

مجتمع
غياب أدوية الأمراض المزمنة بالبيضاء وهيئة حقوقية تدق ناقوس الخطر
دقت الرابطة المغربية للمواطنة وحقوق الإنسان، بعمالة مقاطعات الفداء مرس السلطان بالدار البيضاء ناقوس الخطر بسبب غياب أدوية الأمراض المزمنة بمستشفيات العاصمة الاقتصادية.وقالت الرابطة في بلاغ لها، أنها تابع “بقلق كبير معاناة مرضى داء السكري بسبب نفاذ مخزون المؤسسات الصحية على صعيد جهة الدار البيضاء سطات من الأدوية الخاصة به نوع Les Antidiabétiques Oraux، و ذلك منذ عدة أسابيع دون أن تتدخل المديرية الجهوية للصحة لإيجاد حل لهذا المشكل، خاصة و أن الأمر يتعلق بمرض مزمن تكلفة علاجه مرتفعة وليست في متناول المريض الفقير أو الذي يعيش في وضعية هشاشة بالأحياء الشعبية والدواوير والبوادي”.وحمّل المصدر ذاته الدولة المسؤولية كاملة في توفير الأدوية، "خاصة تلك التي تتعلق بعلاج الأمراض المزمنة، لأن الحق في الصحة والعلاج والتداوي حق دستوري، يجب أن يكون متاحاً للجميع"، مطالبة “الإدارة الصحية الجهوية بضرورة توفير هذه الأدوية وتمكين المرضى منها في أقرب وقت”، محملة إياها مسؤولية استمرار غيابها من المؤسسات الصحية لما لذلك من انعكاسات سلبية خطيرة على صحة مرضى داء السكري”.
دقت الرابطة المغربية للمواطنة وحقوق الإنسان، بعمالة مقاطعات الفداء مرس السلطان بالدار البيضاء ناقوس الخطر بسبب غياب أدوية الأمراض المزمنة بمستشفيات العاصمة الاقتصادية.وقالت الرابطة في بلاغ لها، أنها تابع “بقلق كبير معاناة مرضى داء السكري بسبب نفاذ مخزون المؤسسات الصحية على صعيد جهة الدار البيضاء سطات من الأدوية الخاصة به نوع Les Antidiabétiques Oraux، و ذلك منذ عدة أسابيع دون أن تتدخل المديرية الجهوية للصحة لإيجاد حل لهذا المشكل، خاصة و أن الأمر يتعلق بمرض مزمن تكلفة علاجه مرتفعة وليست في متناول المريض الفقير أو الذي يعيش في وضعية هشاشة بالأحياء الشعبية والدواوير والبوادي”.وحمّل المصدر ذاته الدولة المسؤولية كاملة في توفير الأدوية، "خاصة تلك التي تتعلق بعلاج الأمراض المزمنة، لأن الحق في الصحة والعلاج والتداوي حق دستوري، يجب أن يكون متاحاً للجميع"، مطالبة “الإدارة الصحية الجهوية بضرورة توفير هذه الأدوية وتمكين المرضى منها في أقرب وقت”، محملة إياها مسؤولية استمرار غيابها من المؤسسات الصحية لما لذلك من انعكاسات سلبية خطيرة على صحة مرضى داء السكري”.
ملصقات
