالميا من حيثُ التعليم، لكنها أخفقت في ذلك بشكل ذريع.


كما التزمت بإعادة النظر في البرامج والمناهج والمقررات الدراسية؛ لكنها لم تقترب من هذا الملف الإصلاحي الجوهري أبداً. كما لا تزالُ تغطية المدارس من حيثُ تدريسُ اللغة الأمازيغية ضعيفةً للغاية.


والتزمت الحكومة بزيادة 2500 درهم صافية في أجرة نساء ورجال التعليم، منذ بداية مسارهم المهني، لكن فريق حزب "الكتاب" اعتبر أن الحكومة تنكرت لذلك ولم تستجب إلا جزئياًّ، بعد الاستخفافِ والارتباك أمام احتجاجاتٍ تاريخية. كما لجأت إلى تسقيفٍ إقصائي وغير علمي لِسِنِّ وُلوج مِهَنِ التدريس في 30 سنة.


والتزمت الحكومة بتعميم المدارس الجماعاتية والنقل والمطعم المدرسييْن، لكن الأرقام المخيفة للهدر المدرسي، ولا سيما في العالَم القروي، وفي صفوف الفتيات، تُـــــعَرِّي الواقع الــــمُرّ . وذكر البرلماني أومريبط، في هذا الصدد، أن 295 ألف تلميذة وتلميذ يُغادرون الدراسة كل سنة، بما يشكِّلُ قنبلةً اجتماعية تُفَاقِمُ أوضاعَ Les NEET الذين يفوق عددهم أربعة ملايين.


وفي قطاع التعليم العالي، أورد فريق التقدم والاشتراكية أن الحكومة تملصت من خيار الأنوية الجامعية ومن خيار المُركَّبات الجامعية معاً. وانتقد ارتفاع نسبة الهدر الجامعي والتي تُقارِب 50%، في ظل غياب كلية قريبة، وغياب المنحة أو هزالتها، وعدم توفُّر سرير بحيٍّ جامعي.


وذكر ما يعانيه حاملو الباكالوريا مع نظام التوجيه؛ وارتفاع البطالة لدى خريجي الجامعات إلى نحو 30%؛ وتحدث أيضا عن الضُّعف الشديد في معدل التأطير الجامعي؛ وضُعف عدد الطلبة الباحثين (1400 لكل مليون نسمة)؛ وضُعف ميزانية البحث العلمي (0.75% من الناتج الداخلي الخام، في حين يجب أن يتراوح بين 1.5 و2.5 مثل التجارب المقارنة).


وأكد فريق التقدم والاشتراكية بأنه لا يمكنُ أبداً تحقيقُ مجتمع المعرفة من دون تعليمٍ عمومي جيد، ومن دون اهتمامٍ حقيقي بمربيات ومربّي التعليم الأولي، ومن دون مَحوٍ حقيقي للأمية التي لا تزال تمسُّ رُبْعَ المغاربة البالغين من العمر أكثر من 10 سنوات، وثُلثَ النساء، و38% من ساكنة العالم القروي، وذلك حسب نتائجِ الإحصاء العام للسكان والسكنى الأخير.



اقرأ أيضاً
بمشاركة 50 بلدا.. المغرب يحتضن الاجتماع الخامس للتحالف العالمي لتنفيذ حل الدولتين
انطلقت، صباح اليوم الثلاثاء بالرباط، أشغال الاجتماع الخامس للتحالف العالمي لتنفيذ حل الدولتين، الذي ينعقد حول موضوع “استدامة الزخم لعملية السلام: الدروس المستفادة، قصص النجاح، والخطوات القادمة”. ويهدف الاجتماع، الذي تنظمه المملكة المغربية بشراكة مع مملكة هولندا وبمشاركة وفود من أكثر من خمسين بلدا ومنظمة دولية وإقليمية ملتزمة بحل الدولتين من جهات مختلفة من العالم، إلى “وضع تقييم للحصيلة المسجلة لجهود السلام المبذولة وتثمين قصص النجاح واستخلاص سبل الاستفادة منها بهدف تحديد إجراءات عملية محددة زمنيا تدفع بالتقدم نحو حل الدولتين، مع التركيز بشكل خاص على بناء اقتصاد ومجتمع فلسطينيين يخدمان مصالح الشعب الفلسطيني”. كما يروم اتخاذ خطوات عملية تهدف إلى تنفيذ حل الدولتين وإقامة دولتين تعيشان جنبا إلى جنب في سلام وأمن، وبالأخص تقييم أثر جهود السلام السابقة، وإبراز قصص النجاح، وتعزيز التعاون الدولي والإقليمي، ومراجعة جهود الدعم السابقة لفائدة الاقتصاد الفلسطيني، وصياغة توصيات سياسية حول تدابير بناء الثقة وتعزيز الحوار الشامل، وتحديد أساليب مبتكرة. وسيتوزع النقاش خلال هذا الاجتماع على ثلاث جلسات موضوعية تتناول المجالات ذات الأولوية، مقسمة على جلسة أولى تناقش “تقييم أثر مبادرات السلام السابقة”، وجلسة ثانية، حول تعزيز المؤسسات الفلسطينية والحكامة، فيما ستناقش الجلسة الثالثة “الأسس الاقتصادية للسلام”. وسيتوج هذا الاجتماع، الذي يروم إطلاق منصة للمشاريع والمبادرات والإنجازات الداعمة لآفاق تحقيق سلام دائم في الشرق الأوسط، بصياغة توصيات سياسية عملية تهدف إلى دعم الجهود الدبلوماسية وتعزيز الظروف المواتية لتحقيق حل الدولتين. وستساهم خلاصات هذا الاجتماع في إغناء أشغال المؤتمر رفيع المستوى حول حل الدولتين، المزمع عقده بمقر الأمم المتحدة في نيويورك خلال شهر يونيو المقبل. ويعد التحالف العالمي لتنفيذ حل الدولتين الذي تم إطلاقه خلال الأسبوع رفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة في شتنبر 2024، منصة دبلوماسية مخصصة للإحياء الفعلي لعملية السلام الإسرائيلية-الفلسطينية. ويأتي هذا الاجتماع الخامس في أعقاب أربعة اجتماعات سابقة نظمت بكل من الرياض وبروكسيل وأوسلو والقاهرة.
سياسة

التامني لـكشـ24: نحتاج ثورة ضد الفساد الجامعي والمحاسبة يجب ان لا تستثني أحدا
تتواصل التحقيقات القضائية في قضية أستاذ التعليم العالي بجامعة ابن زهر بأكادير، الموقوف على خلفية الاشتباه في تورطه بتسليم شهادات جامعية مقابل مبالغ مالية، وقد قرر قاضي التحقيق إيداع المعني بالأمر السجن المحلي “الوداية” بمراكش، في قضية هزت أركان الجامعة وأحدثت حالة من الذعر في صفوف عدد من الأشخاص الذين حصلوا على شهادات عليا تحت إشرافه، من بينهم محامون وشخصيات ميسورة. وفي تعليقها على هذه الفضيحة، اعتبرت النائبة البرلمانية عن فيدرالية اليسار الديمقراطي، فاطمة التامني، أن القضية تعكس مظهرا من مظاهر الفساد البنيوي الذي ينخر المؤسسات التعليمية، مشيرة إلى أن ما يحدث اليوم يضع علامات استفهام كبرى حول غياب آليات فعالة للمراقبة والمحاسبة. وقالت التامني في تصريح لموقع “كشـ24” إن “الفساد لم يعد مسألة عرضية، بل أصبح مهيكلا داخل المؤسسات”، لافتة إلى أن الأستاذ المتهم سبق أن وجهت إليه اتهامات مماثلة قبل سنوات، دون أن تتحرك الجهات المعنية بشكل جدي، بل إن من حاول فضح هذه الممارسات في السابق، تعرض للتضييق والمتابعة، حسب تعبيرها. وأكدت البرلمانية على ضرورة فتح تحقيق شامل وجاد لا يقتصر فقط على الأستاذ المتورط، بل يشمل أيضا جميع المستفيدين من الشهادات المشبوهة، والذين قالت إن عددهم قد يصل إلى المئات، وشددت على أن هؤلاء ليسوا ضحايا، بل شركاء في الجريمة، لأنهم قدموا رشاوى مقابل الحصول على شهادات عليا، مما يستدعي متابعتهم ومحاسبتهم بدورهم. وأضافت التامني أن من بين هؤلاء المستفيدين من يحتلون اليوم مناصب حساسة في قطاعات مختلفة، الأمر الذي يعمق من خطورة هذه الممارسات ويجعل من الضروري كشف الأسماء المتورطة وتحديد كل الجهات التي سهلت أو تواطأت في التستر على هذه الفضيحة طيلة السنوات الماضية. واعتبرت المتحدثة أن ما وقع يمس بسمعة الجامعة المغربية ويفضح واقعا مؤلما داخل مؤسسات يفترض أن تكون فضاءات للعلم والمعرفة”، داعية إلى “ثورة حقيقية ضد الفساد”، عبر تفعيل آليات المحاسبة والشفافية وإعادة الاعتبار للبحث العلمي في الجامعات المغربية، التي ما تزال بعيدة عن التصنيفات الدولية الرصينة. وختمت التامني تصريحها بالتأكيد على أن محاربة الفساد داخل المؤسسات الجامعية يجب أن تكون أولوية وطنية، وأن الكشف عن جميع خيوط هذه الفضيحة سيكون مؤشرا حقيقيا على جدية الدولة في محاربة الفساد وضمان نزاهة الشهادات الجامعية.
سياسة

القناة الرسمية الجزائرية تُفبرك تقريرا عن المغرب بصور مسروقة
وجدت القناة التلفزيونية العمومية الجزائرية نفسها في قلب فضيحة إعلامية جديدة بعد بث تقرير عن نفق "سري" مزعوم يربط المغرب بمدينة تلمسان الجزائرية، والذي يُزعم أنه يُستخدم في أنشطة غير مشروعة. وكشفت وسائل إعلام إسبانية عن استغلال صور مسروقة من قناة الحرس المدني على اليوتوب في هذه السقطة الإعلامية الجديدة، حيث نشرت صورا للنفق السري بين المغرب وسبتة المحتلة في تقريرها المزعوم. وحاول معدو التقرير توجيه أصابع الاتهام إلى المغرب بشأن الأنشطة الحدودية غير القانونية. وتقدم الرواية، التي تتوافق مع الخطاب المعادي للمغرب الذي يتبناه النظام الجزائري، النفق المزعوم كدليل على مؤامرة يتم تدبيرها انطلاقا من الرباط. لكن مصداقية التقرير انهارت سريعا عندما تم اكتشاف مصدر الصور، التي يعود إلى قرير إسباني تم بثه قبل أشهر حول نفق تم اكتشافه في سبتة، وهو ما يكشف الأولوية عند الإعلام الجزائري لم تعد تتمثل في صحة المعلومات، بل في تغذية العداء الدائم تجاه المغرب.
سياسة

أخنوش: الدخول الجامعي الحالي يكرس الانتقال إلى السرعة القصوى لإرساء نموذج جامعي مغربي بمعايير دولية
أكد رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، أن الدخول الجامعي الحالي، يكرس الانطلاق الفعلي والانتقال إلى السرعة القصوى في تنزيل الأوراش الاستراتيجية للمخطط الوطني لتسريع تحول منظومة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار 2030.وأشار في جلسة المساءلة الشهرية، اليوم الإثنين، بمجلس النواب، إن هذا التصور يروم مواصلة إرساء نموذج جامعي بمعايير دولية يرتكز على التمكين والتعلم مدى الحياة، مما يمكن من الارتقاء بجودة الرأسمال البشري وجعله رافعة للتنمية الشاملة ببلادنا.وقال إن هذه السنة عرفت إقبالا متزايدا على التكوينات الجامعية، إذ وصل عدد الطلبة المسجلين خلال هذه السنة ما يناهز 1.3 مليون طالب، (أزيد من 344.000 طالب جديد)، 91% منهم مسجلين بالجامعات العمومية.وتحدث عن وجود عرض تكويني متنوع يواكب الحاجيات الوطنية، حيث تم اعتماد ما يقارب 4.000 مسلكا جديدا (1.000 مسلك في مؤسسات التعليم العالي الخاصة و3.000 مسلك في مؤسسات التعليم العالي العمومي). كما تم العمل على إحداث مراكز جديدة للتميز "tamayouz center" لتكريس التميز الأكاديمي بالمؤسسات ذات الاستقطاب المفتوح، والتي وصلت خلال هذه السنة إلى أكثر من 82 مركزا جديدا تضم حوالي 186 مسارا بأكثر من 15.000 طالب وطالبة، وهي مراكز موجهة نحو مهن المستقبل.وأورد في السياق ذاته، بأن الحكومة تعمل على التنزيل الفعلي لإصلاح سلك الدكتوراه وذلك باعتماد أكثر من 245 مسلكا للدكتوراه تضم أزيد من 11.700 طالب بالرسم السنة الجامعية 2024-2025، في المجالات ذات الصلة بالأولويات التنموية الوطنية.كما تواصل تنزيل البرنامج الوطني لتكوين 1.000 طالب دكتوراه من الجيل الجديد بمشاريع بحثية متميزة، تسند إليهم مهام التأطير البيداغوجي للدروس التوجيهية والتطبيقية، مقابل منحة شهرية صافية في حدود 7.000 درهم.وفي إطار تعزيز الشراكة مع القطاعات الوزارية لتحفيز البحث العلمي، ستقدم وزارة الصناعة والتجارة 1.000 منحة إضافية لإنجاز بحوث الدكتوراه داخل المقاولة، و30 منحة إضافية من طرف وزارة الداخلية لإنجاز بحوث مرتبطة بالمخاطر الطبيعية، بالإضافة إلى 550 منحة دكتوراه إضافية مقدمة من طرف وزارة الانتقال الطاقي في مجال الرقميات والذكاء الاصطناعي والأمن الرقمي.إضافة إلى تزويد220 موقعا جامعيا وحيا جامعيا في جميع أنحاء المملكة بالأنترنيت عالي الصبيب من الجيل الجديد WIFI6، وخلق مضامين بيداغوجية رقمية على منصة Moodle في جميع الجامعات المغربية. وأورد رئيس الحكومة أن تجربة مراكز " CODE212 " التي أطلقتها الوزارة السنة الماضية تشكل فضاء مبتكرا للتكوين في مجالات الرقمنة، وذلك بهدف تمكين الطلبة من المهارات الرقمية والتكنولوجية لمواجهة التحديات العلمية الجديدة.واعتمدت الوزارة هذه السنة آلية فريدة تتلاءم مع خصوصية الجيل الجديد، من خلال إطلاق تطبيق" الجامعة المغربية الذكية MyMoroccanUniv"، لفائدة الطلبة الجامعيين في إطار ورش التحول الرقمي بالجامعات المغربية.
سياسة

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 20 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة