سياسة
عدم استفادة متضررين من “زلزال الحوز” من الدعم يجر لفتيت للمساءلة
وجّه الأمين البقالي الطاهري، النائب البرلماني عن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، سؤالا كتابيا إلى وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، بخصوص "عدم استفادة بعض ضحايا الزلزال بمنطقة أسني إقليم الحوز من الدعم الشهري".
وأوضح النائب البرلماني أن عدد من ضحايا زلزال الحوز بمنطقة أسني التابعة لإقليم الحوز، خصوصا على مستوى دوار تنصغارت الذي يعتبر من أكثر الدواوير تضررا من الكارثة الأخيرة، تفاجأوا بعدم إدراج اسمائهم ضمن الأسر المستفيدة من الدعم الشهري المخصص للأسر المتضررة من الزلزال".
وأضاف البرلماني: "بالتالي، تم حرمانهم من دعم إعادة الإعمار والإسكان بحجة أنهم غير مقيمين بصفة دائمة، فقط لأن بطاقاتهم الوطنية تحمل عناوين مقر عملهم في المدن التي يشتغلون بها".
وأبرز أن "عددا من المواطنين المتضررين اشتكوا من هذا الإقصاء والتلاعبات التي شابت هذا الملف، وهو ما عبروا عنه في شكاية موقعة باسم الساكنة، وتناولتها الصحف الوطنية".
وأشار البقالي الطاهري أن "هناك تلاعبات كثيرة في ملف التعويضات، حيث استفادت بعض الأسر بالرغم من أنها لا تقطن بالمناطق المتضررة، بينما تم إقصاء أخرى بحجة عدم الإقامة بسبب عناوين بطاقاتهم الوطنية، على الرغم من فقدانهم لمنازلهم بشكل كلي".
وفي هذا الإطار، استفسر النائب البرلماني عن المقاييس والمعايير المعتمدة لتعويض المتضررين، وعن سبب استبعاد بعض الأسر من التعويضات.
وجّه الأمين البقالي الطاهري، النائب البرلماني عن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، سؤالا كتابيا إلى وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، بخصوص "عدم استفادة بعض ضحايا الزلزال بمنطقة أسني إقليم الحوز من الدعم الشهري".
وأوضح النائب البرلماني أن عدد من ضحايا زلزال الحوز بمنطقة أسني التابعة لإقليم الحوز، خصوصا على مستوى دوار تنصغارت الذي يعتبر من أكثر الدواوير تضررا من الكارثة الأخيرة، تفاجأوا بعدم إدراج اسمائهم ضمن الأسر المستفيدة من الدعم الشهري المخصص للأسر المتضررة من الزلزال".
وأضاف البرلماني: "بالتالي، تم حرمانهم من دعم إعادة الإعمار والإسكان بحجة أنهم غير مقيمين بصفة دائمة، فقط لأن بطاقاتهم الوطنية تحمل عناوين مقر عملهم في المدن التي يشتغلون بها".
وأبرز أن "عددا من المواطنين المتضررين اشتكوا من هذا الإقصاء والتلاعبات التي شابت هذا الملف، وهو ما عبروا عنه في شكاية موقعة باسم الساكنة، وتناولتها الصحف الوطنية".
وأشار البقالي الطاهري أن "هناك تلاعبات كثيرة في ملف التعويضات، حيث استفادت بعض الأسر بالرغم من أنها لا تقطن بالمناطق المتضررة، بينما تم إقصاء أخرى بحجة عدم الإقامة بسبب عناوين بطاقاتهم الوطنية، على الرغم من فقدانهم لمنازلهم بشكل كلي".
وفي هذا الإطار، استفسر النائب البرلماني عن المقاييس والمعايير المعتمدة لتعويض المتضررين، وعن سبب استبعاد بعض الأسر من التعويضات.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة