مجتمع

عالم مغربي: الأسابيع والأشهر القادمة ستكون صعبة للغاية في المعركة ضد كورونا


كشـ24 نشر في: 8 مارس 2021

أكد سمير مشهور، نائب الرئيس العام لمجموعة سامسونغ بيولوجيكس الكورية الجنوبية، عبر تدوينة على حسابه بـ “فيسبوك” على أن الأسابيع والأشهر القادمة ستكون صعبة للغاية، قائلا: “ربحنا بعض المعارك الصغيرة. معًا، سنفوز بالمعركة الكبرى عندما يتم تطعيم أكثر من 70٪ من سكاننا، أو عندما يتم تطعيم كل من يحتاج إلى التطعيم”.وتابع مشهور، أن “اللقاح وحده لم ولن يكون الطريقة الوحيدة للعودة إلى الحياة الطبيعية يوما ما”، مبرزا أن “سلسلة توريد اللقاح تشهد تقلبات كثيرة وتغيرات في أي وقت، وهو ما يشكل تحديا للحصول على الحقن الإضافية”.وكتب مشهور العالم المغربي الذي اختير واحدا من أهم خمسين رائدا عالميا في مجال الرعاية والطب الذكي في عام 2018 إن “السباق بين الدول بدأ في سياق تطوير اللقاحات، لكنه تحول الآن إلى سباق على الإمدادات، بغض النظر عن التكلفة ومهما كانت العواقب”، مشيرا إلى أن “193 دولة طلبت أكثر من 20 مليار جرعة للتسليم بحلول نهاية عام 2021. الغالبية العظمى من هذه الطلبات، أكثر من 83٪، تأتي من البلدان المتقدمة”.وتابع المتحدث ذاته: “نحتاج جميعا إلى التحلي بالصبر، والاستمرار في حماية أنفسنا والآخرين، من خلال ارتداء القناع، والحفاظ على المسافة الصحيحة بيننا والاستعداد للتكيف مع التغييرات القادمة”.وأوضح مشهور أنه سيتم إنتاج 5.3 مليارات حقنة مقررة في نهاية عام 2021 من لقاحات “AstraZeneca” و”Pfizer” و”Moderna”، بينما سيتم إنتاج مليار حقنة من “Sinopharm”، و200 مليون حقنة من لقاح “CanSino”، و500 مليون حقنة من لقاح “Sputnik”.وأبرز العالم المغربي أن “النصف الآخر من الكوكب سيتعين عليه الانتظار حتى عام 2023 ليتم تحصينه بالكامل، وستحتاج البلدان إلى إعطاء الأولوية في عام 2021 لأولئك الذين يجب تطعيمهم بسبب أمراض مزمنة يعانون منها على أولئك الذين يمكنهم الانتظار حتى عام 2023”.وأفاد مشهور أن تطوير اللقاح ضد “كوفيد-19” استغرق أقل من عام، ومن المرجح أن يستغرق حصول الجميع على اللقاح ما بين سنتين وثلاث سنوات، بينما يتم تصنيع اللقاحات الجديدة لتلبية الزيادة في الطلب، قائلا: “بالنظر إلى اللعبة السياسية على الساحة الدولية، فسوف تفهم أن بلدنا محظوظ جدا لأنه تمكن من تلقيح أكثر من 10٪ من سكاننا، متقدما بفارق كبير عن العديد من البلدان المتقدمة الأخرى”.

أكد سمير مشهور، نائب الرئيس العام لمجموعة سامسونغ بيولوجيكس الكورية الجنوبية، عبر تدوينة على حسابه بـ “فيسبوك” على أن الأسابيع والأشهر القادمة ستكون صعبة للغاية، قائلا: “ربحنا بعض المعارك الصغيرة. معًا، سنفوز بالمعركة الكبرى عندما يتم تطعيم أكثر من 70٪ من سكاننا، أو عندما يتم تطعيم كل من يحتاج إلى التطعيم”.وتابع مشهور، أن “اللقاح وحده لم ولن يكون الطريقة الوحيدة للعودة إلى الحياة الطبيعية يوما ما”، مبرزا أن “سلسلة توريد اللقاح تشهد تقلبات كثيرة وتغيرات في أي وقت، وهو ما يشكل تحديا للحصول على الحقن الإضافية”.وكتب مشهور العالم المغربي الذي اختير واحدا من أهم خمسين رائدا عالميا في مجال الرعاية والطب الذكي في عام 2018 إن “السباق بين الدول بدأ في سياق تطوير اللقاحات، لكنه تحول الآن إلى سباق على الإمدادات، بغض النظر عن التكلفة ومهما كانت العواقب”، مشيرا إلى أن “193 دولة طلبت أكثر من 20 مليار جرعة للتسليم بحلول نهاية عام 2021. الغالبية العظمى من هذه الطلبات، أكثر من 83٪، تأتي من البلدان المتقدمة”.وتابع المتحدث ذاته: “نحتاج جميعا إلى التحلي بالصبر، والاستمرار في حماية أنفسنا والآخرين، من خلال ارتداء القناع، والحفاظ على المسافة الصحيحة بيننا والاستعداد للتكيف مع التغييرات القادمة”.وأوضح مشهور أنه سيتم إنتاج 5.3 مليارات حقنة مقررة في نهاية عام 2021 من لقاحات “AstraZeneca” و”Pfizer” و”Moderna”، بينما سيتم إنتاج مليار حقنة من “Sinopharm”، و200 مليون حقنة من لقاح “CanSino”، و500 مليون حقنة من لقاح “Sputnik”.وأبرز العالم المغربي أن “النصف الآخر من الكوكب سيتعين عليه الانتظار حتى عام 2023 ليتم تحصينه بالكامل، وستحتاج البلدان إلى إعطاء الأولوية في عام 2021 لأولئك الذين يجب تطعيمهم بسبب أمراض مزمنة يعانون منها على أولئك الذين يمكنهم الانتظار حتى عام 2023”.وأفاد مشهور أن تطوير اللقاح ضد “كوفيد-19” استغرق أقل من عام، ومن المرجح أن يستغرق حصول الجميع على اللقاح ما بين سنتين وثلاث سنوات، بينما يتم تصنيع اللقاحات الجديدة لتلبية الزيادة في الطلب، قائلا: “بالنظر إلى اللعبة السياسية على الساحة الدولية، فسوف تفهم أن بلدنا محظوظ جدا لأنه تمكن من تلقيح أكثر من 10٪ من سكاننا، متقدما بفارق كبير عن العديد من البلدان المتقدمة الأخرى”.



اقرأ أيضاً
ما بقاتش ليهم بلاصة.. جمهور مهرجان الفنون الشعبية بمراكش يصطدمون بسوء التنظيم
تفاجأ العشرات من جمهور مهرجان الفنون الشعبية بمراكش ليلة امس السبت 5 يوليوز، بمنعهم من ولوج قصر البديع لمتابعة فعاليات المهرجان رغم توفرهم على تذاكر ودعوات لولوج الفضاء. وحسب ما عاينته كشـ24 فقد تسبب سوء التنظيم، وعدم توفير الاماكن الكافية، في امتلاء الفضاء المخصص لفعاليات المهرجان داخل قصر البديع، و اتخاذ قرار بمنع ولوج اعداد اضافية، ما جعل العشرات يحتشدون امام مدخل قصر البديع بعد منعهم من الدخول بالرغم من توفرهم على تذاكرهم، ما أعاد الى الاذهان ما وقع في مهرجان موازين قبل ايام. وقد عبر عدد من المتضررين عن استيائهم من سوء التنظيم، علما ان تداعيات سوء التنظيم طفت على السطح خارج فضاء قصر البديع حيث تسبب احتشاد الجماهير في اختناق مروري كبير بالمنطقة.
مجتمع

كشـ24 تنقل بالفيديو اقوى لحظات الاحتفال بعاشوراء وجهود إخماد “الشعالات” بمراكش
شهدت مدينة مراكش خلال ليلة عاشوراء تعبئة ميدانية مكثفة من طرف السلطات المحلية ومصالح الأمن الوطني وأعوان السلطة وعناصر القوات المساعدة، في إطار خطة أمنية محكمة همّت مختلف الملحقات الإدارية، بهدف تأمين الأحياء ومنع أعمال الشغب المرتبطة بطقوس إشعال النيران. وقد تميزت تدخلات هذه الليلة، التي استمرت إلى حدود الساعات الأولى من صباح اليوم الموالي، بتجاوب فوري واستباقي، بمختلف الاحياء المعروفة بطقوس الاحتفال بعاشوراء، و هي التدخلات التي واكبتها كشـ24 لحظة بلحظة و رصدت اقوى اللحظات فهيا. 
مجتمع

رغم جهود السلطات والامن.. الشعالات تؤثت احتفالات عاشوراء بمراكش
رغم التعبئة الميدانية الواسعة التي باشرتها السلطات المحلية والأمنية بمراكش، بمختلف ملحقاتها الإدارية، ورغم الحملات الوقائية الاستباقية التي استهدفت مصادر الخطر المتمثلة في الأخشاب والعجلات المطاطية، لم يخلُ مشهد ليلة عاشوراء من تسجيل إشعال "الشعالات" في عدد من أحياء المدينة العتيقة. وشهدت أحياء معروفة باحتضانها لهذا الطقس التقليدي، كـسيدي يوب، وسبتيين، وباب إيلان، مشاهد إشعال النيران في الأزقة، وسط تجمهر أطفال ومراهقين، وبعض الفضوليين من الساكنة، في تحدٍ واضح للتوجيهات الرسمية التي دعت إلى تجنب هذه الممارسات لما تشكّله من خطر على الأرواح والممتلكات.ورغم الانتشار المكثف لرجال الأمن، وأعوان السلطة، وعناصر القوات المساعدة، فإن بعض البؤر استطاعت التملص من الرقابة، مما استنفر وحدات الوقاية المدنية، التي تدخلت على وجه السرعة لإطفاء عدة نيران اندلعت في أماكن متفرقة.وحسب ما عايمته كشـ24 فقد كانت جل تدخلات السلطات و الوقاية المدنية تتم وسط ظروف صعبة أحيانًا بسبب ضيق الأزقة أو تجمهر المواطنين كما ان بعض التدخلات واجهت عراقيل، إما بسبب التجمهر أو التصرفات غير المسؤولة من بعض المراهقين.
مجتمع

لغاية الساعات الاولى للصباح.. هكذا استنفرت شعالات عاشوراء سلطات مراكش
شهدت مدينة مراكش خلال ليلة عاشوراء تعبئة ميدانية مكثفة من طرف السلطات المحلية ومصالح الأمن الوطني وأعوان السلطة وعناصر القوات المساعدة، في إطار خطة أمنية محكمة همّت مختلف الملحقات الإدارية، بهدف تأمين الأحياء ومنع أعمال الشغب المرتبطة بطقوس إشعال النيران. وقد تميزت تدخلات هذه الليلة، التي استمرت إلى حدود الساعات الأولى من صباح اليوم الموالي، بتجاوب فوري واستباقي، خاصة على مستوى الملحقة الإدارية سيبع الجنوبي، التي عرفت تحركات مكثفة تحت إشراف مباشر لقائد الملحقة، وبحضور باشا منطقة سيدي يوسف بن علي.وفي سياق التدخلات، تم شن حملة واسعة لجمع العجلات المطاطية والأخشاب الجافة المعدّة للإحراق، حيث استعانت السلطات بشاحنة تابعة للمستودع البلدي، مكنت من تطهير عدد من الأزقة والنقاط السوداء التي تشهد عادة محاولات إشعال "الشعالة".ورغم المجهودات المسبقة، أقدم بعض الأشخاص على إضرام النار خلف إعدادية الصفاء، ما استدعى تدخلًا عاجلًا لرجال الوقاية المدنية الذين تمكنوا من السيطرة على الحريق، رغم تعرض شاحنتهم للرشق بالحجارة من طرف بعض المتشردين، مما تسبب في تهشيم زجاجها الأمامي.هذه الأحداث لم تثنِ السلطات المحلية عن مواصلة تدخلاتها بشكل متواصل، إذ ظلت عناصر السلطة وأعوانها وعناصر الحرس الترابي مرابطين حتى الساعات الأولى من الصباح، في تأكيد واضح على الجدية والحرص على حماية أرواح وممتلكات المواطنين.وتأتي هذه التدخلات في سياق عام شهدت فيه مدينة مراكش انخراطًا واسعًا لرجال السلطة بجميع الملحقات، الذين عملوا بتنسيق تام على التصدي للممارسات غير المشروعة المصاحبة لطقوس عاشوراء، في مشهد يعكس يقظة جماعية وتنسيقًا ميدانيًا فعالاً حافظ على أمن وسلامة الساكنة.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة