رياضة
فريق الاتفاق المراكشي وكوكب كرة السلة بدون سند رغم الوصول لمراحل مشرفة
يعيش المشهد الرياضي بمدينة مراكش حالة شاذة وغريبة تثير استغراب المتتبعين، خصوصا بعدما وجدت مجموعة من الاندية نفسها بدون سند وصارت مهددة بالتخلي عن احلامها، رغم وصولها مراحل مشرفة في التنافس الرياضي في هذا الموسم.ووجد في هذا السياق فريق الاتفاق المراكشي الذي ضمن نهاية الاسبوع المنصرم صعوده لقسم الهواة بعد موسم مشرف، نفسه عرضه للتخلي عن طموحه بالفوز في المباراة النهائية للعصبة الوطنية لكرة القدم هواة المقررة في 19 يوليوز الجاري امام فريق أمل الفتح الرباطي بملعب البشير بالمحمدية، وذلك بسبب الازمة المالية التي تعصف بالفريق في ظل غياب الدعم.ووفق مصادر مطلعة، فإن الفريق قد يضطر الى الاعتذار بسبب غياب الامكانيات للسفر، وبسبب عدم اداء مستحقات للاعبين وامكانية عدم لعب بعضهم مباراة تحديد بطل القسم الأول هواة للموسم الرياضي 2020 - 2021، وهو ما يستدعي بالطبع تدخلا عاجل من الجهات المعنية ومختلف المتدخلين، مكافأة للفريق الذي شرف مراكش بانجازاته، وتطوره من فريق للاحياء الى فريق ينافس للصعود للقسم الثاني الذي يقبع فريه الفريق الاول للمدينة، وايضا دعما له من اجل مواصلة الجهود، لتحقيق الافضل بما انه الفريق الذي انقذ وجه كرة القدم محليا هذا الموسم ويستحق كل الدعم الممكن.واذا كان فريق الإتفاق المراكشي الذي تمكن من تحقيق الصعود إلى القسم الوطني للهواة، بعد فوزه على ضيفه مولودية العيون، برسم الجولة 30 والأخيرة من منافسات القسم الوطني الأول للهواة، وتصدره ترتيب المجموعة برصيد 60 نقطة، يعاني من الضائقة المالية وصار مهددا بعدم استكمال المشوار، فإن فريقي الكوكب المراكشي لكرة السلة سواء ذكورا او اناثا بدورهما، حققا انجازا مهما هذا الموسم وتمكنا من ضمان التأهل للمباراة النهائية لكأس العرش وهو ما يستحق التنويه والدعم.وبدوره ايضا يجد كوكب كرة السلة نفسه في مواجهة الازمة المالية وتجاهل المسؤولين لهذا الانجاز الرياضي و عدم تقديم اي دعم لفريقي الذكور و الاناث، رغم رمزية الكأس الفضية، ورغم ما يفرضه الواجب على المسؤولين من ضرورة تقديم كل الدعم اللازم للفريقين من أجل اتمام الموسم بانجازات رياضية تحسب للمدينة، وتعيد الامل للمتتبعين خصوصا في ظل نكسة الفريق الاول لكرة القدم، الذي لا زال يتخبط باحثا عن طريق للعودة الى مكانته الاصلية.
يعيش المشهد الرياضي بمدينة مراكش حالة شاذة وغريبة تثير استغراب المتتبعين، خصوصا بعدما وجدت مجموعة من الاندية نفسها بدون سند وصارت مهددة بالتخلي عن احلامها، رغم وصولها مراحل مشرفة في التنافس الرياضي في هذا الموسم.ووجد في هذا السياق فريق الاتفاق المراكشي الذي ضمن نهاية الاسبوع المنصرم صعوده لقسم الهواة بعد موسم مشرف، نفسه عرضه للتخلي عن طموحه بالفوز في المباراة النهائية للعصبة الوطنية لكرة القدم هواة المقررة في 19 يوليوز الجاري امام فريق أمل الفتح الرباطي بملعب البشير بالمحمدية، وذلك بسبب الازمة المالية التي تعصف بالفريق في ظل غياب الدعم.ووفق مصادر مطلعة، فإن الفريق قد يضطر الى الاعتذار بسبب غياب الامكانيات للسفر، وبسبب عدم اداء مستحقات للاعبين وامكانية عدم لعب بعضهم مباراة تحديد بطل القسم الأول هواة للموسم الرياضي 2020 - 2021، وهو ما يستدعي بالطبع تدخلا عاجل من الجهات المعنية ومختلف المتدخلين، مكافأة للفريق الذي شرف مراكش بانجازاته، وتطوره من فريق للاحياء الى فريق ينافس للصعود للقسم الثاني الذي يقبع فريه الفريق الاول للمدينة، وايضا دعما له من اجل مواصلة الجهود، لتحقيق الافضل بما انه الفريق الذي انقذ وجه كرة القدم محليا هذا الموسم ويستحق كل الدعم الممكن.واذا كان فريق الإتفاق المراكشي الذي تمكن من تحقيق الصعود إلى القسم الوطني للهواة، بعد فوزه على ضيفه مولودية العيون، برسم الجولة 30 والأخيرة من منافسات القسم الوطني الأول للهواة، وتصدره ترتيب المجموعة برصيد 60 نقطة، يعاني من الضائقة المالية وصار مهددا بعدم استكمال المشوار، فإن فريقي الكوكب المراكشي لكرة السلة سواء ذكورا او اناثا بدورهما، حققا انجازا مهما هذا الموسم وتمكنا من ضمان التأهل للمباراة النهائية لكأس العرش وهو ما يستحق التنويه والدعم.وبدوره ايضا يجد كوكب كرة السلة نفسه في مواجهة الازمة المالية وتجاهل المسؤولين لهذا الانجاز الرياضي و عدم تقديم اي دعم لفريقي الذكور و الاناث، رغم رمزية الكأس الفضية، ورغم ما يفرضه الواجب على المسؤولين من ضرورة تقديم كل الدعم اللازم للفريقين من أجل اتمام الموسم بانجازات رياضية تحسب للمدينة، وتعيد الامل للمتتبعين خصوصا في ظل نكسة الفريق الاول لكرة القدم، الذي لا زال يتخبط باحثا عن طريق للعودة الى مكانته الاصلية.
ملصقات
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة