عودة الرياضيين المغاربة المشاركين في الألعاب البارلمبية إلى أرض الوطن بعد مشاركة مشرفة + فيديو . – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
السبت 19 أبريل 2025, 18:30

فيديو

عودة الرياضيين المغاربة المشاركين في الألعاب البارلمبية إلى أرض الوطن بعد مشاركة مشرفة + فيديو .


كشـ24 نشر في: 21 سبتمبر 2016

عاد الرياضيون المغاربة الذين شاركوا في منافسات الألعاب البارالمبية، التي احتضنتها مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية من 7 إلى 18 شتنبر الماضي، مساء أمس الثلاثاء 20 شتنبر، إلى المملكة بعد مشاركة مشرفة وحصاد جيد من الميداليات. 
 

وحظي الوفد المغربي، عند وصوله إلى مطار محمد الخامس الدولي للدار البيضاء قادما من ريو دي جانيرو، باستقبال حار احتفاء بمشاركته المشرفة في هذه التظاهرة الرياضية الدولية والتي أبان فيها عن مؤهلاته وقدراته الهائلة وعلو كعبه في منافسات متنوعة خاصة في ألعاب القوى.  
 

وقد توج المغرب، خلال هذه التظاهرة، بسبع ميداليات بارالمبية، منها ثلاث ذهبيات كانت من نصيب عز الدين نويري في مسابقة رمي الجلة لفئة (إف 34)، ومحمد أمكون في مسابقة 400 متر لفئة (تي 13)، والأمين شنتوف في مسابقة الماراتون لفئة (تي 12)، وفضيتين فاز بهما كل من مهدي أفري فئة (ت 12) في سباق 400 متر، والأمين شنتوف في سباق 5000 م لفئتي (تي 12- 13)، وبرونزيتين حاز عليهما كل من محمد لهنة في مسابقة الترياثلون و مهدي أفري في سباق 200 متر في فئة (ت 12).  
 

وإثر هذا التتويج، أشاد حميد العوني رئيس الجامعة الملكية المغربية لرياضة الأشخاص المعاقين، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، بالأداء المتميز والإيجابي للرياضيين المغاربة والذي أهل المغرب لاحتلال المركز الـ33 من بين 160 بلدا مشاركا في الألعاب البارالمبية.   
 

وأبرز العوني أنه بفضل هذه النتائج، التي تعد مفخرة للمغاربة ولكافة أفراد الوفد المشارك في هذا الحدث الرياضي، تمكن المغرب من تحسين موقعه وتخطي ما تم تحقيقه في دورة 2012 بلندن، حيث اكتفى آنذاك باحتلال المركز 37 بست ميداليات (3 ذهبيات و3 برونزيات).   
 

وشارك المغرب في دورة الألعاب البارالمبية بوفد قوامه 26 رياضيا ورياضية تنافسوا في رياضات ألعاب القوى ورفع الأثقال والثرياتلون وكرة القدم، وذلك من أصل حوالي 4300 بطلا وبطلة، يمثلون 160 بلدا في 22 نوعا رياضيا، من أجل الفوز بـ2642 ميدالية، منها 528 ذهبية.   
 

يذكر أنه خلال مشاركاته في دورة الألعاب البارالمبية (سيول 1988، وبرشلونة 1992، وأتلانتا 1996، وسيدني 2000، وأثينا 2004، وبكين 2008، ولندن 2012 وريو 2016)، حصد المغرب ما مجموعه 27 ميدالية، بواقع 12 ذهبية و7 فضيات و 8 برونزيات، في أفق المراهنة على المحطة القادمة من الألعاب، التي ستقام بطوكيو سنة 2020، من أجل كسب المزيد من الميداليات والألقاب

عاد الرياضيون المغاربة الذين شاركوا في منافسات الألعاب البارالمبية، التي احتضنتها مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية من 7 إلى 18 شتنبر الماضي، مساء أمس الثلاثاء 20 شتنبر، إلى المملكة بعد مشاركة مشرفة وحصاد جيد من الميداليات. 
 

وحظي الوفد المغربي، عند وصوله إلى مطار محمد الخامس الدولي للدار البيضاء قادما من ريو دي جانيرو، باستقبال حار احتفاء بمشاركته المشرفة في هذه التظاهرة الرياضية الدولية والتي أبان فيها عن مؤهلاته وقدراته الهائلة وعلو كعبه في منافسات متنوعة خاصة في ألعاب القوى.  
 

وقد توج المغرب، خلال هذه التظاهرة، بسبع ميداليات بارالمبية، منها ثلاث ذهبيات كانت من نصيب عز الدين نويري في مسابقة رمي الجلة لفئة (إف 34)، ومحمد أمكون في مسابقة 400 متر لفئة (تي 13)، والأمين شنتوف في مسابقة الماراتون لفئة (تي 12)، وفضيتين فاز بهما كل من مهدي أفري فئة (ت 12) في سباق 400 متر، والأمين شنتوف في سباق 5000 م لفئتي (تي 12- 13)، وبرونزيتين حاز عليهما كل من محمد لهنة في مسابقة الترياثلون و مهدي أفري في سباق 200 متر في فئة (ت 12).  
 

وإثر هذا التتويج، أشاد حميد العوني رئيس الجامعة الملكية المغربية لرياضة الأشخاص المعاقين، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، بالأداء المتميز والإيجابي للرياضيين المغاربة والذي أهل المغرب لاحتلال المركز الـ33 من بين 160 بلدا مشاركا في الألعاب البارالمبية.   
 

وأبرز العوني أنه بفضل هذه النتائج، التي تعد مفخرة للمغاربة ولكافة أفراد الوفد المشارك في هذا الحدث الرياضي، تمكن المغرب من تحسين موقعه وتخطي ما تم تحقيقه في دورة 2012 بلندن، حيث اكتفى آنذاك باحتلال المركز 37 بست ميداليات (3 ذهبيات و3 برونزيات).   
 

وشارك المغرب في دورة الألعاب البارالمبية بوفد قوامه 26 رياضيا ورياضية تنافسوا في رياضات ألعاب القوى ورفع الأثقال والثرياتلون وكرة القدم، وذلك من أصل حوالي 4300 بطلا وبطلة، يمثلون 160 بلدا في 22 نوعا رياضيا، من أجل الفوز بـ2642 ميدالية، منها 528 ذهبية.   
 

يذكر أنه خلال مشاركاته في دورة الألعاب البارالمبية (سيول 1988، وبرشلونة 1992، وأتلانتا 1996، وسيدني 2000، وأثينا 2004، وبكين 2008، ولندن 2012 وريو 2016)، حصد المغرب ما مجموعه 27 ميدالية، بواقع 12 ذهبية و7 فضيات و 8 برونزيات، في أفق المراهنة على المحطة القادمة من الألعاب، التي ستقام بطوكيو سنة 2020، من أجل كسب المزيد من الميداليات والألقاب


ملصقات


اقرأ أيضاً
شاهد لحظة تتويج المنتخب المغربي بكأس افريقا لاقل من 17 سنة
أحرز المغرب لقب كأس أمم أفريقيا لكرة القدم تحت 17 عاما لأول مرة في تاريخه بعد فوزه 4-2 على مالي بركلات الترجيح اليوم السبت في المباراة النهائية على ملعب البشير بالمحمدية، وذلك بعد نهاية المباراة بالتعادل السلبي. 
فيديو

شاهد ركلة الجزاء الحاسمة التي منحت المغرب لقب كأس أمم إفريقيا تحت 17 عاماً
تمكن المنتخب المغربي لاقل من 17 سنة، قبل قليل من مساء يومه السبت 19 ابريل، من التتويج بكاس افريقيا للامم بعد تفوقه على المنتخب المالي في المباراة النهائية التي انتهت بتفوق المغرب عبر ضربات الترجيح.  
فيديو

بالڤيديو.. محامية التلميذة سلمى تشيد بالعدالة بعد إدانة “غدير” وتصف الحكم بالشافي للغليل
عبرت الأستاذة سعيد ابلق المحامية بهيئة مراكش، عن ارتياحها بعد صدور حكم بالحبس النافذ في حق المتهمة في ملف موكلتها " سلمى"، ضحية التهديد والعنف النفسي مشيدة في تصريح خاص ل كشـ24 بالعدالة وواصفة الحكم بالمقنع.ويشار أن الغرفة الجنحية التلبسية لدى المحكمة الإبتدائية بمراكش أصدرت يومه الجمعة 18 الجاري، حكمها في ملف الشابة المتورطة في تسجيل ونشر محتويات رقمية تحرض على العنف والتشهير بالتلميذة سلمى حيث أدانت المحكمة المتهمة بتسعة أشهر حبسا نافذا، و2500 درهم غرامة، و30 ألف درهم كتعويض مدني، وذلك لتورطها في قضية هزت الرأي العام المحلي والوطني، وخلفت موجة تعاطف كبيرة مع الضحية "سلمى".
فيديو

بالڤيديو.. بفضل تدخل البروفيسور نادية المنصوري.. التلميذة سلمى تبتسم من جديد
خضعت سلمى، التلميذة اللي تعرضت قبل عامين لاعتداء خطير على وجهها بسلاح أبيض من طرف زميلة في المدرسة، بداية الاسبوع الجاري لعملية تجميلية لتحسين الآثار اللي خلفها الجرح وذلك على البروفيسور نادية المنصوري، رئيسة قسم جراحة الوجه والتجميل بمستشفى ابن طفيل بمراكش. وقد عبرت سلمى في تصريح خاص لـ "كشـ24" عن سعادتها بإجراء العملية حيث كشفت عن مختلف المراحل التي ستسلكها للعلاج و التخلص من اثار الاعتداء الدامي الذي تعرضت له قبل سنتين، موجهة الشكر في هذا السياق للبروفيسرور المنصوري ولكل من ساعدها وتضامن معها في محنتها.  ويشار  أن الغرفة الجنحية التلبسية لدى المحكمة الإبتدائية بمراكش أصدرت يومه الجمعة 18 الجاري، حكمها في ملف الشابة المتورطة في تسجيل ونشر محتويات رقمية تحرض على العنف والتشهير بالتلميذة سلمى حيث أدانت المحكمة المتهمة بتسعة أشهر حبسا نافذا، و2500 درهم غرامة، و30 ألف درهم كتعويض مدني، وذلك لتورطها في قضية هزت الرأي العام المحلي والوطني، وخلفت موجة تعاطف كبيرة مع الضحية "سلمى".
فيديو

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 19 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة