سياحة

ضربة موجعة للسياحة بالمملكة..تونس تسبق المغرب وتشرع في استقبال السياح


كشـ24 نشر في: 30 أبريل 2021

أفاد مسؤول في وزارة السياحة التونسية الجمعة أن بلاده بدأت باستقبال السياح، بالرغم من ارتفاع مؤشرات تدهور الوضع الصحي في البلاد بسبب تفشي وباء كوفيد-19 ما دفع السلطات إلى فرض حجر إجباري على الوافدين من الخارج.ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن المدير الوطني للسياحة في تونس معز بالحسين الجمعة أن بلاده بدأت تستقطب رحلات "تشارتر" السياحية.ووصلت الخميس طائرتان تقلان 301 سائح روسي، وتصل الجمعة طائرة أخرى من بلاروسيا في انتظار رحلات مقررة من تشيكيا، وفقا للمسؤول الذي أضاف "أردنا توجيه رسالة إيجابية، نحن على أتم الاستعداد لاستقبال السياح".ويخضع السياح لبروتوكول صحي مشدد منذ الوصول إلى المطار مع ضرورة إبرازهم فحوصا سلبية لفيروس كورونا، والبقاء في الفندق ضمن المجموعة المرافقة لهم.

وفي الوقت الذي اختارت تونس إنقاذ اقتصاد البلاد من خلال إنقاذ القطاع السياحي، لم تحرك الجهات المسؤولة عن قطاع السياحة بالمغرب، أي ساكن، وتكتفي بالشفوي في خرجات إعلامية، آخرها خرجة المدير العام للمكتب الوطني المغربي للسياحة، عادل الفقير، الذي أكد أن الأولوية في السنوات الثلاث المقبلة بالنسبة للمغرب، على مستوى قطاع السياحة، هي إعادة بناء الطلب واستعادة قاعدته البالغة 13 مليون سائح.وأوضح الفقير، في حوار مع الصحيفة الأسبوعية (لافي إكو) أنه “سيتعين علينا بالتأكيد انتظار التعافي، واجتياز فترة الانتعاش وإعادة البناء، ومراقبة السلوكيات والتوجهات الجديدة واستكشافها، لنتمكن من تحديد الإمكانات الحقيقية للوجهة السياحية”.وأشار إلى أن “التحدي الذي نواجهه يتمثل في جعل المغرب إحدى الوجهات الرئيسية لـ +سفر الانتقام + بمجرد استيفاء شروط التعافي، من خلال الاستفادة من الصورة الممتازة التي يحظى بها المغرب من حيث إدارة الجائحة، لاسيما عملية التلقيح”.وفي هذا الصدد، سلط الفقير الضوء على دور الجهاز التسويقي الجديد المخصص للوجهة المغربية، والذي يمثل استراتيجية مدروسة على نحو شامل، وتستند بالكامل إلى دراسة عميقة للسوق، وذلك بغية الاستعداد لمواجهة هذه الظرفية العصيبة.وقال مدير المكتب الوطني المغربي للسياحة إن الحملة الوطنية المخصصة للمغاربة ستنطلق الأسبوع المقبل استعدادا لموسم الصيف، مذكرا بأن السياحة الداخلية تمثل السوق الأول للفاعلين في السياحة المغربية، متقدمة على السوق الفرنسية.وأبرز أن المغرب يحظى بصورة جيدة على المستوى الدولي، مشيرا إلى أن علامة البلد تضطلع بدور هام، حيث ينتقي 39 في المائة من المسافرين حول العالم البلد أولا قبل اختيار المدن التي سيزورونها.وسجل أن “العامل المهم الآخر هو الإصلاح الشامل لوجودنا الرقمي، بمكونات قوية من قبيل الفيديو، وشبكات التواصل الاجتماعي، وتقسيم الطلب حسب البلدان”.
وفي هذا الإطار، قال مهتمون بالشأن السياحي، إن المغرب بإمكانه أن يخطو نفس الخطوة، ويبدأ باستقبال السياح، بدء بمواطني الدول التي لقحت نسبة كبيرة من سكانها، وذلك بإعلان استقبال الأشخاص الملقحين. 

أفاد مسؤول في وزارة السياحة التونسية الجمعة أن بلاده بدأت باستقبال السياح، بالرغم من ارتفاع مؤشرات تدهور الوضع الصحي في البلاد بسبب تفشي وباء كوفيد-19 ما دفع السلطات إلى فرض حجر إجباري على الوافدين من الخارج.ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن المدير الوطني للسياحة في تونس معز بالحسين الجمعة أن بلاده بدأت تستقطب رحلات "تشارتر" السياحية.ووصلت الخميس طائرتان تقلان 301 سائح روسي، وتصل الجمعة طائرة أخرى من بلاروسيا في انتظار رحلات مقررة من تشيكيا، وفقا للمسؤول الذي أضاف "أردنا توجيه رسالة إيجابية، نحن على أتم الاستعداد لاستقبال السياح".ويخضع السياح لبروتوكول صحي مشدد منذ الوصول إلى المطار مع ضرورة إبرازهم فحوصا سلبية لفيروس كورونا، والبقاء في الفندق ضمن المجموعة المرافقة لهم.

وفي الوقت الذي اختارت تونس إنقاذ اقتصاد البلاد من خلال إنقاذ القطاع السياحي، لم تحرك الجهات المسؤولة عن قطاع السياحة بالمغرب، أي ساكن، وتكتفي بالشفوي في خرجات إعلامية، آخرها خرجة المدير العام للمكتب الوطني المغربي للسياحة، عادل الفقير، الذي أكد أن الأولوية في السنوات الثلاث المقبلة بالنسبة للمغرب، على مستوى قطاع السياحة، هي إعادة بناء الطلب واستعادة قاعدته البالغة 13 مليون سائح.وأوضح الفقير، في حوار مع الصحيفة الأسبوعية (لافي إكو) أنه “سيتعين علينا بالتأكيد انتظار التعافي، واجتياز فترة الانتعاش وإعادة البناء، ومراقبة السلوكيات والتوجهات الجديدة واستكشافها، لنتمكن من تحديد الإمكانات الحقيقية للوجهة السياحية”.وأشار إلى أن “التحدي الذي نواجهه يتمثل في جعل المغرب إحدى الوجهات الرئيسية لـ +سفر الانتقام + بمجرد استيفاء شروط التعافي، من خلال الاستفادة من الصورة الممتازة التي يحظى بها المغرب من حيث إدارة الجائحة، لاسيما عملية التلقيح”.وفي هذا الصدد، سلط الفقير الضوء على دور الجهاز التسويقي الجديد المخصص للوجهة المغربية، والذي يمثل استراتيجية مدروسة على نحو شامل، وتستند بالكامل إلى دراسة عميقة للسوق، وذلك بغية الاستعداد لمواجهة هذه الظرفية العصيبة.وقال مدير المكتب الوطني المغربي للسياحة إن الحملة الوطنية المخصصة للمغاربة ستنطلق الأسبوع المقبل استعدادا لموسم الصيف، مذكرا بأن السياحة الداخلية تمثل السوق الأول للفاعلين في السياحة المغربية، متقدمة على السوق الفرنسية.وأبرز أن المغرب يحظى بصورة جيدة على المستوى الدولي، مشيرا إلى أن علامة البلد تضطلع بدور هام، حيث ينتقي 39 في المائة من المسافرين حول العالم البلد أولا قبل اختيار المدن التي سيزورونها.وسجل أن “العامل المهم الآخر هو الإصلاح الشامل لوجودنا الرقمي، بمكونات قوية من قبيل الفيديو، وشبكات التواصل الاجتماعي، وتقسيم الطلب حسب البلدان”.
وفي هذا الإطار، قال مهتمون بالشأن السياحي، إن المغرب بإمكانه أن يخطو نفس الخطوة، ويبدأ باستقبال السياح، بدء بمواطني الدول التي لقحت نسبة كبيرة من سكانها، وذلك بإعلان استقبال الأشخاص الملقحين. 



اقرأ أيضاً
المغرب يستقبل 8,9 مليون سائح خلال النصف الأول من سنة 2025
استقبل المغرب 8,9 مليون سائح خلال النصف الأول من سنة 2025، أي بزيادة قدرها 19% مقارنةً بنفس الفترة من سنة 2024، ما يمثل 1,4 مليون سائح إضافي. واعتبرت وزارة السياحة أن هذه الأرقام تعزز الاتجاه الإيجابي الذي يعرفه قطاع السياحة وتؤكد مكانة المملكة كوجهة مفضلة لدى السياح، مما يوفر آفاقًا مشجعة لباقي سنة 2025. وساهم شهر يونيو بدوره في هذه الدينامية، حيث سجل 1,7 مليون وافد، بزيادة 11% مقارنةً بسنة 2024، ليصبح بذلك أفضل شهر يونيو تم تسجيله حتى الآن. وقالت الوزارة إن هذه البداية الإيجابية لموسم الصيف من المتوقع أن تعزز النمو الذي يشهده القطاع، خصوصًا وأن فصل الصيف يعتبر من أهم فترات النشاط السياحي بالمغرب. وذكرت فاطمة الزهراء عمور، وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، بأن هذه النتائج تؤكد جاذبية المغرب وقدرته على استقطاب أعداد متزايدة من السياح.
سياحة

خلال جمعه العام العادي.. المجلس الجهوي للسياحة بمراكش يشيد بحصيلة القطاع
أشاد المجلس الجهوي للسياحة بمراكش بحصيلة ىالقطاع السياحي على هامش جمعه العام العادي واصفا موسم 2024/2025 بالسنة القياسية المدعومة باستراتيجية تشاركية وانعقد الجمع العام العادي للمجلس الجهوي للسياحة مراكش-آسفي يومه الخميس 9 يوليوز 2025 برئاسة حميد بنطاهر، وكانت المناسبة فرصة للإشادة بالجهود التشاركية بين الهيئات الثلاث منتخبين، مهنيين، والمؤسسات العمومية وعرض حصيلة إيجابية لسنتي 2024 و2025. كما تمت مناقشة آفاق المستقبل بهدف مواصلة دينامية النمو وتعزيز إشعاع مدينة مراكش في الأسواق الوطنية والدولية. و️قد تم خلال الجمع العام الكشف عن حصيلة القطاع حيث سجلت مراكش مع نهاية شهر ماي 2025، ارتفاعًا بنسبة 7% في عدد ليالي المبيت (4.274.443 ليلة)، وزيادة بنسبة 6% في عدد الوافدين (1.370.814 سائحًا)، وبلغ معدل الملء 72% بزيادة 3 نقاط مقارنة مع نفس الفترة من سنة 2024، كما سجل مطار مراكش ارتفاعًا بنسبة 17% في عدد المسافرين (يناير-ماي 2025)، مؤكداً ريادته الوطنية بحصة 28% من سوق النقل الجوي. وترتكز هذه الإنجازات التاريخية على استراتيجية طموحة لتطوير الربط الجوي، تم تنفيذها بشكل تشاركي بين المكتب الوطني المغربي للسياحة بشراكة مع المكتب الوطني للمطارات، والكنفدرالية الوطنية للسياحة، والمجلس الجهوي للسياحة، وكافة الشركاء العموميين والخواص. وقد سمح هذا العمل المنسق بتعزيز تموقع مراكش وربطها بأسواق جديدة، خاصة بأمريكا الشمالية والشرق الأوسط والرحلات الداخلية. ومن الضروري اليوم مواصلة هذه الدينامية وتعزيزها لضمان استدامة جاذبية الوجهة. وعلى المستوى الرقمي، عزز المجلس الجهوي للسياحة منظومته الرقمية من خلال تطوير وتحيين منصة VisitMarrakech.com لتشمل جميع أقاليم الجهة، مع تكثيف إنتاج المحتوى المتعدد الوسائط وتنشيط الشبكات الاجتماعية بشكل موجه لتعزيز جاذبية الوجهة. وفي الوقت نفسه، تم إطلاق مشروع رائد لمواكبة المقاولات السياحية الصغرى والمتوسطة لتنويع العروض وتحسين الرؤية وتعزيز تنافسية الفاعلين المحليين. وقد مكنت هذه المبادرات من خلق وتثمين تجارب محلية في جميع الأقاليم، مع إشراك مائة فاعل سياحي وتمكينهم من التوزيع عبر المنصات الكبرى المخصصة لتجارب الاسفار. وبعد سنة 2024 التي تميزت بتحقيق أرقام قياسية، تأتي سنة 2025 والفترة 2025-2030 ضمن دينامية ترسيخ وتحول مستدام للسياحة الجهوية. ولمواكبة هذه الدينامية، حدد المجلس الجهوي للسياحة بمراكش-آسفي أربع أولويات استراتيجية تتضمن مواصلة تنويع العرض الجوي لتحقيق معدل ملء يصل إلى 75% مع نهاية 2025 و80% على المدى المتوسط، وتسريع تنزيل المشاريع المهيكلة للجهة (قصر المعارض والمؤتمرات، المنتزه الترفيهي الكبير، محطة أوكايمدن) لتعزيز تنافسية الوجهة؛ كما تتضمن الالويات الجديدة تثمين التراث اللامادي الخاص بكل إقليم لترسيخ الهوية المتفردة لمدينة البهجة مع ضمان تنمية عادلة ومستدامة والحفاظ على جودة استقبال متميزة، خاصة في أفق الاستعداد للاستحقاقات الدولية الكبرى القادمة مثل كأس إفريقيا للأمم 2025 وكأس العالم 2030.
سياحة

إطلاق طلبات عروض لاختيار زبناء سريين لمراقبة المؤسسات السياحية
أطلقت الشركة المغربية للهندسة السياحية أربع طلبات عروض لاختيار الخبراء الذي سيقومون بإجراء التقييمات المرتبطة بالزيارات السرية لتعزيز جودة الخدمات بالمؤسسات السياحية. وحسب وزارة السياحة، فإن هذه الزيارات السرية تعتبر إجراءً رئيسيًا في الإصلاح الجديد لنظام التصنيف وفقًا للقانون 80-14، ونصوصه التنظيمية. وتتيح هذه الزيارات تقييمًا موضوعيًا لمستوى جودة الخدمات المقدمة في مؤسسات الإيواء المعنية، مما يضمن توافق الجودة مع التصنيف الممنوح. وتهدف هذه المبادرة إلى رفع مستوى الإيواء السياحي بالمغرب ليتماشى مع المعايير الدولية وتعزيز تنافسيته في السوق السياحي العالمي. أما المؤسسات المعنية بتقييم جودة الخدمات فهي الفنادق (فاخرة، 5 نجوم، 4 نجوم و 3 نجوم)، والنوادي الفندقية (فاخرة، 5 نجوم، 4 نجوم و 3 نجوم)، والإقامات السياحية (فاخرة، 5 نجوم، 4 نجوم و 3 نجوم)، ودور الضيافة (5 نجوم، 4 نجوم و 3 نجوم)، و الرياض (فاخرة، 5 نجوم، 4 نجوم و 3 نجوم)، والقصبات (فاخرة، 5 نجوم، 4 نجوم و 3 نجوم). وستتلقى المؤسسات المعنية زيارات من طرف خبراء (زبون سري) دون علمها، وذلك في إطار الحصول على تصنيفها أو إعادة تصنيفها. ويتصرف هؤلاء الخبراء كسياح عاديين، حيث يقومون بتقييم جودة الخدمات خلال جميع مراحل تجربة الزبون، بدءًا من الحجز حتى مغادرة المؤسسة، بما في ذلك الاستقبال، والتجهيزات، والطعام، وجميع الخدمات المقدمة. ويعتمدون في تقييمهم على مجموعة من معايير الجودة حسب نوع وفئة المؤسسات. وأكدت الوزارة، في بلاغ صحفي، أن هؤلاء الخبراء يجب أن يتمتعوا بخبرة مهنية مثبتة في مجال الزيارات السرية، وخاصة في القطاع الفندقي، ويجب عليهم أداء مهامهم بشكل محايد وسري.
سياحة

فنادق بمراكش تتألق في تصنيف منصة “Travel + Leisure”
أظهر تصنيف حديث صادر عن منصة "Travel + Leisure" أن مدينة مراكش تواصل تألقها السياحي، حيث حل فندقان بالمدينة الحمراء ضمن قائمة أفضل ثماني الفنادق في شمال إفريقيا والشرق الأوسط. وقد شمل التصنيف، الاعتماد فيه على آراء قراء منصة "Travel + Leisure"، كل من فندق "المامونية" بمراكش بتقييم بلغ 91.13، فضلا عن منتجع فور سيزونز مراكش بتقييم بلغ 82.67. وحسب المعطيات التي أوردتها منصة "Travel + Leisure"، فقد عبر قراء المنصة عن اعجابهم بالفنادق الحضرية في الإمارات العربية المتحدة والدوحة والقاهرة ومراكش. وقد أُخذت بعين الاعتبار عدة عوامل عند التصويت، من بينها الموقع، والخدمة، والأسلوب، مع إشادات متكررة بالمرافق المتوفرة في الفنادق مثل المطاعم الراقية. وتوزعت اختيارات قرّاء *Travel + Leisure* لأفضل فنادق المدن في شمال أفريقيا والشرق الأوسط هذا العام بين ثلاث مدن: الدوحة، القاهرة، ومراكش. وقد برز اسم علامة تجارية واحدة بشكل لافت، إذ استحوذت فنادق "فور سيزونز" على ثلاث مراتب من بين الخمسة الأوائل. وقد كان للموقع دور مهم في تقييم القراء لفنادق هذه المنطقة، كما شكّل الأسلوب والتصميم عناصر مؤثرة أيضًا، حيث أشاد القراء بهندسة "فندق المامونية" في مراكش الذي حل في المركز الثالث، والذي ظهر أيضًا في قائمة عام 2024. وفيما يلي قائمة أفضل الفنادق والمنتجعات في شمال إفريقيا والشرق الأوسط: 1. منتجع أنانتارا ذا بالم دبي – دبي، الإمارات العربية المتحدة تقييم القراء:98.67 2.أتلانتس ذا رويال – دبي، الإمارات العربية المتحدة تقييم القراء: 97.26 3. أتلانتس، ذا بالم – دبي، الإمارات العربية المتحدة تقييم القراء: 93.67 4. فندق فور سيزونز الدوحة – قطر تقييم القراء: 95.44 5. فندق ماريوت مينا هاوس – القاهرة تقييم القراء: 91.56 6. فندق المامونية – مراكش تقييم القراء: 91.13 7. فندق فور سيزونز القاهرة نايل بلازا – القاهرة تقييم القراء: 86.80 8. منتجع فور سيزونز مراكش – مراكش تقييم القراء: 82.67  
سياحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 10 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة