
سياسة
شعار ارحل يطارد أخنوش في تجمع للتكتل الشعبي وأوزين: هناك “تشناقت” ولا وجود للتضخم
رفع عدد من الحاضرين في تجمع عقدته أحزاب "التكتل الشعبي"، مساء اليوم بقاعة الندوات التابعة لجماعة فاس، شعار "ارحل" في وجه رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، وذلك تفاعلا مع انتقادات لاذعة وجهها الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، للحكومة الحالية. وقال محمد أوزين إنه لا وجود للتضخم الذي تتذرع به الحكومة لتبرير واقع الغلاء الذي تشتكي منه فئات واسعة من الأسر المغربية، منتقدا ما أسماه بـ"تشناقت"، في إشارة إلى العبارة التي استعملت بقوة في الآونة الأخيرة لانتقاد الوسطاء في عدد من القطاعات.
ويضم التكتل الديمقراطي الذي أعلن عن تشكيله في الأشهر الأخيرة كلا من حزب الحركة الشعبية والحزب الوطني للديمقراطي، والحزب المغربي الحر.
وانتقد أوزين السياسات الحكومية التي أدت إلى تدهور الأوضاع الاجتماعية، واستعرض عددا من الاختلالات التي طبعت تدبير عدد من الملفات، ومنها ملف استيراد المواشي. وقال إن فرق الأغلبية رفضت التفاعل مع مقترح تشكيل لجنة تقصي الحقائق، لأن هناك من لا يريد الكشف عن الحقيقة في هذا الملف الذي يثير الجدل والذي قد يكون كلف ميزانية الدولة ما يقرب من 1300 مليار سنتيم.
وتطرق أوزين، في السياق ذاته، إلى اختلالات طبعت تدبير الدعم الاجتماعي، وقال إن امتلاك هاتف نقال أو القيام بتعبئة أصبح يهدد المستفيدين بفقدان الدعم، وهو ما تحول إلى كابوس لدى عدد من الأسر التي تعاني الهشاشة.
وسار المحامي إسحاق شارية على نفس النهج. واستعرض الأمين العام للحزب المغربي الحر معطيات تخص تضارب المصالح في تدبير عدد من الصفقات، مشيرا إلى أن رئيس الحكومة معني ببعض هذه الملفات. كما انتقد استمرار ارتفاع المحروقات في المغرب، في وقت تسجل فيه انخفاضات على الصعيد العالمي. وذهب إلى أن المحاسبة ضرورية، في إطار تفاعله مع شعارات "ارحل" التي رفعت لأكثر من مرة ضد رئيس الحكومة.
رفع عدد من الحاضرين في تجمع عقدته أحزاب "التكتل الشعبي"، مساء اليوم بقاعة الندوات التابعة لجماعة فاس، شعار "ارحل" في وجه رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، وذلك تفاعلا مع انتقادات لاذعة وجهها الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، للحكومة الحالية. وقال محمد أوزين إنه لا وجود للتضخم الذي تتذرع به الحكومة لتبرير واقع الغلاء الذي تشتكي منه فئات واسعة من الأسر المغربية، منتقدا ما أسماه بـ"تشناقت"، في إشارة إلى العبارة التي استعملت بقوة في الآونة الأخيرة لانتقاد الوسطاء في عدد من القطاعات.
ويضم التكتل الديمقراطي الذي أعلن عن تشكيله في الأشهر الأخيرة كلا من حزب الحركة الشعبية والحزب الوطني للديمقراطي، والحزب المغربي الحر.
وانتقد أوزين السياسات الحكومية التي أدت إلى تدهور الأوضاع الاجتماعية، واستعرض عددا من الاختلالات التي طبعت تدبير عدد من الملفات، ومنها ملف استيراد المواشي. وقال إن فرق الأغلبية رفضت التفاعل مع مقترح تشكيل لجنة تقصي الحقائق، لأن هناك من لا يريد الكشف عن الحقيقة في هذا الملف الذي يثير الجدل والذي قد يكون كلف ميزانية الدولة ما يقرب من 1300 مليار سنتيم.
وتطرق أوزين، في السياق ذاته، إلى اختلالات طبعت تدبير الدعم الاجتماعي، وقال إن امتلاك هاتف نقال أو القيام بتعبئة أصبح يهدد المستفيدين بفقدان الدعم، وهو ما تحول إلى كابوس لدى عدد من الأسر التي تعاني الهشاشة.
وسار المحامي إسحاق شارية على نفس النهج. واستعرض الأمين العام للحزب المغربي الحر معطيات تخص تضارب المصالح في تدبير عدد من الصفقات، مشيرا إلى أن رئيس الحكومة معني ببعض هذه الملفات. كما انتقد استمرار ارتفاع المحروقات في المغرب، في وقت تسجل فيه انخفاضات على الصعيد العالمي. وذهب إلى أن المحاسبة ضرورية، في إطار تفاعله مع شعارات "ارحل" التي رفعت لأكثر من مرة ضد رئيس الحكومة.
ملصقات
سياسة

سياسة

سياسة

سياسة
