سياسة
ضعف علامات التشوير في مواقع السياحة الثقافية يجر بنسعيد للمساءلة
وجه فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، سؤالا كتابيا إلى وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد المهدي بنسعيد، حول ضعف علامات التشوير في مواقع السياحة الثقافية.
وقال النائب البرلماني عدي شجري، عضو فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، في سؤاله، إن السياحة الثقافية تلعب دوار أساسيا ومهما في تدعيم وتعزيز تنمية السياحة الوطنية التي تراهن عليها بلادنا في إحداث القيمة المضافة بالناتج الداخلي الخام.
وأضاف المتحدث ذاته، أن “العروض السياحية ببلادنا، تتميز بتنوع سياحي ثقافي تنافسي على الصعيد الدولي، نتيجة ما تزخر به بلادنا من مؤهلات ومعالم تاريخية ومواقع أثرية، تعكس تاريخ المغرب وتنوع ثقافته وحضارته العريقة”، كما تعكس هذه المعالم والمواقع الأثرية، -يضيف البرلماني-، القيمة الجمالية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية، للمدن العتيقة التي تتميز بفضاءات ومواقع فريدة للاستكشافات الثقافية، والاستمتاع بالمعالم التراثية.
ولفت البرلماني ذاته، إلى أن “ما نسجله في العديد من المدن والقرى العتيقة، هو الإهمال الذي يطال معالمها ومآثرها التاريخية وعدم تثمينها، كما تعاني من غياب علامات التشوير كأحد الدعامات الأساسية في التسويق السياحي والثقافي، وإعطاء معلومات مفصلة وشاملة عن المعالم الرئيسية بالمواقع المعنية، وعن خصوصياتها العمرانية والثقافية والتاريخية والإنسانية، وإحداث لوحات إشهارية تتضمن خرائط تعريفية، بما ينعكس على خلق تنمية محلية اقتصادية واجتماعية، وتعزيز السياحة الثقافية”.
وساءل النائب البرلماني الوزير بنسعيد عن الإجراءات والتدابير التي ستتخذها وزارته لتثمين هذه المواقع التي تزخر بها بلادنا، وتعزيز البنيات التحتية وتكثيف علامات التشوير واللوحات الإشهارية لهذه المواقع.
وجه فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، سؤالا كتابيا إلى وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد المهدي بنسعيد، حول ضعف علامات التشوير في مواقع السياحة الثقافية.
وقال النائب البرلماني عدي شجري، عضو فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، في سؤاله، إن السياحة الثقافية تلعب دوار أساسيا ومهما في تدعيم وتعزيز تنمية السياحة الوطنية التي تراهن عليها بلادنا في إحداث القيمة المضافة بالناتج الداخلي الخام.
وأضاف المتحدث ذاته، أن “العروض السياحية ببلادنا، تتميز بتنوع سياحي ثقافي تنافسي على الصعيد الدولي، نتيجة ما تزخر به بلادنا من مؤهلات ومعالم تاريخية ومواقع أثرية، تعكس تاريخ المغرب وتنوع ثقافته وحضارته العريقة”، كما تعكس هذه المعالم والمواقع الأثرية، -يضيف البرلماني-، القيمة الجمالية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية، للمدن العتيقة التي تتميز بفضاءات ومواقع فريدة للاستكشافات الثقافية، والاستمتاع بالمعالم التراثية.
ولفت البرلماني ذاته، إلى أن “ما نسجله في العديد من المدن والقرى العتيقة، هو الإهمال الذي يطال معالمها ومآثرها التاريخية وعدم تثمينها، كما تعاني من غياب علامات التشوير كأحد الدعامات الأساسية في التسويق السياحي والثقافي، وإعطاء معلومات مفصلة وشاملة عن المعالم الرئيسية بالمواقع المعنية، وعن خصوصياتها العمرانية والثقافية والتاريخية والإنسانية، وإحداث لوحات إشهارية تتضمن خرائط تعريفية، بما ينعكس على خلق تنمية محلية اقتصادية واجتماعية، وتعزيز السياحة الثقافية”.
وساءل النائب البرلماني الوزير بنسعيد عن الإجراءات والتدابير التي ستتخذها وزارته لتثمين هذه المواقع التي تزخر بها بلادنا، وتعزيز البنيات التحتية وتكثيف علامات التشوير واللوحات الإشهارية لهذه المواقع.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة