إنتخابات 2021
سياسة

“فرصة” الحملات الانتخابية..”عمال” ترديد الشعارات وتوزيع “الأوراق”


لحسن وانيعام نشر في: 17 أغسطس 2021

مع اقتراب انطلاق الحملات الانتخابية المقبلة، لا حديث في الأحياء الشعبية سوى عن "فرص" العمل في الحملات الانتخابية. مدة الشغل مؤقتة، ولكنها، بالنسبة لأفواج كبيرة من النساء والأطفال والشبان، تعتبر مورد رزق إضافية، قد يساعد على تغطية جزء من تكاليف الحياة الصعبة. وبالنسبة للأطفال، فقد يساعد على اقتناء ملابس والمحافظ الثقيلة للدخول المدرسي المقبل. أما الشبان، فإنه "مصروف الجيب" قد يساعد على محاربة تداعيات البطالة التي حولت عددا منهم إلى "حائطيين"، في انتظار انبعاثة أمل وسط أفق لا يعد بالكثير.ولا يكترث عمال الحملات كثيرا باللون السياسي والانتماء الحزبي والمرجعية الإيديولوجية والمسار التاريخي وعدد من الأمور التي تشغل بال الطبقة المثقفة. كل ما يهمه هو أن يلتزم صاحب الحملات بالأداء، وفي المقابل يكون على العامل في الحملة أن يحفظ الشعارات وأن يرتدي القبعة الحزبية وأن يظهر رمز الحزب ويحرص على توزيع أكبر عدد من الأوراق التي تعرف بالمرشح وأن يقول الكلام المعسول في حقه، وأن يدق أبواب المنازل ويلتمس منهم التصويت لفائدة الرمز واللائحة.وفي كل مساء يتجمع أصحاب الحملة في مكان ما وينطلقون جميعا في مسيرة مشيا على الأقدام وراء مكبرات الصوت، وأمامهم مرشحهم، مرددين نفس الشعارات..وعندما ينتهي "وقت العمل" يصطف هؤلاء في الطابور للحصول على أتعاب عمل يوم مضني، في انتظار اليوم الموالي.ويحرص عمال الحملات الانتخابية أن يتوصلوا بأجورهم عند نهاية كل يوم عمل، لأنهم لا يثقون في هؤلاء المرشحين الذين قد ينهزمون ولا يلتزمون بأداء ما بذمتهم، وقد ينجحون ولا يؤدون لهم أتعابهم. ويتفق هؤلاء العمال على أن التجربة علمتهم أن لا يثقوا في هؤلاء السياسيين.وقد تجد أن العامل في هذه الحملة قد يصوت في نهاية المطاف على مرشح آخر، بعدما أنهى عمله معه، وهو لا يشعر بأدنى حرج في التعبير عن هذه القرار الذي اتخذه. ومنهم من يعمل في الحملة مقابل المال، ويمنح الصوت مقابل المال. وعندما يُسأل عن ذلك، يجيب بأن التصويت شيء والعمل في الحملة شيء آخر. ولكل شيء أتعابه.وقد تجد من يشارك في الحملة ويرفع الشعارات جهرا ويطلب من الناس التصويت للمرشح علانية، لكنهم عندما ينزوي ببعضهم يطلب منه أن لا يصوت عليه، ويدعوه إلى البحث عن مرشح آخر يستحق صوته. ويبرر هذا الاختيار بترديد قاعدة "للضرورة أحكام" ويضيف إليها العبارة الرائجة: "مكره أخاك لا بطل".

مع اقتراب انطلاق الحملات الانتخابية المقبلة، لا حديث في الأحياء الشعبية سوى عن "فرص" العمل في الحملات الانتخابية. مدة الشغل مؤقتة، ولكنها، بالنسبة لأفواج كبيرة من النساء والأطفال والشبان، تعتبر مورد رزق إضافية، قد يساعد على تغطية جزء من تكاليف الحياة الصعبة. وبالنسبة للأطفال، فقد يساعد على اقتناء ملابس والمحافظ الثقيلة للدخول المدرسي المقبل. أما الشبان، فإنه "مصروف الجيب" قد يساعد على محاربة تداعيات البطالة التي حولت عددا منهم إلى "حائطيين"، في انتظار انبعاثة أمل وسط أفق لا يعد بالكثير.ولا يكترث عمال الحملات كثيرا باللون السياسي والانتماء الحزبي والمرجعية الإيديولوجية والمسار التاريخي وعدد من الأمور التي تشغل بال الطبقة المثقفة. كل ما يهمه هو أن يلتزم صاحب الحملات بالأداء، وفي المقابل يكون على العامل في الحملة أن يحفظ الشعارات وأن يرتدي القبعة الحزبية وأن يظهر رمز الحزب ويحرص على توزيع أكبر عدد من الأوراق التي تعرف بالمرشح وأن يقول الكلام المعسول في حقه، وأن يدق أبواب المنازل ويلتمس منهم التصويت لفائدة الرمز واللائحة.وفي كل مساء يتجمع أصحاب الحملة في مكان ما وينطلقون جميعا في مسيرة مشيا على الأقدام وراء مكبرات الصوت، وأمامهم مرشحهم، مرددين نفس الشعارات..وعندما ينتهي "وقت العمل" يصطف هؤلاء في الطابور للحصول على أتعاب عمل يوم مضني، في انتظار اليوم الموالي.ويحرص عمال الحملات الانتخابية أن يتوصلوا بأجورهم عند نهاية كل يوم عمل، لأنهم لا يثقون في هؤلاء المرشحين الذين قد ينهزمون ولا يلتزمون بأداء ما بذمتهم، وقد ينجحون ولا يؤدون لهم أتعابهم. ويتفق هؤلاء العمال على أن التجربة علمتهم أن لا يثقوا في هؤلاء السياسيين.وقد تجد أن العامل في هذه الحملة قد يصوت في نهاية المطاف على مرشح آخر، بعدما أنهى عمله معه، وهو لا يشعر بأدنى حرج في التعبير عن هذه القرار الذي اتخذه. ومنهم من يعمل في الحملة مقابل المال، ويمنح الصوت مقابل المال. وعندما يُسأل عن ذلك، يجيب بأن التصويت شيء والعمل في الحملة شيء آخر. ولكل شيء أتعابه.وقد تجد من يشارك في الحملة ويرفع الشعارات جهرا ويطلب من الناس التصويت للمرشح علانية، لكنهم عندما ينزوي ببعضهم يطلب منه أن لا يصوت عليه، ويدعوه إلى البحث عن مرشح آخر يستحق صوته. ويبرر هذا الاختيار بترديد قاعدة "للضرورة أحكام" ويضيف إليها العبارة الرائجة: "مكره أخاك لا بطل".



اقرأ أيضاً
مجلس الجالية.. جمعية حماية المال العام تطالب بربط المسؤولية بالمحاسبة
دعا رئيس الجمعية المغربية لحماية المال العام، محمد الغلوسي، إلى ربط المسؤولية بالمحاسبة في مجلس الجالية، ووضع حد للريع وهدر المال العام في سفريات وإقامة مسؤولي المجلس في فنادق فخمة "وتدويخ" المغاربة ببعض الندوات هنا وهناك بدلا من الأدوار الحقيقية المسندة للمجلس. وجاءت هذه الدعوة في سياق النقاش المفتوح حول الآليات المؤسساتية التي من شأنها مواكبة الجالية.وقال إنه لم يسبق له أن صادف أية آراء استشارية أو تقارير إستراتيجية صادرة عن هذا المجلس والذي اعتبر بأنه يشكل عنوانا حقيقيا للريع. واعتبر بأن هذا المجلس قد فشل في مهامه، ولذلك فإن الأمر يتطلب قبل مباشرة كل الإصلاحات والتصورات الجديدة الموجهة للنهوض بالجالية سواء في مجال الاستثمار أو غيره إجراء تقييم شامل لأدوار هذه المؤسسة ومحاسبة المسؤولين عن هذا الفشل الذريع.وأورد الغلوسي بأنه مر ما يقرب من 15 سنة على تأسيس هذا المجلس، دون أن يقدم أي شيء مهم بالنسبة للجالية، و"كل ما يمكن تسجيله هو تعدد الخرجات الإعلامية لأمينه العام وحصوله على شهادة الإقامة في "الإعلام"".
إنتخابات 2021

انتخاب أعضاء مجلس النواب..المحكمة الدستورية تكشف عدد الطعون الواردة عليها
أفادت المحكمة الدستورية، اليوم الجمعة، بأنها تلقت 62 عريضة طعن بشأن المنازعات المتعلقة بانتخاب أعضاء مجلس النواب برسم اقتراع 8 شتنبر 2021.وأوضح بلاغ للمحكمة الدستورية أنه على إثر انتهاء الأجل المحدد قانونا لإيداع عرائض الطعون الانتخابية المتعلقة بأعضاء مجلس النواب، تلقت المحكمة الدستورية 62 عريضة طعن تهم 41 دائرة انتخابية محلية، و3 دوائر انتخابية جهوية، وبلغ عدد النائبات والنواب المنازع في انتخابهم 68.وخلص المصدر ذاته إلى أن العدد الإجمالي للطعون شهد انخفاضا مقارنة بعدد الطعون التي تلقاها المجلس الدستوري برسم انتخابات 7 أكتوبر 2016، والتي بلغت آنذاك 136 طعنا.
إنتخابات 2021

مجلس العدوي يدعو وكلاء لوائح الترشيح للإدلاء بحسابات الحملات الانتخابية
أفاد المجلس الأعلى للحسابات بأنه يتعين على وكلاء لوائح الترشيح والمترشحين الملزمين بوجوب الإدلاء بحسابات حملاتهم الانتخابية داخل أجل 60 يوما من تاريخ الإعلان الرسمي عن النتائج النهائية لاقتراعات 8 و21 شتنبر و5 أكتوبر الجاري.وأوضح المجلس الأعلى للحسابات في بلاغ أن هذا الإجراء يأتي طبقا لأحكام الفصل 147 من دستور المملكة، الذي أناط بالمجلس مهمة فحص النفقات المتعلقة بالعمليات الانتخابية؛ وطبقا لمقتضيات المادة 95 من القانون التنظيمي رقم 27.11 المتعلق بمجلس النواب والمادة 96 من القانون التنظيمي رقم 28.11 المتعلق بمجلس المستشارين والمادة 157 من القانون التنظيمي رقم 59.11 المتعلق بانتخاب أعضاء مجالس الجماعات الترابية.ولهذا الغرض، يضيف البلاغ، فقد وضع المجلس رهن إشارة المعنيين بالأمر منصة رقمية قصد إيداع حساباتهم وفق كيفيات تتمثل في أولا التسجيل القبلي للمترشح عبر المنصة الرقمية: https://elections.courdescomptes.ma، ثم تعبئة المعطيات المتعلقة بمصادر تمويل الحملة الانتخابية ومصاريفها، ثم طبع نسخة من حساب الحملة الانتخابية وتوقيعها (يتضمن هذا الحساب بيان مصادر التمويل وجرد المصاريف المنجزة والجداول الملحقة به).وبعد ذلك، يتم حجز موعد عبر الرابط المخصص لذلك، قصد إيداع الحساب المذكور أعلاه، مرفقا بالوثائق المثبتة لمصاريف الحملة الانتخابية، وذلك بكتابة الضبط بالمجلس الأعلى للحسابات أو بكتابة الضبط بأحد المجالس الجهوية للحسابات.
إنتخابات 2021

تسخينات المعارضة.. الاتحاد الاشتراكي يعلن “شهيد” رئيسا لفريقه بمجلس النواب
أعلن الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية أن أعضاءه بمجلس النواب انتخبوا عبد الرحيم شهيدا رئيسا للفريق بالإجماع.وينحدر شهيد من إقليم زاكورة، وبدأ مساره السياسي طالبا يساري في جامعة ابن زهر بأكادير. ونشط في العمل الجمعوي، قبل أن يلتحق بالمجلس الوطني لحقوق الإنسان كإطار.وتقدم للانتخابات المحلية باسم حزب الاتحاد الاشتراكي بمدينة زاكورة. ومكنه عمله الميدان من الظفر لاحقا برئاسة المجلس الإقليمي. وفاز بمقعد برلماني في الانتخابات التشريعية الأخيرة.ويراهن الاتحاد الاشتراكي على شهيد، المعروف بديناميته، لممارسة المعارضة تحت قبة البرلمان، بعدما "فشل" ادريس لشكر، الكاتب الأول للحزب، في المشاركة في حكومة أخنوش.وفي مجلس المستشارين، كلف الاتحاد الاشتراكي يوسف إيذي برئاسة فريقه. ويشغل إيدي مسؤولية الكاتب العام للنقابة الديمقراطية للعدل المنضوية تحت لواء الفيدرالية الديمقراطية للشغل، وهي التي تقدم بكونها الذراع النقابي لحزب "الوردة".ويعتبر قطاع العدل في هذه النقابة من أنشط القطاعات، حيث سبق له أن خاض احتجاجات للمطالبة بتحسين وضعية موظفي كتابة الضبط، أدت إلى ما يشبه الشلل في القطاع، وأسفرت عن مكاسب توصف بالتاريخية لفائدة العاملين بالقطاع.
إنتخابات 2021

عاجل.. انتخاب عبد القادر الحباب عن حزب البام رئيسا لتسلطانت خلفا لشالا
انتخب قبل قليل من صباح يومه الجمعة 16 ماي عبد القادر الحباب عن حزب الاصالة والمعاصرة رئيسا جديدا لجماعة تسلطانت خلفا لزينب شالة المستقيلة. وجاء انتخاب عبد القادر الحباب باجماع المصوتين وذلك بعد انسحاب المرشح الثاني  يوسف المسكيني عن حزب الاتحاد الاشترلاكي قبيل لحظات من التصويت على الرئيس الجديد، حيث صوت 29 من اصل 31 عضوا بالمجلس على انتخابه علما ان عضوين كان غائبين. كما اسفرت عملية انتخاب المكتب الجديد انتخاب هبد العزيز الدرويش عن حزب الاستقلال نائبا اول للرئيس ، و نعيمة السهلي عن حزب الاستقلال نائية ثانية للرئيس ، و مصطفى ايت بلام عن حزب الاصالة و المعاصرة نائبا ثالثا ، و عبد العزيز ايت الزاد عن حزب الاستقلال نائبا رابعا، و لبنى محب الله نائبة خامسة، ومحمد المنسوم نائبا سادسا 
سياسة

بالڤيديو.. أوزين لـ كشـ24: الكوكب عاد لمكانه الطبيعي والف مبروك لمراكش
أكد محمد اوزين الامين العام لحزب الحركة الشعبية، ان الكوكب المراكشي عاد لمكانته الطبعية بالصعود للقسم الاحترافي الاول، موجها من خلال تصريح صحفي على هامش لقاء تواصلي نظمه حزب الحركة الشعبية أمس الخميس، التهنئة لمراكش بهذه المناسبة. 
سياسة

النواب يسائلون أخنوش بخصوص “إصلاح منظومة التعليم”
يعقد مجلس النواب، الاثنين المقبل، جلسة عمومية تخصص للأسئلة الشفهية الشهرية الموجهة إلى رئيس الحكومة حول السياسة العامة. وأوضح بلاغ للمجلس أن هذه الجلسة، التي تعقد طبقا لأحكام الفقرة الثالثة من الفصل 100 من الدستور ومقتضيات النظام الداخلي، ستنطلق على الساعة الثالثة بعد الزوال، وستتناول موضوع “إصلاح وتطوير المنظومة التعليمية”.
سياسة

محلل سياسي لكشـ24: قرار الطرد الجماعي لدبلوماسيين جزائريين رسالة حازمة من فرنسا لنظام العسكر
في خطوة غير مسبوقة، قررت السلطات الفرنسية تنفيذ عملية طرد جماعية في حق عدد من الدبلوماسيين الجزائريين الذين لا يتوفرون على تأشيرة دخول للأراضي الفرنسية، وذلك في سياق تصاعد التوترات بين البلدين. وفي هذا السياق، وصف الخبير في العلاقات الدولية والمحلل السياسي لحسن أقرطيط، في تصريحه لكشـ24، الإجراء الفرنسي بأنه رد صارم على سياسة الابتزاز التي تنتهجها الجزائر، ورسالة واضحة بأن باريس لن تتراجع عن خياراتها السياسية والجيوسياسية في المنطقة. وأكد أقرطيط أن هذه الخطوة تعكس تغيرا في المزاج العام لدى الطبقة السياسية الفرنسية، التي لم تعد تقبل بسياسات النظام العسكري الجزائري، مشيرا إلى أن الأزمة الدبلوماسية الحالية بين البلدين تتأرجح بين الفعل ورد الفعل، في غياب تام لأي رؤية استراتيجية لدى الجزائر لإدارة هذه الأزمة. وأضاف المحلل السياسي، أن النظام الجزائري يظهر عجزا واضحا في تحديد أهداف دبلوماسية على المدى القريب أو المتوسط، وهو ما يكشف، حسب تعبيره، غياب أفق للسياسة الخارجية الجزائرية، وانعدام أي مخرج منظور للأزمة، التي وصفها بأنها مأزق سياسي حقيقي يعيشه النظام الجزائري. وفي سياق تقييمه للأداء الدبلوماسي الجزائري، اعتبر أقطيط أن ما يجري يعكس تراكم خيبات وفشلا ذريعا في تدبير الملفات ذات البعد الدولي، خصوصا في ظل العزلة السياسية التي باتت تعاني منها الجزائر، سواء مع جيرانها أو حتى مع حلفائها التقليديين، مستشهدا بغياب الجزائر عن احتفالات الذكرى السنوية للانتصار على النازية في 09 ماي بموسكو، رغم علاقاتها الوثيقة سابقا مع روسيا. وتطرق أقرطيط أيضا إلى تصريحات سابقة للرئيس الجزائري، الذي حمل نظيره الفرنسي مسؤولية مستقبل العلاقات بين البلدين، معتبرا أن ذلك لم يؤد إلا إلى مزيد من التصعيد وعودة الأزمة إلى مربعها الأول، بل وتفاقمها بعد الرد الفرنسي الصارم. ورأى الخبير في العلاقات الدولية، أن هذه الأزمة تشكل ضغطا داخليا كبيرا على النظام الجزائري، في ظل تزايد الريبة وسط الرأي العام الجزائري من أداء السلطة، لاسيما مع فتح جبهات أزمة متعددة مع الجيران والحلفاء على حد سواء، من فرنسا إلى روسيا.واختتم أقرطيط تحليله بالإشارة إلى فشل الجزائر في محاكاة النموذج المغربي في تدبير الأزمات الدبلوماسية، موضحا أن المملكة المغربية نجحت في تحقيق مكاسب واختراقات استراتيجية بعد أزمات مماثلة مع دول كفرنسا وألمانيا وإسبانيا، لكنها خرجت بمكاسب كبيرة من هذه الازمات، في حين دخل النظام الجزائري، حسب وصفه، نفقا دبلوماسيا مسدودا.
سياسة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

إنتخابات 2021

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 16 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة