رياضة

عموتة يكتب التاريخ بأحرف من ذهب مع “النشامى”


كشـ24 - وكالات نشر في: 4 فبراير 2024

صنع المدرّب المغربي الحسين عموتة نسيجاً فنياً متوازناً يحمل جرأة هجومية، فوضع منتخب الأردن لكرة القدم للمرة الأولى في تاريخه في نصف نهائي كأس آسيا لكرة القدم الثلاثاء بمواجهة كوريا الجنوبية القوية في الدوحة.

في أربع مشاركات سابقة، لم يتخط العداد الهجومي لمنتخب "النشامى" حاجز الخمسة أهداف، لكن في نسخة قطر الحالية، هزّ شباك خصومه عشر مرات في خمس مباريات، محققاً المشوار الأنصع في تاريخ مشاركاته القارية.

يتوقف الحارس التاريخي للأردن عامر شفيع عند الآراء الفنية التي ترى أن عموتة يوجّه المنتخب للعب بشكل أكثر جرأة في الجانب الهجومي، خلافاً للمدربين السابقين المصري الراحل محمود الجوهري والعراقي عدنان حمد "لعب بنسيج فني متوازن في الشقين الدفاعي والهجومي دون غلبة لأحدهما على حساب الآخر".

يتابع شفيع (41 عاماً) الذي حمل ألوان الأردن لعقدين من الزمن "يتمثل العنوان الأبرز في أداء المنتخب بالتوازن. في بعض المباريات كان يتموضع بخمسة مدافعين وفي أخرى ثلاثة".

وخصّ شفيع المكنّى "الحوت" بالإشادة الحارس الحالي يزيد أبو ليلى "الذي يتصاعد أداؤه يوماً بعد يوم كحال باقي اللاعبين"، معتبراً ان تواجد الأردن بين الأربعة الكبار "أشبه بالمعجزة" نظراً لتواضع مستوى الدوري الأردني والحالة المادية المتردية للأندية.

استهلّ الأردن مشواره بفوز كبير على ماليزيا 4-0 بثنائيتين لنجم مونبلييه الفرنسي موسى التعمري ومحمود المرضي، ثم كان على بعد ثوان من الفوز على كوريا الجنوبية قبل أن تعادله الأخيرة 2-2.

في ختام دور المجموعات، "رفض" الأردن الفوز على البحرين (0-1) تفادياً لمواجهة اليابان في دور الـ16، وهو أمر نفاه عموتة بدبلوماسية.

بيد ان خطّة المدرب الذي لا يبتسم كثيراً كادت تنقلب عليه في ثمن النهائي أمام العراق، عندما احتاج لهدفين في الوقت البدل عن ضائع ليقلب تأخره إلى فوز صعب 3-2، اثر طرد العراقي أيمن حسين.

وفي ربع النهائي الثالث له في آسيا بعد 2004 و2011 مع الجوهري وحمد، تخطى الأردن عقبة طاجيكستان بهدف، ليتذوّق طعم دور الأربعة للمرة الأولى.

لكن هذه المرحلة المضيئة، سبقها بداية مخيبة لعموتة وضعته في مرمى الانتقادات، بعد استعدادات شهدت خسارة تلو الأخرى أكبرها أمام النروج 0-6 واليابان 1-6 عشية النهائيات.

يبدي المدرب والمحاضر الآسيوي وليد فطافطة إعجابه الشديد بقيادة عموتة "لم يكن مقنعاً في تجاربه الودية، لكن ظهر أنه كان بحاجة إلى المزيد من الوقت للوصول إلى النسيج الفني المتين القادر على المقارعة في كأس آسيا".

أوضح فطافطة أن عموتة على عكس من سبقوه الذين كانوا يرتجفون خوفاً من اللعب الهجومي "بدا جريئاً في طروحاته الفنية من خلال منح لاعبيه الثقة عبر التحوّلات السريعة من الدفاع إلى الهجوم والتي كنا نفتقدها فيما مضى".

شرح "منتخب النشامى استطاع أن يهاجم بعنفوان شديد، محرجاً منتخبات لها باع طويل مع المنافسة، وأكبر دليل على ذلك تسجيله عشرة أهداف، وهو حصاد تهديفي كبير يعكس الأسلوب الهجومي الناضج للمنتخب".

يُعدّ النجاح الذي سطّره عموتة (54 عاماً) مع الأردن انجازاً جديداً في سيرته الذاتية. قاد المغرب إلى لقب كأس إفريقيا للاعبين المحليين (2020)، الوداد البيضاوي إلى دوري أبطال إفريقيا (2017) وقبلها الفتح الرباطي إلى كأس الكونفدرالية (2010)، فضلاً عن عدّة ألقاب محلية مع السدّ القطري.

إبن مدينة الخميسات الذي حلّ بدلاً من حمد في يونيو الماضي، لا يترك فرصة للحديث عن الجانب الهجومي، فقال لفرانس برس "نأمل في أن تخدمنا الظروف للعمل على زيادة الفاعلية الهجومية، لخلق الفرص وترجمتها إلى أهداف في المباريات الحاسمة".

يتمتع لاعب الوسط السابق بشخصية قوية أظهرها خلال مباراة العراق عندما اشتبك مع المهاجم البديل حمزة الدردور الذي تهجم بعنف على جهازه الفني، فكان مصير الهداف التاريخي للمنتخب الاستبعاد عن البعثة.

علّق المدرب الذي سيفتقد خدمات المدافع سالم العجالين والمهاجم علي علوان بداعي الايقاف، على الانتقادات التي طالته قبل انطلاق البطولة "الانتقادات امر عادي، والمدرب هو دائما الحلقة الأضعف، لكن بدأ عملي يعطي ثماره وأنا راضٍ عما تحقق حتى الآن ولا نريد التوقف هنا".

صنع المدرّب المغربي الحسين عموتة نسيجاً فنياً متوازناً يحمل جرأة هجومية، فوضع منتخب الأردن لكرة القدم للمرة الأولى في تاريخه في نصف نهائي كأس آسيا لكرة القدم الثلاثاء بمواجهة كوريا الجنوبية القوية في الدوحة.

في أربع مشاركات سابقة، لم يتخط العداد الهجومي لمنتخب "النشامى" حاجز الخمسة أهداف، لكن في نسخة قطر الحالية، هزّ شباك خصومه عشر مرات في خمس مباريات، محققاً المشوار الأنصع في تاريخ مشاركاته القارية.

يتوقف الحارس التاريخي للأردن عامر شفيع عند الآراء الفنية التي ترى أن عموتة يوجّه المنتخب للعب بشكل أكثر جرأة في الجانب الهجومي، خلافاً للمدربين السابقين المصري الراحل محمود الجوهري والعراقي عدنان حمد "لعب بنسيج فني متوازن في الشقين الدفاعي والهجومي دون غلبة لأحدهما على حساب الآخر".

يتابع شفيع (41 عاماً) الذي حمل ألوان الأردن لعقدين من الزمن "يتمثل العنوان الأبرز في أداء المنتخب بالتوازن. في بعض المباريات كان يتموضع بخمسة مدافعين وفي أخرى ثلاثة".

وخصّ شفيع المكنّى "الحوت" بالإشادة الحارس الحالي يزيد أبو ليلى "الذي يتصاعد أداؤه يوماً بعد يوم كحال باقي اللاعبين"، معتبراً ان تواجد الأردن بين الأربعة الكبار "أشبه بالمعجزة" نظراً لتواضع مستوى الدوري الأردني والحالة المادية المتردية للأندية.

استهلّ الأردن مشواره بفوز كبير على ماليزيا 4-0 بثنائيتين لنجم مونبلييه الفرنسي موسى التعمري ومحمود المرضي، ثم كان على بعد ثوان من الفوز على كوريا الجنوبية قبل أن تعادله الأخيرة 2-2.

في ختام دور المجموعات، "رفض" الأردن الفوز على البحرين (0-1) تفادياً لمواجهة اليابان في دور الـ16، وهو أمر نفاه عموتة بدبلوماسية.

بيد ان خطّة المدرب الذي لا يبتسم كثيراً كادت تنقلب عليه في ثمن النهائي أمام العراق، عندما احتاج لهدفين في الوقت البدل عن ضائع ليقلب تأخره إلى فوز صعب 3-2، اثر طرد العراقي أيمن حسين.

وفي ربع النهائي الثالث له في آسيا بعد 2004 و2011 مع الجوهري وحمد، تخطى الأردن عقبة طاجيكستان بهدف، ليتذوّق طعم دور الأربعة للمرة الأولى.

لكن هذه المرحلة المضيئة، سبقها بداية مخيبة لعموتة وضعته في مرمى الانتقادات، بعد استعدادات شهدت خسارة تلو الأخرى أكبرها أمام النروج 0-6 واليابان 1-6 عشية النهائيات.

يبدي المدرب والمحاضر الآسيوي وليد فطافطة إعجابه الشديد بقيادة عموتة "لم يكن مقنعاً في تجاربه الودية، لكن ظهر أنه كان بحاجة إلى المزيد من الوقت للوصول إلى النسيج الفني المتين القادر على المقارعة في كأس آسيا".

أوضح فطافطة أن عموتة على عكس من سبقوه الذين كانوا يرتجفون خوفاً من اللعب الهجومي "بدا جريئاً في طروحاته الفنية من خلال منح لاعبيه الثقة عبر التحوّلات السريعة من الدفاع إلى الهجوم والتي كنا نفتقدها فيما مضى".

شرح "منتخب النشامى استطاع أن يهاجم بعنفوان شديد، محرجاً منتخبات لها باع طويل مع المنافسة، وأكبر دليل على ذلك تسجيله عشرة أهداف، وهو حصاد تهديفي كبير يعكس الأسلوب الهجومي الناضج للمنتخب".

يُعدّ النجاح الذي سطّره عموتة (54 عاماً) مع الأردن انجازاً جديداً في سيرته الذاتية. قاد المغرب إلى لقب كأس إفريقيا للاعبين المحليين (2020)، الوداد البيضاوي إلى دوري أبطال إفريقيا (2017) وقبلها الفتح الرباطي إلى كأس الكونفدرالية (2010)، فضلاً عن عدّة ألقاب محلية مع السدّ القطري.

إبن مدينة الخميسات الذي حلّ بدلاً من حمد في يونيو الماضي، لا يترك فرصة للحديث عن الجانب الهجومي، فقال لفرانس برس "نأمل في أن تخدمنا الظروف للعمل على زيادة الفاعلية الهجومية، لخلق الفرص وترجمتها إلى أهداف في المباريات الحاسمة".

يتمتع لاعب الوسط السابق بشخصية قوية أظهرها خلال مباراة العراق عندما اشتبك مع المهاجم البديل حمزة الدردور الذي تهجم بعنف على جهازه الفني، فكان مصير الهداف التاريخي للمنتخب الاستبعاد عن البعثة.

علّق المدرب الذي سيفتقد خدمات المدافع سالم العجالين والمهاجم علي علوان بداعي الايقاف، على الانتقادات التي طالته قبل انطلاق البطولة "الانتقادات امر عادي، والمدرب هو دائما الحلقة الأضعف، لكن بدأ عملي يعطي ثماره وأنا راضٍ عما تحقق حتى الآن ولا نريد التوقف هنا".



اقرأ أيضاً
حكيمي ضمن التشكيلة المثالية لنصف نهائي مونديال الأندية
نجح أشرف حكيمي، لاعب باريس سان جيرمان، في تسجيل حضوره في التشكيلة المثالية لنصف نهائي كأس العالم للأندية. ووفق التشكيلة المثالية التي وضعها مؤشر "صوفا سكور" المختص، فقد سجل حكيمي حضوره بتنقيط يصل إلى 8.1، وذلك بعد المستويات المتألقة التي قدمها خلال مباراة النادي الباريسي مع ريال مدريد الإسباني. ومن المرتقب أن يواجه حكيمي رفقة باريس سان جيرمان تشيلسي، في مباراة النهائي التي ستجرى يوم الأحد المقبل (20:00 غرينيتش +1).
رياضة

الحكومة تُحدث مؤسسة “المغرب 2030” لمواكبة تنظيم المونديال
أعلنت الحكومة، اليوم الخميس 10 يوليوز الجاري، بالرباط، عن تأسيس مؤسسة جديدة تحمل اسم "المغرب 2030"، لتكون المسؤول الرسمي عن مواكبة وتنفيذ المشاريع المتعلقة بتنظيم كأس العالم 2030 الذي تستعد المملكة لاحتضانه بالمشاركة مع إسبانيا والبرتغال. وقد قدم وزير الميزانية، فوزي لقجع، مشروع القانون رقم 25.35 لإحداث هذه المؤسسة، في إطار تفعيل التوجيهات الملكية السامية الصادرة عن الملك محمد السادس خلال المجلس الوزاري بتاريخ 4 دجنبر 2024، والتي أكدت على ضرورة الاستعداد الجيد لهذا الحدث العالمي الضخم. وأشار مصطفى بايتاس، الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان والناطق الرسمي باسم الحكومة، في الندوة الصحفية التي أعقبت انعقاد المجلس الحكومي، إلى أن تنظيم كأس العالم 2030، إلى جانب استضافة تظاهرات رياضية كبرى أخرى مثل كأس إفريقيا للأمم 2025، يعكس مكانة المغرب كوجهة عالمية لتنظيم الأحداث الرياضية الكبرى، وكمركز للتلاقح الحضاري بين الشعوب والثقافات. كما أكد بايتاس أن الرياضة تشكل رافعة قوية للتنمية المستدامة ومحركاً أساسياً للاندماج الاقتصادي والاجتماعي، لا سيما في صفوف الشباب المغربي، من خلال التظاهرات الدولية التي تحظى بها المملكة. وستُناط بمؤسسة "المغرب 2030" مهمة تنسيق وتتبع تنفيذ مختلف المشاريع المرتبطة بتنظيم كأس العالم، وضمان الالتزام بدفاتر التحملات التي تم الاتفاق عليها مع الشركاء الدوليين. وتم اعتماد منهجية تشاركية شاملة في عمل هذه المؤسسة، تجمع بين مساهمة مختلف الفاعلين العموميين والخواص، من إدارات ومؤسسات ومقاولات عمومية، وجماعات ترابية، إلى جانب جمعيات المجتمع المدني، ومغاربة العالم، وفعاليات كرة القدم الوطنية، وكفاءات إفريقية مختارة. هذا التنسيق الوطني الواسع يهدف إلى تعبئة جماعية حقيقية لضمان إنجاح هذا الموعد الرياضي والتاريخي.  
رياضة

بعد سحق ريال مدريد.. أشرف حكيمي يهدي قميصه لأسطورة “الملكي”
أهدى النجم المغربي أشرف حكيمي قميصه إلى غوتي أسطورة ريال مدريد ومدربه السابق في فرق الناشئين، عقب فوز باريس سان جيرمان على "المرينغي" 4-0، في نصف نهائي كأس العالم للأندية 2025. ويعود الرابط بين اللاعبين إلى موسم 2016-2017، حين أشرف غوتي على تدريب حكيمي ضمن أكاديمية ريال مدريد "لا فابريكا"، حيث ساهم في تطويره وقيادته للفوز بالدوري الإسباني للناشئين ودوري أبطال أوروبا للشباب، قبل تصعيده إلى الفريق الأول بإشراف زين الدين زيدان. وبعد المباراة، توجه حكيمي مباشرة إلى استوديو شبكة DAZN، حيث كان غوتي ضيفا محللا، وفاجأه بإهداء قميصه أمام الكاميرات قائلا: "غوتي ساعدني كثيرا في ريال مدريد، أردت رد الجميل بهذه الهدية له ولعائلته". بدوره، عبر غوتي عن فخره بما وصل إليه اللاعب المغربي، واصفا إياه بـ"أفضل ظهير أيمن في العالم"، مضيفا: "من الرائع دائما مشاهدته. لقد أصبح لاعبا ناضجا ومميزا سواء داخل الملعب أو خارجه". وشارك حكيمي في الفوز الكاسح الذي قاد باريس سان جيرمان إلى نهائي البطولة، حيث قدم أداء مميزا وصنع الهدف الثالث لزميله فابيان رويز بتمريرة حاسمة.
رياضة

بعد المصادقة عليها.. اتفاقية جديدة تعد باعطاء دفعة قوية للرياضة بجهة مراكش
صادق مجلس جهة مراكش آسفي، صبيحة يومه الخميس 10 يوليوز، خلال دورة استثنائية ترأسها سمير كودار رئيس المجلس، إلى جانب رشيد بنشيخي والي جهة مراكش آسفي بالنيابة، على اتفاقية هامة تروم إعطاء دفعة جديدة لتأهيل البنيات التحتية الخاصة بكرة القدم الجهوية، ودعم الأندية المحلية ومعالجة نزاعاتها المالية العالقة. ووفقًا لمضامين الاتفاقية، يلتزم مجلس جهة مراكش آسفي بتخصيص غلاف مالي بقيمة عشرين مليون درهم، سيُصرف لإنجاز مشاريع تأهيل أو بناء ملاعب وتجهيزات كروية تحددها الجامعة، بما يضمن تحسين البنية التحتية الرياضية بالجهة، ويحفز الناشئة على ممارسة كرة القدم في ظروف أفضل. من جهتها ستتكفل الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بإنجاز هذه المشاريع وتتبع الأشغال وتقاريرها المالية والفنية، مع التزام مواز بتحويل مبلغ مماثل قدره عشرون مليون درهم عبر العصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية، وذلك لدعم الأندية الرياضية الجهوية المشاركة في بطولتي القسم الأول والثاني، وتحديدًا لتسوية الملفات العالقة مع اللاعبين والمدربين وفقًا لما تقرره الهيئات المختصة. وتتولى العصبة الوطنية الاحترافية صرف هذه الاعتمادات بالكامل مباشرة لفائدة المعنيين بالأمر، وفق قرارات اللجان المختصة، مع ضمان المراقبة المالية الدورية ورفع تقارير مفصلة للجامعة فيما تؤكد الاتفاقية الجديدة أيضا على التزام جميع الأطراف بتنزيل مضامينها خلال موسم رياضي واحد قابل للتمديد أو التعديل بموجب ملحق قانوني متفق عليه، على أن يُرفع أي تعديل جوهري إلى السلطات المختصة. وتأتي هذه الاتفاقية تنزيلاً للتوجيهات الملكية السامية، كما وردت في الرسالة الملكية الموجهة إلى المشاركين في المناظرات الوطنية للرياضة بالصخيرات، والتي شدد فيها جلالة الملك محمد السادس نصره الله على دور التكوين والبنية التحتية كأساس للنهوض بالرياضة عالية المستوى. كما تنسجم الاتفاقية التي تمت المصادقة عليها اليوم، مع خارطة الطريق الوطنية لكرة القدم الممتدة إلى غاية 2026، ومع استراتيجية الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم الهادفة لتقوية الأندية ورفع مستوى التكوين والتدبير الاحترافي.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة