رياضة

صحيفة روسية تكشف “الأوراق الرابحة” لكسب رهان “موروكو 2026”


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 11 يونيو 2018

قالت صحيفة "غازيتا.رو" الروسية الإلكتروني ،اليوم الاثنين ،إن المغرب "يملك أوراقا رابحة قد ترجح كفته لنيل شرف تنظيم مونديال 2026 ،كأبرز حدث رياضي في العالم".وأضافت أن "المغرب يتطلع منذ سنوات الى تنظيم بطولة كأس العالم، إذ سبق للمملكة تقديم ترشيحها لإستضافة نهائيات كأس العالم برسم سنوات 1994و 1998 و 2006 و2010) ،دون أن تتمكن من تحقيق هذا الطموح والرغبة المشروعة" .وحسب المصدر الإعلامي الروسي ، فقد "أظهر المغرب قدرات مهمة في تنظيم التظاهرات الرياضية الكبيرة، بعدما نظم مع بداية العام الحالي بطولة كأس أمم إفريقيا للاعبين المحلين، والتي كانت ناجحة بجميع المقاييس التنظيمية ".ورأت الصحيفة أنه " من غير المستبعد أن يشكل تنظيم بطولة كأس العالم مرة واحدة في القارة الأفريقية (جنوب إفريقيا 2010)، ورقة رابحة أخرى للملف المغربي، خلال التصويت على البلد الذي سينال شرف استضافة مونديال 2026، بعد غد الأربعاء. بالعاصمة الروسية موسكو".وذكرت الصحيفة الإلكترونية بأن " عشاق كرة القدم في المغرب ونظرائهم في قارة أمريكا الشمالية والوسطى ، يترقبون موعد إعلان الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) عن مستضيف بطولة كأس العالم برسم سنة 2026 ،وذلك بعد غد الأربعاء . ويتنافس الملف المغربي مع ملف ثلاثي مشترك بين الولايات المتحدة الأمريكية، وكندا، والمكسيك.ومن المنتظر أن يشهد مونديال 2026 مشاركة 48 منتخبا للمرة الأولى في تاريخ البطولة، وستوزع المنتخبات المشاركة على 16 مجموعة ،تضم كل واحدة منها ثلاثة منتخبات، وستشهد البطولة إقامة 80 مباراة.واشارت الصحيفة الى أن مجموعة من الدول عبرت في البداية عن رغبتها في تنظيم مونديال 2026، منها الهند والصين (ملف مشترك)، والإكوادور، والبيرو، وبوليفيا، وباراغواي (ملف مشترك)، وإندونيسيا، إضافة إلى نيوزيلندا، قبل أن تقتصر المنافسة في النهاية لاستضافة العرس الكروي العالمي بين المغرب والملف الثلاثي الأمريكي المشترك.وتمكن الملفان من تجاوز اختبار لجنة التقييم (تاسك فورس) التابعة للفيفا، وصادق مجلس الفيفا في اجتماعه أمس الأحد ، على مرور الملفين إلى مرحلة التصويت النهائي.وسبق لدولتين في الملف الثلاثي تنظيم بطولة كأس العالم، فقد حظيت المكسيك بشرف تنظيم المونديال في مناسبتين (1970 و1986)، والولايات المتحدة الأمريكية مرة واحدة سنة 1994.

قالت صحيفة "غازيتا.رو" الروسية الإلكتروني ،اليوم الاثنين ،إن المغرب "يملك أوراقا رابحة قد ترجح كفته لنيل شرف تنظيم مونديال 2026 ،كأبرز حدث رياضي في العالم".وأضافت أن "المغرب يتطلع منذ سنوات الى تنظيم بطولة كأس العالم، إذ سبق للمملكة تقديم ترشيحها لإستضافة نهائيات كأس العالم برسم سنوات 1994و 1998 و 2006 و2010) ،دون أن تتمكن من تحقيق هذا الطموح والرغبة المشروعة" .وحسب المصدر الإعلامي الروسي ، فقد "أظهر المغرب قدرات مهمة في تنظيم التظاهرات الرياضية الكبيرة، بعدما نظم مع بداية العام الحالي بطولة كأس أمم إفريقيا للاعبين المحلين، والتي كانت ناجحة بجميع المقاييس التنظيمية ".ورأت الصحيفة أنه " من غير المستبعد أن يشكل تنظيم بطولة كأس العالم مرة واحدة في القارة الأفريقية (جنوب إفريقيا 2010)، ورقة رابحة أخرى للملف المغربي، خلال التصويت على البلد الذي سينال شرف استضافة مونديال 2026، بعد غد الأربعاء. بالعاصمة الروسية موسكو".وذكرت الصحيفة الإلكترونية بأن " عشاق كرة القدم في المغرب ونظرائهم في قارة أمريكا الشمالية والوسطى ، يترقبون موعد إعلان الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) عن مستضيف بطولة كأس العالم برسم سنة 2026 ،وذلك بعد غد الأربعاء . ويتنافس الملف المغربي مع ملف ثلاثي مشترك بين الولايات المتحدة الأمريكية، وكندا، والمكسيك.ومن المنتظر أن يشهد مونديال 2026 مشاركة 48 منتخبا للمرة الأولى في تاريخ البطولة، وستوزع المنتخبات المشاركة على 16 مجموعة ،تضم كل واحدة منها ثلاثة منتخبات، وستشهد البطولة إقامة 80 مباراة.واشارت الصحيفة الى أن مجموعة من الدول عبرت في البداية عن رغبتها في تنظيم مونديال 2026، منها الهند والصين (ملف مشترك)، والإكوادور، والبيرو، وبوليفيا، وباراغواي (ملف مشترك)، وإندونيسيا، إضافة إلى نيوزيلندا، قبل أن تقتصر المنافسة في النهاية لاستضافة العرس الكروي العالمي بين المغرب والملف الثلاثي الأمريكي المشترك.وتمكن الملفان من تجاوز اختبار لجنة التقييم (تاسك فورس) التابعة للفيفا، وصادق مجلس الفيفا في اجتماعه أمس الأحد ، على مرور الملفين إلى مرحلة التصويت النهائي.وسبق لدولتين في الملف الثلاثي تنظيم بطولة كأس العالم، فقد حظيت المكسيك بشرف تنظيم المونديال في مناسبتين (1970 و1986)، والولايات المتحدة الأمريكية مرة واحدة سنة 1994.



اقرأ أيضاً
بسبب مغربية نادي سبتة.. “إل موندو ديبورتيفو” في قلب جدل كبير
وصفت وسائل إعلام إسبانية ما نشرته صحيفة "إل موندو ديبورتيفو" حول صعود نادي سبتة لكرة القدم إلى الدوري الإسباني للدرجة الثانية بالخطأ الجسيم، بعد إشارة الجريدة المذكورة إلى الأصل المغربي للنادي المحلي. ووصفت الجريدة النادي السبتي في عنوان رئيسي بأنه "فريق من أصل مغربي". ورغم أن الوسيلة الإعلامية قامت بتصحيح المحتوى، إلا أن القضية أثارت جدلا كبيرا داخل المشهد الاعلامي الاسباني. وجاء في تغطية الجريدة الرياضية المعروفة، أمس الاحد، أن نادي سبتة هو "ثالث فريق من أصل مغربي يلعب في كرة القدم الاحترافية". وقد أعرب الاتحاد الملكي لكرة القدم في سبتة عن أسفه الشديد وإدانته لما نشرته صحيفة "موندو ديبورتيفو". وقال الاتحاد المذكور في بيانه، أنه لا مجال للتفسيرات الغامضة أو الإشارات الخاطئة عندما يتعلق الأمر بإقليم هو جزء كامل وشرعي من الدولة الإسبانية، معتبر أن سبتة "إسبانية" مثل بارباتي، ولا ريوخا، وأستورياس، ومدريد. واعتبر الاتحاد الملكي لكرة القدم في سبتة، أن استخدام إحدى وسائل الإعلام الرياضية الوطنية مثل هذا الوصف غير الدقيق، يُسيء إلى مشاعر مجتمع بأكمله. كما دعا إلى التصحيح الفوري للعنوان، تماشياً مع المبادئ
رياضة

طلال آل الشيخ ينتقد رونالدو ويشيد بكريم بنزيما 
انتقد الناقد الرياضي طلال آل الشيخ كريستيانو رونالدو معتبرا أن الأولوية القصوى لديه تتركز في البحث عن الأضواء قبل أن يركز على خدمة فريقه النصر، بخلاف نجم الاتحاد كريم بنزيما. وقال طلال آل الشيخ في تصريحات تلفزيونية: "هناك فارق كبير بين ما قدمه كريم بنزيما للاتحاد وما يفعله كريستيانو رونالدو للنصر. بنزيما بذل قصارى جهده لإعادة الاتحاد إلى مكانته الطبيعية واستعادة مستواه المميز، بينما ركز رونالدو على الأمور خارج الملعب والظهور الإعلامي". وأضاف: "قد يتحكم لاعب في قرارات الفريق، لكن بنزيما استغل ذلك لمصلحة الفريق، بينما رونالدو أصر على بقاء (مواطنه) المدرب لويس كاسترو على رأس الإدارة الفنية لنادي النصر حتى أصبح استمراره أمرا مستحيلا". وأشار آل الشيخ إلى أن "قوة رونالدو داخل النصر تعود إلى ضعف إدارة النادي خلال العامين الماضيين"، مؤكدا أنه "ليس معيبا أن يجلس رونالدو على دكة البدلاء، لكن البرتغالي يرفض ذلك". وتأتي هذه الانتقادات في ظل تصاعد التكهنات حول قرار إدارة نادي النصر بتعليق مفاوضات تجديد عقد رونالدو، الذي ينتهي مع نهاية الموسم الحالي، وذلك على خلفية تراجع نتائج الفريق على الصعيدين المحلي والقاري.
رياضة

نهاية حقبة الأسطورة؟.. النصر السعودي يواجه قرارا صعبا بشأن مستقبل رونالدو
بات مستقبل النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو مع نادي النصر السعودي غامضا، بعد أن توقفت مفاوضات تجديد عقده. وفي تطور جديد، غاب رونالدو عن تدريبات نادي النصر الجماعية قبل ساعات من مواجهة مضيفه الأخدود، مساء اليوم الاثنين ضمن منافسات الجولة الـ31 من الدوري السعودي للمحترفين. وكشفت صحيفة "الرياضية السعودية" لاحقا أن مدرب النصر الإيطالي ستيفانو بيولي، قرر استبعاد رونالدو من قائمة المباراة، وهو ما أثار ردود فعل واسعة بين الجماهير والصحافة الرياضية. ومنذ انضمامه إلى صفوف النصر في بداية عام 2023، لم ينجح رونالدو في قيادة الفريق للتتويج بأي لقب محلي، الأمر الذي زاد الشكوك حول جدواه الفعلية على صعيد المنافسة، وبالتالي أثار العديد من التساؤلات حول إمكانية استمراره مع الفريق بعد انتهاء عقده الحالي مع نهاية الموسم الجاري. وكان انتقال رونالدو إلى الدوري السعودي بمثابة مفاجأة صادمة لعالم كرة القدم، خاصة بعد الخلاف العلني الذي أنهى عودته القصيرة إلى مانشستر يونايتد نهاية عام 2022. ولكن هذا القرار فتح الباب أمام تدفق عدد من النجوم العالميين إلى السعودية، من بينهم كريم بنزيما ونيمار جونيور وساديو ماني، في ما عرف بـ"غزو نجوم الكرة" للدوري السعودي. ومع اقتراب انتهاء عقد رونالدو الحالي مع النصر خلال شهرين فقط، بدأت التكهنات تتزايد حول وجهته المستقبلية المحتملة. وبحسب تقرير نشرته صحيفة "ماركا" الإسبانية، كان من المتوقع أن يمنح النصر رونالدو فرصة لتمديد مشواره مع الفريق لمدة سنتين إضافيتين، مما قد يسمح له بالاستمرار حتى ما بعد بلوغه سن الـ42. إلا أن هذه المفاوضات الآن متوقفة بسبب الأداء غير المنتظم للفريق وعدم قدرته على المنافسة على البطولات. ورغم تصدر رونالدو لترتيب هدافي الدوري السعودي هذا الموسم برصيد بلغ 23 هدفا، متفوقا بهدفين على كل من الفرنسي كريم بنزيما (هداف الاتحاد) والمغربي عبد الرزاق حمد الله (لاعب الشباب)، فإن فعاليته الفردية لم تترجم إلى نتائج جماعية للفريق. وبالإضافة إلى ذلك، أبرم النصر صفقة مميزة في فترة الانتقالات الشتوية الأخيرة، بضم المهاجم الكولومبي الشاب جون دوران من أستون فيلا ليكون شريكا لرونالدو في الهجوم، لكن ذلك لم يساهم في تحقيق الاستقرار المطلوب في النادي تحت قيادة المدرب ستيفانو بيولي. ومن أبرز المآسي التي مر بها النصر مؤخرا، كانت خسارته المؤلمة أمام الاتحاد بثلاثة أهداف مقابل هدفين في الدوري، أدت إلى تراجعه إلى المركز الرابع في جدول الترتيب، وهو ما يعني حرمانه من المشاركة في دوري أبطال آسيا حال استمراره بهذا الموقع حتى نهاية الموسم. الأمر الذي زاد من تعقيد الوضع هو أن رونالدو غادر الملعب مباشرة بعد مباراة الاتحاد دون أن يغير حتى ملابسه، في إشارة واضحة لانفعاله الشديد إزاء انهيار تقدم فريقه بهدفين نظيفين إلى خسارة مؤلمة. وقبل الخسارة أمام الاتحاد، كان النصر قد تلقى ضربة صاعقة، بخروجه من بطولة دوري أبطال آسيا للنخبة من الدور نصف النهائي على يد فريق كاواساكي فرونتال الياباني، ما زاد من الضغوط على الإدارة والجهاز الفني. وأشارت التقارير إلى أن بعض التصرفات التي أبداها رونالدو داخل أسوار نادي النصر تركت إدارة الفريق تعيد النظر في فكرة تجديد عقده، مع عدم إغلاق الباب أمام انتقاله إلى فريق آخر داخل الدوري السعودي نفسه. ويستبعد اعتزال رونالدو في حال عدم تمديد عقده مع النصر، حيث يظل "الدون" متمسكا بحلم الوصول إلى علامة الـ1000 هدف في المباريات الرسمية قبل اعتزاله كرة القدم. والواقع أن النجم البرتغالي البالغ من العمر 40 عاما سجل حتى الآن 934 هدفا في مسيرته الاحترافية، والتي بدأت مع سبورتينغ لشبونة في عام 2002، عندما كان لا يزال مراهقا.
رياضة

حكيمي يشتري فريقا إسبانيا
كشفت تقارير إعلامية أن الدولي المغربي، أشرف حكيمي، اشترى نادي "لاسيوداد دي خيتافي" لكرة القدم في إسبانيا. وحسب تصريحات إعلامية لوكيل أعماله الدولي المغربي أليخاندرو كامانيو، فحكيمي قام بشراء النادي الذي كان شاهدا على بداياته، حيث لعب بصفوفه في طفولته. وأكدت صحيفة "Le10sport" الفرنسية أن اللاعب اختار عدم الترويج لخبر شراء النادي الذي حمل ألوانه قبل الانضمام إلى أكاديمية ريال مدريد، مبرزة أن اللاعب يتمتع بذكاء عاطفي وإرث جيني.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 13 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة